أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - دعاء علي عبد - التحديات المؤاتيه...والصراع الداخلي ....العراق في كارثة... وآمال تتحطم!!!














المزيد.....

التحديات المؤاتيه...والصراع الداخلي ....العراق في كارثة... وآمال تتحطم!!!


دعاء علي عبد

الحوار المتمدن-العدد: 4369 - 2014 / 2 / 18 - 23:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




في ظل الضغوطات التي يتعايش معها المواطن العراقي وانعدام الثقة في المسلمات للبدأ بعملية التغيير من أجل مستقبل أفضل تحتاج الى قاعدة رصينة من الأدله للحصول على نتائج أفضل ترفع من مستوى المواطن الذي تزعزت ثقته بالتغيير والمستقبل الآتي, ولأجل الخروج من الصراع الذي يشتد بين نفوس المرشحين, ويشهده الشارع العراقي في ظل اختلاف الرؤى والتكتلات والقوائم الأنتخابية وجدت هذه القوائم نفسها تسوق بما يلائم برامجها بغض النظر عما أفرزته الحكومة الراهنة, متناسين العزوف الذي يشهده الشارع العراقي.
_مالذي ينبغي الاأقدام عليه للحيلوة دون الوقوعفي الكارثة المنتظرة ولأعادة الآمال في بناء الصرح الحضاري الذي تهاوى, يستوجب على كل فرد أن يعلم لا نتائج, دون مساعي , ولا حرية, دون ثورات, ولبلوغ القمة الجبلية يتوجب علينا خوض هذا الصراع, على أن نكون قد اتعضنا مما مضى, ونرجوا الذي يخدم هذا الوطن, ومن الذي يستحق تمثيلنا, وينهض بمسؤوليته لصالح المواطن وأرض الوطن.



#دعاء_علي_عبد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرشحو الانتخابات الرلمانية....العراقية..وأزمة الثقة


المزيد.....




- بوجه مبتسم ومخيف.. لغز حول رأس حجري غريب عثر عليه طالب
- الكرملين: وفدان من روسيا وكوريا الشمالية سيناقشان إمكانية عق ...
- هذه هي الدول الأكثر أمانًا في العالم وفقًا لمؤشر السلام العا ...
- علماء الإبادة الجماعية: إسرائيل ارتكبت كل أشكال الإبادة في غ ...
- أكثر من 50 سفينة تشارك في -أسطول الصمود العالمي- لكسر الحصار ...
- ارتفاع حصيلة ضحايا الزلزال الذي ضرب شرق أفغانستان إلى أكثر م ...
- -المجاهد الأكبر- الذي ظن أن باريس أقرب إليه من مكة
- عاجل | التلفزيون السوري: مصرع 10 أشخاص وإصابة آخرين في حادث ...
- مستوطنون يقتحمون الأقصى والاحتلال يهدم منازل في عناتا بالقدس ...
- منافس جديد لأوزمبك.. ما هو؟


المزيد.....

- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - دعاء علي عبد - التحديات المؤاتيه...والصراع الداخلي ....العراق في كارثة... وآمال تتحطم!!!