القصاص

لله درك سيدي العزيز وصديقي الغالي فانت تثير دهشتي دائما بكلماتك الواضحه والجميله التي تنساب كنسيم عليل في يوم قائظ او كرائحة الورد في ربيع ساري
ادله بسيطه تدخل العقول على اوسع ابوابها فشكرا جزيلا لاسهاماتك الرائعه في خدمة الانسانيه جمعاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          183 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدقت يا استااذ
المجتمع الشرقي متخلف و يعتقد بدون وعي ان هذا التشريع كتبه الله و في نفس الوقت لو سالت اي متدين هل الله لديه يد و يكتب؟ سيجيبك ان الله ليس كمثله شيئ و المصيبه قسم كبير منهم من المتعلمين. بديهيا كل الكتب المقدسه و غير المقدسه هي نتاج بشري محض. و لذلك يجب ان تُقرأ قرائه عقلانيه لفهم قصد مؤلفيها عندما اُلِفت .و بالطبع عقلية القدماء و خصوصاً في مكان نشوء الفكر الاسلامي ، كانت محدوده جداً مقارنة بخبراء و علماء القانون و الاجتماع حاليا.
و قس على ذلك كل مناحي الحياة.
هل من المعقول ان تساوي بين التفكير الان و قبل خمسين سنه ولا اقول مئات السنين؟
اتمنى لك التوفيق استاذنا و دمت .

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فكرك شمعة

عقلك ذهب

كلامك عسل

شكراً لك ولمحبيك

من أجمل ما قرأت لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          191 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقال لا يمكن وصف روعته بالكلمات

ما تسمى ب, الاية القرآنية, وحدها , التي ذكرتها:

( وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنفَ بِالأَنفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاص )

تشير الى, وتدل على, همجية وبربرية تلك الثقافة التي سادت في ذلك الزمان والمكان

انها فعلا ثقافة همجية, بربرية, فاشية, سادية...........

شكرا للكاتب على هذا المقال والذي هو فعلا من افضل ما قرأت لك في هذا المنبر .........

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وإذا سقط الإسلامويون القصاص يتهددك لأنك هاجرت إلى إيران طوعا وجاهدت في صف إيران وتعتبر النبي محمد صادق،

هذا ما اتضح من صوت العراق:
صوت العراق /www.sotaliraq.com، العرفاني أحمد الگبانچي، سميرة الغامدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية أستاذ أحمد القبنجي.

نؤيد بما ذهبت إليه بعدم عدالة الشريعة الإسلامية، بل هي شريعة عدوانية بإمتياز،

ونضيف؛

جاء في سورة البقرة آية 194 مايلي؛

( فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )

إن هذه الآية هي أحد أهم الأسباب وراء إنتشار ثقافة الأخذ بالثأر بين المسلمين إلى اليوم، وأبطلت جميع المحاولات لأنها ثقافة الثأر وإعلاء كلمة القانون والدولة في جميع الدول الإسلامية، ويؤخذ الثأر حتى في حالة توفي المريض في المستشفى.

يقول الشيخ إبن عثيمين في تفسيره للآية؛

(أن المحترم يقتص منه بمحترم آخر؛ ومعنى ذلك أن من انتهك حرمة شيء فإنه تنتهك حرمته: فمن انتهك حرمة الشهر انتهكت حرمته في هذا الشهر؛ ومن انتهك عِرض مؤمن انتهك عِرض مثله؛ ومن انتهك نفس مؤمن فقتله انتهكت حرمة نفسه بقتله؛ وهكذا.)

تحياتي ...

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد القبانجي المحترم
سيأتي عبد الواوي خلف آل سعود وعبد الأغونان آل محمد رقم 6 ....بعد قليل ويكتبان:
أولاً : هذا كلام الله صالح لكل زمان
ثانياً: تم الرد على هذه الشبهة.. مرفق برابط منسوخ من منتدى نسف الإلحاد وتفجير الشبهات وتفخيخ المؤخرات بالديناميت لنسف أعداء الإسلام.. الخ ..واختصار ما في المواقع انه إذا قتل حر عبد فيقتل الحر ولا يأتى بعبد لقتله
ثالثاً : ان آية الحر بالحر والعبد بالعبد نسختها آية النفس بالنفس
رابعاً: : اضحك مع الكتاب المقدس، من هو والد يسوع البيولوجي

او باختصار ما اريد قوله، ان أية محاولة لتحديث الإسلام وموائمته للعصر، او القول انه إبن بيئته وتاريخه، تصطدم بالهجوم المضاد، حتى من المسلم غير المؤدلج، ان هذه مؤامرة مسيحية لمحاربة المسلمين في قرآنهم الذي هو كلام الله الأزلي. والبديل هو الضياع والإنحلال.

أليس الأولى سيدي المحترم، اسقاط القداسة عن كل هذا القرآن جملة وتفصيلاً (والإنجيل وكل الكتب التي تسمى سماوية) بدل مناقشته آية آية؟
خصوصاً ان الخلاصة في آخر مقالكم البليغ ان القرآن نزل على بيئة بدوية في وقت معين ولا يصلح دستوراً بشريا حتى لنفس تلك البيئة في هذه الأيام؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قالها حمورابي صاحب اول شريعة بالعالم وسميت شريعة حمو رابي والمقولة تحكي
العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم . وفي سفر اللاويين في التوراة يعمم الرب هذه الشريعة فيقول -وإذا أحدث إنسانٌ في قريبهِ عيباً فكما فعل كذلك يُفعَل بهِ. كسرٌ بكسرٍ وعينٌ بعينٍ وسنٌ بسنٍّ.
و هنا يبدو واضحا كيف جاء الاسلام بقوانين قديمة بالية وجاهزة ليطبقها على الناس.

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الامل المشرق كانك خبير بنوايا القوم واساليبهم في النقاش وقد ارحتهم في ردك نيابة عنهم واضحكتني ايضا وبالنسبة لقولك في لزوم اسقاط القداسة عن كل القران فهذا الامر لا يتيسر الا من خلال مناقشته اية اية لان مشكلتنا ليست فقط مع عامة الناس بل مع العلماء والمفكرين والمثقفين من الاسلاميين الذين ترسخ في اذهانهم ان القران كلام الله....شكرا لك وتحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وبعد خلف وأغونان سوف يتنطح علاء الصفار ليقول:
قرضاوي، ملك وهابي، ماركس، الدين افيون الشعوب، دبابة أمريكية، بوش، زمن العبودية

ثم ينتقدك بكلمات مبعثرة قد يفهم منها ان الدين أفيون الشعوب ولكن بنفس الوقت يقول ان انتقاد القرآن من أجل إيقاف تعاطي الأفيون هو مشلكة عويصة

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخوة الاعزاء علي العبيدي وناشا ونور ساطع وملحد وسالم المولى واحمد البغدادي وحتى يحيى السعودي الذي لم افهم قصده,, اشكركم جميعا على مشاركتكم ودعمكم الاكيد لعملية التنوير وهكذا ينبغي ان يكون المثقف,,وهكذا ينبغي ان يكون كل صاحب وجدان لا يرضى بالخير والنجاة لنفسه فقط بل يشرك الاخرين معه ايضا..وتحياتي لكم واتمنى لكم كل خير.

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد القبانجي المحترم، أحسدك على عبقرية إيجازك ونفاذك مباشرة للهدف ومخاطبتك للعقل بسلاسة وهذا نتاج عقل منفتح فكر كثيرا وقرأ كثيراً واستوعب علماً غزيراً وأدبا جماً.. أتردد منذ أكثر من سنتين على هذا الموقع ولولا كامل النجار لما دخلته ولولا مقالاتك ومقالات سامي الذيب لهجرته. إن افتقاد العقلانية وافتقاد الرؤية الصحيحة في ماهية الخروج من مستنقع الوضع الراهن يصيب الجميع بإحباط ويعمي العيون. اؤيدك في مناقشة القرآن كلمة كلمة وأخشى عليك حقد الكارهين والإتهام بالردة

تحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تجرأ كلياتنا في القانون او الحقوق بالاستفادة من هذا الدرس البليغ في الاحكام والتشريع والفرق بين القوانين وأصول المحاكمات الجزائية الدينية والوضعية ...لكن الذي نعرفه ان الجامعات عندنا تجامل المرجعيات الدينية وتظهر نفسها انها تستظل بعباءة رجال الدين لان دساتيرنا تنص ان الاسلام مصدر من مصادر التشريع وفي دول أخرى كالسعودية والسودان وايران يكون فيها الاسلام المصدر الرئيسي للتشريع مما يلزم واضعي القوانين الانسجام وفق ذلك ...والغريب ان عمداء الكليات وكثير من القضاء يؤمنون ان أحكام القرآن تصلح لكل زمان ومكان بسبب برمجة عقولهم لصالح الدين منذ الصغر .مع فائق الاحترام والاعجاب بالمفكر العبقري الرجل الشجاع المعلم والاستاذ القدير الذي لابد وان سيترك بصمة مضيئة في ترجمات المصلحين على مستوى الانسانية ولا أبالغ أنه يستحق بطروحاته نوبل للسلام لان من نالها قبله لم يقدموا مثل طروحاته في السلام والسلم الاهلي نرجو له طول العمر لعل التغيير والاصلاح فنتشرف ان نكون أحد حوارييه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في الفقرة الأخيرة يشير السيد القبانجي إلى أهم خاصية تميز المجتمعات الحضارية الحديثة عن الثقافة الإنتقامية الثأرية القبلية. وهي ثقافة كانت وما زالت موجود في كل مجتمع مبني على أساس قبلي ولا يستثنى منه المجتمع الإسرائيلي رغم حداثة قوانين الدولة. فالإنتقام وأخذ الثأر عقيدة أزلية في مجتمعات كهذه ولا يأسس إلا لأحقاد لا تنتهي
كم من عائلة اوروبية أو أمريكية طالبت بعد إعدام قاتل إبنها وكم من ام قالت ما اريده هو أن يكون موت إبني أو إبنتي عبرة نتعلم منه حتى نحفظ سلامة أبناء الآخرين. كم من أب أقام جمعية خيرية على روح ولده المقتول لجمع التبرعات من أجل حملة تثقيف وتوعية تحفظ حياة الآخرين.. الخ
كم هو الفرق كبير بين : أسرة الشاب تطالب بالقصاص
http://goo.gl/6rE5Ci
وبين هذه: ام الصبي المقتول، ليس هدفنا الإنتقام وأخذ الثأر
http://goo.gl/oKTrhr
بين هذا: سعودي يتنازل عن القصاص مقابل كبد القاتل
http://goo.gl/CrULMc
وهذه: أنا وزوجتي نغفر لكارل بيرسون فعلته (قتل ابنتهم وانتحر)
http://goo.gl/pUA0s5

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذي اعرفه ان حمورابي قد سرّع في زمانه وقبل اكثر من الفي سنة من الاسلام القانون الذي ينص على العين بالعين فهل ان الله يستمد قوانينه من الملك حمورابي في قوانين قاسية وجائرةومتخلفة للحضارة والتطور الانساني اليست القوانين الوضعية اكثر فائدة للبشر وللمجتمعات وكيف تتساوى جريمى القتل الخطأ مع جريمة القتل العمد مع سابق ترصد واصرار وكذلك القتل الجماعي للبشر.. يا عبد الله اغونان نريد ان تتحفنا بجواب ؟! مع وافر التحية و الاجلال للمفكر والرائد في الانتفاضة الفكرية الشيخ أحمد القبانجي ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيا ديبة استاذ احمد القبانجي
غور عميق في اهم نقطة تتعلق بالعقاب فهي احد علامات تجاوز فكر ديني متأتي من عصور البربرية, فأمر العين بالعين قادم من نزعة الانتقام لأشفاء الغليل وقد تبناها موسى الاب الشرعي لديانة التوحيد والقرآن تحول من المسيحية الى اليهودية في امر العنف وآيات القصاص,لذا ما يقدمه الاستاذ القبانجي هو تعرية لعقل البداوة وثقافتها المهيمنة على القرآن إذ هي انتاج زمن صراع عصر العبيد وما قبل التاريخ العائد الى وحشية البشر التي وصمتها حياة الصياد والذبيح.هكذا ان التقسيم الطبقي جدا واضح في الاديان,ما لقيصر لقيصر وما لله لله.المليك الغني.فاستمر الزمن ثقيلا فأنجب محمدأ,ليكون آخر انبياء زمن العبودية,لذا لم يستطع ان يتجاوز موسى في آيات القتل والقصاص,في إسقاط العنف على الدين الذي يعكس شكل الصراع الدامي في المجتمع, فالقانون اساسا وضع للملوك لحماية مصالحهم ثم الملوك اذا دخلوا قرية فأفسدوها,فهكذا يتجلى امر القصاص ليكون معبر عن ملامح تاريخ صراع الإنسان المتحول من قرد ألى بشر. فهكذا ينبغي التخلص ليس من قانون زمن العبيد بل خلق انسان عصري, يقييم التاريخ والبشر من اجل تحقيق ثقافة انسانية عصرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

http://www.youtube.com/watch?v=N3qAPZFan3Y


القصاص بين الحب و الكراهية


http://www.youtube.com/watch?v=mqTXj87g2ME


: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          129 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلام الكاتب غير موضوعي ولانقول غير عقلاني وغير علمي اذ لاعلاقة للعلم ولاالعقل بالموضوع

القاتل عمدا يستحق القتل الا أن يعفو أهل القتيل ويرضوا بالتعويض
القضية ليست بهذا التجريد
تصوروا واحد تغتصب ابنته وكي لاينفضح المغتصب يقتلها
هل يرضى أبويها بكل مال الدنيا هل نترك القاتل لأنه مهندس أو طبيب جراح؟
العبرة في أروبا نفسها فالجريمة في ازدياد وحالة العود بين المجرمين تتكرر اذ يستهينون بالجريمة ومن ارتكبت في حقهم في جرائم القتل العمد والسرقة والزنا والخيانة

لو طبقت الشريعة لقلت الجرائم
وكل هذه التجريدات لاتصح لاعقلا ولاشرعا ولاواقعا

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القصاص بين المحبة و الكراهية


http://www.youtube.com/watch?v=N3qAPZFan3Y


: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واحد: الكل له الحق بما يعتقد وفقط البدو لا تعي ذلك
إثنان: تعرية لعقل البداوة
ثلاثة: ثقف نفسك وتتخلص من عقدة القرآن
أربعة: تعرية لعقل البداوة وثقافتها المهيمنة على القرآن

هيــــلا هـــــــوب..أيها المشاهدون الأعزاء لقد شاهدنا في حلبة السير الأولمبية شقلبة خطيرة غزل البهلوان في الفضاء 3 دورات ثم سقط على الأرض واقفاً عل رجليه وهو يحيي الجهمور الآن..... ضجت القاعة بتصفيق الجمهور

هههههه

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

1- القصاص هو قمة العدل , فالذي يضرب عيني تُضرب عينه , لكي يحس المجرم بجريمته .
2- القصاص على حجم الجريمه , مثلاً , الذي يقتل رجل زاني غير متزوج ؛ يكون هنا عمل جريمه , فحد الزاني الغير متزوج الجلد , فلماذا تقتله؟... يعني : القصاص = الجريمه .
3- في الإنسان , لا فرق بين الشاب و العجوز , فإن كان هنالك تفوق جسدي مادي , فلا يوجد تفوق نفسي روحي .
4- آية : الحر بالحر نسختها آية (النفس بالنفس) , حاول أن تقرأ القرآن و تفهم .
5- نعم , القصاص = الجرم .
6- الغرض من العقوبات , هو حفظ المجتمع من الجرائم + العدل في القصاص من المجرم .

أخيراً , لو قمت بقتل ابن الكاتب فما هو موقف الكاتب؟ .

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واحد: هكذا سيصبح كل شيء تمام في المجتمع لا دين ولا آيات بل فقط تتربع الصهيونية والدبابة الامريكية ههه
إثنان: ما يقدمه الاستاذ القبانجي هو تعرية لعقل البداوة وثقافتها المهيمنة على القرآن
ثلاثة: فانت بتعليقاتك لا تشكل سوى زوبعة في فنجان
أربعة: ينبغي التخلص ليس من قانون زمن العبيد بل خلق انسان عصري

وبعد أن يترنح بهلوان السيرك من هلوسته بأربع قفزات نسأله:
ومن انت يا تورنادو في انبوب اختبار، حتى تخلق إنسان عصري؟
وكيف (تخلقه) بدونأن يرمي من رأسه ثقافة عصر البداوة؟
حاول ان تركز قبل أن تكتب أي شيء. فأفكارك المشوشة تخرج منها خرابيط عشوائية لا يجب أن تنشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة لشيخنا احمد القبنجي وتحيتي للجميع
موضوع رائع لك جزيل الشكر لتنوير القابعين بالظلمات ويحسبون نفسهم بالنور
ان الانبياء اخذوا راحتهم بسرقة شرائع الاخرين ولكن الاه الحقيقي شريعته المحبة ولاشيئ دونها يقلل الشر والانتقام في هذا العالم
ان شريعة الانتقام مسلسل لاينتهي من القتل وكل انسان عائلته غالية عليه فيستمر القتل من العائلتين ويمكن ان يقتل بالصدفة رجل من عائلة ثانية وتكبر المشكلة
لذا كانت شريعة الله المسامحة والعفوا ومن ضربك على خدك الايمن اعطه الاخر وهنا قمة المحبة والتسامح والانسانية وخاصة وانت قادر ومعك سلاح
تصور ان الذي ضربك فاقد العقل والادراك او ثقافته بسيطة وان البيئة التي تربى بها قهر وحرمان وزل وتاتي انت وتجور عليه ايضا
اما من ناحية القصاص والادانة انها العدالة الاهية تعمل وان القاتل سيقتل بهذه الدنيا لاانه سياتي واحد مثله وينهوا بعض وهذا ما يجري بسوريا الان انه زمن العقاب ومن ناحية الدول المتقدمة ان قوانينهم هي قمة العدالة الارضية وتركوا الاعدام وزهق الروح للذي وضعها واكتفوا بعقوبة زمنية
ولك وللجميع كل المودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ما يريده الماركسي من (التعرية) هو تقديم ضريبة لفظية لا تؤدي إلى شيء فعلي بل كلام قهاوي لا يحمل أي مشروع تنويري حقيقي
وعندما يقرأ هذا الشخص جملة:
هذا قانون بدائي ينسجم فقط مع بيئة بدوية ومتخلفة......والرأي اليكم
كم يقول السيد الكاتب
فلا يفهم منها ان الكاتب الجليل يطالب بفكر يستوعب إنكار اعتمار القرآن كدستور ويطالب بتركه. بل يظن هذا الشخص انها مجرد زينة لفظية. فييعلق عليها بزينة لفظية اخرى مثل:
ما يقدمه الاستاذ القبانجي هو تعرية لعقل البداوة وثقافتها المهيمنة على القرآن

وكأن فعل (التعرية) عند هذا، هو فقط كلام قهاوي لا ينتج عنه قرار و(فعل) تنويري، لا يفهم هذا الشخص أن حث العقول على ترك عقلية البداوة بإلغاء نص القرآن ورميه كتشريع يزعم بأنه إلهي
ولا يفهم ان السؤال هو ما رأيكم باستبداله تماماً بقانون وضعي عصري (نقتبس: يقوم على دراسات وتحقيقات علمية ويراعي ظروف الجاني ونيته ونوع الجناية وتأثيرها على المجتمع ونوع العقوبة عصري) وهي كلمات السيد الكاتب كما هي
لن يفهم هذا لأن من أدمن على مجرد رمي الكلام العشوائي لا يفهم معنى تحمل مسؤولية ما تكتبه نحو جهد تنويري حقيقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية ثانية
اهلا عبدالله من زمان لم أرى تعليقاتك الرهيبة.شاب وعجوز وتفوق جسدي مادي ولا حتى تفوق نفسي روحي, اني ختمت القرآن في الابتدائية ولم اصطدم بمثل هذا العمق في فلسفة البؤس الديني, القصاص = الجرم.معادلة رهيبة من اين لك هذا!
نحن نتحدث عن الفكر العتيق لزمن البداوة والبربرية وندينها ولكن السيد خلف يتحفنا دائما بأن امريكا افضل من الروس إذ الاولى دولة تؤمن بالدين والله ! وهل نسى السيد ان القوانين وضعية في امريكا,فلا يوجد قطع ليد السارق ثم امر الحرية الفردية لا يعرفها الفقه الوهابي,لكن يقدس امريكا كونها ولية النعمة,وبحمد الله الملك السعودي ولي وحرامي الحرمين.بدل ان تسأل السيد الكاتب في قرآة قرآن سادة ملوك الخليج في الذبح والتفجير الارهابي ضد الشعوب وخاصة في العراق البلد الجار والمسلم,فكرقليلا وبضمير حي.وكيف تستطيع ان تطرح كل هذا الهراء.لو قتلت ابن السيد الكاتب! لكن هكذا فانت نسيج ثقافة ديانة العنف والتفجير في المملكة الوهابية. فهكذا تتحفنا بشر اعرافها وبالامثلة السمجة. اقول المقال تعرض إلى امر التفجير و قتل البشر! فلماذا لا تدين الارهاب الديني؟ بدل هذا السؤآل الاعو ر.حاول ان تفهم انت!

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السؤال : هل لكل جرم عقوبه؟ .
يعني :
هل توجد عقوبه للسارق؟ .
هل توجد عقوبه للقتل؟ .
... ألخ .
العقوبه موجوده في كل مجتمع إنساني , لذلك , نقشانا هو : العقوبه = الجرم , و لا أرى مشكله في عقوبات الإسلام .

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يقول: نحن نتحدث عن الفكر العتيق لزمن البداوة والبربرية وندينها
--
أنت فقط، الذي تقول إدانة لفظية فارغة لا تحمل أي مضمون أو قيمة أو دلالة أو فائدة. سوى لغط وهراء
نحن نطلب برميها واستبدالها ونقول انها ليست كلام الله ولا يجب تقديسها ولا العمل بها
أنت فقط، تقول انها فكر عتيق لزمن البداوة
نحن نقول انها فكر حاضر وبقوة ومحركها ليس الوهابية بل إيمان المسلم الأزلي. كل مسلم.. أنها كلام الله صالح لكل زمان ومكان
أنت فقط، تدلس انها فكر عتيق لزمن بربري مضى
نحن نقول ان البداوة والبربرية عملية مستمرة تفجرنا وتقطع رؤوسنا بفعل تقديس نص زمن البداوة ونقله كما هو عبر الأجيال
البربرية لم تتوقف عند زمن البداوة لأن القرآن نقلها إلى الزمن الحاضر وهذا لا يخفى إلا على المدلسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد احمد القابنجى مقالتك جريئه وشجاعه وصريحه فى ان شرائع الاسلام غير عادله وهمجيه ووحشيه ولابد من وقفها وعدم العمل بها لانها ببساطه غير ادميه ودمويه ,اامل ان يتقدم الاخرين من الكتاب والمفكرين والمسلمين العلمانيون جميعا التحلى بالصراحه والجرأه والشجاعه فى قول الحق وتفنيد وتعريه شريعه الاسلام البربريه الوحشيه ,شكرا للسيد الكاتب الموقر

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بعد إدن المفكر الكبير والمصلح والمحب للانسانية استادنا المبجل السيد أحمد القبانجي المشكور على مقالاته التنويرية الهادفة اقدم شهادة أخرى لخفيف الروح المعلق الاخ آمل مشرق مايلي ( هاد جرى في السويد و بمدينة هارنوساند البداية كانت هناك بنت سويدية اسمها سارة صديقة لشاب ارتري وبعد مدة طويلة غدر بها وقتلها رغم المساعدة الكبيرة التي كانت تقوم بها نحوه ؟؟ لكن المفاجاة جاءت من ابيها ستيك فالين فبعد موت ابنته خاف من انتقام عنصري ضد الشاب الارتيري واسس حينها جمعية ضد العنصرية سماها 5 ي 12 وترأسها شخصيا حتى توفى هو الآخر سنة 2007 ومازالت الجمعية تنشط الى يومنا هاد و تعتبر من اكبر الجمعيات في السويد التي تناضل من اجل الجانب و تناهض جميع الاعمال العنصرية ؟ حادثة القتل جرت في سنة 1989 تحياتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القصاص حسب ما أرى هو نتاج لبيئة قاسية مازالت تعيش في العشوائية التامة في غياب المركز الذي يؤول إليه كل مشاكل لفض النزاع.أجد أن هذه الشرائع هي تعبير خالص للاوعي ككائنات لم ترقى حضاريا فبقت على أسلوبها الحيواني فالحيوان هو الذي ينتقم بدون -وعي- فيرد الصاع صاعين.فالسؤال المطروح الأن هل الإله مازال حيوان في أفكاره و لم يرتقي فكريا أما أنه أقصى ما يمكن أن يقدم لنا هذه المهازل في عصر الإنسانية و سيادة العقلانية.شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد عبدالله
الا ترى ان الدول المسيحية وغيرها بقت تؤمن بالطقوس,لكن تجاوزت العقاب الديني البدوي.اي اوربا وامريكا التي تقدسها قامت بثورة حضارية عزلت الدين عن السلطة, فاعطت الحق للبشر بالايمان بما يريد من معتقد ودين لكن القانون صار وضعي, بربك اليس هذا هو حل معقول ويستر عورة زمن العبودية واحكامها الجائرة المتأتية من زمن غابر في الوحشية.نحاول ايجاد حل للبشر المسلم للوصول إلى ادنا حد من التحضر إي هدفنا ليس القضاء على الدين كعلاقة بين الانسان وربه بل على احكام غير معقولة. فقصص الخرافة مسلية ومداعبة لعقول البشر وهي تراث زمن البربرية والعبودية ممكن ان تتسلى او تؤمن بها. لكن ليس لك الحق ان تفرض احكامها على البشر, والطريق واضح وسلكته اوربا والروس بالثورة.كما تعرف اني لست صهيونيا يحاول نسف الهوية للشعوب سواءكانت بوذية ام مسيحية ام اسلامية.لا تتأثر بطروحات السلفي المسيحي ام اليهودي إذ أنها الوجه المبطن للسلفية الاسلامية,حاول ان تتجاوز نسف الاخر.فحتى هتلر وبعظمة صراخ القتل هلك لكن بقى الشعب الاماني شعب مسيحي ولكن تجاوز بربرية النص الديني.العصرية=تجاوز احكام الشريعة البدوية وعدم الحط من قيم البشر!

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وهل تركت هناك راي ايها النبيل الا وقصمت ظهرة بهذه الكلمات القصرة القاصفة انها ثورة احمد القبانجــــــــي التي تدعمها مقصلة شــــــــــريعة حقوق الانسان التي تقص الخداع والخوف والمداهنة ومن لايصدق ويكابـــــــر ويهذي ويثرثــــــــر فليذهب الى دولة اسرائيل التي تضع في الســــــــجن من يومن ويتبع همجيــــات البـــــــــدو هذه التي كانت مفيدة في ازمنه موغلة في القدم . تحيــــــــــــــة كبية الى رسول الضمير الانساني المسلم النبيل احمد القبانجـــــــــــــي

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الله خلف يقول : ( الغرض من العقوبات , هو حفظ المجتمع من الجرائم
===========================================

نور يقول : ) في مهلتك السعودية هل قضيتم على الجريمة و الجرائم كلها؟

: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عبد الله خلف يقول : ( الغرض من العقوبات , هو حفظ المجتمع من الجرائم
===========================================

نور يقول : ) في مهلكتك السعودية هل قضيتم على الجريمة و الجرائم كلها؟

: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          154 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً لك أخي وتقبل خالص تحياتي الإنسانية وبالنيابة عن كل السوريين لشخصك الكريم ولعموم الأمازيغ

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عظمة الرجم في الإسلام


http://www.youtube.com/watch?v=UIrN2RQcHq0


: )

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---