أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - تنويعات على موضع القبيسيات ..بين المجتمع الأهلي والتسلطية الأسدية ....















المزيد.....

تنويعات على موضع القبيسيات ..بين المجتمع الأهلي والتسلطية الأسدية ....


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 4482 - 2014 / 6 / 14 - 08:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أتكفرونا وتنزعوا عنا الإسلام ...كرمي لعيون الراقصات في الجامع الأموي أم لعيون من رقصوا له ... هل يعقل أن تثور ثائرتكم من أجل إسلام الراقصات ..ولا يثور دينكم من أجل قدسية الجامع الأموي ، والكرامة الوطنية لسوريا ..وذلك لصالح المقدس الوثني لتأليه المسخ الأسدي !!!

كيف لا تعرفني ...وأنت كتبت على صفحتي أكثر من مرة وتكتب الآن ...وتهديداتك أليست هي عداء لي كأخ لك في الثورة ..ودفاعك عن راقصات الأسد أليس دفاعا عن الأسد ؟؟؟
هل دفاعك عن الراقصات هو دفاع عن الإسلام ..ونزعه غن آخرين مثلك مثل كل المكفرين الداعشيين ...!!!

في حين أنك تزعم أنه دفاع عن الإسلام ...ولا نعرف أين يكمن هذا الإسلام ؟؟هل هو في الدفاع عن (إسلام الراقصات القبيسيات) اللواتي كنا قد اعتذرنا من الشريفات المحترمات منهن ... !!!
وأنا في موقعي الفكري المدني ليس لي سلطة (فقهية) على دين أحد أو تكفير أحد، ولا أنزع دين أحد كما تتهمني بأني نزعت إسلام القبيسيات .. فأنا لا أنزع إسلام أحد، ولا أمنح إسلاما لأحد ...فهذه مهمتكم الوصائية المدعاة على الإسلام والمسلمين ...!!
هل يعقل من أجل راقصات أن تكفروني وتعتبروني معاديا ففإسلام ؟؟ اتق الله يلارجل ...

إن انطباعنا عنك أفضل بكثير مما تقدم نفسك به ...!!

إن سوريا فيها من الراقصات والعاهرات والسحاقيات -مثلها مثل كل بلدان العالم بعشرات الألاف - وهن يفخرن بهويتتهن الإسلامية أو المسيحية أو أي مذهب أو نحلة وجدوا أنفسهن عليها فطريا ..لأن هؤاتي النساء المحترفات لا يعرفون الفلسفة ولا العلمانية ولا الشيوعية ولا الالحاد ..!!!

فهل توصيفنا لهن المهنية بصفاتهن الفعلية (كمومسات ) خروج عن الإسلام .؟؟؟... رغم أن أحدا -غيرك والأخ محمد حبش - غير مهتم بهذا الأمر، أمر إسلام الراقصات أو كفرهن !!لكي تستعجلوا بأن تكفرونا وتخرجونا من الإسلام، كرمى لخاطر الراقصات أو بالأحرى استرضاء لمن يرقصون له ......!!؟؟

وإلا هل يعقل أن تتكلف بقضية الدفاع عن إسلام عشرات الألاف من المعتاشات من هذه المهنة للتأكد من حسن إسلامهن واستتابتهن ، لكي يسمح لنا بتوصيفهن مهنيا ووظيفيا وأخلاقيا !!!

سيما أن الكثيرات من الأخوات، كتبن لي يقلون" إن من كانت تقود الاحتفال بالجامع الأموي كانت محترفة بقيادة هذه النشاطات الفنية الغنائية والراقصة...

فبدلا أن تثور ثائرتكم لقدسية وكرامة المسجد .. اخذتكم العزة بالإثم لتكفروا وتهددوا أخوانكم في الثورة بالويل والثبور وعظائم الأمور...إذا كنت أقسمت على ذلك ...فسأرسل لك عنواني لكي تبر بقسمك .. أصلحك وأصلحنا الله ...لقد فاجأتنا .. لأنا كنا نعتبرك أكبر عقلا من ذلك ...


العياذ بالله من البوطي الأسدي ...وقبيسياته الأسديات !!!

الدكتور عيد غير معني بالصراع بين (الثلاثة والسبعين فرقة ) كمفكر مدني ديموقراطي،فكلهم بالنار وفق الحديث النبوي، والفرقة الناجية حتى الآن لم تظهر مؤشراتها ممثلة بالروح الرحمانية الربانية لمحي الدين ابن عربي، أو مولاي جلال الدين الرومي الذي تترجم مؤلفاته لكل لغات العالم ...

أي لم تتحول ( السبحات القدوسية للصوفية الربانية المطهرة للنفوس والعقول الرفيعة) إلى ثقافة فرقة، بل ظلت في الحدود الضيقة لنخب الرحمن المتعالي إله الكون والعالم ..وليس إله الفرق والمذاهب والطرق الحسية الغريزية ..

وذلك بحثا كونيا إنسانيا ( من كل الديانات ) عن الله الكامن في الضمير البشري كقيمة أخلاقية وجدانية عليا ...أما ابن تيمية فنحن اعتمدنا علي نزاهته الفقهية المستقيمة في فضح ( الصوفية الطرقية المبطانية اللقامة من شيوخ الموائد، ووعاظ السلاطين :فقهاء السوء على حد تعبير الإمام الغزالي) من نموذج المدرسة (البوطية) وتلميذاته القبيسيات ... حيث البوطي هو المكلف بقيام كيانهن أسديا ومخابراتيا، وربما لاحقا جهنميا ...والعياذ بالله من البوطي، ومن قبيسياته، وهن يرقصن على جثة وطنهن في بيت الله (الأموي)، احتفاء بالسلالة الأسدية، وتمجيدا وتبريكا وعشقا حسيا (تبادل الحب) مع أوثانهم الأسدية والطائفية، وجرائمهم الدموية التي تتلذذ شهوانيا بذبح الأطفال، واغتصاب العذارى ....

هل هناك فرقة إسلامية ناجية من النار ؟؟؟
معظم(القبيسيات) في الأموي... راقصات عاهرات أسديات حتى ولو كانت أمهاتنا بينهن !!! )

لقد كتبنا أكثر من مرة خلال نشاطنا في إطار ربيع دمشق ، بأن الحياة السياسية في سوريا التي بدأت ولادتها بعد (نفوق الروح الشريرة الملعونة الأسدية )، لكنها كانت ولادة من الخاصرة، على اعتبار أن الحراك السياسي الذي قاده المثقفون منذ البيان ( 99) كانوا مشبعين بميراث شمولي هو الوجه الآخر لنظام تسلطي شمولي بربري من نوع خاص ، وفعلا أتى الابن ( الجرو الذي فاق اباه ) كما تكهن المتنبي....ليثبت أنه يمثل شمولية وحشية من نوع أسدي –ما قبل بشري- خاص

ولهذا فكان اقتراحنا دائما أن تكون المرحلة الانتقالية من البربرية الأسدية إلى مجتمع مدني ديموقراطي، أن تكون بقيادة النخبة الدمشقية (إسلامية أم علمانية – يسارية أم يمينية ) فالدمشقيون ولعوامل تاريخية كثيرة جعلتهم الأكثر حسا مدنيا وتقبلا ليبراليا للآخر ، وبالتالي لابد من مرحلة ليبرالية انتقالية باردة تبرد حمى الشموليات الإيديولوجية السورية ...

وكنا نراهن علن نفحة ليبرالية (تصوفية معتدلة ) لدى مدرسة الشيخ كفنتارو، لكن الشيخ كفتارو سرعان ماقبل أن يكون مفتيا (للروح الشريرة الأسدية )، مع ذلك أثبت أنه أكثر نعومة واعتدالا في فقهه السلطاني، ممن سيأتي بعده من مثل (مفتينا الحلبي حسون) الذي يهدد أوربا بإرسال الإرهابيين، إذا لم يحموا ويدافعوا عن سلطان زمانه الأسدي ..

.وتابع الشيخ كفتارو في خطه (الوعظ السلطاني) الشيخ البوطي بشكل رخيص وأفاق، حيث يمنح الشبيح البوطي باسل مقعد صدق في جنة المأوى، ويعتبر شهداء ثورة شعبه ( حثالات ) ... تابع هذا الخط السلطاني المعتدل الشيخ معاذ، ومن ثم كان الوجه الشبابي الأبرز لهذا التيار هو الدكتور محمد حبش الذي بدأ ينخرط في الحياة الثقافية العامة مرحبا به من الجميع ...

ولقد رحبنا به كمثال لهذا الاسلام الدمشقي ( الناعم )، ووجود الأستاذ عصام العطار على رأس الحركة الأخوانية الشامية أمر له دلالته، من حيث تميزه بحس ثقافي نهضوي تنويري تعزز هذه الصورة لدينا عن ( الإسلام الليبرالي الناعم )، حيث يمكن أن يكونوا هم الأقدر على فهم وحوار تجربة الإسلام التركي لحزب العدالة والتنمية، أكثر من التحاق (الضرورة به ) من ياقي أخوان سوريا، الذين ظلوا متشبعين بالاسلام (الإيراني ) ونضالويته البعثية الطائفية الكاذبة ...

الأخ محمد حبش المنشق ما بعد الثورة -منذ شهور-والمراهن على إسلامه (الوديع الناعم )، ينقض علينا (مكفرا) ، كعادة الأخوان وباقي فرق الإسلام السياسي، الذين يقدمون أنفسهم بوصفهم هم ممثلو الاسلام ، وأن أي نقد لهم ولشخوصهم هو نقد للإسلام ...
إذ لا يعتبرونه نقدا لفهمهم الخاص للإسلام، بل للإسلام ذاته، وذلك عبر تعميمهم لفكرة ( عداء العلمانية للإسلام )، هذا التماهي بين الفكرة والشخص هي الأساس الفكري للشمولية : العقيدة الواحدة والحزب الواحد والقائد الواحد .. حتى شباب الفيسبوك الذين كانوا يردون على مقالاتنا الحوارية النقدية مع الأخوان المسلمين ، يعطون أنفسهم حق الفتوى، فعندما لا يجدون ما يقولون يطلقون (قذيفة : العلمانية المعادية للإسلام )، حيث تثبت كل فرق الإسلام السياسي أنها بالنار وفق الحديث النبوي : (ستفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة كلها في النار إلا واحدة )

وذلك لأنهم يماهون شموليا بين الإسلام وأنفسهم ، وليس (بنبي الإسلام) وفق شروط شيخ الاسلام ابن تيمية ...عن خصائص (الفرقة الناجية ) التي كنا نتوخى سماتها لدى أخوتنا الدمشقيين الأكثر اعتدالا وتسامحا ...فإذا بهم لا يثيرهم إهانة مسجدهم الأموي الكبير، بل يفضلون أن يقولوا أن سلوك القبيسيات، هو نتاج طبيعي للمجتمع التقليدي الدمشقي ...ليرتضوا أن يثبتوا الفكرة الشائعة لدى السوريين بأن ( دمشق دائما كانت كاسرة الاضراب بوصفها الخاصرة الرخو، وبمثابتها المدينة المنصاعة أبدا للسلطان (المتغلب)، حتى ولو جلد ظهرك، حسب رواية الحديث للبوطي، وتلميذه القبيسي (حبش) حتى لفترة شهور قبل انشقاقه المحسوب بل والمدروس....

مما يؤدي خطابه عن (القبيسيات بوصفهن الوجه الحقيقي لدمشق )، كما ولو أن دمشق معقل لشرعية النظام الأسدي ...حيث في كل مسار هذه الانتخابات الهزلية السوداء، .ليس هناك مشهد أهلي واقعي صادق مؤيد للمسخ الأسدي سوى ( رقص القبيسيات على دماء أهلهم وأطفالهم في الرحاب الطاهرة دينيا ووطنيا وحضاريا في الجامع الأموي، وذلك في ذات اللحظة التي كانت تدك فيها صواريخ العلوج المستوطنيين الأسديين باقي مدن سوريا ...حتى اضطر شاب أمام هول الدفاع عن القبيسيات ...أن يقول كاتبا (أن سلوكهن عاهر حتى ولو كانت أمه بينهم ).....

( القبيسيات واليسار الشيوعي )
الأستاذ الصديق عبد الحفيظ ...ردك يليق بعقلك الشيوعي التقليدي الذي لم يفده ياسين الحافظ في القطع مع البكداشية الستالينية ...التي لا تثيرها كابوسية الرعب الأسدي ...وتعتبر أن (القبيسيات) وجمهور الشبيحة القتلة هم أصحاب وجهة نظر يجب أن تحترم ...وتنصحني باحترامها !!

وأنت ابن حمص الذبيحة المحتلة المستوطنة التي ذبح أطفالها وسبيت نساؤها ..

وأنت تدعونا عبر (ديموقراطيتك الشيوعية ) أن نحترمها ....دون أن يسترعي انتباهك عدد الأصدقاء على صفحاتنا الثلاث الذين اعتبروا أني عبرت عن ضميرهم الوطني ...ودون أن يسترعي انتباهك وانتباه أصدقائك الحزبيين الذن وقعوا على رسالتك، قائمة أصدقاء عبد الرزاق عيد الذين يتجاوزون السبعين ألف ...لا تستطيع أنت ويسارك (الستاليني) بتعدد تسمياته الشيوعية الرسمية وغير الرسمية أن تبلغوا خلال سبعين سنة موقع عبد الرزاق في الضمير الوطني الشعبي ... ليس أنت يا أخي ولا من وقع معك من حزبك بموقع يسمح لكم أن تحددوا لي ما يليق بي وبثقافتي وما لا يليق، فهذا شأنكم الحزبي الذي لا يعنيني لا من قريب ولا من بعيد كباقي الأحزاب الشمولية (اليسارية واليمينية ..

اذهبوا وانتظروا مع رفاقكم الشيوعيين على قارعة طرق التاريخ مع المنتظرين ... فعبد الرزاق عيد تعوّد منذ شبابه المبكر أن يقول كلمته ويمشي ...لا ينتظر من أحد لا حمدا ولا شكورا ...ولا يخشى عقابا ولا نفورا .وهو ..سيحافظ على ضميره اليقظ على طريقته حتى يغادر هذا العالم، ويتركه لك وللشيوعيين وللأخوانيين والقبيسيين والبوطيين وللأسديين (والموارضين)، لكي يظل ملتحقا بحلم الشباب في الحرية أبدا ..وليس له أي مطمح وسط هؤلاء الأوباش الذين قادوا ثورة شبابنا إلى هذا المستنقع ...

عيب يا أخي أن تعتبر كلمتي ( اتهام لسيدات دمشق) ، وليس لمجموعة محددة ( منهن ) ، وهن القبيسيات البوطيات الأسديات ، ومن المعيب أن تتجاهل اعتذاري للسيدات الدمشقيات الطيبات المورطات في هذا الفخ الأسدي الحقير لتلويث سمعتهن ...وذلك للتقرب للجهات الرسمية الأسدية عبر التبرؤ للسلطات الأسدية من خطاب (عيد ) الذي لا يليق ... ....أتمنى أن يكون خطابكم هو نتاج عقلانيتكم، حتى ولو كانت ( رخوة ومائعة) ، ولا أن يكون نتاج اتفاقات (مشبوهة) تسعى لإسترضاء ذوي الأمر الأسديين القتلة، بوصفهم أصحاب الشروط المنتصرين ...لا سمح الله ...!!!


4 partagesJ’aimeJ’a



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المثليات جنسيا في الغرب .....و(القبيسيات السحاقيات) في غابات ...
- هل الأخوان المسلمون يرتقون إلى مستوى النقد الذاتي ... بعد كل ...
- خاتمة : السؤال عن (شرعية استيلاء ) الأخوان على قيادة تمثيل ا ...
- مواصلة الحوار مع الأخوان المسلمين و(شرعية استيلائهم) على تمث ...
- مواصلة الحوار مع الأخوان المسلمين و(شرعية استيلائهم) على تمث ...
- الرد على (الأخوان المسلمين )، من خلال الرد على الأخواني... د ...
- مبروك للشبا مبروك للشباب المصري اليوم...انتصاره في ثوراته ذا ...
- هل من المناسب تسمية جامعة البعث باسم ( خالد بن الوليد ) ؟؟؟
- دعوة إلى تسمية (جامعة البعث)، بجامعة ( ضحايا البعث) !!!؟؟
- ايقاعات الثورة السورية في الساعة |(25) : مدن سوريا ليست مجرد ...
- تنويعات على الانتخابات العربية ....هل المرشح الرئاسي الشيوعي ...
- ( بوكو حرام ) ....وكيف ندافع عن إسلامنا المدني والحضاري !!!؟ ...
- هزائم (أبطالنا الميامين ) تكمن في المال السياسي ... والإسلام ...
- دائما كانت الطوائف موجودة ..لكن ليس دائما بطريقة طائفية !!! ...
- لماذا هذا الإيغال الفاجر في إهانة الشعب السوري عبر (المعارضة ...
- ! التهديدات الأسدية للثورة السورية !!! (الكيماوي -الحالشي ال ...
- الحدس الأخلاقي اساس للخيال اسياسي !!!
- الرد على الانتخابات الأسدية (المسخرة) في المناطق المحتلة...ب ...
- الحملة على الإسلام والعرب قراءة - مغايرة أخرى- مختلفة !!!!
- من الباطنية الطائفية السياسية .. إلى الباطنية الطائفية الثقا ...


المزيد.....




- نقار خشب يقرع جرس منزل أحد الأشخاص بسرعة ودون توقف.. شاهد ال ...
- طلبت الشرطة إيقاف التصوير.. شاهد ما حدث لفيل ضلّ طريقه خلال ...
- اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أ ...
- مسؤول: الجيش الإسرائيلي ينتظر الضوء الأخضر لاجتياح رفح
- -سي إن إن- تكشف تفاصيل مكالمة الـ5 دقائق بين ترامب وبن سلمان ...
- بعد تعاونها مع كلينتون.. ملالا يوسف زاي تؤكد دعمها لفلسطين
- السيسي يوجه رسالة للمصريين حول سيناء وتحركات إسرائيل
- مستشار سابق في -الناتو-: زيلينسكي يدفع أوكرانيا نحو -الدمار ...
- محامو الكونغو لشركة -آبل-: منتجاتكم ملوثة بدماء الشعب الكونغ ...
- -إيكونوميست-: المساعدات الأمريكية الجديدة لن تساعد أوكرانيا ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - تنويعات على موضع القبيسيات ..بين المجتمع الأهلي والتسلطية الأسدية ....