أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايليا أرومي كوكو - أجمل ما قرأت لصديقي : غابرييل غارسيا ماركيز ..عشت لأروي














المزيد.....

أجمل ما قرأت لصديقي : غابرييل غارسيا ماركيز ..عشت لأروي


ايليا أرومي كوكو

الحوار المتمدن-العدد: 4429 - 2014 / 4 / 19 - 16:15
المحور: الادب والفن
    


أجمل ما قرأت لصديقي : غابرييل غارسيا ماركيز ..عشت لأروي

كتبت صديقي ماكيز يوماً عشت لأروي
و انا هنا أقف لأتأمل و يبقي أن في مشوار حياة كل منا اشياء كثيرة و تفاصيل صغيرة و كبيرة و بعض الامور التي تبدو لنا أحيانا تافهة و أخري نتخيلها مهمة ..
و يمر الانسان و يعبر بالاشياء الجملية و الذكريات الباقيه مجتازاً ضاحكاً يتبسم .. و يهبط الانسان و يسقط في الاوحال و الاحوال القاسية ساخطاً لاعناً يتبرم او يتكشر ساباً الايام ..
و هكذا هي حياة الدنيا و الناس البشر لا تسير علي وتيرة واحدة ابداً و الا فهي ممله فاقدة للون و الرائة و المذاق ... احيان تحسب نفسك شامخاً متربعاً عرش القمة ، لكن سرعان ما تبط بك اللحظات الي قاع الحضيض مذلولاً مهاناً مغضوب عليك ..
عليه فعندما تكون في قمة البهجة و الغبطة و السعادة تذكر بأن تفسح مجالاً في سفح حياتك لأيام الحزن و الالم و الدموع و الكأبة .. لا تنسي الفقر ان كنت ثرياً غنياً مدغدغاً في نعيمك مسروراً ..
لا تنسي المرض ان كنت موفور الصحة معافاً و في رأسك تاج تراه أن بعينيك .. بل لا تنسي الموت ان غرتك الدنيا و بهجتها في زائلة لا تدوم علي حال ..
انها الحياة و الايام كزهرة حبة الشمس في الصباح هي وردتنا الجميلة متفتحة تعلوها الطل و الندي تسر الخاطر ، في ساعات النهارتلسعها ضربات الشمس الحارقة فتذبل و تحترق و عند المساء تبدو لنا مريضة بائسة كئيبة فاقدة لكل معني للحياة او الجمال لا تعجبنا حتي نلقيها في سلة القمامة او المهملات ..
اذاً هي الحياة تعبر بنا من بدايات لم نختار و تأتي الي مواقف يجب علينا ان نتداركها وليكن النهايات أموراً بأيدينا نقررها .
ودعاً صديقي غابرييل غارسيا ماركيز
فقد أمتعتنا بأجمل ما عشت من كتاباتك و قلمك الجرئ و ابداع عقلك الراجح ، الجنرال في متاهه ،
يبقي السلام و الراحة الابدية لمن أضاف للحياة معني و بعد انساني ..
غابرييل غارسيا ماركيز سيبقي خالداً فينا من خلال ابداعاته الادبية العالمية القيمة وسيظلأضافة حقيقة بمؤلفات التي المنتشره في كل المكتبات العالمية الكبري .

بعض من مؤلفات غابرييل غارسيا ماركيز
ماركيز.. الحب في زمن الكوليرا.
ماركيز.. الحب وشياطين أخرى
ماركيز.. فى يوم من الأيام.
ماركيز..أشباح أغسطس
ماركيز..الأم الكبيرة
ماركيز..الجمال النائم
ماركيز..الجنرال في المتاهة
ماركيز..الموت أقوى من الحب
ماركيز..بائعة الورد
ماركيز..ثمن عشرين قتيلا
ماركيز..خريف البطريرك..1
ماركيز..خريف البطريرك..2
ماركيز..خريف البطريرك..3
ماركيز..عشت لأروي
ماركيز..عينا كلب أزرق
ماركيز..غريق على أرض صلبه
ماركيز..في ساعة نحس
ماركيز..قصة موت معلن
ماركيز..كيف تكتب الرواية ومقالات أخرى
غابرييل غارسيا ماركيز ، خطبة لاذعة ضد رجل جالس
غابرييل غارسيا ماركيز ، ليس لدى الكولونيل من يكاتبه
غابرييل غارسيا ماركيز ، ايرينديرا البريئة
غابرييل غارسيا ماركيز ، قصص ضائعة
غابرييل غارسيا ماركيز ، اثنتا عشرة حكاية تائهة
غابرييل غارسيا ماركيز ، ذاكرة غانياتي الحزينات
غابرييل غارسيا ماركيز ، من الرأي إلى الإيمان
غابرييل غارسيا ماركيز ، أجمل غريق في العالم
غابرييل غارسيا ماركيز ، ضوء مثل الماء
غابرييل غارسيا ماركيز ، عذراً على التأخير
غابرييل غارسيا ماركيز ، نزوة القص المباركة
غابرييل غارسيا ماركيز ، سيمون بوليفار أو الجنرال في المتاهة
ماركيز..لا يوجد لصوص فى هذه المدينة.
ماركيز مائة عام من العزلة



#ايليا_أرومي_كوكو (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرئيس سلفاكير و مشار تنحوا و كفي موت الشعب الجنوبي سمبله أل ...
- محمد عبدالله الحسين/الدوحة تعقيب على المقال : يوم في حياة أم ...
- في عيد الام أهدي الامهات اجمل قصيدة عن الام لنزار قباني
- يوم في حياة أمي ( كجيي كنده ) أمرأة من جبال النوبة أحبك ماما ...
- في 8 مارس حسنة النور توتو تحكي الوجه الاخر لمأساة جبال النوب ...
- 8 مارس / آذار اليوم العالمي للمرأة من كل عام
- مندي بنت السلطان عجبنا في 8 مارس يوم للتذكير بمأساة جبال الن ...
- أطلقوا سراح الناشط الحقوقي : الفاضل سعيد سنهوري 74 يوماً قيد ...
- نوبة المؤتمر الوطني خيبة الأمل و بئس المطلب ( ابعاد عرمان من ...
- مع تواصل المفاوضات بين الحكومة و الحركة الشعبية الجميع في ان ...
- و انهزمت الة الحرب العنصري في جبال النوبة و الانقسنا السلام ...
- شكراً جزيلاً الفريق أول ركن محمد جرهام جئت متأخراً ها انت في ...
- التحكيم الدولي المفتاح وخارطة طريق لفض نزاع السودان ومصر ( م ...
- العمليات الحربية في جنوب كردفان هي بأمتياز ضد النوبة ..!!
- فضيلي جماع : من القلب .. تهنئة واعتذار لإخوتنا المسيحيين !
- عيد ميلاد مجيد : المجد لله في الاعالي و علي الارض السلام و ب ...
- الأربعاء 25 الحالي عطلة رسمية بمناسبة عيد الميلاد المجيد في ...
- التراث و الثقافة وفلكلور الفنون الشعبية في قناة جبال النوبة ...
- توثيق خاص مانديلا يعود لمسقط راسه ليدفن فيه بعد تشييعه لمثوا ...
- تبت يد المستحيل شعب جبال النوبة في الحرب يغني و يرقص للسلام


المزيد.....




- السلطان و-الزواج الكبير- في جزر القمر.. إرث ثقافي يتوّج الهو ...
- -مكان وسط الزحام-: سيرة ذاتية لعمار علي حسن تكشف قصة صعود طف ...
- السعودية.. الفنان محمد هنيدي يرد على تركي آل الشيخ وتدوينة ا ...
- المخرج علي كريم: أدرك تماما وعي المتلقي وأحب استفزاز مسلمات ...
- وفاة الممثلة كيلي ماك عن عمر ناهز 33 عامًا بعد صراع مع السرط ...
- ليدي غاغا تتصدر ترشيحات جوائزMTV للأغاني المصورة لعام 2025
- عشرات الإعلاميين والفنانين الألمان يطالبون بحظر تصدير السلاح ...
- بين نهاية العباسي وأواخر العثماني.. دهاليز تظهر أثناء حفر شا ...
- ظهور جاستن ببير مع ابنه وزوجته في كليب أغنية Yukon من ألبومه ...
- تونس: مدينة حلق الوادي تستقبل الدورة الرابعة لمهرجان -نسمات ...


المزيد.....

- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي
- قراءة تفكيكية لرواية -أرض النفاق- للكاتب بشير الحامدي. / رياض الشرايطي
- خرائط التشظي في رواية الحرب السورية دراسة ذرائعية في رواية ( ... / عبير خالد يحيي
- البنية الديناميكية والتمثّلات الوجودية في ديوان ( الموت أنيق ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ايليا أرومي كوكو - أجمل ما قرأت لصديقي : غابرييل غارسيا ماركيز ..عشت لأروي