أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - القدرة الكونية ( الصدفة وعلاقة المادة بالطاقة) The capacity of cosmic ... (ج2)















المزيد.....

القدرة الكونية ( الصدفة وعلاقة المادة بالطاقة) The capacity of cosmic ... (ج2)


سجاد الوزان

الحوار المتمدن-العدد: 4334 - 2014 / 1 / 14 - 20:48
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


هل يمكن أن يكون هذا كله نتيجة الصدفة ؟

يقال صَدَفَ فلاناً أي لقيه اتفاقا، وصَادَفَ (هُ) أي قابله على قصدٍ وبدونه، والصِدْفة لفظة مولَّدة بمعنى المصادفة والاتفاق . (7)
وإذا كان الوجود والموجود صدوفاً أي كثير الأعراض والصدّ، أو كثير المصادفة والتجانب .
وإذا كانت جميع هذه الموجودات التي تكونت وستتكون هي بعيدة عن القصدية والعلية في التكوين، فما هو هذا الاحتمال الكبير للصدفة بأن يكون جميع ما يصدر عنها يقيني في تكوين الظواهر والموجودات .
فإذا كان احتمال أن تكون الصدفة لموجود واحد قد حققت القصدية والعلية القانونية الصحيحة في إبراز ذلك الموجود إلى الوجود، فكيف صحت أن تكون جميع الموجودات نتيجة صحة تلك الصدفة الأولى والتي استطاعة أن تنتج جميع هذه الموجودات، وعلاقاتها مع بعضها وقوى ترابطها، فإذا تحقق الاحتمال في مرة واحدة، وكان نتيجته يقينية في صدور الموجود للوجود ( وأي موجود )، فهل ذلك يعني أن يكون الاحتمال ممكناً على جميع الموجودات لتكون جميعا تكونت من عين الصدفة الأولى .
فهنا ستتحول الصدفة من أتفاق نتيجة الملاقاة بلا قصد القصدية، إلى ملاقاة اتفاقية نتيجة القصد، أي لم تتكون جزيئه الماء نتيجة التقاء الهيدروجين والأوكسجين صدفتاً، فحدث الاتفاق لتلك اللحظة الصادفة، والتي لم تكن تقصد الاتفاق في تكوين ذلك الربط النويدي والذري أو الجزيئي .
كما وإن فرضية الصدفة لا يمكن أن نقيم عليها برهان منطقي عقلي أو فلسفي، أو حتى علمي كما رأينا، وذلك لأنها تريد أن توافق الموجودات بعد وجودها الأولي، وتريد إلزامها برابطة معينة ظهرت نتيجة الاختيار الأعمى، ومع وجود برهان أكثر صدق وأكثر منطقية عقلانية وفلسفية وعلمية، على أثبات ذلك بعيداً عن التوسل بالصدفة، فهذا يعني إن من يتوسل بالصدفة هو لم يكن من الباحثين ولا المستقرئين الجيدين للظواهر الكونية وعلاقتها مع بعضها، ونوعية القوى التي تربطها، فقد تكون علاقة سببية، أو علاقة أثر ومؤثر، أو علاقة واجد وموجد، أو علاقة صيرورة طاقية أو مادية .
إلا إن كل هذه المقولات وغيرها لا تحيل أي من نتائجها إلى الصدفة، بل تحيل صيرورتها إلى نظام منطقي علمي عقلائي، وكلٌ حسب وجوده ومكانته في الوجود، وطريقة إيجاده .
ونفرض بالضرورة وجود من يصير المادة الأولية لهذه القوانين، لأن هذه القوانين كما قلنا سابقاً كما في الماء والنقص الكتلي، لا يمكن أن توجد بلا وجود المادة التي تعمل بها وعليها .
فمثلاً عندما نريد أن نتكلم عن الفيتامينات ( Vitamins )، والتي يمكن تعريفها : عبارة عن مواد عضوية يحتاجها الكائن الحي بكميات قليلة جداً لكي يقوم بالوظائف الحيوية، وهي ضرورية للإنسان والحيوان والنبات والأحياء المجهرية أيضاً .(8)
وهي تنتج من النباتات والحيوانات والأحياء المجهرية، إن هذه الفيتامينات تقوم بوظائف مهمة في جسم الكائن الحي، وتدخل كعامل مساعد مهم في الكثير من فعاليته اليومية، وقد وجدت هذه الفيتامينات مع وجود الكائن الحي فهذه لم تتطور مع تطور نوع الكائن الحي، ولم يتغير تركيبها مع تغير نوع الكائن الحي، كما وإنها لم تنتج في جسم الكائن الحي – إنساني، حيواني، نباتي – من محض الصدفة والمصادفة، بل هي موجودة مذ لحظة وجوده الأولى، وبالتالي فهي جزء من النظام الحياتي ودورة الحياة للكائن الحي، كما في البروتينات ورغم تعقيدها الكيميائي والتخليقي، فهيه لم تتواجد من محض الصدفة والتطور .
بل ولا يمكن اعتبارها نتجت نتيجة الحاجة بعد أن كانت معدومة، بل وجدت لأنها تشكل أساسيات عمل جسم الكائن الحي بانتظام وكلٌ حسب هدفه الذي وجد من أجله .
فاليوم لا يمكن أن نقول إن جميع هذه المواد الموجودة في جسم الكائن الحي، هي نتيجة أنتخاب طبيعي، أو نتيجة تطور نوع من الأنواع، أو صدفة، وخصوصاً مع إمكانية تخليق الفيتامين صناعياً، ومعرفة مكوناته الأساسية، وذلك عن طريق التخليق الكيميائي أو الحيوي، فلو نقصت عناصر عملية التخليق مكون من مكوناتها لما أمكن إنتاج الفيتامين، وقد وجد إن عملية التخليق بالطريقة الحيوية أكثر إنتاجاً ونقاوة من الطريقة الكيميائية التي تسبب مخلفات أخرى، وهذا في حد ذاته يثير التساؤل، حول النظام المحكم الذي يعمل به الكائن الحي .

العلاقة بين المادة والطاقة : (The relationship between matter and energy)

في عام 1967 أكتشف تأثير أحد المركبات الكيميائية وهو ثاني أكسيد التيتانيوم بواسطة البروفيسور Fujishima وهو رئيس أكاديمية كانجاوا للعلوم والتكنولوجيا في اليابان، وهو عندما عرض الكترود من ثاني أكسيد التيتانيوم في محلول مائي لضوء قوي، لاحظ فوجيشيما خروج فقاعات من سطح الألكترود، ولا تخرج هذه الفقاعات عندما لا يكون هناك ضوء (Light)، ووجد بأن هذه الفقاعات تتكون من غاز الأوكسجين والهيدروجين، وبهذا أستنتج بأن الماء قد تحلل إلى أوكسجين وهيدروجين .
ماذا حدث، وكيف تفكك الماء إلى مكوناته ؟
ما حدث على السطح هو إن المادة الكيميائية لثاني أكسيد التيتانيوم هو إنها عانت تحفيزاً ضوئياً، وقد استخدمت هذه الطريقة في استخلاص الهيدروجين من الماء باستخدام ضوء الشمس للحصول على مصدر نظيف للطاقة .
إن هذه العملية وغيرها الكثير تثبت لنا وجود علاقة بين المادة والطاقة، وإن كلاً منهما يصير إلى الآخر .

إن الاعتقاد سابقاً بكون المادة شيء والطاقة شيء آخر، قد أنحسر لذات الاعتقاد، حيث إن تطور العلوم أثبت إن كلاً من المادة والطاقة سببان وإنهما صورتان لكمية فيزيائية واحدة، فالمادة يمكن أن تتحول إلى طاقة، والطاقة يمكن أن تتحول إلى طاقة، وإن ظهور المادة يؤدي إلى اختفاء شيء من الطاقة وبالعكس ... وقانون حفظ الطاقة يمكن وصفه :
( هو تحول أحداهما إلى الأخرى ومجموعهما الكلي في الكون ثابت ) .(9)
وعند دراسة الضوء أو الشعاع الكهرومغناطيسي (Eletromagnetic radiation)، باعتباره موجياً (Wave) أو جسيمياً (Corpuscular) فسيكون للضوء طبيعة مزدوجة (dualistic in nature) .
גּ-;- V = c ⁄-;-
حيث (V) تردد، و(c) سرعة الضوء في الفراغ وقيمتها (C = 3* 10^10 cm ⁄-;-s)، و (גּ-;-) الطول الموجي .
لذا فيمكن عد الضوء موجة متذبذبة (Oscillating)، ويمكن عده أيضاً سيلاً من حزم الطاقة أو جسيمات متحركة بسرعة عالية (C = 3* 10^10 cm ⁄-;-s)، وتدعى حزم الطاقة هذه بالفوتونات (photons) :
E = h V …….. (Planck s equation )
Planck s constant – h - = 6.63 * 10 ^ -34
فإذا أردنا أن نجد طاقة فوتون وليكن بتردد (3.0 * 10 ^ 15 s-1)، فنستطيع تطبيق معادلة بلانك :
E = (6.63 * 10 ^ -34 J.s).( 3.0 * 10 ^ 15 s-1)
E = 2.0 * 10 ^-18J
وهذا يعني إنه لا يوجد ضوء ما لم توجد طاقة منتجة للفوتون، وهذا بحد ذاته خطأ منطقي، وسينتفي قانون حفظ الطاقة (الطاقة لا تفنى ولا تستحدث من العدم) .
انعدام E ـــــــــــ< انعدام الضوء ـــــــــ< ظهور الظلام
وهل ذلك يعني إن الطاقة كانت معدومة، أم هي أزلية مع المادة، وقد يقال لولا تقدم الطاقة في الوجود لما تحقق وجود سيل من الفوتونات المنتجة للضوء .
قد يرى المتتبع للقوانين، إنها تتناقض في ما بينها، وفي تعاملها مع مكونات القانون على الرغم من أعطائها نتيجة فيها درجة احتمال الصحة عالية جداً، فحسب معادلة بلانك، توفر الطاقة يعني توفر قيمة الثابت والتردد، وبالإمكان حساب التردد منها، فأيٌ منهما سببٌ في وجود الآخر، هل إن الطاقة سببٌ في إيجاد الفوتون، أم وجود الفوتون سببٌ في إيجاد الطاقة، مع العلم إن كل منهما شيء يختلف عن الآخر، أو إن ظهورهما للوجود متعادل، يظهران سويتاً ويختفيان سويتاً .
فمثلاً حقق نيوتن نموذجه للكون الذي يعمل كالساعة، كان العنصر الرئيسي المفتاح في نظريته هو قانونه عن الجاذبية الكونية الذي نكتبه كالآتي :
F = GMm ⁄-;- r2
حيث F القوة بين جسمين، وM وm الكتلة لكلٍ منهما، وr المسافة بينهما، وG عدد كوني ثابت يعرف باسم ثابت الجاذبية .
وهكذا يمكنك بهذه المعارف حساب كيف أن كل قوى الجذب هذه تجعل الأرض تتحرك .(10)

ولنفرض إن الكواكب والأقمار كانت متوقفة عن الحركة، أي الآن جميع ما في الفضاء الكوني متوقف وساكن وبلا حركة، وذلك يعني لا وجود للكون بلا حركة، وزر التشغيل نيوتن هو الوحيد الذي يمتلكه، فإذا بدء نيوتن بتشغيل زر الحركة، ستبدأ أحداث رد الفعل لقوى الجاذبية، وبعد ثواني قليلة سيكون كل شيء في حركة، وهذا يعني إن جميع القوى تغيرت، (( وأن القوة F التي حسبناها في أثناء التوقف لم تعد هي القوة الفعلية المؤثرة على الأرض، وعلينا لعلاج ذلك أن نضغط على زر التوقف ثانية ونعيد حساب القوى ونعرف الاتجاهات الجديدة للحركة )) .(11)
فلو أوقفنا الكون لفترة من الوقت سنواجه عدة أمور :
a) فإذا كانت المادة أزلية وهي التي تتحكم بمقصورة قيادة الكون، كيف يمكن لها أن تتوقف عن حركتها، وخصوصاً وإن هذا الفرض ممكن، حسب القوانين الرياضية والفيزيائية، وإن توقفت عن الحركة هل هي بذلك النظام والقدرة في تحديد كل القوى التي تحرك هذا الكون وبانتظام فائق الدقة، ولتعيد كل من هذه القوى إلى مسارها الطبيعي .
b) ولو توقف الكون، فذلك يعني توقفت وتعطلت جميع قوانينه وأنظمته، وتوقفنا نحن وتوقفت جميع الموجودات وبشتى أنواعها، وذلك يعني وبحد ذاته نحن جزء من تلك الحركة والأنظمة والقوانين .

فنحن من المستحيل أن نكون خارج هذه المعادلة، لأننا جزء من الكون، ولكن من الذي يحقق فرضية توقف الكون، وخصوصاً ونحن نحتاج إلى فرضية أخرى، وهي أعادة الكون وموجوداته إلى الحركة وتلك الأنظمة وتلك القوانين .

تصور معي ذلك كله، توقف الكون ... إعادة تشغيل الكون، يجب أن يبقى النظام نفسه بين التوقف وبدء التشغيل .
ماذا يدل ذلك .
لو فرضنا وجود سيارة، وأنت في مقصورة القيادة وجالسٌ وراء عجلة القيادة، وعلى يمينك مفتاح التشغيل والتوقيف، أستوعب ذلك الموقف كاملاً .
فأنت عندما تبدأ بتشغيل السيارة، بعد توقفها من قبلك، ستبدأ مكوناتها بالحركة وبانتظام وبلا توقف وبلا مشكلة مادام المهندس مبدعاً، ولتكن أنت ذلك المهندس المبدع، فهل أنت تأثرت بسكون حركة السيارة، أي هل أنت كنت عطالياً عند توقفك لتشغيل السيارة، وهل كنت حركياً عند تشغيلك للسيارة، فأنت أكيد خارجٌ عن كل هذا، لأنك فوق تلك الحركة، وفوق ذلك السكون والتعطيل، أنت تشغل وتوقف، ولكنك خارجٌ عن صيرورة هذه العمليات الميكانيكية .
فكذلك الكون إن هذا النظام والترابط وجميع هذه القوى، وجميع هذه الميكانيكيات، لا بد لها من مهندس صممها، وهو الذي يسيرها ويحركها، ويستطيع أن يوقفها، ولا بد من صانعٍ يصنعها، وهذا الصانع ليس بالضرورة أن يحتاج إلى صانع، لعدة أسباب يأتي بيانها، وكون مبدأ العلية أو السبب والمسبب يعالج الظواهر التي كانت مرتبطة بنسبية الموجودات وتحولاتها من حالة إلى حالة، ومن هيئة إلى هيئة، ومن كيفٍ إلى كيف، ومن كمٍ إلى كم، أي من موجود نسبي إلى موجود نسبي أكثر كمالاً من الذي سبقه قبل الصيرورة، كأن يتحول غاز ثاني أكسيد الكاربون (CO2) من غاز مضر وعديم الفائدة، إلى غاز تستخدمه النباتات في عملية البناء الضوئي، وكأن يتحول الإنسان من سيء الأخلاق إلى إنسان أكثر خلقاً وأكثر حياءً، وهذا ليس كمالاً تاماً بل دائماً ما يصاحبه النقصان، بوجود من هو أكمل منه، وهذا السير هو سير نحو أن يكون الإنسان مطلقٌ في أخلاقه وفي صفاته الحسنة والنفسية، لذا فهو يتحول من نسبي الوجود إلى نسبي يريد أن يبلغ مطلق الوجود، ولكنه لن يستطيع لملازمة النقص له، ولكنه يبقى يسير بلا توقف .
ولكن المشكلة في هذا الأمر هو إن الإنسان هو الموجود الوحيد الذي يكون حركي يملك الوعي والإدراك والمعرفة بما حوله وبنفسه، لذا فهو الوحيد الذي يعيش الكمال، وإن جميع الموجودات التي تحيط بالإنسان نراها تعمل طائعة وبإخلاص للإنسان وللجنس البشري، وبلا ملل ولا كلل، فتراها وكأنها مسخرة تسخير كامل لهذا الموجود الذي يعي ويدرك ويعقل ويحس ويتألم .....، لماذا هذه الموجودات هي طائعة لهذا الموجود الإنساني دون غيره من الموجودات، ويبرز عند ذلك العنوان التالي .


مصادر البحث :

(7)المنجد في اللغة والأعلام : مادة (صَدَفَ) : ص419
(8)محاضرات في التكنولوجيا الحيوية (Biotechnology)، جامعة البصرة كلية العلوم، قسم الكيمياء .
(9)بداية التفكير الديني والبعد الكوني : سجاد الوزان : ص27 (لم ينشر) .
(10)لماذا العلم : جيمس تريفل، ترجمة شوقي جلال، عن عالم المعرفة، فبراير 2010 : ص234
(11)مصدر سابق .



#سجاد_الوزان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القدرة الكونية ( مرجعها بين وجود المطلق ونسبية الموجود ) The ...
- موت الثقافة وانهزام المثقف ( العراق أنموذجاً )
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- العقل العربي وتفكيك بنيته الفكرية (Arab mind and the dissoci ...
- نطالبكم بالنظر لما يجري في العراق والعالم العربي دمٌ ينزف، و ...
- العرب هوية جنسية : (Arabs sexual identity ) الأتهام وقبح الق ...
- الجريمة والعنف الاجتماعي (Crime and Social violence )
- الروح بين العالم العقلي ... العالم النفساني (Mental world… P ...
- الكون بين أزلية التفكير وإشكالية الوجود (niverse Between the ...
- الشباب بين مشكلة العقل وخطأ التفكير ( Young people between t ...
- النظرية العكسية ( Inverse Theory )
- التطرف الإسلامي ( Radicalism Islamic) أسبابه وعلله
- نظرية المعرفة عند العرب Epistemology when the Arabs
- الهوية العربية ...بين أزمة البحث عن الذات، والثقافات الدخيلة


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سجاد الوزان - القدرة الكونية ( الصدفة وعلاقة المادة بالطاقة) The capacity of cosmic ... (ج2)