أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - فؤاد الصلاحي - مملكة السيد وجمهورية الشيخ ..صراع الزعامات داخل القبيلة الزيدية















المزيد.....

مملكة السيد وجمهورية الشيخ ..صراع الزعامات داخل القبيلة الزيدية


فؤاد الصلاحي
استاذ علم الاجتماع السياسي

(Fuad Alsalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 4393 - 2014 / 3 / 14 - 07:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


مملكة السيد وجمهورية الشيخ.. صراع الزعامات داخل القبيلة الزيدية..؟

غالبية الشعب يتصور بسذاجة احيانا وبطيبة احيانا اخرى اننا قد اقمنا نظاماجمهوريا مع ان واقع الحياة وطبيعة المشهد السياسي منذ 5نوفمبر 67 وحتى اليوم تؤكد ان الجمهورية غائبة والحاضر هو سلطة مغتصبة من افراد ومجموعات اسميناها مراكز قوى تتألف من مجموعات قبلية وعسكرية وحزبية ذات تحالف خارجي وهنا يغيب الشعب بكل نضاله وتضحياته وبكل قدراته المهدورة وحقوقه المقهورة .
ولتفعيل حضور مراكز القوى تم تغييب مقصود للدولة ومؤسساتها والياتها القانونية وهيبتها .فتم تمجيد القبيلة على حساب الدولة واعتماد اللانظام كأساس في الاوامر والاجراءات . واليوم بدلا من ان تدفع ثورة الربيع لتحقيق نجاحات سياسية تعزز من الجمهورية ومن التنمبية والمواطنة تعود الامور الى صراع قبلي بمرجعيته الدينية والمذهبية وهنا (كتبت مقالين في هذا الامر الاول في الشارع وهم الصراع داخل القبيلة الحاشدية والثاني في القدس العربي بعنوان الربيع العربي يبيع النظام الجمهوري ) ظهرت المعركة بين الحوثيين ونظام صالح فخرج الطرف الاول بمزيد من القوة والحشد الشعبي مع اكتساب خبرات قتالية وتجنيد الاف من الشباب وكان لانتصارهم تحفيزا بحسم المعركة مع رموز قبلية تدعي احتكار تمثيل القبيلة الزيدية عامة والقبيلة الحاشدية خصوصا وكانت المعركة لصالح الحوثيين بعد ان تخلى كثيرا من افراد القبيلة الحاشدية عن اسرة آل الاحمر مع رغبة صامتة من احزاب وجماعات ومكونات مدنية وقيادات في الدولة التي رحبت بهذا الانتصار ..(للعلم كنت من اوئل من دافع عن الحوثيين ضد نظام صالح عام 2004 وملا تلاها رفضا لمبداء استخدام القوة ضد المواطنين ايا كانوا واياكان كانت افكاهم ودعواتهم).
لكن يبدو ان غرور الانتصارات الصغيرة على السلفيين وعلى بيت الاحمر اغرت الحوثيين بمنظور واسع من الاستملاك السياسي للدولة والمجتمع تحت مبرر عودة الحق التاريخي وقد سمعت هذا الكلام من كثيرين داخل الحركة ومؤيديها ومنهم اساتذة في الجامعة .. ومع اني ادعو الحوثيين -انصار الله- ان يتشكلوا بحزب سياسي مدني ويكون لهم حضور في المشهد العام وتكون الانتخابات وسيلة للمشاركة في الحكومة والبرلمان وعموم دوائر صنع القرار . وهو المسار الافضل والامثل لهم وللحياة السياسية في بلادنا .
فالاعمال الحربية والقتالية وفق نموذج يتم اقتباسه وتقليدة من شرق المتوسط –الضاحية الجنوبية- لاينفع مع متغيرات المشهد في اليمن وندرة الثروة في اطار الاقليم الشمالي عامة وندرة كبيرة في اقليم ازال خصوصا . ومن هنا لابد من اعمال العقل وفق منظور وطني سياسي يعلي من قيمة الوطن والدولة الوطنية والخروج من دائرة الثأرات القبلية والمذهبية خاصة وان الصراعات الاقليمية قد قررت اتخاذ اليمن ساحة للحرب والتصفية النهائية بين ايران والسعودية وهو امر يتجاوز قدرات كل الاحزاب والمكونات السياسية اليمنية .ثم ان السعودية من جهتها بدعم غير مباشر امريكي ستنقل كل الجهاديين والتكفيريين من سوريا الى اليمن .هنا لن يبقى دولة ولا مجتمع .وستعم الفوضى في اطار حروب ثأرية بين السيد والشيخ في اطار القبيلة الزيدية التي يستهدف البعض من اجل تدميرها .
اكررد الدعوة للحوثيين -انصارالله- ان يشكلوا تنظيما سياسيا مدنيا ليعيدوا تشكيل الخارطة السياسية مع احزاب اخرى ومكونات جديدة شبابية ...والسؤال هنا لماذا صمت المجتمع والدولة على حروب واقتتال في عمران والجوف وغيرها ؟ ولماذا القبيلة الزيدية خصوصا ترحب بالصراع والحروب وكأنها لم تخرج من اسرها التارخي .فتاريخيا منذ الدول اليمنية القديمة تميل القبائل الشمالية الى الاستفادة من الحرب باعتبارها وظيفة ومبرر لاكتساب الثروة بدلا عن الانتاج الزراعي والعمل بكل صوره (القبيلة تجعل رزقها على اسنة الرماح). والغلبة في هذه الحروب تصنع الزعيم الفرد او القبيلة الزعيمة ، ووفقا للمنظور الخلدوني فان الانتصار يكون بقوة العصبية القبلية والدعوة الدينية وهو امر من المؤكد ان الحوثيين اطلعوا عليه ولكنهم يتناسون فارق التغيير في المجتمع وحركيته من زمن ابن خلدون وزماننا مع حضور العامل الاقليمي والدولي وتاثيراته في المشهد المحلي.
والسؤال الاخر من هو المحرض على هذا الصراع حاليا ..بمعنى اخر هل هناك من كبار رجال الدولة وعسكرها واحزابها من يريد تدمير الطرفين معا في حروب عبثية تضعف هذين الطرفين ومن ثم يستفيد هو منها في اعادة تموضعه سياسيا وعسكريا بل واجتماعيا بشكل تؤول اليه غالبية مصادر القوة وصناعة القرار السياسي والزعامة الاجتماعية . وما طبيعة الدور الخارجي باشعال هذه الحروب والفتن الداخلية .لان معظم الحروب من السبعينات وحتى هذه الاخيرة لاتخرج عن دور خارجي مساند . والسؤال الاخير لماذا لم يتراكم وعي مدني داخل القبيلة الزيدية خلال ستين عام ؟ ألم يدرك هؤلاء انهم وحدهم وقود لحروب السلطة في عهد الائمة وما بعد ثورة سبتمبر وخلال حكم صالح. وانهم وقود في معارك للزعامة القبلية والدينية في طول تاريخها .
وللعلم فقد حدثت في اليمن 450 حرب قبلية واهلية غالبيتها في المناطق الشمالية(القبيلة الزيدية)خلال العقود الثلاثة الاخيرة . فمن يريد جعل هذه القبيلة مجرد بنادق للايجار واعواد حطب يتم احراقهم في معارك لايستفيدون منها .مع العلم ان اكثر المناطق تخلفا وبدائية وفقرا هي مناطق الشمال فهي الاقل تعليما والاقل ثقافة والمرأة فيها على وجه الخصوص امية وتعاني من صنوف القهر وغالبية الشباب اما اميين او تعليم متوسط . ومع بروز الكثير من ابناء القبيلة في اعمال داخل المدينة اليمنية الا ان سيكولوجيتهم لاتزال تدفعم للارتباط العاطفي والبنيوي بالمذهب والامامة اكثر من المواطنة والجمهورية مع ان بعضهم من جيل الاباء ناضل في سبيل الجمهورية والثورة .
ويعود السبب في راي الى الطبيعة الجغرافية الحاضنة للقبيلة الزيدية والحاشدية منها والى استمرار العصبية وفقا لنموذج ماضوي لم تفلح المتغييرات التحديثية ان تتجاوزه وهي تغييرات محدودة بالاصل . ثم ان الصراع السياسي على السلطة دفع بالنخب المتصارعة للعمل في اعادة انتاج القبيلة وتموضعها سياسيا واجتماعيا ضمن ولاءات وانتماءات خارج الدولة والوطن ضمن ازعومات مملكة السيد وجمهورية الشيخ .وهذه الازعومات خلقت للقبيلة ومنها اوهاما بانها محاربة وشجاعة مع ان هذا الامر صفة لكل السكان في عموم البلاد ولكن مدح القبيلة يخفي وراه فقرا وجهلا يتم استغلاله لنخب وزعامات لاتهتم لافراد القبيلة .ومن هنا اتجهت الاحزاب كما النظم السياسية الى الاستناد على قوة القبيلة وتضخيم فاعليتها وكان الحمدي في بداية مشروعه قد رفع صوته واصبعه تجاه تلك الزعامات لتغيب من المشهد بعض الوقت. في حين اتجهت الدولة في الجنوب الى اضعاف القبيلة وادماجها في المسار السياسي والمدني . هنا على الاحزاب السياسية والحكومة العمل على نشر التعليم والثقافة المدنية واعادة الاعتبار للمجالس الاهلية المنتخبة لتكون بديلا تنظيميا لادارة التجمعات السكانية بدلا عن المشائخ .
فالتجمعات السكانية القبلية ايا كانت في غياب الدولة تعيد انتاج تنظيماتها المألوفة عبر القبيلة والعشيرة وفق آلية التضامن والتساند الاولية وهنا تكون هذه التجمعات قابلة لزعامات تمثلها وتحارب تحت رايتها. لكنها تخرج عن اسر هذه الزعامات عندما تأتي الدولة ومؤسساتها المدنية القوية .. وهو ما حصل مع ظهور الدولة ونظامها الجمهوري عقب ثورة سبتمبر حصل اهتزز للقبيلة الزيدية من جراء مطالبتهم بالتغيير بالولاء والانتماء نحو الدولة والوطن والجمهورية وهي مفردات لم تكن مألوفة في قاموسهم ..فالسائد لديهم هو الانتماء والولاء للقبيلة والامام او للشيخ . ولأن الدولة لم تنجح في مركزة الولاء نحوها وسحب ارتباطات الافراد تجاه الزعامات الاولية فان المشهد الصراعي داخل القبيلة دفع بالافراد دوما نحو اعادة انتاج علاقاتهم وولاءاتهم نحو المألوف تاريخيا خاصة وان الزعامات الجديدة تمتلك مصادر تمويل من خارج القبيلة تمكنها من شراء الدعم والمساندة وهو الامر الجديد في نمط العلاقات السياسية والاجتماعية وهنا جوهر الصراع القائم حاليا بين الولاء والانتماء لمملكة السيد او لجمهورية الشيخ.
فقد كانت العلاقات السابقة تضامنية وفق محددات العصبية القبلية او العصبية المذهبية هنا دخل عنصر شراء المواقف والولاء وهنا تستطيع الدولة ان تكون حاضرة لان افراد القبيلة عندهم استعداد للتغيير وبدلا من تأجبير انفسهم وبنادقهم وبدلا من شراء ولائهم على الدولة تقديم الخدمات بكل مجالاتهم وحضور مؤسساتها الامنية والقضائية لتكون البديل الموضوعي لتلك القيادات والزعامات ، والا سيأتي يوما –وهو قريب- بالزحف القبلي تحت رايات قبلية ومذهبية وكنونات قزمية وفق تحالفات مع الخارج استنادا الى موروث تاريخي يقر بأمامة الغلبة او انتصار الشيخ واجبار امام الدعوة ليكون ساندا له ونعود مرة اخرى الى حروب الملكية والجمهورية في ذات الجغرافيا الى شهدت نفس المعارك منذ اكثر من نصف قرن .
وهنا نتساءل من مصلحته تغييب الدولة عن القبيلة الزيدية ومن مصلحته اغراقها في الحروب الاهلية وعدم الاستقرار . وللعلم هذه القبيلة رغم استمرارية الزعامة المشيخية فيها الا انها تبحث عن الدولة فقد تغيرت كثير من قناعتهم بعدم جدوي الامامة كنظام سياسي واليوم تبرز قناعات بعدم جدوي الزعامة المشيخية. ولكن الدولة والنظام السياسي اليمني لم يستوعب هذا الامر .فنظام صالح اعادة انتاج القبيلة بزعامته و رعايته المباشرة مع انه ليس شيخا ولكنه جعل المشائخ يعملون وفق اجندته . واليوم مع ما نسميه مجازا ربيع التغيير لم يستطع الرئيس ولا الحكومة ولا الاحزاب ان تسحب القبيلة نحو الفضاء المدني وفقا لحضورها الرمزي في الساحات لأن الدولة والحكومة يتسمان بقدر كبير من الضعف ناهيك عن عملها المرتعش والمتردد والبطيئ والاحزاب مثل الحكومة والرئاسة تعاني من كل مواصفات البؤس وعدم الرؤية وهنا لاتقطع القبيلة علاقاتها مع موروثها العصبوي (قبليا/مذهبيا) ولاتزال تجمع في آن واحد بين زعامتين دينية وقبلية وان بصورة اقل مما كانت في السابق .
والحروب الراهنة هي محصلة صراعات وتصفيات بين اجنحة القبيلة ومراكزها الفاعلة حزبيا وقبليا ومذهبيا مع تدخل اطراف اخرى وفق مراكزها القيادية والسياسية بالدولة زد على ذلك التحالفات مع الخارج الاقليمي . وهنا يكون حضور الدولة المدنية الوطنية هو المعادل الموضوعي لتخفيف حدة الارتباط مع المشيخة والمذهبية وكلما تزايد حضور الدولة عبر برامجها التنموية وادواتها المؤسسية الفاعلة زاد ارتباط افراد القبيلة بالفضاء المدني ورموزه من مؤسسات الدولة وومن ثم يتخفف الافراد من عبئ ارتباطاتهم بموروث سابق فرض عليهم زعامات لم يختاروها ولم تتاح لهم فرصة في التعبير عن قناعاتهم او عدم قناعاتهم بهذه الزعامات التي تستند الى ارث تاريخي مزعوم ودونما توافق مجتمعي حقيقي يشرعن وجودهم القيادي . وهنا فان غياب الدولة يمنح القيادات االمذهبية والمشيخية تجديد حضورها داخل المجتمع القبلي وحضور الدولة يمنع هذا التجديد او يقلل من فاعليته وادواره .فمتى ستأتي الدولة بمشروعها المدني والتنموي الى القبيلة؟ ومتى ستأتي الدولة الى عموم المجتمع ويكون حضورها بوتقة انصهار مجتمعي يعيد الاندماج الاجتماعي والوطني وفق هوية سياسية جديدة تستند الى مبداء المواطنة ومدنية الدولة.؟وهنا يكون دور الاحزاب والمنظمات المدنية والمثقفين كل من زاويته في العمل الثقافي والتنويري (اضافة الى ىالاعلام ووزارة التعليم) لخلق وعي سياسي واجتماعي جديد يعلي من قيمة الافراد والمواطنين وادوارهم وحقهم في اختيار من يمثلهم في الحكم المحلي وفي الهيئات الشعبية بعيدا عن نزعات التعصب قبليا ومذهبيا والاتجاه بوعيهم الفردي والجمعي نحو المستقبل في اطار دولة مدنية ديمقراطية لامجال معها لازعومات المشيخة أو المذهبية بل المواطن والوطن في كنف دولة حديثة ..؟



#فؤاد_الصلاحي (هاشتاغ)       Fuad__Alsalahi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قطر في عين العاصفة السعودية
- الربيع العربي يبيع النظام الجمهوري ..
- المشهد السياسي اليمني ..تقدير موقف
- المخلص ... رمز الميثولوجيا السياسية في الفكر العربي
- في اليمن..الغباء السياسي والصدفة التاريخية
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟
- برجوازية طفيلية وحكومات فاسدة ..؟
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟
- اليسار الجديد.. رؤية نقدية


المزيد.....




- كيف تمكنّت -الجدة جوي- ذات الـ 94 عامًا من السفر حول العالم ...
- طالب ينقذ حافلة مدرسية من حادث مروري بعد تعرض السائقة لوعكة ...
- مصر.. اللواء عباس كامل في إسرائيل ومسؤول يوضح لـCNN السبب
- الرئيس الصيني يدعو الولايات المتحدة للشراكة لا الخصومة
- ألمانيا: -الكشف عن حالات التجسس الأخيرة بفضل تعزيز الحماية ا ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تدعم استقلال تايوان
- انفجار هائل يكشف عن نوع نادر من النجوم لم يسبق له مثيل خارج ...
- مجموعة قوات -شمال- الروسية ستحرّر خاركوف. ما الخطة؟
- غضب الشباب المناهض لإسرائيل يعصف بجامعات أميركا
- ما مصير الجولة الثانية من اللعبة البريطانية الكبيرة؟


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - فؤاد الصلاحي - مملكة السيد وجمهورية الشيخ ..صراع الزعامات داخل القبيلة الزيدية