أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميشيل لاغو - مارك دولوز ينط من الطابق السادس ليحقق فكرة القصيدة














المزيد.....

مارك دولوز ينط من الطابق السادس ليحقق فكرة القصيدة


ميشيل لاغو

الحوار المتمدن-العدد: 4460 - 2014 / 5 / 22 - 08:34
المحور: الادب والفن
    


مارك دولوز ينط من الطابق السادس ليحقق الفكرة القصيدة
"الى اللاجدوى في حياة الآخرين"
(هنا شيء ما يبدأ، شيء ما لن أرى نهايته إطلاقاً، لكني أسرع في تنبئه مستعيناً بما تبقى لي من قوة في نهاية عمري) مارك دولوز



باض
نط أله
ملصقة
بصقه
وبصقه
فبصقه
كبصقه
مبصقه
نط أله ثالث ورابع وخامس
بينما أنتظر دوري بالنط
شب حريقا في المطبخ
متقصي
نتقصى
مستقصي
تقصى
أبدى
أقدام برعم العوج
مثلا
أقارب
افتر
فقد القدرة على النط
حول
التع
اللا تعني
شيء
ديكورات
صندوق أنغرز في صوتك
وأخر في
(اختشي)
هوذا أنا
هوذا أنفي
هوذا حذائي
هوذا حذاء طائرا أخر في خزانتي
بينما أسنان الريح تعلك مدينة,
أقف بالقرب من المطبخ
لأسرب بيضا الى غرفة النوم
حقول تركض مسرعا لتلتحق بمطبخ القطار
س
س
لغط بداخل الغرفه
لغط بذيلها
لغط داخل النافذة
خراطيم الماء تطفئ كوابيس البقرة
البقرة تجلس أمام الكي بورد
تكتب قصيدة لم تكملها لحد ألان
البقرة تدخل الحفل من الباب الخلقي
البقرة تغسل ذيل الحقل بمناجل الظهيرتان
البقرة تطارد طيرا في السماء
البقرة تنتعل الديكور
البقرة مترو بكر
بينما البقرة تهم بالرجوع الى بيتها غطت القصيدة في النوم



#ميشيل_لاغو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حساء ضباب يصلح لابتلاع بقايا قصائد في أسناني
- كيف أنتصر المغني على القطيع المجفف في قطار يدخن السكة الحديد ...
- حساء ضبابي
- مجزرة القصيدة فيزياء التعطيب
- مجزرة القصائد فيزياء التعطب
- مقص ممسوخ
- فشل كتابة cv
- قصيدة لها ست ادمغه


المزيد.....




- الممثل التركي بوراك أوزجيفيت يُنتخب -ملكًا- من معجبيه في روس ...
- المخرج التونسي محمد علي النهدي يخوض -معركة الحياة- في -الجول ...
- سقوط الرواية الطائفية في جريمة زيدل بحمص.. ما الحقيقة؟
- منى زكي تعلّق على الآراء المتباينة حول الإعلان الترويجي لفيل ...
- ما المشاكل الفنية التي تواجهها شركة إيرباص؟
- المغرب : مهرجان مراكش الدولي للسينما يستهل فعالياته في نسخته ...
- تكريم مستحق لراوية المغربية في خامس أيام مهرجان مراكش
- -فاطنة.. امرأة اسمها رشيد- في عرضه الأول بمهرجان الفيلم في م ...
- النجمات يتألقن في حفل جوائز -جوثام- السينمائية بنيويورك
- الأدب الإريتري المكتوب بالعربية.. صوت منفي لاستعادة الوطن إب ...


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميشيل لاغو - مارك دولوز ينط من الطابق السادس ليحقق فكرة القصيدة