|
أقوال عن الغاضب والمغضوب عليه بسبب عسر التبول ..!
جاسم المطير
الحوار المتمدن-العدد: 4354 - 2014 / 2 / 3 - 12:44
المحور:
كتابات ساخرة
مسامير جاسم المطير 2062 أقوال عن الغاضب والمغضوب عليه بسبب عسر التبول ..! • أقول أولاً لدولت السيد الرئيس نوري المالكي: ليس العدو الذي في المدى كاتباً ....... ان العدو الذي في الصف يبتسمُ • قيل للرئيس نوري المالكي ان الصحفي العراقي سرمد الطائي يكتب حروفه بعزم صريح غير مريح.. يدمّر بمقالاته وبطلعاته التلفزيونية كل شيء عبر (تنهداته الصحفية) جميعها التي تتدافع في أذني السيد الرئيس بصفيرٍ حادٍ كأنه رعدُ يكشف الدغل الشاسع في دواوين المنطقة الخضراء ورعاتها من الحشرات الكثيرة الزاحفة في شوارعها الجميلة ومكاتبها الفخمة..! شيء مؤسف أن سرمد الطائي لا يدري أن (الاستبداد) ما زال على قيد الوجود في الدولة العراقية الديمقراطية ..! • وقيل للصحفي العراقي سرمد الطائي أن (دولت) نوري كامل المالكي يشكو من كثرة التبول ، ليلا ، بسبب أرقه الطويل وكثرة تفكيره ، نهاراً ، في خطط حربه مع الإرهاب والإرهابيين وأصحابهم الداعشيين..! قيل له أيضاً أن المالكي توقظه (المقالات النقدية) اكثر من (التفجيرات الارهابية) فيكون مضطراً للذهاب إلى (التواليت) عشرات المرات في الليلة الواحدة ، فما كان من الصحفي الطائي غير تقديم النصح بمقالات متعددة وبضمير نقدي نقي تدعو رئيس الوزراء الى ضرورة استعمال (مبولة زجاجية) يمكن استخدامها في الفراش تغنيه عن القيام من الفراش الدافيء ، ليلاً ، للذهاب الى التواليت ومواجهة البرد القارص ..! . يقول بعض المستشارين أن الرئيس اخذ ، في البداية ، بالنصيحة لكن ما نفعته تلك المبولة .. وانها ما ساعدته على البقاء في فراشه لأنه صار مضطرا لنقل بول المبولة إلى التواليت فصار العبء مضاعفاً..! اصبح دولت الرئيس (غاضباً) على (المغضوب عليه) فأقام الدعوى القضائية في المحكمة مطالبا بحبس الصحفي الضال سرمد الطائي وتغريمه كل تكاليف البول الرئاسي لأن مقالاته ليست (حصيفة) وأراءه ليست (حاذقة) وأن اقتراحاته ليست(عاقلة).. !! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ • قيطان الكلام: • سبحان الله ما أحذقكم وأحصفكم وأعقلكم يا حكام بغداد وأنتم تبولون فيها وعليها ، ليلا ونهاراً..! ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ بصرة لاهاي في 2 – 2 – 2014
#جاسم_المطير (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الكوليسترول الانتخابي ..!
-
الزواج المثالي في القانون الجعفري..!
-
الذين يكافحون الفساد ما زالوا يضحكون ..!
-
هبهابة بأفخاذ ٍ عارية رقصت في بغداد بعد فيضان 1940 ..!!
-
صاحب الحكيم بين واقع الذكريات وآفاقها..
-
أهم اعترافات عبعوب أنه لا يغلط أبداً..!
-
المعارف الضمنية بين الانترنت والمطبوع الورقي..
-
مليوصة يا حسين الصافي ..!
-
الفساد يأتي من العروق يا صباح الساعدي ..!
-
مختلفون حول المشمش..!
-
لحكمةٍ لا يعرفها البغداديون : خلق الله نعيم عبعبوب ..!
-
المطر العراقي لا يحمل خيراً لأنه ينتهي بكارثة..!
-
الإسلام السياسي هو الحل ..!
-
البغدادية قناة سكسية ..!
-
سبوتنيك عراقي إلى أمريكا بلا امرأة ..!
-
إبراهيم الجعفري حامي هدف فريق التحالف الوطني ..!
-
قانون الطائفية هو فن الكذب على الله ..!
-
ما هو الفرق بين الخرفان الهولندية والنواب العراقيين ..!
-
فشل معرض بغداد الدولي أنه بلا رقص شرقي ..!
-
كيف تدير دولة وأنت لا تعرف كيف تدير أبنك..!
المزيد.....
-
فنان مصري يعلن فتح مزاد على -بالطو- حفل -Joy Awards- لصالح م
...
-
أزمة قانونية تهدد عرض فيلم السيرة الذاتية لمايكل جاكسون
-
بشعار -وما بينهما-.. بينالي الفنون الإسلامية بجدة يستكشف الإ
...
-
المؤرخ سامي مبيض.. سكة الترامواي وطريق الحداثة الدمشقي قبل ا
...
-
-6 أيام-.. نافذة جديدة على الرومانسية في السينما المصرية
-
-ذاكرة الأرض- معرض فني بالدوحة يوثق التراث الفلسطيني
-
جرائم النازية.. فشل أم سوء فهم لثقافة الذكرى في ألمانيا؟
-
من يستحق الجائزة؟ .. جميع ترشيحات الأوسكار 2025 لهذا العام و
...
-
نظرة على ترشيحات جوائز الأوسكار لـ 2025.. -Emilia Pérez- الأ
...
-
إيلاف تحتفي بإشادة عرفان نظام الدين... شهادة تقدير في حق عثم
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|