أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد رياض حمزة - من - هوليوود- إلى معظم البيوت في العالم















المزيد.....

من - هوليوود- إلى معظم البيوت في العالم


محمد رياض حمزة

الحوار المتمدن-العدد: 4433 - 2014 / 4 / 24 - 13:57
المحور: الادب والفن
    



من " هوليوود" إلى معظم البيوت في العالم
محمد رياض حمزة
مع بدء الألفية الميلادية الثالثة ، تكون الهوّة الحضارية قد كبرت بين العرب وبين أمم الأرض المتقدمة في العلوم والفنون والآداب وبقي العرب أمة متلقية لم يسجل لها إسهام في منجزات العلم والتقنية الصناعية . إلاّ أن إنجازات الغرب والشرق في التقنية الحديثة والصناعة والإنتاج والعمل ونظم الإدارة و كسب العيش وأنماط الحياة كلها ، مؤسسة على قيم الحضارة المادية الصناعية ،المُؤَسسة على القوانين والتشريعات الوضعية ، كما أنها تضمنت قيما وسلوكيات أبعد ما تكون قيم المجتمع العربي المسلم . غير أن الحضارة الغربية التي أنجزت مقومات الحياة العصرية في العلوم التطبيقية والصرفة والتقنية في مختلف إنجازاتها والصحة والتعليم والفنون والآداب ، حملت معها قيماً وسلوكيات صارت تفرض على شعوب العالم المتلقية في أنماط حياتها وسلوكها وقيمها وعاداتها وتقاليدها ، فالسائد في المجتمعات العربية اليوم في العديد من الأنشطة الاقتصادية والثقافية والفنية صارت تجتهد في تقليد ما ينتجه الغرب المسيطر ويصدره سلعا وأجهزة وفنونا وسلوكيات .
منذ النصف الثاني من القرن العشرين دخل جهاز التلفزيون البيوت كلها ، الميسورة منها والفقيرة، ولعل اليوم هناك أكثر من 300 فضائية عربية أو أجنبية تبث برامجها باللغة العربية ، ومعظمها برامج أو أفلام أمريكية ( مصدرها الولايات المتحدة الأمريكية ) ، وإنّ معظمها إنْ لم يكن كلها، تُنتج على أسس تجارية لتحقيق أعلى الأرباح ، وبعروض مشوّقة مغرية للمتلقين المشاهدين من مختلف الأعمار ، ومعظمها موجّه تحديدا لجيل اليافعين من فتية وفتات فهم الأكثر إستهلاكا والأيسر إنقيادا.
في العديد من الدول الغربية تشريعات وقوانين منظمة لحياة الناس فمنها مثلا ما يجيز القمار ( الميسر) بأساليبه كافة ، وتعتبر(الكازينوهات) وما فيها من موائد القمار نشاط إقتصادي مشروع . وتوجد مدن عديدة في الولايات المتحدة الأمريكية و الدول الأوروبية تعتبر الميسر من بين الأنشطة المحركة لاقتصادها . كذلك فهناك في بعض المدن الأمريكية والأوروبية تَمْنحُ رخصا للنساء التكسب بالبغاء .وتعتبر تلك أنشطة حرة لا عيب فيها ولا حياء ما دامت تمارس في إطار القانون . وهناك العديد من النساء من مارسن البغاء أو لجأن للتعري في الحانات والنوادي لحاجة ما فإنهن سويات في قيم الغرب ما دام فعلهن تسوغه الحاجة ومارسنها كمهنة في إطار القانون.ومن لم يطلع على الحياة الغربية ويعيشها عن قرب ، فإن وسائل الاتصالات وأجهزة الإعلام تنقل له يوميا ، وبالمجّان ، تلك القيم و الممارسات إلى بيته وأمام أفراد أسرته .
وجاء التغيير المتسارع في سلوك وقيم المجتمعات العربية بالتوازي مع سرعة النقل و التطور التقني بأجهزة ووسائل الاتصال. فقبل نصف قرن لم يكن البث التلفزيوني قد إنتشر في الدول العربية ، وكانت دور السينما أقل إنتشارا إلا في العواصم وبعض المدن . وكان منتجو الأفلام في هوليوود ( الولايات المتحدة الأمريكية) ملتزمين بموضوعات وبلغة وبمعالجات منسجمة مع القيم التي لم تنحدر إلى ما صارت له منذ ثلاثة عقود . ورب من يقول " أنْ لا يحق لأحد أن يعيب على غيره وينقده بالذم منطلقا من قيمه وبيئته" . نعم ذلك حق ، ولكن هناك مفكرون غربيون أنفسهم نقدوا الإسفاف في الفن ومن سخره لأغراض الربح والتجارة الرخيصة ، فمعظم الأفلام الأمريكية لا يهتم منتجوها أو مخرجوها بتأثير مضامينها السلبية على الجمهور بقدر اهتمامهم بالربح الذي سيتحقق . و يمكن تحديد رجس الفن السابع الأمريكي( الأفلام ) بثلاث محاور ، هي : لغة التخاطب ( الحوار) ، والترويج للتدخين (السجائر) ، والمتجارة ومضاعفة الأرباح بالمزيد من أفلام الغواية و الجريمة والعنف.

لغة التخاطب

إن لغة الحوار المستخدمة في الأفلام الأمريكية ، والتي تخرج من أفواه شخصيات الأفلام ويتخاطبون بها ، سواء أكانوا رجالا ونساء شيوخا وأطفالا ، أطباء ومحامون وسياسيون ، رجال شرطة و قضاة ، بين الوالد وولده وأبنته ، بين الأم وأبنتها وولدها، بين الأصدقاء والصديقات ، بين المتحاورين كلهم ، نسمع تلك المفردات البذيئة الفاحشة ، للتعبير عن الرفض و الغضب و السخرية و الأسف و الشتيمة والتهكّم والمزاح والتجريح وو.. وغيرها من المواقف التي يحتدم فيها التناقض أو الغضب ليتناثر عدد من الألفاظ البذيئة ، فنسمع الكلمة البذيئة للربط بين كل كلمة وكلمة أخرى في جملة حوار واحدة . ويمكن أن نسمعها في الشارع وفي البيوت وفي الجامعات وفي المحاكم وفي الدوائر والمكاتب وحتى بين رجال ونساء الأمن والشرطة في مراكزهم وأين ما تحاور الناس. والغريب في الأمر أن تلك المفردات لم تكن مسموعة في لغة الأفلام المنتجة قبل سبعينات القرن العشرين . تلك المفردات البذيئة بدأ انتشارها منذ أن تناهى إلى منتجي الأفلام الأمريكية أنها محببة من جمهور المشاهدين في الولايات المتحدة الأمريكية ، وأنها تعكس الواقعية في المجتمع الأمريكي . غير إن الواقع مختلف عن ذلك التصور ، فنادرا ما تسمع من يستخدم تلك المفردات ، وأنها مستهجنة من معظم الأمريكيين. غير أن المشكلة هي أن الفلم الأمريكي موجود ويشاهد في معظم بيوت المجتمعات في العالم و العربية منها ويسمعها من خلال شاشة التلفزيون ، صغارنا وشبابنا وكهولنا وشيبتنا، ذكورا وإناثا. وإن لم تكن تلك المفردات الدخيلة معروفة أو متداولة في مجتمعاتنا . إلاّ أنها تسللت ويمكن تسمع و تخرج من أفواه بعض الشباب الذين أحبوا أسلوب الحياة الغربية، وإن تواصل عرض تلك الأفلام التي لا تتحرج في إستخدام تلك المفردات في محطات التلفزيون العربية ومن جيل لآخر ستكون تلك المفردات قد تبنتها لغة التخاطب في المجتمعات العربية ، وما أكثر المفردات الدخيلة على لغنتنا العربية.

الترويج للتدخين

يمكن إعتبار من أصابه مرض التدخين مؤشرا على ضعف الجانب التربوي في الأسرة التي نشأ فيها ، وإنها خطوة لمزيد من الانحراف ، فإن كان أحد الأبوين مدخنا فمن النادر أن لا يصيب الأولاد هذا الإدمان. وتأكد للبحوث العلمية أن التدخين ليس عادة كما يشاع ويحاول المدخنون إقناع أنفسهم بها ، بل إنه إدمان ، وأن مادة القطران التي تمتزج بالعاب الفم من دخان التبغ تحتوي على مركبات كيميائية تتعامل مع الجهاز العصبي للإنسان ودمه , وعند دخول الدخان فم المدخن فإن تلك المركبات يبدأ تأثيرها على اللسان ثم على الجهاز التنفسي ومع مضي الزمن تؤثر على سلامة وكفاءة هذا الجهاز, إذ تمتص الأوعية الدموية المنتشرة في الرئة بعض هذه المركبات الكيمائية لتصل إلى الدم الذي ينقلها إلى أعضاء الجسم مثل المخ والقلب والشرايين, حيث تسبب هذه المواد تغيرات في وظائف معظم الأعضاء وبعد ممارسة التدخين لمدة طويلة تسبب المواد الضارة الموجودة في الدخان حدوث إصابات في الجهاز التنفسي والقلب والشرايين وأعضاء أخرى. وأن تلك المواد تحفّز الخلايا ألتي تصل لها لتكون مهيأة للتحول إلى خلية سرطانية. فالتدخين مرض الإدمان على النيكوتين.
منذ عام 1987 صدر في الولايات المتحدة الأمريكية قانون حضر على شركات إنتاج السجائر التبغ بأنواعه الترويج لمنتجاتهم بالإعلان التجاري في وسائل الإعلام المقروءة والمرئية والمسموعة وحذت معظم دول العالم حذو الولايات المتحدة في منع الترويج للتدخين بوسائل الإعلام . غير أن شركات إنتاج السجائر والتبغ بأنواعه لجأت إلى منتجي الأفلام للسينما وللتلفزيون ، فبدأت بالمساهمة في دفع تكاليف إنتاج الأفلام لتكون الشخصيات التي يؤديها كبار المشاهير من الممثلين والممثلات ، من المدخنين وبشراهة. فترى أبطال الأفلام أو شخصيات الأفلام تدخن في كل مكان وزمان . في البيت والشارع والمكتب ، وقبل وبعد كل مشهد وآخر ، وبعد وقبل إي فعل يؤديه البطل أو بطلة الفلم ، فالكل يدخن، فتيان وفتيات الأطباء والمحامون والعمال والأغنياء والفقراء حتى يصير تدخين السيجارة ملازما لكل موقف وحالة ، فتُصّور المشاهد التي يتخللها تدخين السجائر وكأن التدخين دواء وضرورة للراحة وللسيطرة على الغضب وصيغة للتبرج وللتسلية في الليل أو في الصبح في الأماكن العامة والخاصة ، وبما أن لأبطال الأفلام ، ممثل أو ممثلة ، من المشاهير ولهم معجبون وعشاق ، فتكون مشاهد التدخين أكثر تأثيرا ، من الإعلان التجاري المباشر ، على الناشئة والشباب.
بينت دراسة أجرتها كلية "دارتماو" الطبية في الولايات المتحدة الأمريكية ونشرت نتائجها عام 2009 أن نحو 40% من المراهقين الأمريكيين الذين يجربون التدخين لأول مرة يفعلون ذلك لأنهم شاهدوا ذلك في أفلام السينما. وحثت هذه الدراسة ، التي وصفت بأنها أول نظرة قومية لتأثير السينما علي التدخين بين الشباب ، هوليوود علي تقليص مشاهد التدخين أو اللقطات التي تصور الأنواع المختلفة للتدخين. وسؤل 6522 صبيا تتراوح أعمارهم بين العاشرة والرابعة عشر تحديد الأفلام التي شاهدوها من بين قائمة تضم 50 فيلما اختيرت بشكل عشوائي من الأفلام الرائجة في شباك التذاكر التي عرضت في الولايات المتحدة من عام 1998 إلي عام 2000 ، و حتى بعد الأخذ في الاعتبار عوامل أخري يعرف أنها تؤثر علي التدخين ، وجدت الدراسة أن تدخين المراهقين سببته مشاهد للتدخين في أفلام السينما وأنهم لجأوا إلى التدخين تقليدا للممثل أو الممثلة ألتي أحبوها ، كما أن تدخين السجائر تزيد على ستة أضعاف عن المراهقين الأقل مشاهدة لهذه الأفلام.
وقال البحث الذي نشرت نتائجه في عدد (الدورية الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال) في نوفمبر 2009 أن من بين كل 100 مراهق 38 منهم صاروا مدخنين بفعل تأثرهم بمشاهدة أبطال الأفلام المعجبين بهم. وجاء في الدراسة أن المشاهد التي تعرض المواقف التي يلجأ بها شخوص الأفلام إلى التدخين له أثر كبير على تحويل المراهقين إلى مدخنين ، ويمتد ذلك التأثير إلى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين العاشرة والرابعة عشر. لأن الناشئة بهذه الفئة العمرية تعتبر سريعة التأثّر وتقلد الكبار في أفعالهم ، سيّما إذا كانوا من كبار الممثلين والممثلات الذين يلقون إعجابا من الناشئة . فمشاهد التدخين في أفلام السينما ذات تأثير قوي علي الصبية يفوق تأثيرها ما إذا كانوا يشاهدون أندادهم أو آباؤهم المدخنين .
تصوّر مشاهد التدخين بعناية فائقة للتأثير المباشر على المشاهدين فتدخين سيجارة يأتي بعد حالات إنفعال لتروح عن أي شخصية في الفلم وكأنها الدواء ألشافي من التوتر والانفعال . أو أن تدخين السيجارة ليؤكد اكتمال الشخصية ، وتلك عوامل تؤثر في الناشئة وتدفعهم للتجربة.

الجريمة والعنف
يمكن القول أن عددا غير قليل من إنتاج "هوليوود" أدلة مجانية لتعليم الجريمة وأساليبها. إذ وجد منظرو الترويج التجاري لأفلام الجريمة والعنف تسمية حديثة (Action Movies ) (أفلام الحركة) ، وإنها تُنتج بتقنيات فنية عالية ، كما أن أحداثها وشخوصها ومؤثراتها تبهر المشاهد وموضوعاتها بأنواعها ولم يعد الهدف من إنتاجها سوى تحقيق أوسع تسويق دون الاهتمام بالأثر الذي ستحدثه عند المشاهد . وبما أن الإنسان فضولي بفطرته وأن الشباب هم الأكثر فضولية فإن تلك الأفلام تحقق أرباحا بالملايين لمنتجيها .
يتفنن كتاب ومخرجو أفلام العنف والجريمة في تعليم الجريمة بشتى طرقها بالقتل المأجور والسرقة والاغتصاب والسطو المسلح وكل ما تعارف وما لم يتعارف عليه في أعمال العنف والجريمة المنظمة ، وتعرض بأساليب وطرق مبتكرة تحفز عنصر الشر في النفس البشرية ، فتدفع ذوي التنشئة المنحرفة لتبنيها . ولم تعد أبشع مشاهد القتل والدماء وأساليب التعذيب ممنوعة من الظهور في الأفلام الأمريكية ما دامت تنتج في الإطار الذي يسمح به القانون ، فهناك مستشارون قانونيون يوجهون المنتجين في مضامين أفلامهم لمنع ما قد يقع في المسائلة القانونية . ومع أن أفلام الجريمة والعنف تعرض بسعة ، فنادرا ما اعترض القانون وسائل منتجيها. فقوانين ولاية كاليفورنيا ، كما يبدو، تسمح بما دأب عليه منتجو أفلام الجريمة والعنف.
وكثيرا ما تتضمن فصول أحداث أفلام العنف والجريمة مشاهد الإثارة ، فلم تعد هناك حدود لعرض مشاهد حفلات الرقص الصاخبة بفتيان وفتيات شبه عرايا ، وأكثر المشاهد إثارة . فإن لم تكن تلك المشاهد ومضامين الأفلام مناقضة لقيم المجتمع الأمريكي ، فإنا بالتأكيد لا تتفق مع قيم العديد من المجتمعات الإنسانية .
وأكثر الأفلام الأكثر رواجا ، حسب ما يقوله مقدمو برامج الأفلام التي تتصدر أرباح شباك التذاكر على مستوى العالم (Box Office ) ، هي أفلام الرعب والجريمة التي تصور أبشع المشاهد المرعبة التي تستمد موضوعاتها من المناسبات " كالهاوين " والأشباح ومصاصي الدماء والمرضى وعصابات الجريمة المنظمة .
وبعد ، يمكن القول أن الفلم والأمريكي ، لم يعد ، حبيس دور السينما ، كما كان قبل إختراع التلفزيون ، ثم إنتشاره ، ومن منجزات ثورة الإتصالات الإلكترونية الهاتف الخلوى النقال وبمسمياته كافة ألذي تيسر إمتلاكه وصار بيد الأطفال واليافعين من الفتيان والفتيات ، فإن الأمم المتلقية، شاءت أم أبت ، غير قادرة على الحد من سيطرة قيم وسلوك المجتمعات المتقدمة على مجتمعاتها بما تحمله من الخير والشر.



#محمد_رياض_حمزة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المبالغة تسيء للحقائق
- تحولات نظم الاقتصاد الرأسمالي
- مفردة -الثقافة - بين رفعة المعنى والإسفاف اللغوي
- قبل الانتخابات البرلمانية ... وبعدها
- رؤية في تطلعات الكرد العراقيين
- مأساة اليسار العراقي
- هل تحول الإسلام إلى دين للقتل ؟


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد رياض حمزة - من - هوليوود- إلى معظم البيوت في العالم