الاحلام الوهمية والشعارات الخلبية.

محمد بشير علو
ما زلتُ طالبا في مدرسة الحياة
(Mohammad Bachir Elou)

الحوار المتمدن-العدد: 4495 - 2014 / 6 / 27 - 19:29
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    

البعض يدعو إلى جمهورية افلاطون في منطقة غارقة في الفكر الإسلامي الظلامي , الضلالي , الفضفاض الذي لا يعترف بالدول والعباد. بل يسعى لاسلمت العالم بحد السيف والبهائم المفخخة. والفكر البعثي الناصري الفاشي نازي. الذي قصى ويقصي البقية. أو حتى تذويبهم في بوتقة أمة عربية متناحرة ذات رسالة مدمرة. هذا عدى الصراع السني والشيعي الذي عمره أكثر من ألف وثلاث مئة عام من الحروب البينية. حروب الردة الغزوات شمالا , جنوبا , شرقا وغربا. وحروب * الجمل * بين علي وعائشة. مرورا بالأمويين , العباسيين , الصفويين , العثمانيين. ووووو, إلى حيثُ لا يُبعثون ولا هم يحزنون. فهل بعد كل ما ذُكر هنالك مجال أو امكانية لقيام جمهورية افلاطونية في المنطقة أو حتى دول ديمقراطية بكل ما تعني هذهِ الكلمة من معاني؟

#محمد_بشير_علو (هاشتاغ)       Mohammad_Bachir_Elou#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل