سلام ناصر الخدادي
الحوار المتمدن-العدد: 4460 - 2014 / 5 / 22 - 08:34
المحور:
الادب والفن
فـي لـحـظـةِ شـوقٍ عـارمـة ..
طَـويـتُ جِـيـداً فـي يـدي ...
سَـرَتْ بـجـسمي رعـشـةٌ مـجـنـونة ..
واسـتـنفـرت للـوصـلِ جَـذوةٌ مـكـنـونة ..
ذابَ قـلبـي فـي الـهَـوى طـربـا ..
وانضـوى آخـرُ .. هـائـماً فـي الـوجـدِ !..
خَـبأتُ قـلبـي ، فـي ثـنـايـا الـشوقِ زمـناً ..
وتـاهَ فـيه كـالغـريـبِ الـمُـعـنّـى ..
كـالـعاشـقِ الـمهـدهـدِ ...
كالطـفـلِ يـحـبو لـحـضـنٍ دافـئٍ ...
يَـغـفو مـلئَ جـفـنـيهِ وادعـاً ,,
لأحـسُـبَ ساعـاتَ اللـيـلِ دونَ خُـلـدِ ..
يـا شـمـسَ الـنـهـارِ تـأخـري ..
مـازالَ حـلـمـي فـي الـمـهـدِ !!...
#سلام_ناصر_الخدادي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟