أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهند حسن - هو














المزيد.....

هو


مهند حسن

الحوار المتمدن-العدد: 4531 - 2014 / 8 / 2 - 17:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بالرغم من ضحالة سيرته الذاتية وخلوها من اي انجاز يذكر ، يؤمن الكثير من ( العقلاء ) بانه قائد
فذ وذا بصيرة في حساب الامور وعواقبها ولا اجد علة لذلك الايمان الا ماجُبِلَ عليه هولاء من تقديس
تقديس للكاهن والحاكم كيف اذا اجتمع الامرين بشخص واحد؟!!.
هو لم يحلم بامتلاك لعبة كان قد شاهدها عند ابن جارهم، لم يتعب نفسه في التحضير لحصة مدرسية،
لم يفكر قط في طعام الغد ولا وظيفة لغد مجهول يؤمن بها مستقبله هو على الاقل، هو لم يشارك في
مؤتمر علمي ولم ينشر ورقة بحثية واحدة _ الا ورقة واحدة كان قد نشرها عن مبطلات الوضوء_ ، لم يقف في
طابور الانتظار للتقديم لوظيفة حاملاً معه ( گونية فايلاته) وهو يعلم علم اليقين ان ليس ثمة امل من وقوفه،
كل مايتمتع به (هو) نفوذ وعقارات وارصدة في بنوك سويسرا كان قد ورثها من ابيه مع سلطان معنوي على
كونه (هو) سيقربهم من شفيعهم يوم لاينفع مال ولابنون!!!!!!!
ايعقل بعد كل هذا ان تجد من يتحدث عن سعة افق الرجل وحنكته ونفاذ بصيرته ، على ان نصف ماورثه
عن ابيه لو ورثه جمعة العتاگ لفعل اضعاف مايفعله الرجل ولرأيتم جمعة ايقونة سلام او بطل تحرير
او حتى نجماً لعرب ايدول.
ثيما لله






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فخامة البرميل
- برلمان كحيوش


المزيد.....




- نجا بأعجوبة.. صاعقة تضرب قريبًا جدًا من رجل توصيل
- -هذا هو الهدف الاستراتيجي الأكبر لإسرائيل في سوريا- - مقال ر ...
- كل ما تريد معرفته عن خليفة حفتر.. رجل ليبيا القوي وحلفاؤه في ...
- أضرار بالغة.. الهجوم الإيراني على مصفاة حيفا كبّد إسرائيل خ ...
- لوحة جدارية عملاقة في فرنسا تنتقد سياسات ترامب في مجال الهجر ...
- اكتشاف علمي سويدي يعيد الجدل حول تجدد خلايا المخ البشري
- فرنسا تطوي وجود عسكري استمر 65 عاما في السنغال
- القوات السورية تنسحب من السويداء وإسرائيل تقصف دمشق.. ما الت ...
- قتيلان وجرحى إثر هجوم على كنيسة كاثوليكية في غزة والبابا يدع ...
- ماذا تريد إسرائيل من قصف دمشق؟


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهند حسن - هو