أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عزيز باكوش - السمعي البصري والتربية أية علاقة ؟















المزيد.....

السمعي البصري والتربية أية علاقة ؟


عزيز باكوش
إعلامي من المغرب

(Bakouch Azziz)


الحوار المتمدن-العدد: 4348 - 2014 / 1 / 28 - 00:18
المحور: مقابلات و حوارات
    


زار فاس مؤخرا ، فاختلسنا بعضا من وقته واستدرجناه إلى أسئلة تلامس فضاءات السمعي البصري وتجاذباته ارتباطا بالقيم والاخلاق في المجتمع المغربي- النوادي السينمائية المدرسية والفيلم المغربي أملا في أن نتيح لقرائنا فرصة التعرف على أحد الاسماء الاصوات التجارب في مجال النقد السينمائي والشعر العربي في الاقتراب من خصائص تجربة الأديب المغربي مبارك حسني كأستاذ وفاعل ثقافي.
جرى الحوار على هامش ندوة وطنية ضمن فعاليات الدورة العاشرة للمهرجان الوطني للفيلم التربوي بفاس 12 الى 14 ماي المنصرم والمنظم بشراكة بين أكاديمية التعليم وجمعية فضاء الابداع للسينما والمسرح بفاس حيث تحدث بثقة ومحبة وشفافية عن الفيلم التربوي وعن علاقته بالسينما سواء من داخل تجربته الشخصية كناقد سينمائي وفني او من خلال استحضار بعض ملاحظاته كعضو لجنة تحكيم في الكثير من التظاهرات السينمائية
في حواره معنا يقدم الشاعر والاديب المغربي مبارك حسني ايضا بعض المعطيات حول السيرورة الفيلمية التربوية وقضايا ثقافية وفنية نتعرف عليها في هذا الحوار :
أعد الورقة : عزيزباكوش

بداية ، كيف نقرب علاقة السمعي البصري بالتربية عموما وبالسينما على نحو خاص ؟

بداية ، نعتقد أن رهان المجتمع المغربي على أن يصبح الفضاء السمعي البصري بكل أجناسه وتلويناته (سينما تلفزيون انترنيت..) رديفا ليس لإنتاج المعرفة فحسب ، وإنما تخصيب القيم وتحيينها ومعالجة مظاهر الانزياح الخلقية بمسوخها وتشوهاتها وفق ما يمليه الموقف الراهن من تحولات دافعة ، تحد لابد من كسبه . ثم أن إقامة علاقة جدلية وبراغماتية بين السمع بصري والمجتمع لا يستقيم إلا عبر قنوات تتقاسم وتتقاطع في المشترك الحضاري في شموليته مما يساعد على تحيين الذوق زيادة الاثر الجمالي إلى الحد الاقصى ، هنا تحديدا يتكشف الهدف من المطالبة بدمج الوسائل السمعية البصرية في المنظومة التعليمية باعتبارها عاملا أساسيا في الارتقاء والجودة ، ليس فقط تحسيس الشباب المتمدرس بمخاطر التدخين الكحول أو السكر، ولكن لمعالجة أمور كثيرة استفحلت في أوساط الشباب المغربي ، حتى نتمكن من المساهمة في رسم خارطة الذوق السليم والجمال الراقي وترسيم مدن القيم النبيلة بما يسمح كي تسمو وتتطور .ونعتقد أن السمعي البصري عموما طريقة ذكية وأسلوب تربوي ممتاز يندرج في إطار التثقيف بالنظير له نتائج ايجابية و عطي أكله على أرض الواقع بشكل ملموس في حال تبنيه باتزان وعقلانية .
أما بخصوص الشطر الثاني من السؤال ، فيمكن الاشارة إلى بأن العلاقة ما بين السينما والمدرسة على نحو خاص لم تتشكل كعلاقة ندية وعلاقة تبادل وتخصيب من الطرفين إلا قبل عقود قليلة، وهنا الإشارة متجهة للغرب أساسا. فهل يمكن إدخال عنصر ومجال "الفرجة" في حرم فضاء سمته العامة هي الجدية والمسؤولية وعدم الاهتمام بما قد يشط بالذهن خارج حقل التأمل الرصين والسؤال النقدي المتقد والتركيز اللازم برغبة التحصيل. نعتقد أن الجواب الآن بات معروفا. فقد تكفلت الصورة في جل أشكالها في تقريب العالمين، في خلق آليات توصيل المعرفة والتحصيل عبر السينما وعبر النادي خصوصا في الدول الغربية. لكن في بلدنا الأمر ما يزال لم يعرف طريقه إلى التحقق الفعلي بشكل مقبول وشامل.

قد يكون الامر كذلك ولكن هناك تراكمات على كل حال تستحق الالتفات ؟

طبعا لا نملك أرقاما ولا إحصاءات في هذا المجال. لكن تجربة المعاشرة والمخالطة في التدريس وفي التنشيط في النوادي السينمائية تمكننا، لحظيا، في إبراز خلل العلاقة ومستقبلها والقول بأن وجود النادي السينمائي أمر حاصل. لكن هذا لا يمنعنا من التطرق إلى الموضوع ومعاودة الحديث بشأنه كلما أتيحت الفرصة لذلك. والندوة الوطنية التي نحن بصددها فرصة رصينة وأساسية لذلك. سأحاول قراءة العلاقة التي يجملها عنوان الندوة المختار بعناية ذكية وملفتة للنقاش. قراءتها عبر كلمتي النادي والمدرسة وما يعنيانه عبر كلمتي السينمائي والحياة. مع تواجد خلفية محددة تتجلى أولا في وجود تاريخ قريب نسبيا معين لتجلي الفرجة العمومية بخصوص ما هو سينمائي، وثانيا في وجود تاريخ عريق عراقة حضور الإنسان القارئ العارف للمدرسة مرسخ لها كمجال للتربية و التكوين والمعرفة وإعادة إنتاج العالم (بشكل عام) حسب رؤى وأهداف جغرافيا معينة.

كيف تفسر تركيزك على كلمة الفرجة رغم ما في الكلمة من ملمح قد لا يشير إلى العمق أو الجدية المنشودة أو العمق المأمول؟

أولا ، لأن الفن السابع هو مجال للفرجة كما أشرنا بهدف الإمتاع في مدة زمنية محددة. ولا نقصد المتعة الخالصة بقدر ما يهمنا الإمتاع الممزوج والمتبوع بالإفادة. وهنا تحمل كلمة "الحياة المدرسية" كامل أهميتها ككلمة تهم عالما أوسع من الفصل ومن البرنامج الدراسي الجامد "نسبيا" ليشمل جوانب المعرفة الوجدانية والعاطفية تبعا لمحدد فني. فالمراد هو ربط الفرجة بالمدرسة بما يحقق للتلميذ المتعة والفائدة في ذات الوقت. أن يتفرج وأن يستفيد، وفي هذا الإطار يحضر النادي السينمائي بدوره الفعال كاملا.
تقصد الجانب الجوهري بالنادي السينمائي المدرسي ؟

طبعا ، ليس سطحيا وإنما كميدان لعرض الفيلم ومجال للنقاش والحديث حوله ومجال لمراكمة المعرفة حول السينما. التغير الوحيد هو انه مرتبط بمجال المدرسة كمنطلق وكفضاء مساهم. الفيلم هنا، وكما جاء في الورقة التي قدمتها خلال الندوة ، ليس الفيلم التربوي الذي موضوعه التربية أساسا، ولا الفيلم الديداكتيكي الذي يساهم في فهم الدروس. فهذه النوعية تحدثنا ونتحدث عنها باستمرار وهي الأساس في مجال اشتغالنا التدريسي. لا، ما أقصده هو الفيلم في معطاه العام، بنوعيه الحكائي والوثائقي. أي بكل بساطة الفيلم الذي يعرض في القاعة السينمائية. لذا تأخذ كلمة الفرجة كامل معناها. نعم، السينما كفرجة أولا، كطقس احتفالي يستوجب إعدادا قبليا زمنيا، وجدانيا ومعرفيا وجسديا حتى. الشيء الذي يحثنا على التفكير إلى جوانب العلاقة مدرسة/ سينما في إحدى الممارسات الأكثر حضارية والأكثر حداثة.

صحيح ولكن ثمة تحديات كبيرة يعرفها الجميع: إذ كيف يمكن ربط مؤسسة تعليمية بقاعة سينمائية؟

التحديات الكبيرة حقيقة هي أن أغلب القاعات السينمائية مغلق، والباقي لا يشجع على الارتياد. في حين تبدو تجربة النادي السينمائي المدرسي في المنظومة التربوية ما تزال متعثرة وتراوح مكانها رغم أن الفكرة وتطبيقها واقعيا قد انطلقت منذ أزيد من عشر سنوات.
كل هذا موجود وصعب تجاوزه. لكن الصعوبة لا يجب أن تمنعنا من خوض التجربة، فهذه الأخيرة لن تعدم من يعتنقها ويحاول تحقيقها.

كيف هل تعتمدون في كلامكم هذا على معطيات من واقع الحال ؟

بالطبع لعل ابرز هذه المعطيات أولا وجود حراك سينمائي مغربي (روائي ووثائقي) هام وزاخر لا تواكبه "الحياة المدرسية" إلا في حالات متفرقة. في حين يجب على المدرسة المغربية أن تواكب السينما المغربية, أن تعتمد الفيلم المغربي في البرمجة، خارج الدرس الواجب والمدى الزمني المدرسي. وذلك على غرار " دراسات المؤلفات". فالفيلم يمثل تمثلا رمزيا وإنتاجا إبداعيا لواقع مغربي يجب أن لا نحرم منه التلميذ المغربي. بشكل مؤطر ومفكر فيه قبلا بطبيعة الحال. عرض الفيلم المغربي مع كل الضمانات التربوية اللازمة إن صح التعبير. وهنا دور النادي السينمائي أساسي. لأن الهدف هو أن يستفيد التلميذ وأن لا يظل خارج حركية فنية تهمه كمغربي المستقبل...ثانيا: يجب أن يتم ذلك عبر القاعة، أكرر الأمر، لكي نزيل من ذهن التلميذ الانطباع أن الفيلم هو مجرد ديفدي أو أسطوانة يباع في قارعة الطريق بدراهم معدودة. وخاصة الفيلم المغربي (المدعم الخاضع لرقابة مالية وسيناريستية سابقة، المُوَاكب بإرادة سياسية). لنأخذ مثال شريط كازا نيكرا (نشرح للتلميذ أنه ليس مجرد انعكاس لحياة شارع شعبي في مدينة قاسية، يضحكه ويثيره ويداعب استيهاماته، بل نشرح بأنه هو أيضا تمثل بسلبياته التي يجب الحديث عنها، فهؤلاء الشخوص ليسوا مفارقين له ولنا، بل هم لم يجدوا التربة الخصبة والتأطير الجيد، والحس بالمسؤولية،والاعتراف بسمو التحصيل العلمي والمعرفة.. ومحاربة الظواهر الخداعة كالهجرة والتبزنيس,, يجب أن يعرف أن الفيلم ليس تكريسا بل تشريحا أمراض وعاهات..)

هل تعتقدون بعودة الدفء الى القاعات السينمائية وخلق جمهور سينمائي مستقبلا ؟

أعتقد أن القصد هو حمل التلميذ على اعتبار المشاهدة للفيلم داخل جو القاعة هو ما يمكنه من التمتع والإفادة (مرة أخرى) وهو ما يحصل خارج كل مؤثر وكل منغص وكل ما قد يشوش مثالية التلقي الخالص. لنتصور مشاهدة فيلم في مثل ظروف جيدة كهذه، مع التوفر على معرفة مسبقة بموضوعه وأهميته بشكل مشوق، كما مع وجود إمكانية النقاش والجدال حوله بعد انتهاء العرض. حتما سيكون ذلك أفضل وأجدى. وهذا هو أحد أدوار النادي السينمائي المدرسي حاليا. كما لا يخفي أن هذه العملية إن تعممت لاشك في أنها ستخلق لنا جمهورا سينمائيا مستقبليا في حالة تجدد القاعات وعودة الحياة إليها.
الآن نطرح سؤالا هاما: من أين لنا بتحقيق مشروع مماثل؟ وما آلياته، وفقراته، بل و كيفية تطبيقه؟
هنا لا خيار لنا سوى بالاقتداء بتجربة المدرسة الفرنسية، مع تأصيلها في البيئة التربوية والاجتماعية المغربية بما يميزها ولا يخترق تواثبها الحالية بالطبع. حسب برنامج أكاديميات فرنسية رائدة في المجال فقد تم التطبيق حسب عمليات ثلاث، ويمكن الإطلاع عليها بتوسع عبر الانترنت. وهي : المدرسة والسينما l’école et le cinéma ، الثانوية الإعدادية في قاعة السينماle collège au cinéma ، وتلاميذ الثانوية التأهيلية في قاعة السينماles lycéens au cinéma وهذه العمليات الثلاث المتدرجة حسب طبيعة المؤسسة وسن التلميذ تندرج في عملية أكبر في ما اصطلح عليه ب العمل على السينما داخل القسم le travail sur le cinéma en classe.وهذا مع المزاوجة لخطة من أجل الفنون والثقافة في المدرسة، وذلك كي يشاهد التلاميذ أفلاما حقيقية في القاعات. وهو يخص هدفا عاما أساسيا هو التربية على الصورة l’éducation à l’image.

بهذا المعنى تصبح السينما في صلب معركة التقليد والتحديث،؟

هذا الإلحاح طموحنا وبالصيغة الوطنية لسبب بسيط هو أن في جوهر الصراع يكمن اللحاق بالعصر ومواكبته في إحدى تجلياته الرمزية المباشرة. للإجابة عن سؤال كبير ما يزال يطرح في مجتمعنا حول السينما ، هل هي ترف أم ضرورة؟ وكي نجيب بالقطع بأنها ضرورة عبر حض النادي السينمائي المدرسي كي يجدد ممارسة المشاهدة داخل القاعات السينمائية.. أن نحمل التلاميذ على استعادتها بشكل رصين، متزن، محترم، فالقاعة مجال للدرس والمعرفة ومعانقة الحياة من خلال قنوات الفن والإبداع.. الحياة المدرسية جزء من الحياة العامة.. وبخصوصياتها تساهم في تحريك الفضاء العام ورفده بما هو صائب وتنقيته من شوائب السلبيات التي تراكمت كثيرا خلال العقدين الأخيرين. فعلى النادي السينمائي المدرسي أن يأخذ مكانه من أجل مجتمع يحترم الفن وبالتالي يحترم الحياة,, وفي هذا ما قد يمنح الوجه الحضاري للمستقبل..



#عزيز_باكوش (هاشتاغ)       Bakouch__Azziz#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - المسألة الاجتماعية والفاعل السياسي والنقابي والحقوقي -موضو ...
- فاس والكل في فاس 291
- فاس والكل في فاس 290
- فاس والكل في فاس 289
- راهن وآفاق الصحافة الإلكترونية بالمغرب محور ورشة تكوينية بفا ...
- الاتحاد الاشتراكي في سجون سويسرا
- فاس العاصمة العلمية للمملكة من الحضارة والتمدن إلى السفالة و ...
- فاس والكل في فاس 287
- فاس والكل في فاس 288
- توفيق الوطني يعرض أعماله بمكناس ضمن فعايات المهرجان الثاني ل ...
- فاس والكل في فاس 286
- فاس والكل في فاس 285
- فاس والكل في فاس 284
- فاس والكل في فاس 283
- المستشار البرلماني عبد الرحيم الرماح يسائل الحكومة حول قضايا ...
- فاس والكل في فاس 282
- كاميرات المراقبة الأمنية بفاس - المغرب - وسؤال الجدوى والنجا ...
- مرضى القصور الكلوي ببولمان بين محنة المرض ولعنة الانتظار.
- فاس مافيا حديد قنوات الصرف مشاريع وهمية كأحلام تتبخر .. كامي ...
- العرس التازي انهيار تشبث بالعادات الأصيلة


المزيد.....




- -الأغنية شقّت قميصي-.. تفاعل حول حادث في ملابس كاتي بيري أثن ...
- شاهد كيف بدت بحيرة سياحية في المكسيك بعد موجة جفاف شديدة
- آخر تطورات العمليات في غزة.. الجيش الإسرائيلي وصحفي CNN يكشف ...
- مصرع 5 مهاجرين أثناء محاولتهم عبور القناة من فرنسا إلى بريطا ...
- هذا نفاق.. الصين ترد على الانتقادات الأمريكية بشأن العلاقات ...
- باستخدام المسيرات.. إصابة 9 أوكرانيين بهجوم روسي على مدينة أ ...
- توقيف مساعد لنائب من -حزب البديل- بشبهة التجسس للصين
- ميدفيدتشوك: أوكرانيا تخضع لحكم فئة من المهووسين الجشعين وذوي ...
- زاخاروفا: لم يحصلوا حتى على الخرز..عصابة كييف لا تمثل أوكران ...
- توقيف مساعد نائب ألماني في البرلمان الأوروبي بشبهة -التجسس ل ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عزيز باكوش - السمعي البصري والتربية أية علاقة ؟