أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - الوجود والعدم ( Being and Nothingness ) ج3















المزيد.....

الوجود والعدم ( Being and Nothingness ) ج3


سجاد الوزان

الحوار المتمدن-العدد: 4369 - 2014 / 2 / 18 - 22:47
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


العدم ... مفهومه وأنواعه :

إن الوجود والعدم نقيضان، أي إن العدم هو نقيض الوجود، ولا يمكن أن يكون الشيء الواحد له نقيضان، فكما قلنا لا يمكن لزيد أن يكون موجوداً ومعدوماً في نفس الوقت، وإلا لحصل اجتماع النقيضين وهو محال كما هو معروف، ولا يمكن أن يكون وجود زيد وعدمه مرفوعاً، وإلا لحصل ارتفاع النقيضين وهو محال أيضاً، لذا يمكن القول هناك مفهوم للوجود، هو نفسه يعطي مفهوماً واضحاً للعدم، وهذا بحد ذاته دليلٌ على وحدة مفهوم الوجود إلا إنه مشترك من ناحية المعنى بين الموجودات، فنقيض الواحد واحد، ولا يمكن أن يكون له نقيضان وهذا بحد ذاته موضوع يستنتجه الذهن البشري ويكون ملزمٌ بالاعتراف به كنقيض مجتمع .
لذا يتضح لنا إن الذهن البشري قادر على انتزاع مفاهيم معينة من مفاهيم أخرى، ولا يلزم من ذلك القول كما هو واضح من أن يكون لكل المعاني والمفاهيم الذهنية مصداق خارجي مباشر .
فمثلاً للذهن البشري تصور عن العدم، ومفهوم العدم أحد المفاهيم الذهنية، في حين أننا نعلم إن العدم هو عبارة عن اللاشيئية، ولا يمكن له أن يكون له مصداق خارجي، لأنه أي مصداق ستفترضه للعدم سوف يكون شيء من الأشياء والشيء مصداق الوجود لا العدم، فمفهوم الوجود مفهوم نسبي انتزاعي ومصاديقه مصاديق اعتبارية .(7)
ويقول صدر الدين الشيرازي في الحكمة المتعالية (إن العدم هو بطلان صرف يمتنع استناده إلى شيء خارجاً، فعدم الممكن يستند إلى تحقق عدم علّة وجوده) ... فعلم إن مرجّح العدم – كمرجّح الوجود – ليس إلا ماله حظٌ من الوجود، لا ذات العدم بما هو عدم .(8)

إن ترجيح طرف الوجود يجب أن يكون أمرٌ متقررٌ بنفسه وحاصل وبدون الحاجة إلى الفرض والاعتبار – أصالة الوجود، وكونه أمرٌ بديهي -، وأما ترجيح البطلان والعدم، فلا يكون إلا معقولاً مجرداً من غير أي تقرير له بالخارج عن الملاحظة العقلية، فعدم العلة وما فيه نفياً محضاً في طرف العدم، إلا أن له من الثبات بحسب الملاحظة العقلية، (وهذا يكفي في الترجيح العقلي والحكم باستتباعه لعدم المعلول ذهناً وخارجاً، لأن استتباع عدم العلة عدم المعلول في الخارج هو كونهما بما هما كذلك باطلين، بحيث لا خبر عنهما بوجه من الوجوه أصلاً حتى عن هذا الوجه السلبي، وأمّا استتباع عدمها هو عدمه في الذهن)(9)

لأن تصور عدم العلة والحكم به عليها يوجب تصور عدم المعلول والحكم به عليه، وكما هو واضح فإن تصور عدم المعلول مجرد استتباع ذهني لتصور عدم العلة من دون ترتب أي حكم واضح بعدمها على الحكم بعدمه .
لذا فللماهيات الإمكانية والأعيان المتقررة أمور عقلية واعتبارات سابقة على وجودها الخارجي الملزم للوجود الحقيقي، وهو الوجود بما هو موجود، وإنما كل لحاظاتها السابقة لذلك الوجود الخارجي مستندة في لحاظ العقل بعضها إلى بعض من غير أن يكون لها في الخارج شيء، لأن كل ما في الخارج هو الوجود، وأما كل ما هو في الذهن فهو تصور للماهيات وإمكانياتها وحيثياتها وأعيانها المتقررة، لذا أقر العقل بالحكم أن هنالك من يستلزم وجود الماهية متحدة مع الوجود، ليتحصل الوجود الخارجي الحقيقي، والحكم بالضرورة الوجودية لذلك الشيء من خلال ترجيح غير الذات الموجبة لذلك التصور لكون افتقارها للإتحاد مع الوجود الخارجي بقدرة ذاتية، لذلك علم أن ذلك الشيء المفتقر – أي الماهية – أمكنت، فاحتاجت، فأوجبت، فوجَبَت، فأوجدت، فوجدت، وكما ثبت في العلم الطبيعي، وجود مبدأ الحركة بعد إثبات الحركة، ووجود المحرّك غير المتحرّك اللامتناهي القوّة والقدرة بعد إثبات الحركة الدورية .
أنواع العدم :
ينقسم العدم إلى عدة أنواع، من حيث المفهوم وتعلقه بالماهية عند غياب الوجود :

a) العدم الذهني أو العقلي : وذلك يعني إنه لا يوجد أي تصور في الذهن لأنتزاع مفهوم عدمٌ من الإعدام، كانعدام شيءٌ ما ولا علم لنا بماهية ذلك الشيء، إلا إنه متوفرٌ بالخارج بنحوٍ من الأنحاء، وعلمنا بتوفره، إلا أننا لا نملك أي تصور عن وجوده، وماهيته، وهذا ما نسميه بالوجود المحسوس فقط بأداة حسية موجودة لدى الإنسان وعلى غير هذه الأدوات – السامعة الباصرة الذائقة اللامسة .... – إلا أننا نشعر بوجود شيء، إلا إننا فرضنا معدوماً لانعدام التصور عندنا وعدم وجود أي مصداق له بالخارج (كالروح) مثلاً، لذا فهذا العدم ليس عدمٌ كلي، إنما عدمٌ مقتصرٌ على فقدان التصور من جهة الذهن، وفقدان الوجود من جهة الخارج، ولكنه مستلزمٌ للوجود بنحوٍ من أنحاء الذات الإنسانية .
b) العدم الخارجي :
وهو إن الشيء معدوم الوجود في الخارج، وفقدانه للوجود، إلا إن تصور ذلك الشيء ومفهومه وماهيته موجودة في الذهن، ومقرٌ بوجودها، كما هو حال وجود تصور للنار في الذهن وعدم وجودها في الخارج، فتصور النار هو تصورٌ لشيء ممكن وجوده في الخارج، وقد يتحقق في وقتٍ من الأوقات، لذا فالذهن يمتلك تصوراً واضحاً حول النار، فعند تصورها في الذهن، فيحدث وكأن الذهن بتصوره يحترق، إلا إن تصور المفهوم لا يستلزم الوجود الحقيقي، أو وجود النار بنفسها وعينها لدى الذهن، لذا فالنار معدومة بأي حالٍ من الأحوال، ولا وجود لعملية الاحتراق لمجرد تصور مفهومها، وكذا عملية السم .

c) العدم المعدوم :
فقد يكون مطلقاً ولا يوجد أي تصور للوجود في الذهن، ولا يوجد أي وجود في الخارج، فكل الوجود مرفوع وممتنع الحصول، فذلك العدم المعدوم، فذلك هو اللاشيء، وذلك هو الفراغ المعدوم، كما لو كنت في غرفة مظلمة وخالية من أي شيء، ولا شيء، فلا تصور ولا وجود ولا حيثيات ولا ماهيات ولا هيولي ولا ذرات ولا حروف ولا كلمات ولا جمل ولا أعداد ولا خالق ولا مخلوق ولا كائن ولا مكون ولا حركة ولا محرِك ولا فاعل ولا منفعل، فهناك في اللاشيء يبحث المجانين عن اللاشيء عسى أن يجد لاشيء في تصوراتهم عن اللاشيء ليكون بعد ذلك لاشيء .

وحقيقتاً فإن لمجرد تصور هذا المفهوم الأخير ستكون مضطرب وتائه ستنكر وللوهلة الأولى من التفكر إنك شيء وإنك موجود، وإنك الآن جالس، ستجدُ نفسك تائهاً في عالم العدم المعدوم اللاشيئي حيث لا أحدٌ موجود ولا فكر ولا تصور ولا معرفة ولا نور ولا سماء ولا كواكب ولا أفلاك ولا شمس ولا ليل، لا تعلم ماذا تقول ولا تعلم ماذا تتصور، لأن اللاشيء هو لاشيء بعينه وبذاته، عدمٌ معدوم، ولاشيء من حيث لاشيء .
فلماذا نبحث هنا، ولماذا نسأل اللاشيء والإعدام المطلقة، وهناك في جانبٍ آخر الوجود والحركة والتمايز والوضوح والتصور والبناء والوجود والتفكر والتأمل .

فالوجود خيرٌ محض، والعدم شرٌ محض .
(فكل ما وجوده أتمّ وأكمل فخيريته أشد وأعلى مما هو دونه، فخير الخيرات من جميع الجهات والحيثيات حيث يكون وجودٌ بلا عدم وفعلٌ بلا قوة وحقّية بلا بطلان ووجوب بلا إمكان وكمال بلا نقص وبقاء بلا تغير ودوام بلا تجدد، ثم الوجود الذي هو أقرب الوجودات إليه خير الخيرات الإضافية، وهكذا الأقرب فالأقرب إلى الأبعد فالأبعد، والأتم فالأتمّ إلى الأنقص فالأنقص، إلى أن ينتهي إلى أقصى مرتبة النزول وهي الهيولي الأولى التي حظّها من الوجود هو عُرْيُها في ذاتها عن الوجود، وفعليتها هي كونها قوّة وجودات الأشياء، وتمامها نقصها، وفصلها جنسها)(10) .

لذا فان العدم بما هو عدم لا يكون معقولاً كما ولا يكون موجوداً، لكن العقل الإنساني من شأنه أن يتصور لكل أمر مفهوماً ويجعل ذلك المفهوم عنواناً، فهو كما يصطنع للوجودات الخارجية معاني ذاتية هي الماهيات لتلك الوجودات، كذلك يصطنع للأمور الباطلة الذوات مفهومات يصدق عليها تلك المفهومات كتقدير لذواتها وليس كونها حقيقية وجودية فأنتبه .
فالعدم المقيد بشيء ما إنما يعقل ويتحصل في العقل بسبب ذلك الشيء الذي قيده مضافاً، فانتزاع الشيء من العدم لا يمكن أن تحصل له مفهوماً في العقل وهذا ما يفرض حقيقة عدميته .
فمثلاً النفس الإنسانية تبحث دائماً عن كمالها، ونستطيع أن نعتبر الكمال هو عدمٌ نسبي عند النفس، وتحيله إلى الظهور بحسب قابليتها على بلوغ تلك المرتبة من الوجود، لذلك تطلب من النفس البحث عن موجود أكثر كمالاً، يجعل كمالها دائماً مصاحباً للظهور والوجود بمرتبة سامية وعالية، وذلك الموجود الأكثر كمالاً هو في وجوده مطلقٌ في كماله لتتجاوز النفس بعد ذلك كل تعلق بما هو نسبي لكي لا تظل تعيش الخضوع والخنوع إلى موجودات أقل منها مرتبة وجودية – كمالية -، ولكي لا تنتهي مسيرة كمال النفس الإنسانية، وقد كان واضحاً إن جميع الموجودات مفتقرة لغيرها في شيء، هو سببٌ في كمالها، والمفتقر لا يمكنه أن يغني الفقير، ليحيله من الفقر كعدم للغنى ومرتبة الكثرة في الشيء، إلى الغنى كعدم للفقر، ومرتبة التكامل العالية والوجود الحقيقي الظاهري في أسمى معانيه وقيمه ومبادئه وحيثياته .
فقد يفعل الإنسان أموراً خاطئة، ووضاحة القبح والخطأ فيها واضحٌ وجلي ومع ذلك يفعلها، كشربه للخمر فيذهب بعقله فيقوم بقتل عائلته وأولاده من حيث إرادة خاطئة متعلقة بشرب الخمر فوقع القتل، كعدم ليس له من الوجود حظ لو كان قد أمتنع عن شرب الخمر أو أي نوعٍ من تلك الأمور، ولو كان هذا الإنسان مرتبطاً بموجود كامل ومتناهي في كماله، لحصل الامتناع نفسياً وعقلياً، وذلك لأنه وفي نفس الوقت سيتعرف على غاية وجوده، وموقعه من الوجود، والكمال هو غاية ذلك السير الوجودي للموجودات نحو واجدها من العدم .

لذا نتحصل هنا على عدة نتائج :

1) إن جميع الموجودات المحسوسة والقابلة للمشاهدة والتصور والإحساس قابلة لأن تكون موجودة ومعدومة .

2) جميع الموجودات ومن ضمنها الإنسان كان قبل وجوده مسبوقاً بعدم .
3) بطلان أزلية المادة وكونها هي المصيرة للوجود، وهي المظهرة والعادمة، لكونها تقع من ضمن الموجودات، التي تكون قابلة للوجود والعدم، وجميع الموجودات بحكم الجزئية والكلية كانت مسبوقة بعدم قبل ظهورها للوجود .

4) وجود الإنسان كان مسبوقاً بعدم قبل وجوده العيني الآني والزمكاني، فلا يمكن لأي كائن بشري وهو في صلب أباه أو في رحم أمه أن يقول أنا، ما لم تكن الأنا متحققة الوجود بنفسها وواقعاً عينياً على مسرح الوجود الكوني، أو الوجود الحاضن للموجود بصورة عامة .
5) إن ثبوت الشيء لشيء، هو فرعٌ لثبوت المثبت له، وكما يذكر الفلاسفة هذا المثال وهو (بحر من زئبق باردٌ بالطبع) وهو مثال للمعدوم الممكن الوجود في الخارج، وصدق هذه القضية ناتجٌ من كون العقل لا يفرق بين غرام واحد من الزئبق وبين بحر من الزئبق، فحكمنا على غرام واحد من الزئبق بأنه بارد بطبعه، فكذلك البحر منه أيضاً لا تستبعد صدق هذه القضية له، ومن المعلوم إن موطن الحكم بباردية البحر من الزئبق هو الذهن، وبغض النظر من كون بحر الزئبق موجوداً في الخارج أم لا، لذا صحة هذا الحكم متعلقة بثبوتيتها في عالم الذهن، لأن ثبوت الشيء لشيء هو فرعٌ لثبوت المثبت له، لذا فالحكم لتصديق أي موضوع يحتمل إمكان وجوده في الخارج هو تصور ذلك الموضوع، وإذا توفر في الذهن مصداقية عنصر من عناصر ذلك الموضوع هو نفسه فلا يستبعد صدق قضية الموضوع إن كانت واحدة مطلقة أو واحدة ذهنياً متكثرة في الخارج وكذا .

6) إن المعدومات هي معدومات ولا وجود لما يميزها، لأن التمايز كما هو معروف هو من مواضيع الشيء الموجود والوجودي، ومن أرتفع وجوده ثبت عدمه، وانعدمت شيئيته وتمييزه .


7) إن العلم بالمعدوم لا يكون إلا بأن يحصل في ذهننا مفهوم لا يكون ثابتاً في الخارج، فلا يجري الترديد أن هذه الصورة مطابقة للمعدوم أولا، ولا يلزم شيء من المحذورين، إذا المسمى بالصورة هو بعينه المعدوم في الخارج، وذلك قولُ صدر المتألهين في الأسفار .

8) تصور العدم حتى في عالم الذهن هو مجرد من العلم والشيئية، لأنه وإن توفرت هذه الموجودات لتطابق مع الوجود، وذلك ممتنع، لذا فتصوره هو تصور لشيء من الماهية المجردة عن أي وجود عيني شيئي .



المراجع :

(7): الشهيد مرتضى مطهري، محاضرات ألقيت على طلاب كلية الإلهيات، بعنوان شرح المنظومة، ص38 .

(8):الحكمة المتعالية، ج1، ص158، دار المحجة البيضاء .

(9): مصدر سابق، ص159 .
(10): مصدر سابق، ص 238 .



#سجاد_الوزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في التعددية الفكرية وشرعية الاختلاف
- قراءة في كتاب بداية التفكير الديني والبعد الكوني لسجاد الوزا ...
- الوجود والعدم ( Being and Nothingness ) ج2
- الوجود والعدم ( Being and Nothingness ) ج1
- الثقافة البصرية بين التغييب والترهيب والاستعادة
- القدرة الكونية ( كتصور مفهوم وأزلية المادة ) The capacity of ...
- الهروب إلى الجحيم الإنساني ( الباطن يحترق )
- القدرة الكونية ( الصدفة وعلاقة المادة بالطاقة) The capacity ...
- القدرة الكونية ( مرجعها بين وجود المطلق ونسبية الموجود ) The ...
- موت الثقافة وانهزام المثقف ( العراق أنموذجاً )
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- نطالبكم بالنظر لما يجري في العراق والعالم العربي دمٌ ينزف، و ...
- العرب هوية جنسية : (Arabs sexual identity ) الأتهام وقبح الق ...
- الجريمة والعنف الاجتماعي (Crime and Social violence )
- الروح بين العالم العقلي ... العالم النفساني (Mental world… P ...
- الكون بين أزلية التفكير وإشكالية الوجود (niverse Between the ...
- الشباب بين مشكلة العقل وخطأ التفكير ( Young people between t ...
- النظرية العكسية ( Inverse Theory )


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - الوجود والعدم ( Being and Nothingness ) ج3