أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد الشوفاني - شَبَقُ اللّيْلِ...















المزيد.....

شَبَقُ اللّيْلِ...


محمد الشوفاني

الحوار المتمدن-العدد: 4560 - 2014 / 8 / 31 - 09:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



فِي نَوْبَةِ جُنُونٍ فَاتِكَةْ
عَلَى طَاوِلَةٍ مَرْمَرِيَّةٍ بِالمُنْتَزَهْ
جَأرَتْ بِنْتُ الأعْيَانْ
يَكْسُوهَا الطّيْلَسَانْ،
فِي سَوْرَةِ تَهْدِيدٍ
تَحْتَ عَرِيشَةِ اللّبْلاَبْ،
تَأدِيباً لِألِيفٍ مَا اسْتَقَامْ...

*****

كُنْتَ فِي دُنْيَايَ مُتَيّماً مُسْتَهامْ (
عَشِقْتَ عُطوراً تَضُوعْ
تَدَلّهْتَ وبَكَيْتَ
وَطَابَ لَكَ بَيْنَ قَوَارِيرِي المُقَامْ

تضَرّعْتَ فِي مِحْرَابِ الغَرَامْ،
وكُنتَ ناصِيّةَ الأنْدادِ،
بِدُعائِي
يَا مَنْ كَانَ حَبِيباً جَفْنُهُ لايَنَامْ


مَاذا أغْراك؟ وَمَنْ بدّلكْ؟
لِمَ أوْصدْتَ كلَّ المَنَافِذْ؟
وَنَشَرْتَ مُنَاخاً عَكّرَ اللّذَائِذْ
وَطَمَسَ بَرِيقَ الذّكْرَيَاتْ.

مَا بِكَ اليَوْمَ تَعُودُ حَانيَّ الهَامَةْ
فوقَ الطَاوِلَةِ
مُتَمْتِمَا!؟
مَهْمَا تُعَانِي
لَمْ أعُدْ لِجِراحِكَ بَلْسَمَا؛
لا تَتَرَقّبْ حُنُوّاً مِنّي، يَا مَنْ ظَلَمَا

مَا بِكَ عُدْتَ وَانِيّاً جَهْمَ القَسَماتْ
عَلِيلاً مُنَكَّسَ النَّظَرَاتْ
صَامِتاً،
كَفِيفَ الإحْسَاسِ، سَافلْ؟
لَنْ أبْسُطَ جَنَاحَيَّ لِمَنْ أثِمَا،

لاَ،
كُنْ مَنْ شِئتَ، فَمَا كَانَ يَرْبِطُنا،
يَا رَفيقاً مَاكِراً،
مَضَى،
تَصَدّع، إنْصَرَمَا

أرَاكَ
ظِلاًّ مِنَ المَاضِي،
جُثّةً تَمْشِي
لاَهَيْكَلاً لِنَجْوايَ وَصَلاتِي؛
أرَاكَ
شَبَحاً كَسِيرَ الغُرُورْ
عَابِراً بَاهِتاً فِي حِسِّي.

كُنْتَ حَبِيباً، وَمَا كُنْتَ فَاتْ،
مَنْ بَدّلَكْ!؟
إنْ
كنتُ ظِلّكَ عَلَى الأرْضِ أسِيرْ
فَاليَوْمَ أنتَ،
لاَ ظِلَّ لَكْ،

لاَ،
لَمْ تَعُدْ فِي دُنْيايَ مَاجِداً بَطَلاَ
أخْفِضْ عَيْنَيْكَ أمَامِي كَمَا تَشَاءْ
يَا رَماداً ذَرَتْهُ أرْضٌ
كَانَتْ لِرَاحَتِكَ مَنْطَقَةً آمِنَهْ.

وَعِزّةِ نَفْسِي،
لَنْ تَرَ قَلْبِي يَلِينْ،
فَجَفائِي مِنْ نارْ، وَغَضْبَتِي طَاغِيَّهْ
وَ فَوْرَتِي لاَ تَسْتكينْ؛
غَدْرُكَ أظْلَمَ أيّامِيّهْ

أبَداً لَنْ تَرَانِي
لِدائِكَ شافِيّهْ،
لَمْ يَعُدْ كِيانُكَ قَائِماً أُسْنِدُهُ
وَلاَ عُدْتُ لِوَهْمِكَ سَارِيّهْ.

لاَ،
لَمْ أعُدْ لِتَخْريفِكَ حَارِسَةً رَاعِيّهْ،

أخْفِضْ عَيْنَيْكَ أمَامِي
يَا لَغْواً،
بِكَلِمَاتٍ بَالِيّهْ
كَمْ عَانَتْ مِنْ خِدَاعِكَ أيَّامِيّهْ؟

يَا نِقْمةً نَبَذْتُهَا للِرِّيحْ
لَمْ تَعُدْ إلاّ رِمْساً يَسِيرْ،
لَيْسَتْ حَيَاتِي مَنْطَقَةً لِنُفُوذِكْ
وَلاَ سِيّاجاً لِوُجُودِكْ
لَمْ يَعُدْ لَكَ ثِقْلٌ فِي كَفِّ زَمَانِي؛
أصْبَحْتَ ضَئالَةً فِي نَسِيجِ أيّامِي
وَهَشِيمْ

لَسْتُ كَمَا تَهْوَى
يَا مَنْ كُنْتَ فَلْذَةً مِنْ عُمُرِي،
أنَا كَمَا تَرَانِي
قَدْ بِعْتُ جُنونِي.

كنْتَ نُورِي وَهَوَائِي وَدُعَائِي،
وَعُدْتُ بِجَناحيَّ أطِيرْ،
لَنْ تَنْجُوَ لَيَالِيكَ مِنْ مُرِّ شَقَائِي.

يَا مَنْ غَدَوْتَ حَاشِيّةً فِي سَمَائِي
وَكُنْتَ شَامِخاً بَيْنَ الرِّجَالْ
بِدَهَائِي،
أَعْرِضْ عَنْ لِقَائِي.

لاَ،
لَنْ تَكُونَ رَفِيقاً فِي سَفَرِي،
يَاسَلِيلَ الرَّعَاعْ
فَرَفِيقِي مَنْ لاَ يَسْحَبُ
مِنْ يَدَيَّ
زِمامَ قَدَرِي.)
*****
وَبَعْدَ التّفْكِيرِ الطّوِيلْ
وَمُهْلَةٍ مِنِ انْتِظَارِ
تَوْبَتِهِ
وَشْوَشَ الجَسَدُ
لِبِنْتِ الأكَابِرْ
فِي طَيْلَسَانِهَا الوَرْدِي،
وَأفْضَتْ مَا بِهِ وَشْوَشَ إلَى

فِي نَوْبَةِ جُنُونٍ فَاتِكَةْ
عَلَى طَاوِلَةٍ مَرْمَرِيَّةٍ بِالمُنْتَزَهْ
جَأرَتْ بِنْتُ الأعْيَانْ
يَكْسُوهَا الطّيْلَسَانْ،
فِي سَوْرَةِ تَهْدِيدٍ
تَحْتَ عَرِيشَةِ اللّبْلاَبْ،
تَأدِيباً لِألِيفٍ مَا اسْتَقَامْ...

*****

كُنْتَ فِي دُنْيَايَ مُتَيّماً مُسْتَهامْ (
عَشِقْتَ عُطوراً تَضُوعْ
تَدَلّهْتَ وبَكَيْتَ
وَطَابَ لَكَ بَيْنَ قَوَارِيرِي المُقَامْ

تضَرّعْتَ فِي مِحْرَابِ الغَرَامْ،
وكُنتَ ناصِيّةَ الأنْدادِ،
بِدُعائِي
يَا مَنْ كَانَ حَبِيباً جَفْنُهُ لايَنَامْ


مَاذا أغْراك؟ وَمَنْ بدّلكْ؟
لِمَ أوْصدْتَ كلَّ المَنَافِذْ؟
وَنَشَرْتَ مُنَاخاً عَكّرَ اللّذَائِذْ
وَطَمَسَ بَرِيقَ الذّكْرَيَاتْ.

مَا بِكَ اليَوْمَ تَعُودُ حَانيَّ الهَامَةْ
فوقَ الطَاوِلَةِ
مُتَمْتِمَا!؟
مَهْمَا تُعَانِي
لَمْ أعُدْ لِجِراحِكَ بَلْسَمَا؛
لا تَتَرَقّبْ حُنُوّاً مِنّي، يَا مَنْ ظَلَمَا

مَا بِكَ عُدْتَ وَانِيّاً جَهْمَ القَسَماتْ
عَلِيلاً مُنَكَّسَ النَّظَرَاتْ
صَامِتاً،
كَفِيفَ الإحْسَاسِ، سَافلْ؟
لَنْ أبْسُطَ جَنَاحَيَّ لِمَنْ أثِمَا،

لاَ،
كُنْ مَنْ شِئتَ، فَمَا كَانَ يَرْبِطُنا،
يَا رَفيقاً مَاكِراً،
مَضَى،
تَصَدّع، إنْصَرَمَا

أرَاكَ
ظِلاًّ مِنَ المَاضِي،
جُثّةً تَمْشِي
لاَهَيْكَلاً لِنَجْوايَ وَصَلاتِي؛
أرَاكَ
شَبَحاً كَسِيرَ الغُرُورْ
عَابِراً بَاهِتاً فِي حِسِّي.

كُنْتَ حَبِيباً، وَمَا كُنْتَ فَاتْ،
مَنْ بَدّلَكْ!؟
إنْ
كنتُ ظِلّكَ عَلَى الأرْضِ أسِيرْ
فَاليَوْمَ أنتَ،
لاَ ظِلَّ لَكْ،

لاَ،
لَمْ تَعُدْ فِي دُنْيايَ مَاجِداً بَطَلاَ
أخْفِضْ عَيْنَيْكَ أمَامِي كَمَا تَشَاءْ
يَا رَماداً ذَرَتْهُ أرْضٌ
كَانَتْ لِرَاحَتِكَ مَنْطَقَةً آمِنَهْ.

وَعِزّةِ نَفْسِي،
لَنْ تَرَ قَلْبِي يَلِينْ،
فَجَفائِي مِنْ نارْ، وَغَضْبَتِي طَاغِيَّهْ
وَ فَوْرَتِي لاَ تَسْتكينْ؛
غَدْرُكَ أظْلَمَ أيّامِيّهْ

أبَداً لَنْ تَرَانِي
لِدائِكَ شافِيّهْ،
لَمْ يَعُدْ كِيانُكَ قَائِماً أُسْنِدُهُ
وَلاَ عُدْتُ لِوَهْمِكَ سَارِيّهْ.

لاَ،
لَمْ أعُدْ لِتَخْريفِكَ حَارِسَةً رَاعِيّهْ،

أخْفِضْ عَيْنَيْكَ أمَامِي
يَا لَغْواً،
بِكَلِمَاتٍ بَالِيّهْ
كَمْ عَانَتْ مِنْ خِدَاعِكَ أيَّامِيّهْ؟

يَا نِقْمةً نَبَذْتُهَا للِرِّيحْ
لَمْ تَعُدْ إلاّ رِمْساً يَسِيرْ،
لَيْسَتْ حَيَاتِي مَنْطَقَةً لِنُفُوذِكْ
وَلاَ سِيّاجاً لِوُجُودِكْ
لَمْ يَعُدْ لَكَ ثِقْلٌ فِي كَفِّ زَمَانِي؛
أصْبَحْتَ ضَئالَةً فِي نَسِيجِ أيّامِي
وَهَشِيمْ

لَسْتُ كَمَا تَهْوَى
يَا مَنْ كُنْتَ فَلْذَةً مِنْ عُمُرِي،
أنَا كَمَا تَرَانِي
قَدْ بِعْتُ جُنونِي.

كنْتَ نُورِي وَهَوَائِي وَدُعَائِي،
وَعُدْتُ بِجَناحيَّ أطِيرْ،
لَنْ تَنْجُوَ لَيَالِيكَ مِنْ مُرِّ شَقَائِي.

يَا مَنْ غَدَوْتَ حَاشِيّةً فِي سَمَائِي
وَكُنْتَ شَامِخاً بَيْنَ الرِّجَالْ
بِدَهَائِي،
أَعْرِضْ عَنْ لِقَائِي.

لاَ،
لَنْ تَكُونَ رَفِيقاً فِي سَفَرِي،
يَاسَلِيلَ الرَّعَاعْ
فَرَفِيقِي مَنْ لاَ يَسْحَبُ
مِنْ يَدَيَّ
زِمامَ قَدَرِي.)
*****
وَبَعْدَ التّفْكِيرِ الطّوِيلْ
وَمُهْلَةٍ مِنِ انْتِظَارِ
تَوْبَتِهِ
وَشْوَشَ الجَسَدُ
لِبِنْتِ الأكَابِرْ
فِي طَيْلَسَانِهَا الوَرْدِي،
وَأفْضَتْ مَا بِهِ وَشْوَشَ إلَى
هَاتِفِهَا المُرَصَّعِ بِالجَوَاهِرْ :

تَعَالَى إلَى ذِرَاعِيَّ،
يَا طَائِرَ سَعْدٍ لاَ يَعْرِفُ الجَفَاءْ
لِمَ لاَ تَرُدُّ النِّدَاءْ؟
فَقَدْ أشْقَى لَيْلِيَّ سَهَرِي
يَا قَمَراً لاَ نِدَّ لَهُ فِي سَمَاهْ
أيُّهَا الشّحْرُورُ المُفْرَدُ النَّادِرْ

يَا فَلْذَةً حَمِيمَةً إلَى كَبِدِي
فَأنْتَ زَادِي،
وَعَبِيرِي فِي شِتَائِي
يَا أبْعَدَ مِنْ قَدَرِي،
لَأنْتَ وَحْدَكَ،
ـ عَلَى أوْجَاعِ اللّيْلِ ـ
أكْبَرُ مِنْ قَادِرْ.


محمد الشوفاني ـ مراكش


هَاتِفِهَا المُرَصَّعِ بِالجَوَاهِرْ :

تَعَالَى إلَى ذِرَاعِيَّ،
يَا طَائِرَ سَعْدٍ لاَ يَعْرِفُ الجَفَاءْ
لِمَ لاَ تَرُدُّ النِّدَاءْ؟
فَقَدْ أشْقَى لَيْلِيَّ سَهَرِي
يَا قَمَراً لاَ نِدَّ لَهُ فِي سَمَاهْ
أيُّهَا الشّحْرُورُ المُفْرَدُ النَّادِرْ

يَا فَلْذَةً حَمِيمَةً إلَى كَبِدِي
فَأنْتَ زَادِي،
وَعَبِيرِي فِي شِتَائِي
يَا أبْعَدَ مِنْ قَدَرِي،
لَأنْتَ وَحْدَكَ،
ـ عَلَى أوْجَاعِ اللّيْلِ ـ
أكْبَرُ مِنْ قَادِرْ.


محمد الشوفاني ـ مراكش



#محمد_الشوفاني (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هُيَامٌ عَنِيدٌ بالمُطْلَق...
- نَبْضُ نَهْرٍ يَنْسَابُ...فَلْسَفَةٌ ذَاتِيَّةٌ.
- مقدمة كتاب : تأملات الهوية والإبداع تجارب إنسان
- غريب على سطح المدينة
- لحن الصاجات ورنة الأساور


المزيد.....




- كيف باتت الصين مفتاح تحول العالم نحو الطاقة النظيفة؟
- 120 جريحا خلال احتجاجات -جيل زد- ضد سياسات رئيسة المكسيك
- -الرمح الجنوبي- تصادر شحنة ضخمة من الكوكايين بالكاريبي
- ما سر تطوير الجيش الأميركي لدبابته الشهيرة -أبرامز-؟
- تصريحات بري عن سلاح -حزب الله-.. معركة كلامية أم تصعيد جديد؟ ...
- بريطانيا تجري -تغييرات صارمة- على نظام قانون اللجوء
- إسرائيل تلوح بخطة نزع سلاح -حماس- حال فشل المبادرة الأميركية ...
- رغم تهديدات ترامب بمقاضاتها.. -بي بي سي- تتمسك بموقفها
- وفاة غامضة لسياح في إسطنبول.. وتحقيقات ترجح فرضية -التسمم-
- عبد العاطي: مصر ترفض أي محاولة لتقسيم غزة


المزيد.....

- تقديم وتلخيص كتاب " نقد العقل الجدلي" تأليف المفكر الماركسي ... / غازي الصوراني
- من تاريخ الفلسفة العربية - الإسلامية / غازي الصوراني
- الصورة النمطية لخصائص العنف في الشخصية العراقية: دراسة تتبعي ... / فارس كمال نظمي
- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد الشوفاني - شَبَقُ اللّيْلِ...