أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - بكر بكري - تعليقات غريبه














المزيد.....

تعليقات غريبه


بكر بكري

الحوار المتمدن-العدد: 4515 - 2014 / 7 / 17 - 22:18
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    



تعليقات غريبه

كثيرا من التعليقات الغير رصينه تورد ضد كتاباتي عن العراق الا لاني اكتب عن الواقع العراقي و المفروض عمله منبزغاً من احساس المواطنيين العراقيين وليس الساسه لكن في العراق كل شئ غريب - انا ليس مسلم لكني مواطن عراقي - انا لا اكتب من نظرة الدين بل اكتب من وجهة التحليل السياسي للاوضاع في العراق الان –

وبما ان النظام ديمقراطي في العراق و الشيعه فازوا بالاغلبيه البرلمانيه 180 مقعد في البرلمان من هنا نوجههم ليشكلوا حكومه وطنيه و مشاركة كافة المكونات الوطنيه ممن تئمن بوحدة العراق ومن الا انفصاليه و ذات حسن السيره و السلوك من السنه و الشيعه و الاكراد من مبدأ المشاركه للجميع و ليس من مبدأ المحاصصه حيث الكتله الفائزه الاكثر مقاعد في البرلمان تختار او تنتخب رئيس الوزراء لانه رئيس الحكومه و القائد العام للقوات المسلحه وفي الوقت الحالي هذا من حصة المكون الشيعي - اما رئيس الجمهوريه و رئيس مجلس النواب هي مناصب تشريفيه لا غير ممكن اشراكهم من خلال مجلس النواب با نتخاب عربي سني و كردي لتلك المناصب التشريفيه و الغرض اشراك الجميع -

حيث الان يستطيع الشيعه استقطاب 40 مقعد من السنه و الاكراد الوطنيين و المعتدليين و ممن يؤمنون بوحدة العراق و تشكيل حكومه مشاركه و طنيه تضم كافة المكونات الوطنيه الخيره و حسب الاستحقاق الانتخابي -
وطز في اسامه النجيفي و طز في اياد علاوي و طز بمسعود البرزاني لان هؤلاء الثلاثه لا يريدون دوله عراقيه موحده وهذا التحليل لاقى ً قبولاً جماهيرياً عراقياً و دولياً وليس لنا انتظار موافقة السعوديه او ايران اوتركيا او امريكا لان الانتخابات عراقيه مدعومه من الامم المتحده –

الكتاب او النقاد او المعلقين اكثرهم مأجورين او طائفيون اوحاقدون على العراق و متناقضون في الرأي و الاطروحات و الخلفيات الثقافيه و الدينيه –

العراق لا يشبه روسيا و لا يشبه امريكا حتى نقارن انفسنا لاننا متخلفون لقرون عنهم بل نحن مثل الصومال و السودان و نايجريا وو فماذا تتوقعون

تصور مكون شيعي فائز في الانتخابات يستطيع تكوين حكومه شامله بمفرده باشراك باقي المكونات ولكنهم ينتظرون موافقة اسامه النجيفي و موافقة اياد علاوي و موافقة مسعود البرزاني و هؤلاء الثلاثه لا تتعدى مقاعدهم عن 50 مقعد في البرلمان و يعطلون الحكومه ويطالبون بتقسيم العراق و يدعمون داعش علناً اليس هذا هراء -

هذا مجرد تحليل سياسي ونرجوا الرجوع لتقارير و تحاليل الجنرال الاستاذ وفيق السامرائي الاخيره و كذلك كتابات و تقارير الدكتور عادل مراد سكرتير الحزب الوطني الكردستاني

وانا ارى لو ان السيد مقتدى الصدر و السيد عمار الحكيم و السيد نوري المالكي و المرجعيات الشيعيه اتفقوا فيما بينهم سوف تتشكل الحكومه العراقيه الوطنيه الشامله لجميع الطيف العراقي سريعاً و سوف تندحر داعش سريعاً -
وهذا مجرد تحليل و قراءات في الوضع العراقي وليس من دافع ديني او قومي بل من واقع الاستحقاق الانتخابي في عدد مقاعد البرلمان الفائزه في الانتخابات لا غير – و هذا مجرد تحليل الواقع العراقي الان و دراسات و تحليلات في تاريخ الشعوب – وارجوا عدم العنجهيه وزج الاحقاد و الطائفيه في الواقع العراقي دعونا احرار في و طننا العراق ولكم مودتي و محبة الرب



#بكر_بكري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مسعود البرزاني و اسامه النجيفي حواضن للارهاب
- رساله الى السيد نوري المالكي
- مجرد استفسار للقيادات و المرجعيات الشيعيه
- الصراع الشيعي آلان
- مسعود البارزاني و تدمير العراق
- حواضن الارهاب في العراق
- ليس بوطنيين كلهم دمويين
- فهمونا ....... هل الموت لعبه ( 1 )
- أحزاب شموليه هي الحل الوحيد لتطور العراق
- مسعود البرزاني ضد و حدة العراق
- مسعود البرزاني صانع الازمات مع بغداد
- بصمة الأصبع
- القرآن هو العقل الباطن لمحمد
- ما هو مرض الفصام : أحد امراض الانبياء


المزيد.....




- شاهد كيف تدفقت مياه فيضانات إلى مقصورة مترو بنيويورك بعد أمط ...
- إسرائيل توسّع نفوذها في السويداء بدعوى-حماية الدروز-
- تقرير: تدمير الأراضي الرطبة يهدد العالم بخسائر تفوق 39 تريلي ...
- 5 أسئلة لفهم سبب الاشتباكات في السويداء
- الجزائر: البرلمان يناقش تعديل قانون مكافحة تبييض الأموال وتم ...
- شاهد.. أرسنال يخطف هدف الهلال السعودي ووست هام يضم موهبة سنغ ...
- 30 شهيدا في غزة وأزمة الوقود تهدد المستشفيات المتبقية
- كينيا تسهل تأشيرات الدخول لمعظم الدول الأفريقية والكاريبية
- كاميرا الجزيرة ترصد آثار اعتداءات المستوطنين على الممتلكات ا ...
- -ميتا- تطارد لصوص المحتوى في منصاتها


المزيد.....

- كتاب: الناصرية وكوخ القصب / احمد عبد الستار
- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - بكر بكري - تعليقات غريبه