أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - مَن سيكسب الرهان ...؟















المزيد.....

مَن سيكسب الرهان ...؟


صادق إطيمش

الحوار المتمدن-العدد: 4374 - 2014 / 2 / 23 - 15:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لا اريد بالرهان هنا ذلك الذي طالما خرب بيوتاً وحطم كيانات وعطل اعمالاً وذلك بسبب دور المال الكثير في هذا الرهان ، حفظنا الله وحفظكم منه . إن الرهان الذي نعنيه هنا رهاناً سياسياً بكل ما في الكلمة من معنى . ولتضييق نطاق تعريف هذا الرهان السياسي نقول بأنه رهان يتعلق مباشرة بالإنتخابات البرلمانية التي ستجري في العراق في نهاية شهر نيسان المقبل من هذا العام 2014 . فعلى ما هذا الرهان ومن هم المراهنون وما هي آلياته وكيف يتم ..؟ كل هذه الأسئلة وغيرها قد نجد لها جواباً على الساحة السياسية العراقية التي بدأت تشهد حملات الدعاية الإنتخابية التي تشكل جميع مفرداتها الورقية والكلامية الإعلامية بكل ما تعنيه وسائل الإعلام مادتها الرئيسية . أما الفرقاء المتراهنون فهم اولئك الذين يتنازعون حول ماهية وجدوى هذه المادة الإنتخابية او تلك ، او ما هو جدوى الإنتخابات اساساً إذا ما تكررت نفس الأحزاب الحاكمة الآن التي اثبتت فشلها على كل الأصعدة وبرهن ممثلوها على الساحة السياسية العراقية على عدم جدارتهم البتة لهذه العملية .
هناك الكثيرون بين اوساط الشعب العراقي مَن يراهن على بعض الصفات والطبائع الإجتماعية لدى الشعب العراقي فيجعلها العامل الحاسم في الإنتخابات القادمة والتي تحقق الفوز الذي يتوقعه هؤلاء لبعض الفرق المتنازعة على المقاعد البرلمانية والتي يمكن ان تعيد نفس الوجوه الحاكمة الآن . وهذه الصفات والطبائع الإجتماعية تُذكر من قبل الكثيرين بشكل دائم ومستمر وتعددت وتنوعت بحيث يصعب إدراجها جميعاً هنا ، إلا انه يمكن التطرق إلى بعضها بإيجاز .
هناك من يقول ويراهن على ذلك بان الشعب العراقي طيب القلب والسريرة بحيث لا يخذل اولئك الذين ابدى لهم الولاء وانتخبهم في الإنتخابات السابقة ، بالرغم من ان هؤلاء الذين أتى بهم إلى مواقع المسؤولية في الدولة العراقية بعد سقوط البعثفاشية المقيتة قد خذلوه فعلاً ولم ينتبهوا إليه من ذلك الموقع الذي يستحقه ، بل تعاملوا معه من عليين . ويحلل البعض هذا الموقف باعتباره ينبئ عن طبيعة الإنتماءات العشائرية او المذهبية او المناطقية او اية إنتماءات اخرى ينطلق منها الإنسان العراقي لتبيت مبدأ المثل الشعبي العراقي " الماله أول ماله تالي ". ومنهم من يفسر هذه الطيبة على انها غباء مفرط وجهل مطبق ينتاب الشعب العراقي بحيث سار فعلاً عكس المثل القائل " المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين " وها هو قد لُدِغ من نفس الجحر اكثر من مرة ، ومع ذلك يمد إصبعه البنفسجي ليُلدَغ مرة اخرى . وبذلك اثبت بأنه شعب لا مؤمن ولا ذكي حينما ينقاد وراء هؤلاء الذين خذلوه اكثر من مرة .
ونحن ، انصار التحالف المدني الديمقراطي ، نقول ونراهن على صحوة الشعب العراقي الذي شخص الداء، الذي ألَّم بوطننا حتى وإن طال تشخيصه لهذا الداء ، إلا انه اصبح من الواضح حتى لدى الطفل العراقي بأن هذه الشلة التي تحكمت برقاب الناس طيلة السنين الإحدى عشر الماضية ما هي إلا شلَّة حرامية، إذ عبر عن ذلك بالأهازيج الشعبية الكثيرة المعروفة ومنها " نفط الشعب للشعب مو للحرامية " أو " إلمن نشتكي كلهم حرامية " وغيرها من الأهازيج الشعبية التي لا تدل على غباء او استحياء .
وهناك من يقول ويراهن على إستمرار الإختفاء وراء عباءة الدين وبدء ظهور ملصقات الدعاية الإنتخابية وهي تتعامل بنفس الآلية السابقة حيث يضع المرشح او المرشحة صورته او صورتها إلى جانب او خلف واحد او مجموعة من رجال الدين المعروفين يراد منها الوحي إلى الناخبين بأن صاحب او صاحبة هذه الملصقة إنسان مؤمن ورع يخاف الله وبذلك فإنه لا يقوم بالعمل الحرام كسرقة المال العام مثلاً او الإثراء بطرق اخرى ضمن مخططات الفساد المالي والإداري المنتشرة في وطننا اليوم والذي يجتمع حولها نواب ونائبات المجلس النيابي العتيد كما يجتمع الذباب على الجيفة . ويعتقد مَن ينطلق من تأثير هذه الظاهرة على الناس ، خاصة البسطاء منهم ، بأن إستغلال الدين لم يزل ساري المفعول لدى احزاب الإسلام السياسي التي تتسلق على الدين لتحقيق اهداف سياسية بحتة وقد تنجح في الإنتخابات القادمة ايضاً ، كما نجحت في سابقاتها من الإنتخابات وأدخلت للبرلمان رجالاً ونساءً لم يُسمح لهم بقول اكثر من لا او نعم يرددون كالنعاج ما ينطق به رئيس كتلتهم او حزبهم .
ونحن ، انصار التحالف المدني الديمقراطي ، نقول ونراهن على إنكشاف زيف هذا التلاعب السمج بالدين وثوابته وزجه بالسياسة ومتغيراتها اليومية ليخرج الدين من كل هذا الزج القسري وهو الخاسر الأكبر . وإننا نراهن على ان التسلق على الدين وصل حداً لا يمكن حتى للإنسان البسيط ان ينخدع به لأنه عانى من هؤلاء التجار بالدين ما عانى خلال السنين الأحدى عشر الماضية . فالدين له ثوابته العامة التي يحترمها الناس حتى وإن كان لهذا الإحترام طبيعة عاطفية وليس بالشرط عبادية . والسياسة لها متغيراتها اليومية التي تتماشى مع واقع العملية السياسية وطروحاتها اليومية . فالسياسي يجب ان يكون والحالة هذه على إستعداد ان يغير قناعاته وتصرفاته السياسية تبعاً لتغير الواقع السياسي في كل العملية السياسية وعلى نفس الساحة السياسية . فإن لم يفعل ذلك فهو ليس بالسياسي الناجح . وهذا ما قام به كل سياسيي الصدفة الذين جاء بهم الإحتلال الأمريكي لوطننا كبديل عن ساسة البعثفاشية المقبورة . فماذا كان تأثير مثل هذه التصرفات اللإنسانية واللاوطنية ؟ إن تأثيرها الأول كان إساءتها للدين ولرجال الدين ولكل القيم الدينية التي اخذ الناس يربطونها بهؤلاء الساسة لأنهم إتخذوا من اللباس الديني ومن الشعارات الدينية ومن المصطلحات الدينية سلماً يتسلقون عليه لخداع الجماهير واللعب بمقدراتها وسرقة اموالها والكذب عليها . وكل ذلك اساء فعلاً إلى الدين وإلى العوائل الدينية التي ربط هؤلاء الساسة انفسهم بها . وكنا ، نحن الديمقراطيون ، نأمل ان يفقه رجال الدين الكبار هذه اللعبة الخبيثة من هؤلاء السياسيين ، كما كنا نأمل ان لا يستمر هذا التسلق على الدين طيلة هذه المدة . إلا ان العكس هو الذي حصل فعلاً عندما ظل بعض المعممين والأفندية المتبجحين بانتسابهم للدين يمارسون الكذب على الناس لا في اقوالهم وافعالهم فقط ، بل وحتى في مظهرهم العام حينما ارتدى بعضهم العمامة او وسع من محيط عمامته الصغير ، او جعل من الحرق المتعمد لجبهته سيماءه من اثر السجود ، ناهيك عن المحابس الفضية واللحى الطويلة . لقد كان المفروض من كل حريص على الدين ان يوقف هؤلاء عند حدهم لا ان يقدمهم المرة تلو المرة إلى الشعب في كل الإنتخابات الماضية وكأنهم يمثلون الشعب ويدعون إلى نصرتهم وانتخابهم . نعم هذا ما فعله كل رجال الدين خلال الإنتخابات الثلاثة الماضية حتى ضاق الشعب بهم ذرعاً في السنين الأربع الأخيرة وبدى زيفهم وكثرت اموالهم وازدادت إعتداءاتهم على حقوق الناس وتضاعف كذبهم وتزويرهم بحيث اصبح الطفل على الشارع العراقي يصفهم بالحرامية لا غير ، وهذا ما نراهن عليه ، نحن انصار التحالف المدني الديمقراطي ، في الإتخابات القادمة ، كشف هؤلاء اكثر واكثر امام الناس وكشف حقيقتهم العارية .
وهناك مَن يراهن على تكرار ظاهرة توزيع الهدايا على الناخبين وشراء اصواتهم والتي طالما كررها أكثر المرشحين في االإنتخابات السابقة ، الذين صرفوا الأموال الطائلة التي سرقوها من المال العام من خلال الإمتيازات التي حصلوا عليها بغير وجه حق والتي وفرت لهم ولأحزابهم إمكانيات مادية هائلة جعلوها مِنَّة يمنون بها على الفقراء من الناس في الأوقات التي يستجدون فيها الأصوات الإنتخابية لهؤلاء الناس . ولقد ادت ظاهرة شراء الأصوات بواسطة الهدايا هذه إلى نتائج إيجابية فعلاً لكثير من هؤلاء المرشحين الذين إختفوا من مناطق ترشيحهم بعد فوزهم بالمقاعد البرلمانية ، ليعودوا اليوم مرة اخرى بنفس ذلك الأسلوب البدائي البذيئ الذي يضع المادة فوق الكرامة الإنسانية والحس الوطني رهين المال في عملية سياسية لها إعتبارها الخاص في النظم الديمقراطية الحقة . إلا ان هؤلاء في واد والديمقراطية بكل مفاهيمها وطروحاتها الإنسانية في واد آخر .
ونحن ، انصار التحالف المدني الديمقراطي ، نقول ونراهن على تضاؤل تأثير هذه الظاهرة اليوم حتى وإن بدت بشكل واسع وحتى مع دوام إشتداد ضيق اليد والحاجة المادية لدى الكثير والكثير جداً من الناخبين وحاجتهم لكل ما يمكنهم الحصول عليه من الإحتياجات المادية . ولهذا الإعتقاد اسباب عدة يمكن إعتبار رجحان كفة الشعور الوطني لدى الكثير من العراقيين واحداً منها . لقد ساهمت الأحداث المريرة التي مرَّ بها وطننا في السنوات القليلة الأخيرة ، على وجه الخصوص ، بجعل المواطنين العراقيين يضعون كثيراً من علامات الإستفهام على مثل هذه الأحداث واستمرارها بهذا الشكل المرعب والخطير والذي يقود وطننا إلى الهاوية فعلاً . فالعمليات الإرهابية إشتدت وطأتها بشكل أعاد الخوف والرعب إلى الشارع العراقي وحتى داخل كل بيت عراقي . والفساد المالي والإداري يضرب باطنابه في كل مرافق ومسؤولي الدولة العراقية . والبطالة المنتشرة بين جيل الشباب خاصة تترك آثارها اليومية على المستوى المعاشي الذي اصبح يتدنى يوماً بعد يوم بكل ما يرافقه من مشاكل السكن والخدمات المفقودة وانتشار الأمراض المخيفة وغياب البرامج التعليمية الهادفة للقضاء على الأمية وكل ما يرافقها من تخلف إجتماعي . وسير الإقتصاد العراقي في طريق الإقتصاد الإستهلاكي المسدود الذي لا يؤدي إلا إلى المزيد من الإعتماد على النفط كمصدر اساسي للحياة في العراق مع غياب كامل للزراعة في بلد الرافدين وللصناعة في بلد مليئ بالإمكانيات العلمية واليد العاملة . والثقافة العراقية بكل فنونها وآدابها يجري تهميشها لصالح ثقافة التخلف الفكري الذي طالما يوظفه دعاة تزييف الدين نحو الإتكالية والنظر إلى حياة ما بعد الموت والتغاضي عن هذا الواقع الأليم في هذه الدنيا . كل ذلك اصبح الشارع العراقي يتحدث عنه بكل وضوح ودون اي تردد . وإن هذا الشارع اصبح يدرك تماماً بأن كل ذلك جرى ويجري بوجود اصحاب هدايا البطانيات والصوبات شتاءً والثلاجات والمراوح صيفاً وما يرافقها من دولارات صيفاً وشتاءً . إن هذا الوعي الذي نستطيع ان نسميه وعياً إنتخابياً انتج ثقافة الحديث عن قص الإصبع البنفسجي الذي إنتخب هؤلاء اللصوص كتعبير عن عدم العودة إلى مثل ذلك في المستقبل . وها هو المستقبل آت في نهاية نيسان من هذا العام ليعكس هذه الثقافة على صناديق الإقتراع بعد ان كانت حديثاً متداولاً بين الناس . فعلى هذا الوعي الإنتخابي يراهن الديمقراطيون وعلى إنبعاث الحس الوطني العراقي الرافض للطائفية والمناطقية وسياسة المحاصصات يبنون تطلعاتهم نحو دولة عراقية مدنية ديمقراطية .ولابد من التطرق بعجالة هنا إلى العامل الآخر الذي يدعونا إلى الرهان على فشل ظاهرة شراء الأصوات وتقديم الهدايا في الإنتخابات القادمة ألا وهو كثافة الروائح الكريهة التي ولدتها هذه الظاهرة المقيتة بحيث انها دفعت بعض رجال الدين المعروفين في المرجعية الشيعية إلى تحريمها على المُعطي والمستلم وعن جواز عدم إلتزام المستلم بما تعهد به من إنتخاب صاحب الهدية . وهذا ما ورد في فتوى المرجع الشيخ بشير النجفي التي جاء فيها : "" باسمه سبحانه : يحرم على المرشح إستغلال المال العام والخاص لشراء الصوات . كما يحرم على الناخبين بيع الأصوات ، فإن صوته امانة بيده . وإن بيع الأصوات ينشر الفساد في اروقة الحكومة. وإن أبتلي احد من المواطنين بأخذ المال ، فلا يجب عليه الوفاء بما وعد به المرشح . والله العالم "".
الرهان الوحيد الذي قد يظل غير محسوم هو نسبة المشاركين في الإنتخابات القادمة والتي تشير بعض معطياتها لحد الآن إلى يأس البعض من كل العملية السياسية وذلك بسبب الإحباط الذي حل بالناس بسبب الممارسات السيئة جداً التي رافقت العملية الإنتخابية التي فشلت فيها الأحزاب المشاركة في الحكم وبالتالي فإنها توغلت في سرقة خيرات هذا البلد . فكل الأحزاب وقوائمها الإنتخابية وتحالفاتها البرلمانية التي قادت العملية السياسية للسنين الإحدى عشر الماضية برهنت بما لا يقبل الشك والجدل على انها فشلت فشلاً ذريعاً في كل ما قامت به على الساحة السياسية العراقية . وما الوضع المأساوي الذي يمر به وطننا الآن إلا دليلاً واضحاً وشاهداً صادقاً على هذا الفشل .وهذا ما دعى كثيراً من الناس يعتقدون بأن ما ستأتي به الإنتخابات القادمة سوف لن يختلف عما اتت به الإنتخابات السابقة فيجعلون ذلك سبباً لعزوفهم عن المشاركة فيها .
إلا اننا ، انصار التحالف المدني الديمقراطي ، نقول بأن الإنتخابات القادمة في نهاية نيسان القادم افرزت قوى جديدة على الساحة السياسية العراقية . وهذه القوى ممثلة بقائمة التحالف المدني الديمقراطي التي ستقود التغيير لأنها ، إلى جانب الشعب العراقي المكتوي بنار احزاب الإسلام السياسي وشركاه ، هي صاحبة المصلحة الأولى في هذا التغيير ، ولأن رجالها ونساءها من ذوي الكفاءات العالية سياسياً وثقافياً وعلمياً ،وباستطاعتهم ، إلى جانب المراكز الإجتماعية التي يحتلونها عن مقدرة وجدارة ، ان يغيروا فعلاً وينتشلوا الوطن والمواطن من مآسي احزاب الإسلام السياسي وكل مَن شاركوهم سياستهم الطائفية الهوجاء ومحاصصاتهم السياسية العقيمة . وعلى هذا الأساس فإن المشاركة في الإنتخابات وبكثافة عالية لصالح قوى التيار المدني الديمقراطي سيجعل من التغيير المنشود حقيقة واقعة ، إن اردنا هذا التغيير فعلاً .
الدكتور صادق إطيمش



#صادق_إطيمش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وماذا عن الإثراء الفاحش ... مولانا ؟
- نواب ام أذناب ؟
- سوريا بين مآسي الحاضر وآفاق المستقبل
- البعثفاشية والإسلام السياسي وقاموسهما المشترك
- الثلاثي المتآمر على إغتيال ثورة الرابع عشر من تموز
- التحالف المدني الديمقراطي البديل للتغيير الحقيقي ، لا تبديل ...
- نعم ... التحالف المدني الديمقراطي قادر على التغيير
- التحالف المدني الديمقراطي ... البديل الواعد
- حينما يشكر الأوغاد
- نواب على المحك ...
- لا يغرنكم تبديل الوجوه ...
- من وحي الثمانين
- لماذا هذا التجني على الإدارة الذاتية في كوردستان الغربية ... ...
- مهمات القوى الديمقراطية العراقية في الإنتخابات البرلمانية ال ...
- البعثفاشية في ثوب إسلامي
- حرامية العرب ولصوص الكورد
- يا طبيب كُن أديب ... وإلا !!!
- الى أين يا وطن ... مع هؤلاء اللصوص ؟
- هل سيسمح الشعب التونسي بذلك ؟
- ممارسة الجنس بإسم الجهاد


المزيد.....




- سعودي يوثق مشهد التهام -عصابة- من الأسماك لقنديل بحر -غير مح ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل ضرباته ضد أهداف تابعة لحماس في غزة
- نشطاء: -الكنوز- التي تملأ منازلنا في تزايد
- برلين تدعو إسرائيل للتخلي عن السيطرة على غزة بعد الحرب
- مصر تعلن عن هزة أرضية قوية في البلاد
- روسيا تحضر لإطلاق أحدث أقمارها لاستشعار الأرض عن بعد (صور)
- -حزب الله- يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية في مزارع شبعا
- كييف: مستعدون لبحث مقترح ترامب تقديم المساعدات لأوكرانيا على ...
- وسائل إعلام: صواريخ -تسيركون- قد تظهر على منظومات -باستيون- ...
- رئيس الوزراء البولندي: أوروبا تمر بمرحلة ما قبل الحرب وجميع ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق إطيمش - مَن سيكسب الرهان ...؟