أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد مهاجر - الهدف وحجر العثرة















المزيد.....

الهدف وحجر العثرة


محمد مهاجر

الحوار المتمدن-العدد: 4342 - 2014 / 1 / 22 - 21:43
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



الناس يرغبون فى ان تتحقق احلامهم, لكن تحقيق الامنيات يتطلب التخطيط الجيد للهدف الذى نسعى اليه. والتخطيط بدون عمل يظل حبرا على ورق, وبلا نتيجة ملموسة. اهم شئ هو ان يفرق المرء بين ما يضمره المرء فى سريرته من عزم على فعل الخير, اى الرغبات الفطيرة فى اللاوعى, والاهداف المخطط لها بوعى ومعرفة وخبرة جيدة. الحلم هو شئ مشروع وهو يشكل بداية للعمل الجيد. لذلك فاتباع الطريقة العلمية لكتابة وانجاز الاعمال شئ لابد منه. قد نقوم بتقسيم العمل الى مراحل مرتبطة مع بعض. ولا يفترض ان يكون اكتمال العمل فى مرحلة ما شرطا لبدء العمل فى المرحلة التلا تليها, فبعض الاعمال تنجز بالتزامن. والهدف يشبه رحلة النيل, تسير من المنبع الى المصب, لتكتمل رحلة ثم تبدا رحلة اخرى. وهذا المقال يتطرق الى بعض معوقات تحقيق الاهداف


رحلة النيل ظلت منذ الاف السنين تنطلق على الدوام من الجنوب الى الشمال, وبلا انقطاع. وهو يجرى ويبذل عطاءة بسخاء وبلا كلل او ملل او تراجع, ذلك لانه يعرف رسالته ويعيها جيدا. هو يسعى الى تقديم الخير الى الناس لكى يعينهم على الحصول على اساسيات الحياة. وهو ينهى رحلة لتبدا واحدة اخرى من جديد: من المنبع الى المصب, بلا كلل او تراجع, مهما تغيرت الظروف. وبالطبع فان الخطوات تتباين من رحلة الى اخرى, لان النيل يراجع خططه وبرامجه باستمرار وفقا لتغيير الظروف والتحديات. لذلك تاتى كل رحلة بلون وطعم ونكهة مختلفة, لكن الهدف يظل نفس الهدف. وبلا شك فان رحلة النيل شاقة, فهو يصادف مقاومة من السدود والشلالات والاعشاب والاشجار ومن الذين يحاولون تغيير مساره وغير ذلك. ومع ذلك فهو يمضى فى رحلته بلا تراجع. وهو يكافح ويهزم من يقف فى طريقه, ويتعاون مع المتعاونين ويقدم تنازلات احيانا ويحصل كذلك على مكاسب تعوضه عما تنازل عنه. لكنه يمضى فى رحلته المرسومة بلا تراجع. هو يعرف بان وصوله الى المصب يعنى ان عليه ان يفتح صفحة جديدة ويبدأ مرحلة اخرى من العمل الرفيع. وفى الدلتا يمنح النيل نفسه قسطا من الراحة وحافزا ينفخ فيه روحا جديدة. وقد يجلس على مقهى فى شمال الوادى مستريحا على كرسى وثير وهو مغمض العينين يحلم. وعندما يصحى سيجمع عتاده وزاده لكى يبدا الرحلة من جديد: من المنبع الى المصب.

والانسان كذلك يتوجب عليه ان يعرف اين المنبع واين المصب وكم تستغرق الرحلة وماهى الموارد المطلوبة ومن هم رفقاء الرحلة. كذلك هو يعرف مقدما ماهو الحافز وكيف يكون شعوره عندما يناله او ينال ماهو دونه. كذلك عليه ان يفكر فى رفاق الرحلة ويعيش معهم احلامهم ويعرف التحديات التى تواجههم. والحلم مشروع, وهو ليس تهويما فى خيالات اللاوعى, لكن تحقيقه فى ارض الواقع يتطلب السعى الجاد حتى نحصد النتائج المرتجاة. تحقيق الهدف يبدأ بالتخطيط الجيد, وكتابة المشاريع الناجحة. والتجارب الناجحة كثيرة وهى متحققة فى ارض الواقع, لذلك فليس المطلوب اعادة اكتشاف العجلة. وما على المرء الا ان يتبنى تجربة ناجحة ويعدل فيها ويطورها وفق ظروفه وظروف بيئته. والانسان يكون واقعيا حينما يكتب مشروع معين, لان اى مشروع يكون مرتبطا بزمن محدد وبيئة محددة وثقافة محددة, مثل رحلة النيل التى تبدأ بالفيضان من الجنوب الى الشمال. كذلك يعمل الانسان ويتعاون مع الاخرين فى مشروع واقعى محكوم بظروف بيئته. ومع ان العمل جماعى فان نتيجته تمثل انجازا فرديا كذلك. وعلى المرء ان يتحمل تبعات هذا الانجاز, لو كانت تافهة او عظيمة, اعتبرها فشلا او نجاحا. اذا كانت الهدف جماعيا او فرديا فان هنالك عدة اسباب قد تساهم كلها او بعضها فى اعاقة التقدم فيه منها

- عدم وضوح معالم المشروع المراد تنفيذه, فقد يكون فهم الهدف ضبابيا من قبل فرد او من قبل الفريق كله
- الاعتقاد السلبى, ويشمل الافكار والمواقف والوساوس والرؤى التى تثبط الهمم وتجعل الشخص يحيد عما ازمع عليه
- الوهم, فان بعض الناس يخدعون انفسهم بالجرى وراء الاوهام واحلام اليقظة
- عدم التدقيق فى المصادر, والمصادر تشمل الناس والزمن والمعارف والخبرات, هذه يجب ان تقييم بطريقة علمية وتوضع فى الحسبان
- الفشل فى استقراء الظروف المستجدة, ذلك لان ظروف ممانعة قد تطرأ, او تتغير الطبيعة او تتغير مواقف الناس


كيف نواجه التحديات


عندما ننتقل من الحلم الى الواقع, نجد اننا مجبرين على نخطط بطريقة علمية. والتخطيط العلمى يتطلب دراسة كل جزئية من العمل المزمع تنفيذه. ما نحلم به هو شئ مثالى ومتجاوز للطبيعة. وما نكتبه على الورق هو ايضا مثالى لكنه يخضع للتقييم العلمى. فاذا ازمع المرء ان ينفذ مشروع تكون ارباحه 100 دولار فانه يحصل عليها واذا رفع السقف الى مليون دولار فانه قد يحصل عليها او على مبلغ 100 الف دولار. وكلما كبر الحلم كلما كبر الدافع لتحقيقه. وعندما ينتهى العمل فان البعض يقول اننا حققنا بعض التقدم والبعض يقول اننا لم نتحرك قيد انملة. وبين هذا وذاك نجد من يقيم الشئ تقييما علميا جيدا. والعادة اننا نرى الاشياء باعيننا او نلمسها او نسمع اصواتها, اى نحس بها. وكل فرد له احساسه ويميل الى التعبير عن ذلك الاحساس بطريقته الخاصة. لذلك نتساءل بين الحين والاخر عن مدى وضوح عباراتنا ورؤيتنا للاشياء. التجارب تخزن فى الدماغ على شكل رموز وصور. وتجارب الحياة الكثيرة تعلمنا بلا شك ان نتفكر فيها وان نأخذ الدروس والعبر. وكلما وطن الانسان نفسه على اعمال الفكر والتدبر, كلما اصبح عقله اكثر ثراء وتميزا وقدرة على استقراء المستقبل والتحسب له. والتجربة الفردية هى شئ مميز جدا بالنسبة لاى انسان, وهى تعطيه حرية التعبير عنها وتعديلها باستمرار فتصبح موجودة دوما فى ذهنه.

الذكريات هى مصادر مهمة للمرء. فاذا توقفنا فى ذكرى معينة, نستطيع ان نأخذ منها الكثير من الدروس والعبر. حتى اذا وقع الحدث فى ظرف ثوان معدودة فانه يفيدنا بلا شك. ولا يهم اذا استعدنا المشهد كله او صورة منه طالما انه يساعد فى توضيح رؤيتنا للاشياء. وان وصف الصورة المبهجة يتطلب معرفة تفاصيلها الكثيرة حتى نحكم عليها بانها مبهجة. كذلك الحال فى وصف الصورة او الحدث المحزن. الصورة المخزنة فى العقل لاتماثل الحقيقة, لان المعلومة يحدث لها بعض الحذف او التعديل او التشويه اثناء المعالجة. ووصف الصورة يتطلب معرفة ابعادها وتحديد الوانها ومعرفة تفاصيل تلك الالوان وتناسقها والاضاءة, كذلك وصف اطار الصورة وزاوية الرؤية وموقع الصورة. وبالبطبع لا فائدة يجنيها الانسان اذا امعن فى التركيز والتوضيح للصورة التى تجلب له الحزن, لان مثل هذا العمل لا يساهم الا فى زيادة الاحزان. والعكس هو المفيد حيث نكتفى برسم صورة تقريبية فقيرة الالوان ومبهمة وبعيدة عنا تمثل جانب الحزن. ونفس طريقة التفكير نتبعها فى وصف المشاهد, اذا كانت مؤلمة او مفرحة. والفرق هو ان المشاهد تكون اكثر غنى واكثر تعقيدا, فهى تشتمل على الاصوات والموسيقى والاحاسيس الاخرى مثل الملمس والدفء. واتباع هذا النوع من التفكر يزود المرء باداة تعينه على استيضاح افكاره, وتوضيح الوصف الذى كان يعتقد انه دقيقا. فقد يقول الانسان اننى سوف اشعر بشعور معين اذا تمكنت من تحقيق هدفى. لكن الواقع قد ياتى بما لا تشتهى الانفس. لذلك فاعمال الفكر والتدقيق يساعد فى اعادة صياغة الوصف قبل الاقدام على اى خطوة عملية. وهنا نستخدم تفاصيل الصور, او الشكليات الثانوية, حتى نحصل على يقين حول الشعور المحدد. والتقييم الناتج من التفكر العميق سينتج عنه فهم جديد ثرى. ماذا يحدث اذا قال احدنا بانه يحمل هموم الدنيا كلها على كتفه؟ طبعا سيتغير شعوره اذا تخيل نفسه وهو يضع ذلك الحمل على الارض, او يكتفى فقط بحمل قطعة صغيرة.

الدافع لانجاز عمل معين يعززه الاعتقاد الايجابى والايمان بالفكرة. واذا كان الاعتقاد راسخا فان الانسان يكون مندفعا بهمة عالية للانجاز واذا حدث العكس فان المرء تثبط همته. ولا يشترط ان يكون الاعتقاد متفقا عليه من الجميع او يكون حقيقة علمية مثبتة, لانه شأن ذاتى. فعقيدة الفرد هى ما يقتنع بتمام صحته, اتفق الناس معه ام لا. اما المبدأ فهو يقين او قانون عام صالح لكل زمان ومكان. والاعتقاد الذى يقلل من حفز الانسان نحو تحقيق هدفه, يجب تبديله باخر يشحذ الهمة ويدفع بقوة نحو الانجاز. والقاعدة فى ترسيخ القناعات هى ان نبحث عن الادلة الكافية التى تدعم القناعة. والعكس تماما يحدث عندما نريد ان نطرد القناعة المثبطة.

تحدث اشياء فى الحياة توجه انتباهنا نحو حدث معين او فكرة معينة. مثلا جرس المدرسة يذكر بطابور الصباح فى المدرسة, و رائحة الشواء تذكر بالاكل, و العلم والاناشيد تذكرنا بالاحداث الوطنية المهمة. كل هذه الصور هى روابط ذهنية, وهى مهمة جدا لاستدعاء صورة مخزنة فى الدماغ. بالطبع يمكن تغيير الافكار باستخدام المنطق, اما اذا كانت الافكار مرتبطة بعاطفة قوية جدا, فان ذلك يجعل تغييرها صعبا, لذا فالافضل للانسان ان يلجأ لتقنيات اخرى. فى الحياة العادية الانسان, لو اخرج شخص ما صورتين وتحير فى ايهما اصلح ان يوضع فى الواجهة, فانه يقارن بينهما حتى يصل الى قناعة. وقد يلجأ الى تعديل واصلاح افضلهما, فيعدل الالوان والاضاءة والتكبير حتى يطمئن قلبه. واذا وصل لهذه النقطة فانه لا يهتم بالصورة القبيحة كثيرا, وقد يرفعها ويضعها الى جانب الصورة الاولى لكى تترسخ قناعته بالاختيار. وقد يرمى بالصورة القبيحة فى سلة المهملات او يضعها فى موضع مهمل فى المخزن. وبالطبع سينسى تفاصيلها بعد حين, خاصة اذا تعود على ادامة النظر الى الصورة الجميلة المعلقة فى الواجهة. ولا شئ يمنعه من ان يفكر ان الصورة القبيحة هى صورة بالابيض والاسود ومبهمة التفاصيل ومشوهة. بالنسبة للصور الذهنية المخزنة فى الدماغ فان معالجتها تحدث بسرعة كبيرة. عادة الافكار تمر سريعا جدا والكلمات ابطا منها اما الافعال فانها تحدث فى الزمن الحقيقى. مثلا شخص ما قد يتحدث لمدة دقيقة ليحكى مشهدا حدث فى عشرة دقائق. واذا اردنا ان نقارن بين صورتين فى الذهن فان ذلك يتطلب استحضار الصورتين معا. بعد ذلك نقلد الواقع كما فى المثال السابق. والفرق بين الحالتين هو ان تبديل الصورة الذهنية يحدث سريعا جدا. وبالرغم من الصعوبة فاننا نتمكن من استحضار الصورة الذهنية التى تحتوى على تفاصيل غنية, وقد نستخدم الروابط الذهنية والشكليات الثانوية لتثبيت الصورة وتوضيح معالمها. مثل هذا النوع من التمارين الذهنية يؤتى ثماره بالتكرار مع التجاوب الحسى. وهو تدريب يساعد فى تغيير القناعة المحبطة واستبدالها باخرى تثير الحماس.


اهم عامل لنجاح اى عمل هو تعاون الناس ودعمهم له. وقد تكون تقاعس بعض افراد الفريق ناتجا عن عدم القناعة او لتضارب المصالح او لسبب اخر. ولكى يتعاون الناس يجب ان يعملوا فى جو يسوده التعاون والتألف والمودة. والانسان يرتاح للذى يألفه ويرتاح له ويحس بانه صنوه ويرضى عنه ويحترمه. كذلك فان المرء ينفر ممن هو عكس ذلك او ممن يسعى الى تعكير اجواء العمل او تهديد السكينة ونسف الثقة. لذلك ينفر الناس من انواع العمل التى ترتبط بالنقد الهدام وتوجيه الاوامر الكثيرة والمراقبة المستمرة. وافضل طريقة للتألف هى ان يراك الناس تسلك مثل ما يسلكون وتؤمن بما يؤمنون به, اى ان يكون مبدأك هو البيان بالعمل. ولا غرو ان وجدنا ان الشخص الذى يحاول الاندماج فى جماعة ما, يسعى فى البداية الى تقليد طرقهم فى الاكل وطريقة الكلام والاشارات والايماءات والعبارات الشائعة عندهم وغير ذلك. كذلك يسعى الى التأكيد على ايمانه بالمبادئ والقيم المشتركة بينهم. هذا التاكيد يقرب الناس الى بعضهم البعض. والعكس صحيح حينما تتعرف الى انسان للتو وتسعى الى مناقشة الافكار والمعتقدات المثيرة للجدل او تاتى بما يعكر مزاجه. واذا توثقت الروابط فان الناس يصبحون منفتحين نحو بعضهم البعض ويتقبلون النقد والجدل حول الموضوعات الحساسة. واذا تألفت القلوب فان الامور تسهل ويكون العمل المشترك متعة. المودة والالفة تحدث بصورة سلسة ولا ينفع معها التصنع والادعاء. والناس اذكياء ويعرفون من هو المدعى ومن هو المنافق والمزايد. واذا زاد الشئ عن حده انقلب الى ضده. واذا اندمج الشخص فى مجموعة معينة فانه يسهل عليه توصيل افكاره اليهم.

مراجعة الاهداف تكون بصورة مستمرة, وهى تشمل كل مراجعة كل مجالات الحياة مثل المجال المادى والنشاط العقلى, بما فى ذلك مطالب المعيشة والامن وادارة الموارد واكتساب المعرفة. وتشمل المراجعة كذلك الجانب العاطفى والاجتماعى مثل الحب والعلاقات الاسرية والاجتماعية والتوازن العاطفى. اضافة الى ذلك فالمرء يحتاج الى سمو الروح واكتفاءها, فيحتاج الى التضامن والرحمة والتصدق والتعاضد والتضحية والبحث عن معانى الاشياء وترك الاثر الحسن. والانسان يراجع كل هذا الاشياء باستمرار ويربط كل هذا بالايمان الكبير والرابطة الابدية.

وعلى الذى يتصدى الى قيادة فريق عمل ان يكون مفكرا ومثقفا وصبورا ومثابرا وطموحا. كذلك عليه ان يكون مزودا بادوات تسمح له بتحليل شخصيات الناس واتجاهاتهم الفكرية والعاطفية وطبائعهم وامزجتهم. وان من سمات القائد استخدام الحدس والفراسة لدراسة سلوك الناس وطرق تفكيرهم



#محمد_مهاجر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول التعدد الثقافى فى السودان


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - محمد مهاجر - الهدف وحجر العثرة