أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - أعينوا إسرائيل على تأسيس دولتهم من الفرات إلى مصر، إن كنتم فعلا مسلمين















المزيد.....

أعينوا إسرائيل على تأسيس دولتهم من الفرات إلى مصر، إن كنتم فعلا مسلمين


مالك بارودي

الحوار المتمدن-العدد: 4439 - 2014 / 4 / 30 - 08:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


أعينوا إسرائيل على تأسيس دولتهم من الفرات إلى مصر، إن كنتم فعلا مسلمين

يقول كاتب القرآن: "وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ اذْكُرُواْ نِعْمَةَ اللّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَعَلَ فِيكُمْ أَنبِيَاء وَجَعَلَكُم مُّلُوكًا وَآتَاكُم مَّا لَمْ يُؤْتِ أَحَدًا مِّن الْعَالَمِين.َ يَا قَوْمِ ادْخُلُوا الأَرْضَ المُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللّهُ لَكُمْ وَلاَ تَرْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِكُمْ فَتَنقَلِبُوا خَاسِرِينَ." (المائدة، 20-21) أمّا الآية الأولى فمفهومة حتّى دون الرّجوع إلى التّفاسير، إلاّ إذا كان الباحث من هواة الضّباب والمتناقضات والشّكوك، فقد إختلف "العلماء" كالعادة في ماهيّة النّعمة وتفسير جعل بني إسرائيل ملوكا وإيتائهم ما لم يؤت أحد من العالمين ومعناها وفي المقصود بالعالمين، إلخ... لكن، لنرى تفسير الآية الثّانية.
في تفسير الآية 21، يقول أبو جعفر محمّد بن جرير الطبري، وهو شيخ المفسّرين، في كتابه "جامع البيان عن تأويل آي القرآن" الشهير بـ"تفسير الطبري": "القول في تأويل قوله تعالى: «يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة» وهذا خبر من الله عزّ ذكره عن قول موسى صلى الله عليه وسلم لقومه من بني إسرائيل، وأمره إياهم عن أمر الله إياه، يأمرهم بدخول الأرض المقدّسة. ثم اختلف أهل التأويل في الأرض التي عناها بالأرض المقدسة، فقال بعضهم: عنى بذلك: الطور وما حوله. ذكر من قال ذلك: 9086 - حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: الأرض المقدسة: الطور وما حوله. حدثني المثني، قال: ثنا أبو حذيفة، قال: ثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، مثله. 9087 - حدثني الحارث بن محمد، قال: ثنا عبد العزيز، قال: ثنا سفيان، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عباس: «ادخلوا الأرض المقدسة» قال: الطور وما حوله. وقال آخرون: هو الشّام. ذكر من قال ذلك: 9088 - حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة في قوله: «الأرض المقدسة» قال: هي الشّام. وقال آخرون: هي أرض أريحاء. ذكر من قال ذلك: 9089 - حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد في قوله: «ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم» قال: أريحاء. 9090 - حدثني يوسف بن هارون، قال: ثنا عمرو بن حماد، قال: ثنا أسباط، عن السدي، قال: هي أريحاء. 9091 - حدثني عبد الكريم بن الهيثم، قال: ثنا إبراهيم بن بشار، قال: ثنا سفيان، عن أبي سعيد، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: هي أريحاء. وقيل: إن الأرض المقدسة: دمشق وفلسطين وبعض الأردن. وعنى بقوله «المقدسة» المطهرة المباركة. كما: 9092 - حدثني محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد: «الأرض المقدسة» قال: المباركة. حدثني المثني، قال: ثنا أبو حذيفة، قال: ثنا شبل، عن ابن أبي نجيح، عن مجاهد، بمثله. وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، أن يقال: هي الأرض المقدسة، كما قال نبي الله موسى صلى الله عليه وسلم. لأن القول في ذلك بأنها أرض دون أرض، لا تدرك حقيقة صحته إلا بالخبر، ولا خبر بذلك يجوز قطع الشهادة به، غير أنها لن تخرج من أن تكون من الأرض التي بين الفرات وعريش مصر لإجماع جميع أهل التأويل والسير والعلماء بالأخبار على ذلك. ويعني بقوله: «التي كتب الله لكم» التي أثبت في اللوح المحفوظ أنها لكم مساكن، ومنازل دون الجبابرة التي فيها.فإن قال قائل: فكيف قال: «التي كتب الله لكم»، وقد علمت أنهم لم يدخلوها بقوله: «فإنها محرما عليهم» فكيف يكون مثبتا في اللوح المحفوظ أنها مساكن لهم، ومحرما عليهم سكناها؟ قيل: إنها كتبت لبني إسرائيل دارا ومساكن، وقد سكنوها ونزلوها، وصارت لهم كما قال الله جل وعز. وإنما قال لهم موسى: «ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم» يعني بها: كتبها الله لبني إسرائيل - وكان الذين أمرهم موسى بدخولها من بني إسرائيل - ولم يعن صلى الله عليه وسلم أن الله تعالى ذكره كتبها للذين أمرهم بدخولها بأعيانهم، ولو قال قائل: قد كانت مكتوبة لبعضهم، ولخاص منهم، فأخرج الكلام على العموم والمراد منه الخاص، إذ كان يوشع وكالب قد دخلا، وكانا ممّن خوطب بهذا القول، كان أيضا وجها صحيحا. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال ابن إسحاق. 9093 - حدثنا ابن حميد، قال: ثنا سلمة عن محمد بن إسحاق: «التي كتب الله لكم» التي وهب الله لكم. وكان السدي يقول: معنى «كتب» في هذا الموضع بمعنى «أمر». 9094 - حدثنا بذلك موسى بن هارون، قال: ثنا عمرو بن حماد، قال: ثنا أسباط، عن السدي: «ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم» التي أمركم الله بها... القول في تأويل قوله تعالى: «ولا ترتدوا على أدباركم» وهذا خبر من الله عز ذكره عن قيل موسى عليه السلام لقومه من بني إسرائيل، إذ أمرهم عن أمر الله عز ذكره إياه بدخول الأرض المقدسة، أنه قال لهم: امضوا أيها القوم لأمر الله الذي أمركم به من دخول الأرض المقدسة، «ولا ترتدوا» يقول: لا ترجعوا القهقري مرتدين «على أدباركم» يعني: إلى ورائكم، ولكن امضوا قدما لأمر الله الذي أمركم به من الدخول على القوم الذين أمركم الله بقتالهم والهجوم عليهم في أرضهم، وأن الله عز ذكره قد كتبها لكم مسكنا وقرارا. فإن قال قائل: وما كان وجه قيل موسى لقومه إذ أمرهم بدخول الأرض المقدسة لا ترتدوا على أدباركم فتنقلبوا خاسرين؟ أو يستوجب الخسارة من لم يدخل أرضا جعلت له؟ قيل: إن الله عز ذكره كان أمره بقتال من فيها من أهل الكفر به وفرض عليهم دخولها، فاستوجب القوم الخسارة بتركهم. إذا فرض الله عليهم من وجهين: أحدهما تضييع فرض الجهاد الذي كان الله فرضه عليهم. والثاني: خلافهم أمر الله في تركهم دخول الأرض، وقولهم لنبيهم موسى صلى الله عليه وسلم إذ قال لهم «ادخلوا الأرض المقدسة» : «إنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون» كان قتادة يقول في ذلك بما: 9095 - حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة، قوله: «يا قوم ادخلوا الأرض المقدسة التي كتب الله لكم» أمروا بها كما أمروا بالصلاة والزكاة والحج والعمرة. ويعني بقوله: «فتنقلبوا خاسرين» أنكم تنصرفوا خائبين هكذا. وقد بيّنّا معنى الخسارة في غير هذا الموضع بشواهده المغنية عن إعادته في هذا الموضع."
إذن، في الآية أمر صادر عن "الله" يمرّره موسى لأهله من بني إسرائيل بدخول "الأرض المقدّسة التي كتب الله لهم"... وهذا معناه أنّ "الله" (لنفترض أنّ إله موسى وإله محمّد بن آمنة واحد، ولنسمّه بهذا الإسم) كتب لبني إسرائيل أرضا وأمرهم بدخولها والعيش فيها. أي أنّ هناك عقد ملكيّة لتلك الأرض بإسم بني إسرائيل وبإمضاء "إلهي". لكن، قبل كلّ شيء، أين توجد تلك الأرض؟
يعترف الطّبري بأنّ المفسّرين إختلفوا في مكان هذه "الأرض المقدّسة"، كعادتهم، فقال بعضهم أنّها "الطّور" (أي جنوب سيناء، بمصر) وما حوله، وقال البعض الآخر أنّها أرض "الشّام"، في حين شقّ ثالث منهم إلى تفسير اللّفظ على أنّ معناه "أريحاء" (أريحا الحاليّة، 38 كيلومتر شمال مدينة القدس). ثمّ يقول الطّبري أنّه، رغم كلّ ما قاله هؤلاء، فإنّ الأرض المقدّسة "لن تخرج من أن تكون من الأرض التي بين الفرات وعريش مصر". لماذا؟ "لإجماع جميع أهل التأويل والسّير والعلماء بالأخبار على ذلك".
إذن، فـ"الله" قد كتب الأرض الممتدّة "بين الفرات وعريش مصر" لبني إسرائيل، بإجماع جميع أهل التأويل والسّير والعلماء بالأخبار على ذلك... ثمّ يأتي المسلمون مولولين صارخين: "إنّ اليهود يريدون إقامة دولتهم من الفرات إلى مصر". فعلى ماذا يعترض هؤلاء؟ هل يعترضون على نيّة ينسبونها كذبا لليهود وهي لم تُذكر في التّوراة ولا في كتبهم الدّينيّة الأخرى؟ ألا يرى هؤلاء أنّهم بإعتراضهم على ما ينسبونه لليهود هم يضربون بقرآنهم عرض الحائط ويكذّبونه تكذيبا ما بعده تكذيب؟ ألا يرون أنّهم بمعارضتهم لفكرة إقامة دولة إسرائيل أو الإعتراف بها يكذّبون ربّهم ويسفّهونه ويعترضون على إرادته ويعصون أمره؟ أليس إنكار حقّ بني إسرائيل في الإقامة في أرضهم التّاريخيّة وإنكار أنّ ربّهم كتبها لهم منذ عهد موسى، أليس هذا كفرا صريحا بما "أنزله ربّهم في القرآن"؟ ألم يرد في القرآن: "يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا" (النّساء، 59)؟ أليس الإسلام أن "تُطيع الله ورسوله"؟ والطّاعة تكون في الأوامر، وهذا أمرٌ صدر في حقّ بني إسرائيل في ملكيّة تلك الأرض، فكيف تعترضون على هذا الأمر؟ وأين ذُكرت فلسطين في القرآن وأين ذُكر أنّ ربّكم كتب أرض إسرائيل لشعب آخر غير بني إسرائيل؟
إذا كنتم فعلا مسلمين ومؤمنين بالقرآن، فالأولى أن تُراجعوا أنفسكم وتُطالعوا قرآنكم وتعملوا بما جاء فيه. وبناء على ما تقدّم، فإنّه لا حقّ لغير بني إسرائيل في أرض القدس وما حولها، ولا حقّ لكم في الحديث عن "فلسطين" لأنّها لم تُذكر في القرآن أصلا... إلاّ إذا كان إيمانكم بقرآنكم مجرّد إدّعاء كاذب لا يتجاوز ألسنتكم. وبناء على ما تقدّم أيضا، لا حقّ لكم في محاربة إسرائيل، لأنّ في محاربتها إعتراض على حكم ربّكم الوارد في القرآن وسعي لتعطيل أمره. وإن أراد بنو إسرائيل إقامة مملكتهم من الفرات إلى مصر، كما تدّعون، فمن واجبكم، كمسلمين مؤمنين بالقرآن، إعانتهم على ذلك والإنسحاب من تلك الأراضي وتوفير كلّ الظّروف الملائمة ليتمّ لهم ما جاء لا في توراتهم بل في قرآنكم وليتحقّق على أرض الواقع وعدُ ربّكم لهم...
فهل أنتم فعلا مسلمون مؤمنون بالقرآن وبكلّ ما جاء فيه أم لا؟



#مالك_بارودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لاموسوعة بيضيبيديا - مقال حول معارضة القرآن
- تونس ثلاث سنوات بعد ثورتها البائسة: حين تُرفع صور رموز الإره ...
- خرافات إسلامية: أين ضاعت آيات رضاعة الكبير أيّها الأحبّاء ال ...
- السّورة التي سقطت من قرآن محمّد بن آمنة
- خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا ...
- خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا ...
- خواطر لمن يعقلون - ج16
- خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا ...
- خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا ...
- خرافات إسلامية: كتب المسلمين تفضح تفاهة القرآن ولغوه وتناقضا ...
- منطق ماعز ولو طارت: فضح الأكاذيب في إنتقادات سامي لبيب – ج4
- منطق ماعز ولو طارت: فضح الأكاذيب في إنتقادات سامي لبيب - ج3
- منطق ماعز ولو طارت: فضح الأكاذيب في إنتقادات سامي لبيب - ج2
- منطق ماعز ولو طارت: فضح الأكاذيب في إنتقادات سامي لبيب - ج1
- رسالة مفتوحة للداعية السعودي خالد بن عبدالرحمن الشايع: كيف ت ...
- خواطر لمن يعقلون - ج15
- الإسلام في ضوء المنطق والعقل: حين يزدري القرآنُ رسولهُ ويكشف ...
- الإسلام في ضوء المنطق والعقل: حين يزدري القرآنُ رسولهُ ويكشف ...
- فليأتوا بحديث مثله - سورة العقل
- يا شيوخ التخلف


المزيد.....




- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مالك بارودي - أعينوا إسرائيل على تأسيس دولتهم من الفرات إلى مصر، إن كنتم فعلا مسلمين