أنسىَة الإسلام ..هو الحل

لا يوج جينات انسانيه في الاسلام
لايمكن ان ينسخ انسان من وحش لاوجود للانسانيه فيه.
ليس امام المؤمنين الا ترك هذاالايمان جملة و تفصيلا ، عندما تجمل القبيح فأنك تشوهه اكثر.
عندما يحاولون تجميله يضطرون الى الكذب وهذه هي المعضله.
الكذب هو اصل جميع الشرور
دمت استاذنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انك تطلب الكثير والكثير في آن واحد .. حبة حبة يا علام ! ههههههههههههههههههه
ولكنك اختصرت الكلمة بنقطة مهمة وهي العلم !!! العلم هو الذي يجب ان يبدأ وكما تعلم لا يوجد عندنا علم دون الرئيس والملك والقائد والوالي إذاً يجب نبدأ من الرئيس والمالك والوالي والملك وآية الله وووو كل هذه الرؤوس الكبيرة .. يجب ان يبدأ علمنا من عندهم لأن شعوبنا قد تمّ تعويدها على ذلك اي ان لا تعترف وتقر بكل ما لم يأتي من الرأس الكبير .. فعندما يبدأ الرأس الكبير بالعلم سينفتح الطريق اما المارة .. تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي ناشا الانسان ضحية الاسلام ولذا عندما تتمكن الشعوب من انسنة الاسلام بالعلم والبحث والاختراع لن يتمكن الاسلام منهم لان عقولهم تنشغل بالمفيد ولا يهم بعدها ما هو هو اسم وفصل وتاريخ دينهم
شكرًا لك المشاركة بالمتابعة والتعليق مع تحياتي

اخي نيسان المحترم شعوب من الخراف او الخرفان تحكمهم عصبة من الذئاب وكل العصابات الحاكمة كانت نهايتها بواسطة وسائط نقل المعلومات الحديثة وانسنة الاسلام يتم بواسطة العلم من وجهة نظر متواضعة ولربما أكون مخطئ ولكن عندما تخرج الشعوب من عباءة وكيل الله المقدس علي الارض ينتهي دور الحاكم الاله
تحية اخي

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق و الأستاذ عدلي تحياتى ليك و لضيوفك
طلقات سريعة_لو أعجبتك قل لى:

-الشعوب على دين حُكّامها
-حظنا نحس لان حاليا قيادات سياسية فى الغرب و أمريكا تدعم تيارات اليمين المتطرف (إسلامية و غير إسلامية) فى عدة مناطق من العالم
-منذ 30 او 40 عام و نحن إستقبلنا بأحضان مفتوحة(تقريبا) صحوة أصولية دينية و دين سياسي
-نسبة الغوغائية فى عامة شعوبنا طاااغية,نسبة الجهل و الأمية عالية,نسبة الهوس الدينى فى السمااء
-التيارات العلمانية الحقيقية غائبة عن المشهد فى بلادنا (بقدرة قادر يا ترى؟) ومن فى الساحة الآن (من التيار المدنى) هم مجرد جبناء راقصين على السلالم

-الدين تم ترسيخه فى العقول انه مقدس لا يتغير و لا يتحرف (بل يطالبونا نحن,ان نتغير نحن لأجله هو__و بهذا هو صار صالح لكل زمان و مكان, و هذا هو المطلوب إثباته!!)

-النخب المستفيدة من الدين السياسي تعرف ان اى غربلة للدين معناها تآكل مصالحهم هم (فلنذهب نحن للجحيم)
-القوى الكبرى و إمبريالية الغرب العالمية لا تريد تحقيق الهدف الذى تطلبه هنا(مش مصلحتهم)

-الدين نفسه (بخلاف ما سبق) يرى نفسه طوطم لا يقبل المساس به (حتى لو على حسابنا كبشر)



مدنية علمانية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

-نسبة الغوغائية فى عامة شعوبنا طاااغية,نسبة الجهل و الأمية عالية,نسبة الهوس الدينى فى السمااء
اخي الحازم الجملة السابقة هي الداء والدواء
اما عن انحياز دول الغرب للجماعات الإرهابية كما تقول هم لا ينحازون فقط يساندون الأغلبية وعندما يتكون علي ارضهم مجرد جماعة صغيرة منهم سريعا يتم القبض عليهم بتهمة الإرهاب اي الغالبية في بلادنا تعتنق مذاهب دينية توافق علي محاكمة المرتد والمرتد يمثل العلمانية ولذا الموضوع طويل ومرير ولا أنكر تأثير القيادات ولكن تلك القيادات لم تتمكن من عقول الليبرال أمثالكم واتمني ان تكون الفكرة واضحة
اتفق معك في غالبية ما ذكرته والإصلاح في. حاجة الي تضافر الجميع كل بحسب موقعه او عمله او فكره لأننا مجتمعات ترفض التنوع ويوم تتنوع الأفكار والمعتقدات ويقلبها المجتمع لن تكون مشاكلنا الخروج من عباءة أهل الكهف بل الوصول الي مالا نهائي في العلوم والاختراع والفكر والتسامح والمساواة
اشكر لك دعمك إضافاتك المفيدة ولك مني كل الاحترام والتحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى مجددا
الصراحة لدى حاجات كتيير عايز أقولها حول نقاط (جهل و غوغائية مجتمعنا) و (دعم اوروبا و أمريكا لتيارات اليمين المتطرف على الساحة العالمية حاليا(لعب اوروبا و امريكا بالنار) )

لكن على كل حال,
العلمانية هى الحل -العلمانية مطلوبة قبل ديمقراطية(ديكتاتورية الصندوق: التى اتت بناس لا يعرفون معنى الحرية و المواطنة اساسا)
أنسنة الإسلام او غربلته لكى يقبل بالعلمانية و رجله فوق رقبته (لكن صعب أوى الحل ده)

و نفسى كدة ألقّح كلمتين لو تسمحلى ههههههه
عن التيارات المدنية فى بلادنا حاليا:
من هم بأه؟ شوية الحركات التى يسموها ثورية و حفنة من المراهقين السياسيين؟و بعضهم له أجندة واضحة مع تيارات الإسلام السياسي سرا؟ و النخب السياسية المهترئة التى تطبطب عليهم؟ و بضعة من المثقفين الذين يطبلون مع المظاهرات و وقتما مسكوا مناصب مؤخرا لم نرى منهم شئ (فنجرة بُؤ سابقا و كفى)؟

يبدو يا أستاذ عدلي(بإعتبارنا من العامة المثقفة) اننا نحن من سنحمل العبئ (من الناحية الثقافية و التنويرية) لان نخب المجتمع ها انت تراها! هههههه

لكن الحل مُركب ما بين ثقافة و سياسية جيدة و تحسين احوال معيشية

يلّااا,صباح الخير عليك

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق الأخ حازم .. الاسلام لن يقبل بالغربلة ولكنه لا يصمد امام الثقافات المتنوعة والعلوم المبدعة كما ونري الغرب وعندما تصل مجتمعاتنا الي مرحلة الاعتماد علي العقل بالعلم وليس بالغيبيات لن تصمد عقيدة فرض
عليكم كثيرا وتصبح عقيدة مستأنسة متداولة مثل باقي العقائد
احلام يقظة ام حتمية تاريخية ولكن لا بديل عن انسنة تلك العقيدة لان فكرة ا انتهاءها سريعا أو غربلتها غير منطقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صباح الفل أستاذنا عدلي

انت قلت (( احلام يقظة ام حتمية تاريخية ))
لو كنت انا و انت جالسين معا ندردش فى البلاكونة و بنشرب مشروب فاخر كنت حكيت لك كلام كتيييير فى النقطة دى, لكن حأحاول ألخص قدر الإمكان

هى حتمية تاريخية و سياسة امر واقع و لها بشاير قوية(المفرح المضحك و اعطى مثال:
الإسلام عموما و خصوصا التيار السياسى منه بيحاربنا بأشرس ما تتخيل (إهانة فى الفضائيات-لجان إلكترونية فى النت-مسلّطين علينا السلفيين يطاردوا غير المسلمسن بإرهاب و قتل و جرجرة فى محاكم,,, الشراسة المزمنة دى ليها معنى واحد بالنسبة لهذه الخرافة الدينية-هى انها على وشك السقوط فعلاااااً)

لكن للأسف
الscale الزمنى لهذا الأمر طويل شوية(ما يُبكى) ,انا شخصيا لسة فى مرحلة الشباب لكن اشعر انى حاعيش و اموت و لن ارى يوم تكون مصر علمانية بالدستور و القانون (فصل قانونى للدين عن السياسة و حريات علمانية)

مش حنشوف اليوم ده يا استاذ عدلي فى حياتنا, احلى سنين عمرى بتضيع انا وغيرى (غيرنا من ضاع عمره, و مستقبلا هناك آخرون)

نعم حتما لازم غربلة (يفرغوه من مضمونه-يضعوا له مكسبات طعم-يقلوه فى الزيت) المهم النتيجة

و صباح الفل ثانية

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---