أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسراء الجزائري - ميثولوجيا الدين بين فلسفه الفرض وثقافه الاقناع















المزيد.....

ميثولوجيا الدين بين فلسفه الفرض وثقافه الاقناع


اسراء الجزائري

الحوار المتمدن-العدد: 4539 - 2014 / 8 / 10 - 23:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ميثولوجيا الدين بين فلسفه الفرض وثقافه الاقناع)
اسراء الجزائري-
1

الاصل في حقائق الامور اما تكون حقيقة ثابته و منطقيه, اوعابره وهامشيه,فهي تختلف طبقآ لمحل التطبيق ووفقا لمصدر الانبثاق,ولكن نادرآ ما نجد
من يبحث عن الحقيقة المنطقية,لان المنطق مستند للعقل وبغياب العقل او دخوله في
سبات نجد ان الامور تلقائيآ تجافي المنطق,وهو امر وارد خصوصا بوجود وتدعيم
الدغمائية,والتي نتج عنها الجمود العقائدي الذي يشكل بواقعنا الحالي ابرز
المشاكل العصر
عمومآ ان الفكر والمعتقد يكونا وليد البيئة والمحيط الداخلي,فهي التي
توجهه الانسان وتحدد خطاه اما مغلق ومحدود الفكر,فتالي تؤدي لحالة
الجمود,ويكون معطل القدرات داخل مجتمعه ,وبعيد كل البعد عن ثقافة الحوار والجدال السليم,
-واما متفتح الادراك
ووواسع المدى,فيشكل بتالي المقود الفكري الموجهه للاستنتاج والتحليل بثوابت
المنطق وبأعمال العقل,للوصول لجادة الصواب والرشاد,بارادة الانسان
واختياره وبتحكيم واستعمال اهم اداة تميزه عن غيره من الموجودات الا وهو
العقل!!!!
فالفكر العربي بطبيعته يعاني من اعاقة ناتجة عن تراكمات القبلية
واجتماعية وقناعات البدائية التي هيمنة بشكل من الاشكال ع الفكر والمعتقد الديني مما مثل
انتكاسة وحالة من التردي والوهن, والذي انتج بتالي حالة من التعارض مع
معطيات الواقع
الحديث وعدم مواكبة لحركة التطور الحضاري,مما جعله موضوع لتشكيك ووالنقد
الدائم ووالذي افرزته الانماط الفكرية والمعتقدات القبلية اللصيقة به والتي
لم نجد لها
غالبا اي اجابات منطقية من النخبة ممن يعتبرون انفسهم ممثلين لدين ناطقين
عنه,و ان وجدت فتكون غالبا لاتتطابق مع معطيات العصر او تطوراته فنجد اغلب
النصوص التشريعية تفسر من منطلق عرفي مستمد من بنية القبلية للمجتمعات
العربية متناسين اوغافلين عن جوهر الدين الذي يجمع بين خصيصتين التطور
والثبات في تناغم اللهي مبدع,وتناسق رباني رفيع,حيث يمثل من جهة القواعد
الشرعية الثابتة و القطعية التي لامجال لتغيرها,ومن جهة اخرى دعوى وارشد
المجتهدين لما يمكنهم به من استخراج حكمها حسب مقتضى الزمان والمكان
والمنطق.
قال االرسول الاعظم عليه افضل الصلاة والسلام (من لم يعرف
الزيادة في نفسه كان لنقصان اقرب)في هذا الحديث دعوة لتفكير والتامل بعيد
عن فكرة التناقل الوعائي الافكار,ونبذ الضمني لجمود الفكر والعقل خصوصا بما
يتصل بفكر الديني الذي نجده في اغلب الاحيان يغلب عليه طابع الجهل ورداءة
التفكير وهذا مايتعارض من ناحية منطقية مع المنظومة الدينية السويه القائمة
بالارادة الالهية المعصومة عن الخطأ والتدليس.
لذا اعتقد ان هذا المنعطف يستحق وقفة جدية وتامل قد خفي عن كثير من الاجيال
التي توارثت احاديث ومواقف متناقضة ومجردة عن المنطق وبعيدة كل البعد عن
الصواب الذي تمثله وتدعو اليه الرسائل السماوية, ف الانحسار بتداول الالفاظ
والكلام ونقله دون معرفة يقينة للمقاصد او سكن بلغة الثقافة,جعل من
المنظومة الدينية بواقعنا ومجتمعاتنا بذات هيكلية مغلوطة ومأولة ومجردة عن
المنطق وبعيدة ومتناقضة ومتعارضة مع افكار الحداثه,
بالعودة قليلا
لمنهجية وواقع الفكر العربي الذي نلحظ جميعا انه في تراجع مستمر وبائن حيث
كان منذ ثلاثينيات القرن الماضي يتمتع بقدر من حرية ولو ضيئلة بالمقارنة مع
المجتمعات الاخرى ولكنه كان ع المسار المنتهج والساعي لها,اما الان فقد
فقده مساره وتبعثر خطاه فلم يعد يعرف له اي اتجاه اوهدف خصوصا بعد سيطرة
الايدلوجيات السياسية وعلو المصالح الاقتصادية واولوياتهما عليه.
ممايظهر جليا ع
الواقع الفكري خصوصا ما يتعلق بالجانب الديني تجرده من فلسفة الحوار حيث
اعتمد ع تبني النظرة الاصولية لدين والتطبيق التام لنص وانعدام اعمال العقل
وفن المناظرة وعلم الكلام.
لذلك نجد كثير من الثغور والشقوق بهيكلية
الفكر الديني والتي من المفترض ان تتصف بثبات والتكامل والانصاف ولكن نتيجة
خضوعها لهيمنة الجهل وجمود الفكر مما ادى ل تلقائيا ل امتزاجه بالخطأ
وتداولها معه وهذا جاء نتيجة لغياب الحوار والجدال السليم والنقاشات
اللاهوتية الهادفة.
.ففي واقعنا الذي يتميز بمشكله عظمى تميزه عن باقي الامم البشريه الا وهو تناقل الافكار التعبويه وتخزينها بقدسية ,فالجهل هو عدم المعرفه ويوجد بصوره مقابله للخطأ لكون الجهل يخلو من الاثبات بينما الخطا هو اثبات المنحرف,والجهل المقدس هو اعتقاد الانسان انه لايحتاج الى معرفه(زهير الخويليدي)
وبطبيعتها الهيكليه الفكريه للمجتمعات العربيه هيكليه كسيحه للاسف,تتصف بجمود والقوقعه,فمن هذا كانت امه سهله
الاستيلاب والقياده,

حتى انها لم تجد في
اعظم مرشد ارسل لها اي تغيير يذكر,ف عندما بعث فيهم سيد الخلق الرسول محمد(عليه
افضل الصلاه والسلام)لغرض التغيير والاصلاح والتنوير ولهدف تحديد خطى لهيكليه
بشريه سويه,قائمه ع اساس انساني تسمو على فقه البداوه وسطوة التقاليد
الباليه,يهدذ لتكيل هيكليه بركائز عميقة وصلبه قادرة على مواجهه التحولات والتطورات
الطبيعية للجنس البشري,من دون وجود فكره العصر الاستثنائي,الا ان الافكار المتحجمه والدائره بأطار ماهو قائم ومتوارث والمناهض لفكره طرح البدائل والخروج عن المألوف,
نال ب أيديولوجيته المترديه من منهجيه الفكر
العقائدي, واثر سلبآ ب بنيته المادية,نتيجة تبنيه لأسس تهدف لسير بأتجاه واحد
وبنمطية معينة وبشكل مبرمج,بعيده عن كليآ ثقافة الاقناع والمنطق السليم.

وبالنتيجة سطت الافكار المجتمعية على الافكار الدينية حتى باتت تمحيها,وخلقت بونَ
شاسع بين الواقع والتطبيق,فالفكر الديني هو فكر روحي وحاجه انسانية فطرية تجعل
الانسان يبحث عن سبب وجوده والهدف منه,فتجده يبحث بشكل تلقائي عن خالقه وعن طرق
لتواصل معه,نظرآ لحاجته العاطفية وتركيبته النفسية,فعلاقه الانسان ب ربه علاقة
سامية,لكونها تقوم ع اساس حسي وتأملي,ووفق منظور غيبي,تجعله يستشعر بستمرار ان هناك
من يحيطه ويحميه.

واجمل وصف سمعته ويستحضرني الان هو وصف بابا الفتيكان عندما وجهه كلمته للملحدين
وقال حينها(يكفيكم فعل الخير لمعرفه الله) اوجز الفكر العقائدي وذات الالهيه بفكره
سامية واساسيه لتعايش السلمي,الاوهي الخير,بعيدا عن المعوقات التي رسمها تجار
الدين في واقعنا الحالي,من افكار مركبه وتشوهات وارهاصات نالت من المنظومه
الايمانية وجعلتها اقرب مايكون للخرافة والرجعية والبداءة,

حتى اصبح الدين في حاضرنا مجرد مستلزم ظاهري,وضروره خارجية,متجرد من هويته
الداخلية ومن سمته الروحية المتناغمة مع الذات,حتى امسى مجرد فكرة مقترنه بأهداف
معينة وبأتجاهات محدده,متبنين مبدأ عام يجب ان يكون الجميع مسلمين ومن لم يكن
فعليه التقييد المظهر العام,متغافلين عن جوهر فكره الدين وهي ان تكون مؤمنآ قبل ان
تكون مسلمآ.

حتى اصبح الفكر الديني مجرد فكر تعبوي تداول داخل قلاع حصينه مسوره بتجريم السؤال
او البحث او التقصي, للحفاظ ع خطى محدده امتهجها اهواء مشوهه ل بعض القائمين عليها.

فالسؤال بطبيعته هو حق انساني و وسمه وجودية كون الطبيعة البشرية تتميز بأمتلاكها القدره على
التفكر والتخيير وتسعى دائما للوصول للمنطق وحقائق الامور حسب منظوها ,وهذا
مقرون بالنظرية النسبية لكل شخص,فليس من المعقول تفنيد جميع الاراء والغاء الاخر
وتزمت بالراي بحجة التمسك بأتون النص الذي لا يمكن الخروج عن مساره.

وسط هذا التعيم كله استحضرتني الحقبة
الزمنية التي مرت بها اوروبا في القرنين السادس والسابع عشر بين الاصولية
الدينية والاصولية العلمانية,والتي كان الدافع الرئيس لهذا الصراع هو حكر رجال
الدين وتسلطهم واستغلالها البشع والمفرط لحاجات العامة حتى وصفها (نيكوس
كازانتراكس) بقوله--الكنيسة في الحالة التي اوصلها رجال الدين اصبحت كحظيرة بها الاف
الاغنام المذعورة-... ديننا في وقت الحالي ليس بحال افضل مما وصلت اليه المسيحية
بقرن السابع عشر وما اصابها من تصدعات وتشوهات في جميع المفاصل مما جعلها ارضية
خصبة وسببية مباشرة وغير مباشرة لظهور حركات مناهضة اومعادية لدين ,فالفوضى الذي
صنعها رجال الدين والعمل المستمر على تحريف وتشويهه تعاليمه وتعقيدها جعل من
تركها امر ابسط واسهل وافضل من الخضوع له بأتباعه او اتباع تعليماته
المركبة,,,,,,اذآ الهوة التي خلقها رجال الدين بين الناس والدين كانت اشبه بحاجز
يصعب على الجميع تخطيه برغم مرونة ويسر التعاليم السماوية بطبيعتها بشكل عام
والدينية بشكل خاص ,فيسر الاحكام الدينية وبساطة تداولها سمة مقترنة
بتعاليمه,حيث ذكر الشيخ محمد عبده ان لكل مسلم ان يفهم عن الله من كتاب الله وعن
الرسول من كلام الرسول بدون التوسط من احد من السلف ولا من الخلف...(المصدر
الاعمال الكاملة لشيخ محمد عبده)..وهذا الكلام قد لايروق لبعض ولكن الحقيقة التي
يسير بها مجتمعنا الاسلامي هي اشبه بطريق نحو الهاوية,نظرا لما حملته الحقبة
الزمنية الاخيرة وما حملته من تشوهات الفكر الديني والتي لعبت دور سلبي يستحق منا
الوقوف عنده والبحث باسبابه,خصوصآ بوجود مواقف لاانسانية بدت تعكس صورة مغايرة عن
الدين ومعتنقيه.


هذا
كله مماثل وليس ببعيد عن مواقف المشينة لرجال الدين الكاثوليك قبل الثورة الفرنسية
عام 1789بعد تحولوا لطواغيت ووحوش كاسرة من محترفين سياسين ومستبدين تحت شعار
الرهبنة والعشاء الرباني وبيع صكوك الغفران,ووقوفهم ضد العلم وهميمنتهم على الفكر
والتقدم,وتشكيلهم لمحاكم تفتيش,واتهامهم العلماء بالهرطقة,كما كانوا يعاملون
بوحشية كل ما لاتروقهم افكاره مثل ما اقدمو على تعذيب صانع التلكسكوب(جرادانو)وهو
في سبعين من عمره حتى لقى حتفه من شدة التعذيب,اما صاحب مدرسة النقد
التاريخي(سبينوزا)الذي كان مصيره الموت مسلولآ,نتيجة احتجازه ومنع الطعام عنه ايام
عدة,بسبب افكاره التي لاتوافق افكارهم,حتى اصبحت الثورة الفرنسية حصيلة هذا
العنف والصراع,لتكون اول حكومة لادينية بعد هذا الوحشية التي افرزتها
الحكومات الدينية وهي بالاصح لادينية,حيث بدأت الثورة ضد مظالم رجال الدين
وانتهت ضد الدين نفسه,,حتى امسى اي لفظة حكم ديني تحمل بطياتها ماضي عنيف
ومرير ورجعي !!!!!

نحن الان لسنا بمنأى
عما حدث بفرنسا قبل الثورة فنجد من يدعون بانهم يقيمون التعاليم الالهية على الارض
هم اكثر الاشخاص بحقيقتهم يبثون الفساد والعنف دون اي رادع او
مانع,فالمنعطف المماثل الذي تعيشه المجتمعات الاسلامية لاتحتاج برأي لابعاد الدين
او نفيه كحل امثل على غرار الثورة الفرنسية,لكن الحل الامثل يتجسد بفكرة الاصلاح
الديني والعودة لتعاليه السوية عن طريق نظرية الاصلاح(ل مارتن لوثر كيينغ)الذي عمل
على اصلاح الفكر الديني الذي ربطه بتحطيم حواجزه الثلاث,وهي كسر عصمة رجال الدين
من الخطأ والهالة التي يصنعوها حول انفسهم والتي تفوق هالة الانبياء
والمرسلين,والثانية مساواة السلطة الدينية بسلطة العلمانية اي اعطاء فرصة لافكار
اخرى وهي طريقة لتقبل الاخر المختلف,واهم حاجز يتوجب كسره ومحوه هو حاجز السلطة
الدينية التي تمتلك الحق وحدها دون غيرها بفهم الدين وتطبيقه,فكل انسان له الحق في
فهم التعاليم الدينية وتطبيقها حسب استيعابه وادراكه,وعدم حصرها برجال الدين دون
غيرهم,,,,لو تم تطبيق فكرة ثورة الاصلاح الديني ببنودها الثلاث,وخصوصا بعصرنا
الحالي عصر الفتاوى التهريجية,والعبث الديني لكانت السلطة الدينية حققت انجازات
تفوق التصور نظرا لما تحمله المنظومة الدينية الشمولية من منهاج اقتصادي اجتماعي
سياسي متكامل,بعيدا عن النظرة الضيقة والسلبية التي اشاعوها رجال الدين واصبحت سمة
سلبية متلازمة معه,حتى بدأ الجميع بوعي ومن دونه بالمناداة بالعلمانية كحل الامثل
لاشكالات التطبيق المفاهيم الدينية,متناسين ان العلمانية هي فكر جاهز اقتحم
المجتمعات الاسلامية والشرقية بتحديد كحل طأرئ لظروف عرضية,(لذا مصيرها سيكون مصير
الماركسية بخمسينيات وستينيات القرن الماضي,برهان غليون)وستعود برد فعل عكسي.

الفكر
العربي المعاصر لعب دور سلبي للمنظومه الدينيه واثر تدريجيا على وضوحها,حيث كان
يتميز الفكر العربي سابقا في الثلاثينيات من القرن المنصرم,بمرونه واستيعاب اكبر حتى
صدر في وقتها كتب متعدده عن فلسفه الدين والايمان والالحاد وكان يتم تداول الافكار
وتناقلها بشكل هادف ومُجدي,حتى كتب احد المفكرين كتابآ بعنوان (لماذا انا
ملحد)وصدر كتاب اخر بعنوان (لماذا انا مؤمن) وهكذا سمح للفكر والفكر المضاد بتداول
والمواجه والنقاش السليم بحريه,وسمح كذلك ب الاطلاع كلا الطرفين المؤمن وغير
المؤمن والمعنى ب الايمان والملحد ب الاطلاع والتفكر والتخيير وتبني الافكار
والاتجاهات المنسجمه مع ذاته,وقناعاته,دون الخشيه من رد الفعل العنيفه او المتشجنه
او للاعقلانية ومايظهر جليا في الواقع وعلى الصعيد الفكري خصوصا ما يتعلق بالجانب الديني تجرده من فلسفة الحوار حيث
اعتمد ع تبني النظرة الاصولية وانعدام اعمال العقل اوفن المناظرة وعلم الكلام.



#اسراء_الجزائري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوجود عند الاقتضاء
- تحت سماء القاطون
- الوحشية البشرية....كامنة,مورورثة,ام مكتسبة؟؟؟؟؟؟
- الاصولية المتمدنة
- الوعي وسيلة لارتقاء الذات البشرية
- الثقافة اساس التنمية الشاملة
- المواطنة وثقافة الانتماء
- عقيدة الضعفاء
- (الكيان الوجودي للعدل)
- مقاله (الحريه وقيمتها الذاتيه)


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسراء الجزائري - ميثولوجيا الدين بين فلسفه الفرض وثقافه الاقناع