اسلام مختلف..ام متخلف 3

أولاً : الكاتب من خلفيه مسيحيه , و اقرأ عن المسيحيه هنا :
صور من الإرهاب المسيحي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=412521
وجاء فيه :
جاء في كتاب (الحمر والبيض والسود) للكاتب الهولندي (جاري ناس) حيث يقول :
[فقد كان الغزاة البيض يشعلون النار في أكواخ الهنود , ويقيمون الكمائن حولها!... فإذا خرج الهنود من أكواخهم هاربين من الحريق , يكون رصاص البيض في انتظار الرجال منهم!... بينما يتم القبض على الأطفال والنساء أحياء , لاتخاذهم عبيداً , ولاغتصابهم جنسياً أيضاً] .
و الآن هو ملحد , و اقرأ عن الملاحده هنا :
فضائح الدروانيه وفضائح اخلاق الملاحده الاجراميه (متجدد) :
http://antishobhat.blogspot.com/2012/11/blog-post_2522.html
الآن , و بعد أن بيّنا معتقد الكاتب , نسأل : هل يحق للكاتب أن ينتقد؟ .


يتبع

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثانياً : قضيّة (يهود بني قريظه) :
جاء في (سفر التثنية) : (حين تقترب من مدينة لكي تحاربها استدعها للصلح، فإن أجابتك وفتحت لك؛ فكل الشعب الموجود فيها يكون لك للتسخير ويستعبد لك، وإن لم تسالمك.. بل عملت معك حرباً فحاصرها، وإذا دفعها الرب إلهك إلى يدك فاضرب جميع ذكورها بحد السيف، وأما النساء والأطفال والبهائم وكل ما في المدينة كل غنيمتها فتغتنمها لنفسك، وتأكل غنيمة أعدائك التي أعطاك الرب إلهك) .
أقول : و هكذا حكم المسلمون على اليهود وفقًا للشريعة الموسوية بقتلهم , و مهما بدت هذه العقوبة قاسية، فقد كانت على درجة الضبط للعقوبة التي كان اليهود ينزلونها -تبعاً لتشريع كتابهم- بالمغلوبين من أعدائهم، فأي اعتراض على قسوة هذه العقوبات هو في الواقع انتقاد لا شعوري للشريعة الموسوية، وتسليم بأن شريعة أكثر إنسانية يجب أن تحل محلها .

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ابو بدر الأخوي عبد اللات ومناة وعزي غرانيق العلا وشفاعتهن لترتجي
أليس من الأفضل ان تؤمن مثل البشر الأسوياء ب
لكل إنسان حق التمتع بكافة الحقوق والحريات الواردة في اعلان الحقوق دون أي تمييز، كالتمييز بسبب العنصر أو اللون أو الجنس أو اللغة أو الدين أو الرأي السياسي أو أي رأي آخر، أو الأصل الوطني أو الإجتماعي أو الثروة أو الميلاد أو أي وضع آخر، دون أية تفرقة بين الرجال والنساء. وفضلاً عما تقدم فلن يكون هناك أي تمييز أساسه الوضع السياسي أو القانوني أو الدولي لبلد أو البقعة التي ينتمي إليها الفرد سواء كان هذا البلد أو تلك البقعة مستقلاً أو تحت الوصاية أو غير متمتع بالحكم الذاتي أو كانت سيادته خاضعة لأي قيد من القيود.

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في ----المختلف ---- يضمن الشيوخ والدعاة عزل الأمة بل وعزل أيضاً عقل وفكر المسلم ذاته نهائيا عن مسيرة البشرية في سبيل مصالحهم ومكانتهم كعلماء وطبعا ملوك وأمراء وقادة ولا يهم مصير ومستقبل الانسان والشعوب .
تسلم ايدك هذا هو سبب المرض العظال الذي تعاني منه المجتمعات الاسلامية والباقي اعراض المرض ونتائجه لان الشعوب في الغالب قطعان تتبع الراعي
تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ناشا
يسعدني ان المادة تنال رضاك مع تحية المحبة والاحترام
وشكرا لك المرور والتعقيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ عدلي الإسلام بكل اطيافه -حتى الوسطى- هو لا يقبل بالآخر حتى ان إدّعى امام الجميع انه يتقبل الآخر و الحرية و الإنفتاح و حتى قبول ان يتركه مسلم الى فكر آخر او دين آخر

(لكن وقت الجدّ ,فجأة ينقلب الأمر و الوسطى الجميل الأمّور يتحول الى زعيم قبيلة يطالب بحماية عقيدة العشيرة)
فما بالنا بالأصوليين و المتزمّتين؟

الحل اننا نبحث عن طرق لتعليم الناس بقيمة العلمانية و ايضا بصراحة,لابد من كسر فعالية النصوص الإسلامية الكثيرة(الموجودة داخل النصوص المتسامحة المزعومة) التى تزرع فى نفوس المسلم ان الآخر المختلف كافر و على خطأ وانه موعود بالجحيم و انه لع خزى فى الحياة الدنيا و الآخرة.

تلك بالذات مربط الفرس,هذه النصوص تحديدا هى سبب سُعار الوسطية ضد العلمانية و الحريات و فصل الدين عن السياسة
إما هذا, او بصراحة سندخل تنتظرنا حاليا معركة وجود مع هذا الفكر كله (المختلف و المتخلف,,شيلة بيلة) وإلا فلن نستطيع ان نعيش و سنترك دنيانا و مستقبلنا و نتفرغ للصراع معهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك وهذا قولك
الحل اننا نبحث عن طرق لتعليم الناس بقيمة العلمانية و ايضا بصراحة,لابد من كسر فعالية النصوص الإسلامية الكثيرة(الموجودة داخل النصوص المتسامحة المزعومة) التى تزرع فى نفوس المسلم ان الآخر المختلف كافر و على خطأ وانه موعود بالجحيم و انه لع خزى فى الحياة الدنيا و الآخرة.
دعنا نتفق اولا ان العلمانية والعالمانية هما أساس ثقافة ووعي وتحضر وتقدم الشعوب التي استأنستها. اي التي تعاملت معها بالعقل والفكر وليس بعادات وتقاليد البدو عندما يطرحون روءيتهم المنغلقة في حادث او موقف او رأي علي انها الممثل الشرعي والوحيد لفكر وأسلوب وحقيقة العالمانية
إذن لا اقصد من سلسلة مختلف لو متخلف انني أراهن علي المختلف انه فكر صالح للتعامل او للنقد والحوار
الاختلاف لا يفسد للود قضية حتي عندما تنقد معتقداتي او تفضح عيوبها اما هم فبمجرد تعرية جزء صغير من الفكر المحمدي للنقد يصاب من يريد إصلاح الخلل بشحنة خبل مميتة ربما تحرق بلد بكامله
نعم لا بديل عن ثقافة اجتهد واعمل وابحث لان ثقافة كل وأشكر ولو ضرب علي القفا صارت سخيفة مضحكة مفقرة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وانت بتقول ملحوظة (العالمانية) , مراد وهبة فعلا شرح مرة ان لفظة علمانية او سيكيولار هى اساسا مشتقة من العالم (بمعنى آخر هى عكس الدينية او الغيبية,,هى الدنياوية او ان تأخذ بعالمنا المادى, لذلك من كان يلجأ لرفض الغيبيات و الأخذ بالواقع المادى كانوا يقولون عنه انه تَعَلْمَن
He was secularized

هههههههه ,انا تعلمت معنى العلمانية من هذا الرجل لفظا و منهجا وفكرا.


من ناحيتنا نحن (ما بين تياراتنا) مفيش مُشكل, المشكل فعلا هناك عند من يستشعرون فقط كدة انك تنتقد دينهم او رسولهم, فجأة تجدهم و كأنهم مثل من امسك كابل كهربا عالى الفولت ههههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---