|
هل انحط الفكر البرجوازي الاصلاحي إلى درجة الاستسلام واليأس من الايمان بحتمية الثورة البروليتارية ؟
ابن الزهراء ابن الزهراء محمد محمد فكاك
الحوار المتمدن-العدد: 4508 - 2014 / 7 / 10 - 16:20
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
خريبكة- لينينغراد_ المغرب- الثورة البروليتارية الاشتراكية- في 10/07/2014" "سألتني فتاة :ما الثورة في المغرب؟ قلت :الثورة أن يقتنع الشعب ويستقر في وعي الجماهير الشعبية وحركات قوى المجتمع:أن الثورة ليست طريقا للوصول إلى السلطة،بل هي حاجة حيوية وركن أساسي في المجتمع الاشتراكي الديمقراطي،اللائكي المدني، وأن التعددية والتداول السلمي للسلطة أحد المقومات الأساسية في المجتمع المغربي المعاصر." "إذا لم تؤدي الشيوعية إلى خلق إنسان جديد , فليس لها أي معنى , إنّ الاشتراكية الاقتصادية بدون أخلاق شيوعية لا تعنيني , إننا نحارب الفقر , ولكنّ الرخاء الذي لا يتبعه ارتقاء في أخلاق الإنسان , لا يساوي شيئاً" ارنستو جيفارا .هذا هو مفهوما الشيوعي المبدئي للثورة يا بنيتي. ابن الزهراء الزهراء محمد محمد بن عبد المعطي بن الصالح ابن الحسن بن الطاهر فكاك. في بداية البدايات أستدعي شعارات الثورة الماركسية اللينينة، بعد فشل عملية البناء الاشتراكي الديمقراطي التقدمي في المغرب ،حتى لا نخلط بين الثورة كتغيير ثوري في علاقات الانتاج والقدرة على إقامة نظام اقتصادي اجتماعي سياسي اشتراكي تقدمي ثوري،نقيض جذري للنهج الاصلاحي الانتهازي الليبرالي البرجوازي البروقراطي، و للنظام النيوكولونيالي الاستبدادي الاحتكاري الاستغلالي الذي استأثر لنفسه بالامتيازات الطبقية الفاحشة وبقمع الشعب بكافة أشكال القهرالسياسي والجور والظلم ،وبين مفهوم الثورة بأساليب عنيفة،وبالنيابة عن الطبقة العاملة والفلاحين والجماهير الشعبية الكادحة ،باعتبار الثورة الربيعية العربية والمغربية وحركة 20 فبراير المجيدة ،لا يمكن أن تنجز وتحقق مراميها ومهماتها الثورية إلا بالوصول إلى السلطة السياسية وإسقاط النظام المسيطر ، كإحدى القضايا المركزية للنضال الثوري الوحدوي الجبهوي المستقل لحركة 20 فبراير. مفهوم الثورة ،وحركة 20 فبراير المغربية يمر عبر وجهة نظر البروليتاريا،الطبقة الأكثر ثورية والأكثر طليعية في المجتمع وجوابي على سؤالك يا بنيتي،هو ما كتبه كارل ماركس قائلا:"آمل بلوغ النصر العلمي لحزبنا" وهو ما يتأكد لنا كل يوم ،أن سبب فشل البناء الاشتراكي الثوري في المغرب هو تغييب للحزبية الثورية الشيوعية للبروليتاريا والمهام الجذرية للنضال الثوري لتحالف للطبقة العاملة والفلاحين والمثقفين الثوريين.. معنى الثورة يا بنيتي،هو "الانقلاب والتغييرات الثورية الجذرية في الاقتصاد السياسي،كما يقول ماركس في مقدمة الطبعة الأولى "لرأس المال":".. أن الهدف النهائي لمؤلفي هو اكتشاف القانون الاقتصادي لحركة المجتمع المعاصر" هكذا يبين كارل ماركسأن ثروة ورأسمال الطبقة البرجوازية ، ما هو إلا العمل المجاني المكدس للعمال،وأن الضرورة التاريخية تقتضي بالقضاء النهائي على الرأسمال". إن محاولات البرجوازية الصغيرة الممثلة لعلاقات ونمط الانتاج القديمة و المتنفذة في الحركات الديمقراطية التقدمية الثورية،لعرقلة الثورة وتبرير هذه العلاقات الاستغلالية والدفاع عنها بهدف تأبيدها وتبرير سيطرة الاستعمار الجديد، ومسؤولية الاحتكارات الأمبريالية والمآسي التي يعيشها الشعب المغربي وطبقاته الكادحة. الثورة يا بنيتي،، هو إسقاط نظام الارهاب والقمع الذي مارسه النظام على الجماهير وقوى المجتمع الوطنية والديمقراطية والتقدمية والثورية الماركسية اللينينية و مبتكرا فنونا شتى وأشكال مختلفة لقمع شعب وإخضاع إرادته بالقمع الوحشي والتعذيب في أقبية وغرف مظلمة سوداء و المدمر للحياة والإنسان والروح والأرض،وبالحصار والمشانق والمذابح والمجازر والإعدامات والإبادات الجماعية والتجويع واستخدام الكلاب البوليسية، واقتحام المعتقلات ،خلال الاضرابات والاحتجاجات والاعتصامات ،بآليات لا انسانية ومن تعذيب مبرح وضرب وعنف وكانت هذه الأساليب والآليات غالبا ما تنتهي بعدد من الضحايا و الجرحى والمعطوبين والمكسرين في العظام ،واغتيال بعض المعتقلات والمعتقلين كعروس الشهداء سعيدة المنبهي وعريس الشهداء عبداللطيف زروال. لقد شهد المعتقل - جحيم تازممارت الشهير والذي هو الشكل الأبرز والأخطر لمعتقلات النظام،والأكثر ظلامية وإجرامية وحشية وإرهابية وحشرا وحشدا للمعتقلين، هذا السجن-المقبرة الحياتية لدفناء الجيش والذي لم يستطع النظام أن يبقية طي الكتمان، حتى وصلت أخباره إلى جميع الضمائر في العالم.إلى جانب الأشكال القمعية الأخرى من اختطافات واعتقلات من بيوت الاسر،والمقابر الجماعية لضحايا وشهداء المدن والقرى وبخاصة الدار البيضاء التي ارتكبها النظام وجلادوه وعملاؤه الفاشيون،بل وطال ارهاب النظام كل جوانب الحياة الانسانية والحياة الاقتصادية كضرب أرزاق المناضلات والمناضلين في أرزاق عائلاتهم وأسباب عيشهم،و لم يتغير جلد و جوهر النظام الاستبدادي الديكتاتوري القمعي لحد الساعة،بل لايزال هذا النظام:نظام معاهدة ايكس ليبان، يشكل النموذج الصارخ الأعلى للإرهاب والقمع. فكم يكون عملا داعما وإيجابيا ،من قبل كل القوى الديمقراطية التقدمية الشعبية لحركة 20 فبراير المجيدة ومدها بكل أساليب الدعم والمساندة سياسيا وماديا وشكلا ومحتوى،ومشاركتها في المقاومة و النضال والصمود لتحرير المغرب والأرض المغربية والانسان المغربي والمرأة المغربية والشباب المعطل المغربي ،هذه الحركة الثورية حركة20 فبراير كحركة تحرير وطني من الاحتلال الكولونيالي وتكريس اعتبارها بديلا لكل الخيارات في عملية التحرير الوطني ولما تتحمله وتقوم به من الدور الكبير العظيم الأهمية عن الشعب المغربي، كل الشعب المغربي وطبقاته المحرومة والمضطهدة من أجل تطور مجتمعنا الديمقراطي التقدمي وباعتبارها قوي وطنية تقدمية ديمقراطية طليعية ثورية ومعادية للأمبريالية والصهيونية والتنظيم الدولي الديني اليميني الرجعي الاخوانجي الاسلامنجي الارهابي الظلامي الماضوي وبديلها المتمثل في انجاز مهام التحرر والتحرير الوطني والاجتماعي كاملة. وحركة 20 فبراير هذه هي جزء من الثورة العالمية ومعركة تحير المغرب من القوى الرجعية التي بسبب سيطرتها على الحكم في المغربوبسبب تشبثها بالاستبداد والديكتاتورية والطائفية أ للنظام السياسي" تتفجر الأ البنيوية الاقتصادية والسياسيةوالاجتماعية والثقافية وتمنع على المغرب التطور الديمقراطي التقدمي والعلمي والحضاري. وهي حرب الشعب وحرب طبقية وحرب تحرير حقيقية تمكنت من أن تدخل النظام السياسي في أزمة سياسية واقتصادية بنيوية طاحنة وخانقة...
الفنان سعيد المغربي• النجمة الحمراء... والمتراس والبندقية إلى الأمام إلى الأمام يا بنادق الحرية إلى الأمام إلى الأمام وردة ومطرقة إلى الأمام إلى الأمام سنبلة وقنبلة تحيا الخطى الحمراء في أرضنا الخضراء أرضنا الحمراء قادمة... التين والزيتون للمقاومة لا خطوة إلى الوراء لا مساومة المجد للمقاومة... لوحدة السواعد المقاتلة
كل نبض في عروقي كل عزم في نضال الكادحين كل صوت و أنين في بلادي يصنع النصر المبين يملئ الدنيا دوياً يملئ الدنيا انبعاثا رغم كيد الغاصبين رغم كيد الغاصبين سوف نمضي في المسير سوف نمضي في المسير إن آلام الضحايا و اليتامى في الأكواخ انتصار لا خضوع لمن يرجو الفناء كل نصر طاف أرجاء كوبا والبطرامة كان في الأصل جراحاً و دماء كل عزم في يميني سوف يبقى اخضراراً و ضياء ربما دكّوا الروابي ربما صبّوا لهيباً فوق زرع و بيوت و أطفال بيد أنا لا نبالي بيد أنا لا نبالي فسلاح الثوار صوت رشاش يغني للسلام.. للسلام.. للسلام Voir la traduction في ذكرى اغتيال سعيدة الشهيدة الأماميون الثوريون 2013 / 12 / 9 إلى رفاقنا في الدرب..
إننا على أبواب الوقوف على إحدى الملاحم التاريخية القليلة في تاريخ المغرب نظرا لخصوصية الملحمة اديولوجيا سياسيا تنظيميا، بطلتها امرأة ثائرة دفعت حريتها وزادت حياتها سأموت ماركسية لينينية قربانا لقناعاتها ودربها الذي اختارته بملء إرادتها، مغلبة في ذلك مصلحة الجماهير الكادحة رافضة وضاربة عرض الحائط لكل المزايا والأوهام التي قد تنالها الذات البرجوازية الصغيرة ..
إننا على أبواب ذكرى استشهاد الرفيقة الغالية علينا دمائها سعيدة المنبهي رمز المرأة المغربية الثائرة المقاومة المكافحة والمدافعة عن الجماهير الكادحة بوطننا الجريح، المرأة النجمة الحمراء الحديدية الصلبة ذات القناعات الراسخة،الوردة الحمراء الحنونة العطوفة المليئة بالحب لوطنها والشعب المغربي..
فإذا كان الواجب النضالي والالتزام الرفاقي وتحمل المسؤولية يفرض علينا السير إلى الأمام بالخط الذي استشهدت من أجله الرفيقة سعيدة المنبهي وباقي شهدائنا، من خلال فضح جرائم النظام والوقوف على الأرواح المغدورة، التي حصدها الاضطهاد الطبقي والاستبداد السياسي جرائم الاعتقال والاغتيال السياسي والتشهير به لتتبين الأجيال الصاعدة حقيقة النظام الدموي نظام الاجرام العلوي، وإذا كان هذا الواجب يفرض تخليد هذه الذكرى للتعريف بالشهيدة سعيدة المنبهي إديولوجيا سياسيا وتنظيميا، فإن تحمل المسؤولية التاريخية الملقاة على عاتق الرفاق والرفيقات في الدرب أكبر من هذا بكثير، إن الفهم الثوري للشهادة لدى المتبصرين من هؤلاء الرفيقات والرفاق الذين أخذوا على أنفسهم عهد المضي إلى الأمام حتى النصر، عهد قسما: لحظة لن أتنازل ولو تحت الأرض سنشق طريقا صوب النور ففي القلب زروال ، يعني عمليا من يكرم الشهيدة يتبع خطاها ، إذن الحقيقة الثورية تعني فيما تعنيه من تخليد ذكرى الشهيدة سعيدة المنبهي بخلاصة أن نقف عند خط هذه الرفيقة الخالدة وفي خطاها يمكن أن نستخلص دروسا جمة منها:
- معنى الانسلاخ الطبقي، و الحسم الاديلوجي و السياسي مع التذبذب البرجوازي الصغير. - معنى الإيمان بحتمية الانتصار والاستعداد التام للتضحية
- معنى تحمل المسؤولية والانضباط الحديدي والالتزام الرفاقي
- معنى مواجهة الجلاد و الصمود في وجه التعذيب
- معنى المعتقل السياسي وفي معنى قلب محاكمة المحكمة الرجعية للرفاق المعتقلين السياسيين باسم الكمبرادور العلوي إلى محاكمة المحكمة باسم الثورة و الجماهير.
ـ معنى السجن قلعة للنضال واستحضار المهام الثورية من داخل السجن.
- معنى الموت لا يخيف المناضل بل هو واجب يستعد الرفيق لتأديته كلما كان الأمر ضروريا .
إذن ذكرى الاستشهاد بالفهم الثوري يعني الوقوف المتبصر عند لحظة معينة من الصراع الطبقي يتمركز كل ما هو موضوعي في تلك الظرفية في ما هو ذاتي فتصبح الحرب حينها بين الرفيق(ة) وجهاز الدولة الطبقي، هاته الذات وفي هذه اللحظة بالذات تصير محور الصراع الطبقي نفسه صراع بين الوجود وجود الخط الاديولوجي والسياسي والتنظيمي واندثاره.. واستشعار الرفيقة الشهيدة سعيدة المنبهي لهذه الظرفية والمهام والمسؤولية الملقاة على عاتقها في الظرفية التي انطلقت منذ اعتقالها إلى حين استشهادها كان حاضرا بقوة في كل خطوة خطتها في تلك الظرفية فكان استمرار الخط الثوري يقتضي تلك التضحية الأليمة علينا إلا أنها فضلت الضروري فقدمت حياتها ثمنا لخطها(نا).
واليوم تتجدد ذكرى استشهاد الرفيقة ويتجدد عهدنا على المضي إلى الأمام وفاء لخطها المكتوب بدم أحمر، فلتكن المجابهة على كافة المستويات الاديولوجية السياسية التنظيمية .. ليكن نفسنا طويلا .. قبضتنا قوية .. خطانا ثابتة .. قناعاتنا صلبة .. نظرنا سديد .. : واجب كل المناضلين الماركسيين اللينينيين هو المساهمة الفعالة والمبدئية في بناء الخط الاديولوجي والسياسي السديد القادر وحده على توحيد صفوف الماركسيين اللينينيين المغاربة وهذا هو الوفاء الحقيقي لدماء الشهداء :
سعيدة .. زروال .. جبيهة .. كرينة .. دهكون .. الدريدي .. بلهواري .. شباضة ..
المعطي .. أقشيش.. الحساني .. ولازالت القائمة مفتوحة.
من يكرم الشهيد يتبع خطاه
سعيدة شهيدة في سجون النظام
الأرض للفلاحة و السلطة للعمال
فليسقط الإصلاح فليسقط النظام
فليسقط الإصلاح فليسقط النظام .
مقاومة تحدي كفاح
إلى الأمام انتصار" "سعيدة الشهيدة في سجون النظام الأرض للفلاحيين والسلطة للعمال.
الاتحاد الوطني لطلبة المغرب : فل نفتح الطريق الثوري 9 avril 2013 • منظمة إلى الأمام- والحركة الطلابية 1973/1983: حتى يتوقف التعميم 1) كتب الرفيق – أيوب مسطاوي – مقالا توضيحيا تحت عنوان " عودة على علاقة الطلبة القاعديون بالأماميون الثوريون " يرد فيه على من يعتقدون أنهم ( أماميون ثوريون) وعلاقتهم بالطلبة القاعديين انصار البرنامج المرحلي. هذا النقاش يدخل في سياق الصراعات الدائرة رحاها حول المجموعات المنحدرة من التجربة القاعدية عموما ، وبالأخص والتحديد تلك المنحدرة من البرنامج المرحلي. وفي الحقيقة لم نكن لنتدخل في هذا النقاش وهذه الصراعات ونقدم بعض التوضيحات الضرورية لو لم يثر مقال الرفيق أيوب المسطاوي قضايا تهمنا بشكل مباشر، خاصة حين حاول الرفيق شطب تجربة منظمة إلى الأمام من التاريخ النضالي الطلابي لمرحلة مهمة تمتد من 1973 إلى 1983. هذا المقال يعطي التوضيحات المركزة حول تجربة منظمة إلى الأمام في هذه المرحلة ويضعها أمام الأجيال الحالية، في نفس الوقت يصحح معلومات الرفيق خاصة وأنه ادعى معرفة تاريخ الحركة الماركسية اللينينية المغربية. 2) قبل عرض التوضيحات الخاصة بهذه التجربة، لابد من تسجيل اتفاقنا مع صاحب المقال حول عدد من القضايا المهمة: • نتفق اتفاقا كاملا مع الرفيق حينما يقول " أن ليس كل تنظيم ظهر في الجامعة أو غير الجامعة، وبمجرد أن يعلن انتمائه أو تبنيه للفكر الماركسي اللينيني، يعتبر بقوة الواقع ورغما عن أنفه امتدادا لمنظمة إلى الأمام" ... ونؤكد ما جاء في كلام الرفيق ونزيد أن "منظمة إلى الأمام" لم تكن يوما تدعي أن الماركسية اللينينية حكرا لها. كما نؤكد أيضا صحة ما جاء في مقال الرفيق لما قال: " ... أنه لم يسبق لمنظمة إلى الأمام ومناضليها، أن صرحت بأن القاعديين – أنصار البرنامج المرحلي – هم ذراعها الطلابي " فمنظمة إلى الأمام لا علاقة لها بتجربة الرفاق المنحدرين من البرنامج المرحلي فكرا وممارسة. • نسجل أيضا اتفاقنا الكامل مع صاحب المقال لما يقول "ان تاريخ و ثرات الحركة الماركسية اللنينية المغربية أصبح ملكا للشعب المغربي و بوجه خاص لأي توجه يفرض في نفسه انه ماركسي لينيني بما في دلك الطلبة القاعدين، نفخر به و نثمنه و ندرسه دراسة نقدية كما تعلمنا الماركسية الينينية ، و نستفيد من انجازاته الفكرية و العملية. و هكذا مختلف تماما عن قضية الامتداد التنظيمي و السياسي و الاديلوجي..." و نضيف لما جاء في مقال الرفيقء لتأكيد هده البديهية ء انه من واجب المناضلين و التنظيمات المناضلة الاستفادة من التجارب النضالية للشعوب و حركاتها التحررية و الثورية، فكيف و الحالة هده ان لا يستفيدوا من نضالات و تراث شعبهم و تنظيماته المناضلة. • و ننهي هده الفقرة بتسجيل اتفاقنا مع الرفيق عندما يقول:" و من حق أي مجموعة من المناضلينء يقصد " جماعة الأماميون الثوريون "ء بغض النضر عن وضعهم السياسي و التنظيمي و الايديلوجي السابق ( !) أن يتبنوا ما طرحته منظمة سابقة بالنقطة و الفاصلة ( سواء 23 مارس أو الى الامام أو لنخدم الشعب) و لكن ليس من حقهم الافتراء على التاريخ و لالي الحقائق و اقحام تنظيم قائم في منظمة ( المقصود الى الامام) دون حتى رسالة اشعار له بدلك ....." 3) غير ان الرفيق – أيوب المسطاوي ء الذي حذر من عملية لي التاريخ و الوقائع و منهجيتها التعتيمية اللا تاريخية ، سرعان ما يتبين أنه هو نفسه أعتمد هده المنهجية لما حاول شطبء بجرة قلم طبعاء تاريخ نضالي سياسي بأكمله مدعيا أن منظمة"الى الامام" كانت غائبة عن نضالات الحركة الطلابية طيلة مرحلة 1973ـ1983. لنعرض ما جاء في مقال الرفيق بهذا الصدد : " إن امتداد الى الامام و 23 مارس بما هو امتداد تنظيمي و سياسي و ايديلوجي داخل الجامعة المغربية قد انتهى مع تجربة " الجبهة الموحدة للطلبة التقدميين المغاربة المسماة إختصارا "الطلبة الجبهويون" ومع اشتداد حملات القمع على المنظمتين معا وخلال النصف الثاني من السبعينيات وحتى قبله بقليل، انكفأتا على نفسهما إما في إتجاه إعادة النظر في منطلقاتهما الفكرية أو مواقفهما السياسية وعملهما التنظيمي، أو لترميم ما دمره القمع على المستوى التنظيمي " ويستكمل الرفيق قائلا" إن إلى الامام كما تطورت في الإتجاه التحريفي تأسست علاقتها بالجامعة المغربية ومع فصيل الطلبة القاعديين تحديدا على محاولة الإختراق والتخريب، بحيث كانت خلف أغلب الموجات التحريفية التي طالت هذا الفصيل وقصة مولودها المشوه " الكراس" سنة 1984، وتجددها سنة 1989 لازالت دلائلهما في الجامعة وخارجها قائمة..." من الخطير جدا أن يكون الرفيق على غير علم – أو يتجاهل – حقائق التاريخ النضالي لتجربة سياسية يدعي أنه يريد الإستفادة منها ودراستها !!!!؟؟؟؟؟؟؟؟ • فالحركة الماركسية اللينينية وفي طليعتها "منظمة إلى الأمام" لم تنكفأ على نفسها بعد حملة القمع الأسود الذي ووجهت به وتصاعده بعد 1973. إن اخر مطلع على التجربة السياسية بمقدوره أن يثبت للرفيق أن " إلى الأمام" استمرت في النضال في أوج حملة الإستهداف الإستئصالي للنظام بعد سنة 1973. وهي التي رفعت شعار " بناء الحزب الثوري تحت نيران العدو " . • هل يعلم الرفيق ومن لف لفه أن جميع التقييمات بمختلف مصادرها ومرجعياتها ومنطلقاتها قد وجهت النقد لمنظمة " إلى الأمام" لأنها رغم حملات القمع استمرت في واجهة النضال مستعملة التحريض وسيلة مركزية لها. وهل يعلم الرفيق أن المنظمة ء وبخصوص الحركة الطلابية والشبيبة عامة – استمرت في النضال دون انقطاع لدرجة أن التقييم السياسي للمنظمة لهذا الإندفاع والتركيز على الشبيبة التعليمية طيلة هذه المرحلة، يؤكد ما يلي " ... أعطت الحملم للشبيبة المدرسية ( الطلبة والتلاميذ) دور "الطليعة التكتيكية" لمجموع الحركة الجماهيرية. وأن هذا الفهم لدور الشبيبة المدرسية الغريب على الماركسية اللينينية والبرجوازي في الصراع الطبقي قد أدى في الحقيقة إلى تحريف الحملم عن مهمتها الأساسية : العمل على إنصهار الماركسية اللينينية بالحركة العمالية من أجل بناء حزب البروليتاريا المغربي وقد استمر هذا الفهم لدور الشبيبة المدرسية " الطليعة التكتيكية " حتى بعد ما عرفته حركة الطلبة والتلاميذ من جزر بعد 1973، اذ استمرت الحملم في تركيز مجهوداتها على هذا القطاع ( بناء اوطم في السرية وبناء النقابة الوطنية للتلاميذ) ودخلت في حلقة مفرغة من البناء التنظيمي داخل الشبيبة المدرسية فيأتي القمع لتحطيم البناء، ثم يتم البناء من جديد والقمع من جديد ..." ( من " المهمات العاجلة لمنظمتنا "). • لا أدري من أين أستقى الرفيقء أيوب المسطاوي –معلوماته الخاطئة جملة و تفصيلا عن هده المرحلة من تاريخ المنظمة " الى الامام "؟ فهو بهذا يجهل تماما الادنى من الحد الادنى من تاريخ الحركة الماركسية اللنينية المغربية و خاصة "منظمة الى الامام" . فليس هكذا يستفيد الرفيق من التجربة و لا بهده الطريقة سيعمل على نقد التجربة اخضاعها للدراسة النقدية ( !!!!!!) كما قال الرفيق في مقاله ( !!!!!!!!!) 4) فيما يلي سنعرض المساهمة النضالية الطليعية " لمنظمة الى الامام " طيلة المرحلة المتدة من 1973 الى 1983 4.1 تتبت حقائق التاريخ المعروفة لدى المناضلين – الا البعض( !!) ان "منظمة الى الامام " استمرت في النضال الطلابي بعد اعلان الحضر القانوني المشؤوم على الاتحاد الوطني لطلبة المغرب اد اعادت هيكلة الطلبة التقدمينء الجبهوينء تحث القيادة المباشرة للمنظمة المركزية (الى الامام) لأجل خوض النضال في الظروف الجديدة، و العمل على بناء أوطم في السرية و تؤرخ لهده المرحلة وثائق متل و تيقة الكتابة الوطنية للمنظمة في 29 غشت 1973، ثم نشرت 4 ماي 1974 و كانت المنظمة في هده الفترة تستنسخ تجربة البناء السري للنقابة الوطنية للتلاميد التي اسستها عام 1972 بشكل مشترك مع منظمة 23 مارس. 4.2 في مرحلة ثانية أصدرت المنظمة نشرة "24 يناير" سنة 1976 عدلت توجيهات الفترة السابقة(هدا جاء مع التطور الدي سيعرفه الخط السياسي للمنضمة المتجسد في مفهوم البرنامج التكتيكي الديمقراطي الدي أسست له نضريا و تيقة "من أجل قيادة النضال الدفاعي" للشهيد عبد اللطيف زروال و الخطة التكتيكية المشتركة بين الى الامام و 23 مارس ، و الوتائق المتعلقة " بالبرنامج الديمقراطي " في سنوات 74، 75 و76 . و قد دشنت نشرت 24 ماي ولادة مفهوم تيار الطلبة الديمقراطيين و مفهوم العمل الجبهوي داخل الحركة الطلابية، و هو مفهوم نجده أيضا في نص الحوار مع الفصيل الثالث " لنخدم الشعب "تحت عنوان (من أجل خط ماركسي لينيني ....)و أعلنت انطلاق العمل الجماهيري الطلابي من المطالبة برفع الحضر عن أوطم ( بدل البناء السري). و لقد شكلت التوجهات المركزية لهده النشرة دفعة قوية للحركة الطلابية عموما و للمناضلين المرتبطين ب الامام و الاتجاه الايجابيء الذي لم يستسلمء لمنظمة 23 مارس و المتعاطفين من الطلبة مع التجربة . و هدا ما عزز من دورهم الريادي في المرحلة الدقيقة الممتدة من سنة 1976 الى رفع الحضر عن أوطم نهاية 1978. و تجسد دلك في ما يلي : اطلاق دينامية وحدوية جديدة بين المناضلين المرتبطين و المتعاطفين مع (الى الامام ) و التوجه الايجابي لمنضمة 23 مارس . تدشين و إطلاق دينامكية الهيكلة القاعدية ( مجالس المناضلين) و هدا إضافة إلى الجمعيات في المعاهد و المدارس العليا. إطلاق دينامكية التنسيق الطلابي الذي بادرت اليه جمعية المدرسة المحمدية للمهندسين سنة 1976 1977 ، و كدا التنسيق الطلابي77/78 ( بين هياكل اوطم في الجمعيات و الكليات..) تكتيف حملة الضغط من أجل رفع الحظر عن أوطم بتنظيم مهرجانات و اضرابات ... هدا النهوض الجماهيري العارم سيواجهه النظام بالقمع المركز على الطلبة المناضلين المرتبطين بالمنظمة و باقي المناضلين المرتبطين بالحركة الماركسية اللنينية (مجموعة مكناس77، ا للجوء الاضطراري لرئيس المنظمة ، اعتقالات فاس ...) الا ان "المارد الطلابي" الدي ساهمت المنظمة بشكل أساسي في إطلاق شرارته لم يهدأ مما فرض على النظام إعلان رفع الحضر عن المنظمة النقابية أوطم . 4.3 بإصدار قرار رفع الحضر عن أوطم اندفعت كل التناقضات السياسية داخل الحركة الطلابية بالداخل و الخارج ( فدرالية اوروبا الغربي ) و دخلت الحركة الطلابية مرحلة التحديات السياسية الجديدة تمثلت – بالنسبة للمطلعين على هذه الفترة – في الموقف السياسي والعملي من قرار رفع الحضر، كيفية التعامل مع المقررات السياسية للمؤتمر15، كيفية التعامل مع قضية الصحراء في الساحة الطلابية، الموقف من التقسيم النقابي الذي كانت تعيشه المنظمة الطلابية بالخارج ( فيدراليتين) و بوادر التقسيم الذي كانت كل عناصر انفجاره التنظيمية والسياسية كامنة في الساحة الطلابية بالداخل... في هذا الظرف السياسي الدقيق من تاريخ الحركة الطلابة، تحملت المنظمة المسؤولية التاريخية في بلورت التوجهات الأساسية التي ستبنى على أساسها مواقف الطلبة الديمقراطيين في الساحة النضالية والتي سيكرسها الطلبة القاعديين في أرضياتهم في نهاية 1980. هكذا أصدرت منظمة إلى الأمام الوثيقة الشهيرة المعنونة ب: "من أجل مراجعة نقدية لتجربتنا في القطاع الطلابي" وهي التي أصدرتها القيادة الوطنية في فبراير 1979 وكانت محط إجماع جميع أطر ومنا ضلي المنظمة ( وهي الوثيقة التي تجاهلها الرفيق فؤاد الهلالي في لاءحة نصوص المنظمة.) بما فيها المناضلين الذين انسحبوا من المنظمة أصحاب بيان يوليوز 1979 أو الذين عارضوا اعادة البناء حتى تحقيق تقييم سياسي شامل لتجربة المنظمة وخطها... لقد استطاعت هذه الوثيقة وبالأشكال العلنية الازمة لتصريفها( أنظر مثلا " امفي " لهذه الفترة ) توحيد مواقف وصفوف الطلبة الدمقراطيين وبلورت مواقفهم العملية والسياسية في الفترة التي أعقبت رفع الحضر عن المنظمة الطلابية اوطم. فماهي أهم المواقف السياسية التي تضمنتها هذه الوثيقة التاريخية بكل المقاييس؟ • تثمين المؤتمر 15 كتعبير مكثف للمد النضالي للحركة الطلابية في بداية السبعينات مع نقد منزلقاته السياسية. • تحليل الدلالة السياسية لقرار رفع الحظر عن أوطم مع تحديد الموقف العملي الواجب من القرار: مكسب السياسي للحركة الطلابية وجب النضال من أجل تعميقه • التأكيد على أن حق تقرير مصير الشعب الصحراوي موقفا بروليتاريا يجسد الموقف الأممي للبروليتاريا، تتكلف منظمة إلى الامام بالدفاع عنه والدعوى له، وليست مهمة الطلبة الديمقراطيين في الساحة الطلابية ، وبالتالي وجب التغاضي عنه ( أنظر وثائق الطلبة القاعديين فلن تجد أيها الرفيق هذا الموقف...) • اعتماد مبدأ وحدة – نقد – وحدة كأساس للتعامل في الساحة الطلابية مع الأطراف وليس نقد – وحدةء نقد كما كرسها المؤتمر 15 • الدعوة إلى إنهاء الإنقسام في أوروبا الغربية، وتحميل المسؤولية للمناضلين لإتخاد كافة الخطوات والإجراأت الكفيلة بإستعادة وحدة الحركة الطلابية بأروبا الغربية ( وهو ما تم فعلا بمبادرة من الفيدرالية التي كان الرفاق يقودونها حيث بادروا بحلها في بيان شهير ...) • مواكبة المنظمة هذه الفترة بحيوية رغم القمع الأسود وظروف السجن والإعتقال فأصدرت وثيقتين توجيهيتين في مارس 1979 : ء حول هيكلة الإتحاد الوطني لطلبة المغرب – القيادة الوطنية. ء المهام المطروحة على المنظمة في القطاع الطلابي بعد رفع الحظر – القيادة الوطنية. 4.4 ومباشرة بعد انعقاد المؤتمر 16 ل أوطم، وما خلف من نتائج سياسية وتنظيمية على الحركة الطلابية الناهضة، تصدت منظمة إلى الأمام – الغائبة حسب ما ادعاه الرفيق – إلى تحليل سياسي شامل للمقررات الصادرة على المؤتمر وانعكاساتها، وطرحت في نفس الوقت المواقف السديدة الواجب اتخادها من طرف الحركة القاعدية المناضلة، في نفس الأن بلورت ألمنظمة – البرنامج الديمقراطي الذي سيلف ويوحد صفوف القاعديين... ولقد لقي هذا التحليل والبرنامج الديمقراطي صدى واسعا لدى الطلبة القاعديين كرسته أرضياته المعروفة ( أرضيات فاس والرباط نهاية سنة 1980...) لقد شكلت وثائق " تدعيم حركة الطلبة القاعديين " والمهام الجماهيرية العاجلة لمنظمتنا و" مؤتمر الردة" التي كانت تصريف شبه علني للوثيقتين، المرتكزات الأساسية التي لفت ووحدت الطلبة القاعديين بعد المؤتمر 16 وذلك على الأسس التالية : 1. التحليل النقدي للمؤتمر 16 في شتى جوانبه التنظيمية والسياسية باعتباره توجها بيروقراطيا على الصعيد التنظيمي ومهادنا على الصعيد السياسي، يستهدف جر الحركة الطلابية ومنظمتها إلى " السلم الإجتماعي" و " المسلسل الديمقراطي " و" الإجماع الوطني". 2. حددت الموقف السديد في التعامل مع المؤتمر 16 ونتائجه عن طريق ما يلي: انتقاد توجهه البيروقراطي المهادن. الحد من انعكاسات المؤتمر 16 عن طريق المساهمة في الأجهزة واعطاء الاولوية للنضال من أجل تحسين الأوظاع المادية والتعليمية للطلبة. تهييء الشروط لعقد المؤتمر 17 مؤتمرا تقدميا وديمقراطيا. بلورة البرنامج الديمقراطي بعناصره المركزية ( تنظيميا ونقابيا وسياسيا وثقافيا) لتوحيد الطلبة القاعديين، وهذا ما تبناه الطلبة القاعديون وأعلنوا عنه في إطاراتهم ، وترجموه في المشاريع الموحدة التي تقدموا بها المؤتمر 17 5.4 ومن الغريب حقا الا يكون الرفيق أيوب مسطاوي – على علم بالمعطيات داخل الطلبة القاعديين من سنة 1980 إلى نهاية عام 1983، حيث كان الصراع على أشده في هذه المرحلة بين خطوط سياسية ثلاثة ناتجة عن الرؤى المختلفة بين تصورات تلاثة: • خط إعادة البناء لمنظمة إلى الامام الذي تكرس في توجهات وأرضيات الطلبة القاعديين ( الذي يصفه الرفيق بالتحريفية؟؟) • خط العفوية والفوضوية الذي دعى إلى حل منظمة إلى الأمام ومعها جميع المنظمات الماركسية اللينينية والإلتحاق بنضالات العمال كأفراد – وليس كبنيات تنظيميةء من أجل توفير شروط بناء حزب الطبقة العاملة. هذا الخط الذي تم التعبير عنه طلابيا "بما يعرف بالمبادرة الجماهيرية " التي كانت تنشط وتعمل بشكل مستقل في الخارج ابتداأ من نهاية عام 1980. • خط اعادة النظر الجدرية في جميع مكونات الخط السياسي والإيديولوجي والتنظيمي للمنظمة " إلى الأمام" اتجاه ديمقراطي راديكالي ( على طريقة يمين منظمة 23 مارس ) وهو الخط الذي تم التعبير عنه في البيان السياسي الشهير – بيان التجميد في يونيو 1979 – وكان هذا الخط مدعوما سياسيا من مناضلي المنظمات الماركسية اللينينية الأخرى التي تفككت. هذا الخط الذي ستتحدد امتداداته السياسية – وليس التنظيمية.لأن المجموعة تفككتء فيما يعرف طلابيا بمجموعة 7 دجنبر 1982 ، ( أنظر أرظيتها معنونة ب تساؤلات حول النهج القاعدي ) والتي كانت أفكارها أيضا تتواجد في عديد من الجمعيات و النوادي و... بالبيضاء والرباط. خاتمة. لم نتطرق في هذا المقال لمرحلة 1984 وبعدها ونحيل الرفيق والقارئ إلى مقالة الرفيق أحمد زيان المعنونة ب: إعادة بناء أوطم دروس التجربة وافاق العمل . لم نتطرق إلى مفهوم " التحريفية " الذي نراه يوزع كيفما كان وهو ما يستحق مقالا خاصا. ابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.
#ابن_الزهراء_ابن_الزهراء_محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خريبكة يا جوهرة سرقكك وهربك مستعمرو الفوسفاط والانتهازية الو
...
-
لنبن الحزب تحت نيران العدو للشهيد الكبير عبد اللطيف زروال وح
...
-
من باعوخذل الثورة المغربية الخطابية والبروليتارية العمالية و
...
-
هل كنتم أنتم وأسيادكم تحلمون بوضع أرجلكم الوسخة على أرض العر
...
-
يا نساء المغرب،اخرجن في الشوارع واهتفوا تحت لواء الحرية والم
...
-
وإن تعجب فعجب كيف يحكم المغرب ويترأس حكومته ويداة ملوثثان بد
...
المزيد.....
-
Xiaomi تروّج لساعتها الجديدة
-
خبير مصري يفجر مفاجأة عن حصة مصر المحجوزة في سد النهضة بعد ت
...
-
رئيس مجلس النواب الليبي يرحب بتجديد مهمة البعثة الأممية ويشد
...
-
مصر.. حقيقة إلغاء شرط الحج لمن سبق له أداء الفريضة
-
عبد الملك الحوثي يعلق على -خطة الجنرالات- الإسرائيلية في غزة
...
-
وزير الخارجية الأوكراني يكشف ما طلبه الغرب من زيلينسكي قبل ب
...
-
مخاطر تقلبات الضغط الجوي
-
-حزب الله- اللبناني ينشر ملخصا ميدانيا وتفصيلا دقيقا للوضع ف
...
-
محكمة تونسية تقضي بالسجن أربع سنوات ونصف على صانعة محتوى بته
...
-
-شبهات فساد وتهرب ضريبي وعسكرة-.. النفط العراقي تحت هيمنة ا
...
المزيد.....
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
المزيد.....
|