أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسخاق وليم ملاك - (جيلنا) VS(جيل أبائنا و أجدادنا )














المزيد.....

(جيلنا) VS(جيل أبائنا و أجدادنا )


أسخاق وليم ملاك

الحوار المتمدن-العدد: 4348 - 2014 / 1 / 28 - 08:42
المحور: المجتمع المدني
    


(جيلنا) VS(جيل أبائنا و أجدادنا )
مشكله صراع الأجيال اللى بين (جيلنا) و (جيل أبائنا و أجدادنا ) وقصدت أحط جيل أبويا مع جدى لأن الجيلين تقريبا نفس التفكير والرؤيه وده مش دايما بيبقى عيب أحيانا بيبقوا صح
جيل أبائنا و أجدادنا :أهم حاجه الأستقرار وراحه البال
جيلنا :تعب ساعه ولاكل ساعه نتعب بس نبنيها على نظيف
جيل أبائنا وأجدادنا : العيال تشتغل والمرتب يكفى لأخر الشهر ربنا يسترها معانا للمعاش ولغايه مانوصل للتربه
جيلنا : تحقيق أهداف الثوره والعداله الأنتقاليه والحد الأدنى للأجور وتطهير مؤسسات الدوله والتخلص من الفساد المتغلغل فى جذور الدوله ومؤسساتها
جيل أبائنا وأجدادنا : ثوره مين يابنى الثوره بالنسبه لينا أجازه من الشغل دى حصلت لما كان جدك لسه يخطب ستك
جيلنا : ثورتين فى أقل من 3 سنين واللى ماعملهاش ولاشارك فيها خطفها وكل مره بيخطفها
جيل أبائنا وأجدادنا : الفن بتاعكم ده فن فين أيام الست وعبدالوهاب وعبدالحليم والأطرش يابتوع أوكا و أورتيجا
جيلنا : ماهو أنتم اللى سمحتم بتسرب المجرى الطبيعى لأوكا وأورتيجا لما سبتم عدويه يغنى وبقى كل سوق الكاسيت عدويه ومايليه وبعدين لا ماتنسوش أحنا برضو عندنا فرق ال under ground ورامى عصام و فيروز كراويه و دينا الوديدى والجرافيتى ع الحيطان
جيل أبائنا وأجدادنا: هو ده فن ده فن مايع الست دى لكل العصور الست طلعت جيل النكسه والجيل المنصور
جيلنا : أيه الرخامه دى أحنا بنضيع الوقت فى الكلام ده والصراع الفاضى ده ما أنتم أهالينا و قدرنا والمكتوب علينا
جيل أبائنا وأجدادنا: ده صحيح و أنتم ولادنا وقدرنا بس أنتم برضو جيل بايظ فاشل ووديتم البلد فى داهيه وجبتولنا أمراض الدنيا والأخره وجيل مابيعجبوش العجب ولا الصيام فى كيهك ولا رجب جيل مايعلم بيه الا ربنا عيال أخر زمان الله يرحم أيام ماكنا عيال
جيلنا : أيه كنتم أكيد الجيل الأعظم اللى دايما أهله بيشكروا فيه صح ؟
جيل أبائنا وأجدادنا: لا صدقنى كانوا بيقولوا علينا نفس الكلام جيل بايظ ووجبتولنا أمراض الدنيا والأخره وجيل مابيعجبوش العجب ولا الصيام فى كيهك ولا رجب جيل مايعلم بيه الا ربنا عيال أخر زمان الله يرحم أيام ماكنا عيال
جيلنا : ..................الخ
جيل أبائنا وأجدادنا::.........................ألخ
وهو ده ياحضرات ملخص مايسمى صراع الأجيال اللى مشكلته الوحيده أن الحوار فيه حوار لامؤاخذه طرشان ماحدش سامع حد وكله بيرمى خيبته على الجيل التانى مع أن أى عيوب فى جيلنا أكيد سببها أن الجيل اللى سبقنا ماعلجهاش وكذلك أى عيب فى الجيل اللى سبقنا أحنا غلطانين أننا ماسعدنهوش أنه يتخطاها و ده بفضل التكنولوجيا اللى فى أيدينا
حل المشكله دى أن الجيلين يتقبلوا بعض زى ماهما بعيوبهم وبلاويهم و أفضالهم و أنجازاتهم ونستحمل بعض والكبير يساعد الصغير أنه يكبر والصغير يجى على نفسه ويحترم الكبير وكله يشيل بعضه ومش مع كل أزمه نقول دوله العواجيز ودوله النسانيس
بطلوا قرف البلد عاوزه اللى يبنيها مش اللى يولع فيها زى ما أنتم بتعملوا مع بعض






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أحلام مواطن مع بدايه رمضان
- رؤيه أبعد : وهل نجح حل العنف ؟


المزيد.....




- ندوة إيرانية تفضح ازدواجية معايير حقوق الإنسان الأميركية
- إثيوبيا تعلن اعتقال عشرات المشتبه بانتمائهم لتنظيم الدولة
- الأمم المتحدة: مقتل 875 فلسطينيا قرب مواقع المساعدات بغزة
- اعتقال رجل عصابات بارز في العراق
- ايران تدين حملة اعتقال المواطنين الإيرانيين المقيمين في أمري ...
- -الأونروا-: طفلا من كل 10 أطفال بغزة يخضعون للفحص يعاني من س ...
- الاحتلال يشن حملة اقتحامات واعتقالات واسعة بالضفة الغربية
- الاحتلال يستهدف خيام النازحين ومواقع توزيع المساعدات!
- قوات الأمن السورية متهمة بإعدام 21 مدنيًا درزيًا في السويداء ...
- شهداء بقصف إسرائيلي واسع على غزة يتركز على مناطق إيواء الناز ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أسخاق وليم ملاك - (جيلنا) VS(جيل أبائنا و أجدادنا )