| 
                    
                 | 
                
                    
                        
                        
                        
                            
                            
                                
                             
                            
                                
                                    المجتمع الدولي والمعرقلي الجدد للتسوية في اليمن
                                
                            
                            
                               
                                    
                               
                                
                                
                                   
                                     
 
                                         
                                        
                                            محمد النعماني
                                        
                                            
                                                    
                                                 (Mohammed  Al Nommany)
                                                    
                                                 
                                                
                                        
                                        
                 
                
                 
                
                
                 
                     
                
                     
                
                 
              
                                        
                                        
                                      
                                         
                                        
                                            الحوار المتمدن-العدد: 4381 - 2014 / 3 / 2 - 14:00
                                        
                                         
                                        المحور:
                                            كتابات ساخرة
                                        
                                         
                                            
                                        
                                         
                                     
                                      
                                        
                                        
                                        
                                        
                                            
    
    
 
                                       
                                         
                                         
                                 
                                
                                   
                                        
                                            
                                               يدرك  قليلين  في  العالم الحرة  ان المبادرة الخليجية   لليمن جاءت للالتفاف عن القضية الجنوبية وتجاهلها و لاجهاض ثورة الشباب في اليمن وتقوية سلطة ونفود وقوة الاخوان المسلمون في السلطة والحكم والمعارضة  وتحويل ثوار اليمن  من ثوار في اليمن الي مرتزقة في البحرين وقطر  في القوات الخاصة والحرس الاميري في قطر  والملكي في البحرين حيت يقومون ثوار الامس في اليمن بضرب وقمع وقتل المتظاهرين السلميين في البحرين المطالبين بالاصلاح السياسي والتغيير بعد تدريبهم تدريب خاصة  في باكستان على فنون القتل والدمار والارهاب
    كما ان  السعودية  قامت بتهجير  وترحيل الالاف من شباب الثورة من حاملي الشهادات العلمية العليا  والكفاءات للعمل في السعودية
  المبادرة الخليجية  احتوت ثورة الشباب في اليمن وحولتهم  من ثوار في اليمن الي مرتزقة في البحرين وقطر  معادلة صعبة ومؤلمة بحق  لانهم كانوا خائفين من انتقال ثورة الشباب في اليمن والنصال السلمي الجنوبي   لهم  وساعدهم للاسف الشديدة  في تحقيق  ذلك  الاخوان المسلمون  في اليمن (حزب التجمع اليمني للاصلاح ) قبل الخلافات مع السعودية   ودول الخليج العربي لان نشوه انتصاراتهم وصولهم الي السلطة والحكم  انعكست في اليمن بشكل ملفت للنطرة في افعالهم ونشاطاتهم وخطاباتهم الاعلامية والسياسية  معتقدين هولاء انهم بحكم مصر سوف يحكمون العالم  ونفس الوقت كانوا  في اليمن  شركاء في ار ساء الفوضى والارهاب واستخدام الجماعات الارهابية في الصراعات السياسية حول تقاسم السلطة والثروة في اليمن بموجب المبادرة الخليجية
   والاخوان المسلمون و بعد الاطاحة بهم من الحكم في مصر وفشلهم في تحقيق مبادرة خليجية للانتقال السلمي للسلطة في مصر اسوة بما جري في اليمن  بعد ان اطاحت بهم ثورة 30 يونيو  ثورة 30 مليون مصري حر  وهم حتي الان مهوش مصدقين انفسهم  ان هذة الشعب المصري البطل  انقلاب عليهم واطاحة بهم  سعوا  وعملوا في اليمن خوف من ثائرات ثورة الشعب المصري  على الشعب العربي في اليمن  الي وضع  لهم اجندة سياسية معروفة وهي ضمان باقي مصالحهم الحاضة حتي ولو كان  الثمن  كل  ابناء الشعب اليمني   وبالتالي هم  من عملوا على عدم استقرار اليمن واشاعات ثقافة الحقد والكراهية  بين البشر  وافتعال الازمات والمشاكل  لانهم شعروا في لخضة ماء ان استقرار  اليمن وانتعاش الروح الوطني والقومية  في اليمن  واشاعات الامن والامان  وبسط نفود وقوة الدولة في المجتمع  وخلق مناخات مناسبة لانتعاش الحياة المعيشة  للسكان وتحسين الاقتصادية ونجاح الحوار الوطني في حل كل مشاكل اليمن سوف يودي في  نهاية المطاف الى الاطاحة  بهم  في اليمن وفقدان كل شي وحاضة ان احداث مصر كشفت للشعوب العربية  والاسلامية  الوجة القبيح لهم  وادت الى انخفاض شعبتهم في العالم العربي والاسلامي  هذا التخوف من المستقبل القادم في اليمن دفعهم الى العمل  على افشال موئمر الحوار الوطني وافرعها من أحتوها الاخلاقي والوطني والانساني  من خلال عرقلت اي مساعي كانت تبذل  الي تحقيق العدالة الانتقالية  في اليمن  من خلال انهاء وشق احزاب اللقاء المشترك بانهاء التخالفات مع الحزب الاشتراكي وافتعال المشاكل في الجنوب وبين اوساط قوي الحراك الجنوبي السلمية وتفجير الاوضاع القنل والدمار في المحافظات الجنوبية والحرب ضد الحوثين شركاء الاصلاح في الحوار  الوطني وافتعال المشاكل  في صعدة وعدن وابين  والصالغ وشبوة وحضرموت وبالاضافة الي حملات الاغتيالات والتصفيات الجسدية  والعمليات القتالية  وقتل المواطنين  والابرياء في الصالغ وحضرموت  والاعمال الاجرامية البشعة جدا بما فيها قتل  الاطفال والنساء والشيوخ  تلك الافعال والاعمال كشفت عجز الدولة على توفير الحماية للسكان وكل مواطني اليمن وحققت اهداف الاخوان المسلمون في التوسع في بسط نفودهم  في كل مفاضل السلطة والمعارضة في اليمن والتصدي لقوي الحراك الجنوبي السلمي وعرقلت اي نشاطات او فعاليات او مسيرات مليونية لها  في محافظة عدن من خلال سيطرة الاخوان المسلمون على  رياسة هرم السلطة المحلية  في محافظة  عدن  بتواجد وحيد رشيد كمحافظ لمحافظة عدن  والاكثرية من عناصرهم  في بعض المرفق الحكومية  الحيوية الهامة  في عدن بما فيها المدارس  والمساجد  بالاضافة الى قيام الاخوان المسلمون  باعادة تسكين  اكثر من 2000 فرد  من الجماعات الجهادية الاسلامية بعضهم من العرب  والشيشان  واسياء الوسطي  في عدد من المحافطات الجنوبية  بما فيها  عدن ولحح والضالع  وشبوة وحضرموت  وابين  وفتح معسكرات تدريب لهم  في بعض القري الجنوبية   وهناك شواهد كثيرة ان الاخوان المسلمون في مناطق الجنوب يقومون بمهام  السلطة والامن  اكثر ما تقوم بها السلطات المحلية  وقوات الامن الحكومية  بل احيانا يكون هناك تنسيق بين الاخوان المسلمون والاجهزة  الامنية لضرب وقمع اي نشاطات ومسيرات لقوي الحراك الجنوبي  السلمية 
    كل تلك الافعال والاعمال  ليس  غريب على الاخوان المسلمون بل هي ارت من تاريخهم  المتعلق بعلاقاتهم بالسلطة والمعارضة والبشر  بل ان هي مرتبط بسلوك واعمال وافعال يومية في حياتهم  هولاء الاخوان المسلمون  اللذين لا يستطاعون التعايش مع الاخرين والقبول بهم  فهم مازال في عقولهم  تنعش نظرية المؤامرة   وانهم مستهدفون  وانهم هم حماء الله في الارض والوصيين على البشر  فهم لايستطعون  العيش الا في مستنقع من الفوضى والاعمال الارهابية والتصفيات الجسدية  والعمل السري وعدم الثقة بالاخرين  والخصوم مع الكل  والانتهازية  في  اختيار المواقف  الصعبة والوقوف مع الاخرين فهناك شواهد كثيرة  مكشوفة  تكشف  لنا عن علاقاتهم بالانظمة الدكتاتورية  سوي في مصر او اليمن او ليبيا  او تونس   او سورية وكيف  جري استخدمهم  ضد المعارضين السياسيون  لهذا الانظمة  الدكتاتورية  وسوف ساعدو وساندو  الانظمة  الحاكمة الدكتاتورية  في العالم  ضد شعوبهم  المطالبة بالحريات  الديمقراطية والاصلاح  والتغيير  وهناك شواهد تكشف لنا عن علاقاتهم بالاستخبارات  الامريكية  والحرب ضد الروس في افغانستان  ابان  الحرب البادرة  وعلاقاتهم بعد ذلك  بالاستخبارات  العالمية  بما يتعلق  بالحرب على الارهاب  من حيت تقديم المعلومات  وعيرها وشاهدنهم كيف ساعدو الرئيس اليمني المخلوع  على عبدالله صالح في  احتلال  الجنوب  في حرب صيف 1994م  بالقوة وفرص الوحدة  على ابناء الجنوب  وشاهدنا كيف جرت  الاحداث فما بعد  وتصفيات الحسابات  بينهم  حيت قاموا احتوي والالتفاف واختطاف  ثورة  الشباب  في اليمن  وتحويلها من ثورة للتغيير والاصلاح والنهوض باليمن  الي ثورة تصفيات  الحسابات  مع الرئيس  المخلوع على عبدالله صالح  وسقاطة وتوفير الحضانة الدولية  والحماية الكاملة  لان لم يكن من اهداف ثورة الشباب في اليمن  استبدال  الرئيس المخلوع علي  عبدالله صالح بنائب  الرئيس عبدربة منصور هادي  من نفس الحزب الحاكم  في اليمن  والحكومة بحكومة من المشائخ والاخوان المسلمون والحزب الحاكم  السابق لليمن  الموئمر الشعبي  العام وبات الامور واضحة للعديد من المراقبين للاوضاع  في اليمن  فقد سعي الاخوان المسلمون الى  افتعال الازمات في اليمن بكل ملتوية ومعروفة   فهم اسهموا  بشكل كبير في  افشال  موئمر الحوار الوطني في الوصول  الي حلول ونسوية كاملة لكل مشاكل اليمن بمافيها تحقيق العدالة  الانتقالية وملف القضية الجنوبية والحوثين وصعدة  بل انهم بالغوا الي  حدا في تصوير الاوضاع في اليمن ومستقبل اليمن فما بعد الحوار الوطني وقدموا معلومات وتقارير خطيرة  سوف يكشف عنها  الزمن فما بعد بما يتعلق بعلاقة الحوثين وقوي الحراك الجنوبي السلمي بايران  وحزب الله والعراق وسورية  والروس  وعلاقات الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح بانصار الله  وامين عام الحزب الاشتراكي اليمني السابق على سالم البيض  وقوي الحراك الجنوبي السلمية  وتجمع المعارضة الجنوبية التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج  وساعدو مجلس الامن الدولي علي وضع اليمن تحت بند  السابع حيت بموجب ذلك سقط مفهوم السيادة الوطنية  للدولة  على كل شي في اليمن واصبحت  الثروة والارض والانسان والسلطة وكل شي  في اليمن  تحت الوصاية الدولية  ومجلس الامن الدولي وبموجب ذلك اصبح كل شي معرض للانتهاكات  وحتي الاصوات المعارضة لهذا القرار قد يجري معاقبتها تحت بند معرقلي التسوية في اليمن وبدلا من ان يقوم مجلس الامن الدولي  بمعاقبة الفاسدين و سارقي الثروة النفطية في الجنوب واموال وثروات الشعب العربي اليمني  حيت تقدار بعض المعلومات  حجم الاموال المسروقة من نفط الجنوب منذو احتياج الجنوب في حرب صيف 1994م  من قبل الشركات النفطية  العالمية  العاملة في اليمن بحوالي 500 مليار دولار  واكثر من 400 مليار دولار مسروقة من قبل قيادات في الحزب الحاكم في اليمن الموئمر الشعبي العام والحكومة ورجال دين ومشائخ وقادة احزاب وقادة عسكريين  ومدنيين  بما فيهم قيادات الاخوان المسلمون  هذا الاموال كلها موجودة في بنوك عالمية  بالاضافة الي هناك عقارات ومزارع ومصانع  وشركات  واستمارات  متواجدة في العديدة من بلدان العالم هذا الثروة  لو وضع مجلس الامن الدولي اليد عليها وعدت الي اليمن فهي كفيلة بانتعاش حياة اليمنيين وحل كل مشاكلهم وتحقيق الاستقرار الامني والسياسي والاقتصادي  وحياة افضل  لهم ... ولكن الخوف كل الخوف ان مصيرها  هي نفس مصير  ثروة الزعيم الراحل معمر القد افي وليبيا  والرئيس التونسي بن عمر وثروة تونس  والرئيس المصري المخلوع  حسني مبارك وثروة مصر  ويبدو ان الاخوان المسلمون (تجمع الاصلاح اليمني ) مرتاحين وفرحانين بوضع اليمن تحت البند السابع الوصاية الدولية معتقدين ان مجلس الامن الدولي  سوف يكون وصي على اليمن وهم سوف يكونوا وصابيين على الشعب اليمني  وخذمة  مجلس الامن الدولي في اليمن بعد ان اصبح كل قيادات الاخوان المسلمون في اليمن مستشارين للرئيس  اليمني عبدربة منصور هادي  مثل ما كانوا مستشارين للرئيس المخلوع علي عبدالله صالح  بنفس الاساليب والطرق  منهم  لصفقات الفساد والعمولة والامر بالمعروف والنهي عن المنكر  وتقديم القهوة والشاهي والمأكولات  وكتابات الخطابات والتهاني والتعازي والاتصالات والتحويلات المالية  والحماية والامن والسلامة  والتواصل  وكل شبكة التواصل الاجتماعي  والكتابات اليومية  للمشاركين  وعدم التقارب مع الاخرين من ابناء الجنوب ومع الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح  وافتعال الازمات والمشاكل حتي ان البعض من المقربين من الرئيس عبدربة غرد في  ان الرئيس اليمني تحت الاقامة الحبرية للاخوان المسلمون  وان المستشار الاكبر  اللواء على محسن الاحمر هو من يقوم باكثر المهام  وقد فتح حساب لة في الفيس بوك للقيام بمهام الرئيس اليمني  ويقال ان المقربين من الرئيس عبدربة منصور هادي امثال اصحابي الدكتور عبدالله اللمس  والدكتور على منصور شفاع  يلقون صعوبة في مقابلة الرئيس  وان عليهم تقديم طلب اذن مسبق للمستشار الامني
    وهناك مستشار لعلاج قلب الرئيس وضيق التنفس بالحبة  الأسودة والعسل  واخرهم لصلاة الصباح  وقراءة القران والحلقات الدينية لان الرئيس اليمني  بدوي  من (البدو والراحل) ثقافتها الدينية محدودة  واخرهم لاختيار احد بنات الحور في المرحلة القادمة   بعد الاطاحة بها من الحكم بعد ان اصبح اليوم هو  عير شرعي ولا الحكومة  ولا مجلس النواب
   وبالتالي في ظل انعدام  شرعية الحكم  ومن يحكم اليمن  كان توقيت مجلس الامن الدولي موفق في اختيار الوقت وضع اليمن نحت البنذ السابع والوصاية  الدولية تلك الوصاية بات في نطر الكثيرين من شرفاء واحرار اليمن عير مقبولة  والامر تتطلب الى اعادة تشكيل الوعي والحوار  وتشكيل جبهة وطنية قوية لمواجهات متغيرات وتداعيات قرار مجلس الامن الدولي رقم 1240 المتعلق بفرض الوصاية على الشعب العربي الحر في اليمن   وان جنون مجلس الامن في اليمن لن يستمر  فالشعوب الحرة لن تقهرها اي وصاية كانت ولن تركع  فكل ابناء الجنوب الشرفاء والاحرار هم من معرقلي التسوية وانا اولهم فسجل اسمي يا مجلس الامن الدولي  انني من المعرقلين الجدد في اليمن وعلينا التحرك والاستعداد  من الان لمواجهات متغيرات وتداعيات تلك القرار في القريب العاجل فالنصال  السلمي الجنوب سوف يستمر  وثورة الشباب في اليمن تنهض من جديد  ومستمرة 
  صحفي وباحت في الحركات السياسية والاسلامية  لندن
  [email protected]
                                                  
                                            
                                            
                                          
                                   
                                     
              
                                        
                         #محمد_النعماني (هاشتاغ) 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                
                         Mohammed__Al_Nommany# 
                           
                          
                            
                          
                        
                           
                          
                         
                      
                                           
                                            
                                             
                                              
                                            
                                            ترجم الموضوع 
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other 
languages
                                        
                                            
                                             
                                             
الحوار المتمدن مشروع 
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم 
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. 
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في 
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة 
في دعم هذا المشروع. 
  
  
                                                               
           
			
         
                                          
                                        
                                        
                                        
                                        
                                         
                                         
    
    
    
                                              
                                    
                                    
    
    
   
                                
    
    
                                    
   
   
                                         
			
			كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية 
			على الانترنت؟
     
      
                                 
                              
                              
    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                    
                                     
                               
                                  
                                  
 
                                
                          
                     
                    
                    
                    
                    
                        
                            
                                رأيكم مهم للجميع
                                - شارك في الحوار
                                والتعليق على الموضوع 
                                للاطلاع وإضافة
                                التعليقات من خلال
                                الموقع نرجو النقر
                                على - تعليقات الحوار
                                المتمدن -
                             | 
                         
                        
                            
                            
                            | 
                             | 
                         
                     
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                    
                     
                    | 
                        نسخة  قابلة  للطباعة
                         
                    | 
                        ارسل هذا الموضوع الى صديق
                         
                    | 
                        حفظ - ورد
                         
                     
                    | 
                        حفظ
                          |
                    
                        بحث
                         
                    | 
                          إضافة إلى المفضلة
                    | 
                         
                        للاتصال بالكاتب-ة
                     
                    
                             عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
                    
                    
                     
                    
                      	
                    
                    
               
                
                 | 
                
                    
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    مازال قلبي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    رسالة تحية واحترام الي المناضلة الجنوبية انسام عبدالصمد
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    التحرشات الجنسية في جامعة عدن
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    من يسكن عدن يسكن كل الدنياء ...
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    اة اة لو تعرفي كم انا مشتاق
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    وهرب قلبي!!
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الاهالي بحضرموت يتهمون شركات توتال و بترومسيله بتموين حرب ال
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    مخرجات الحوار الوطني اكبر عملية تضليل ممارستها الامم المتحدة
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    بات الوقت والمناخ مؤاتياً لتصنيف السعودية بكونها الدولة الرا
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    القضية الجنوبية والجنوب والضالع منتصرة، والله حاميها
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    حامعة عتق.. او(niversity of Aden) عدن
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    سلفيون اليمن من دماج الي الفيوش وحضرموت
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    لما نتقابل نحكي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    تحالف نساء الجنوب نساء جنوبيات عدنيات عربيات اجمل نساء الكون
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    سيدتتي فمن أي الورود أنتي.....
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    يوميات عابر سبيل
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    في الجنوب (الضالع )حرب ابادة وجرائم ضد الانسانية وتطهير عرقي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    تعويض اللواء اليمني -علي محسن الأحمر- بمبلغ 300مليون ريال ..
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    الضالع لن تركع ولن تساوم
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    بيان صادر عن التجمع الديمقراطي الجنوبي تاج بشان المجزرة الوح
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
 
  
                        
                        
             
  
                
                
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    لوران موفينييه يفوز بجائزة غونكور الأدبية الفرنسية عن روايته
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    الكاتب لوران موفينييه يفوز بجائزة غونكور الأدبية عن روايته -
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    وفاة ديان لاد المرشحة لجوائز الأوسكار 3 مرات عن عمر 89 عامًا
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    عُلا مثبوت..فنانة تشكيليّة تحوّل وجهها إلى لوحة تتجسّد فيها 
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    تغير المناخ يهدد باندثار مهد الحضارات في العراق
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    أول فنانة ذكاء اصطناعي توقع عقدًا بملايين الدولارات.. تعرفوا
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    د. سناء الشّعلان عضو تحكيم في جائزة التّأليف المسرحيّ الموجّ
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    السينما الكورية الصاعدة.. من يصنع الحلم ومن يُسمح له بعرضه؟
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    -ريغريتنغ يو- يتصدّر شباك التذاكر وسط إيرادات ضعيفة في سينما
                        ...
                    
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                      
                        
                    6 كتب لفهم أبرز محطات إنشاء إسرائيل على حساب الفلسطينيين
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
  
                
                
                     - 
                    
                     
                        
                    رسائل سياسية على  قياس قبقاب ستي خدوج 
                     / د. خالد زغريت
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    صديقي الذي صار عنزة
                     / د. خالد زغريت
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    حرف العين الذي فقأ عيني
                     / د. خالد زغريت 
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
                     / سامى لبيب
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) 
                        ...
                    
                     / غياث المرزوق
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
                     / محمد فشفاشي
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    سَلَامُ ليَـــــالِيك 
                     / مزوار محمد سعيد 
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    سور الأزبكية : مقامة أدبية
                     / ماجد هاشم كيلاني
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    مقامات الكيلاني 
                     / ماجد هاشم كيلاني 
                     
                    
                     
                    
                     - 
                    
                     
                        
                    االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
                     / سامي عبدالعال
                     
                    
                     
                    
         
         
        
        المزيد.....
        
        
                    
                     
        
        
        
      
       
        
     
                 |