أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسماعيل جاسم - تراجيديا المنتقم بفضاء المثقف















المزيد.....

تراجيديا المنتقم بفضاء المثقف


اسماعيل جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4340 - 2014 / 1 / 20 - 01:13
المحور: الادب والفن
    


تراجيديا المنتقم بغطاء المثقف اسماعيل جاسم
لفت انتباهي ان كتابة الموضوع يجب ان تكون بهذا العنوان لما له من صلة مباشرة ووثيقة وكونه لا يخرج من اطار الثقافة وما تصنع من تراجيديا "وكما يقال الكتاب يُعرف من عنوانهِ، وعقلُ الكتاب من عقلِ مؤلفه ، ليس كتاب وانما عبارة عن موضوع يكشف تآمر والتفاف مبرمج ومدروس ولم يكن تلقائيا في لحظات غياب المكاشفة والصراحة وغياب التأني وسرعة الغضب والانهيار المفاجيء في جميع العلاقات ومفاصلها ، من هذا المنظورانطلقتُ في الحقيقة الى قلب الموضوع بخصائص تفوق مفهوم التصور الانساني بحيث لا حد يحد الاحتمال ، هنا الاحتمالات واردة ومجردة من التصور والخيال ذات الافاق المستمدة وقائعها من اللامعقول فبمقدور الخيال الوصول الى نتائج خالية ربما من الحقائق ولكن بعض الحقائق ناتجة من تصورات خيالية ولكن فيما بعد قد تكوّن حقيقة واضحة المعالم ، المهم هنا لا اريد ان انجر بالاسهاب فتكون الصورة مشوهة ، اردت ان يكون الفاعل مفعول والعكس صحيح ، لأن الضحية غالبا هي المنتصرة في المشهد الاخير ولكن بعد فوات الاوان ،ومن القول ما صُرحَ هوصناعة الشخوص ذات الطابع الساذج تماما والمهتم بكيفية قضاء يومه أي يحوله الكاتب الى حيوان اليف ، همه علفه ، فكاتب المسرحية كان يدعي بالجنون والانفصام بالشخصية لمدة ثلاثين عاما وهذه الشخصية ترسخت عند من كان يدعي عليه والقريب اليه لطيبة او لبساطته واستمرت معه مدة أكثر من ثلاثة عقود ، واخيرا انعكست اعماله على شخوص المسرحية وتصرفاتهم حتى توهم الاخرون بأنهم ، عبارة عن حيوانات على شكل كائن انساني فالمسرحية وبشكل تلقائي انقلبت على النمط الشكسبيري تتكشف الحقائق اخيرا المهم جمهور المشاهدين ومن خلال مشاهدة فصول المسرحية بمسرح كبير يشبه بناءه الاوبرا. الجمهور يعرف الفاعل الحقيقي ومن هنا اتذكراحدى المسرحيات التي قرأتها "السيدة المجنونة" حينما اقترب العمر نهايته بزوجها اراد زوجها اختبار ذكاء زوجته هل هي مصابة فعلا بالجنون ليمنحها ما كان يملك ، تظاهرت بحبها الكبير ومرافقتها له ، ظل الزوج مترددا بين أن يمنحها ثقته ، اخيرا عرفت بأن زوجها كان مترددا ، ذهبت الى أحتضان أبنها الذي يميل الى امه ميلا واضحا فأفصحت له بأن أباك لديه الرغبة في اشراكك بما يملك ، فأحتضنت الزوجة والابن الاب وصارت تميل له ميلا شديدا كان للرجل الكبير اخا اصغر منه يعمل معه في تجارته وكان في جميع اعماله له الاطلاع بجميع ما يجري ،وطيلة عمل اخيه تترقب وتفكر كيفية التخلص من اخيه ليتسنى لهما فيما بعد العمل بحرية والتصرف بما ربحه الاب من تجارة مفاجئة لم تخطر بذي بال أحد ليخلو لهما الجو ، صنعت ، السيدة المجنونة " مكيدة عن طريق ابنها فزجته في افتعال شجار وخلاف لم يكن بالحسبان ابدا ، ان تمرد السيدة على ثوابت العقل والعرف لا يتم الا من أن تكون السيدة في وضع سيكولوجي لا يحسد عليه وربما اتت هذه الحالات لجذور جينية وفي هذه الحالة قد لاتلام اذا ثبت ذلك من هنا بدأت نقطة الشروع ، ثم لحقه اتهام اخر من ابيه وامه وتظاهر الجميع بعدم رغبتهم ببقاء اخيه في العمل ،فأزدرت رؤيا العيون وتوشحت بوشاح البغض والحزن وكأنما امرا وقع عليهم جميعا . هل هو تلميح ام تصريح بكنه المكنون وبؤس النوايا غالبا ما تخرج من دائرة الصدام المباشر لها من يعوضها كالعادة . ذات مرة اعترى اخيه شعور لم يكن غامضا بالمرة فمن غير العادة وجد وجوها غاضبة لاتصرح بحقيقتها لماذا هي غاضبة ولكن في قلب الضيف يقرأه المعزب فعزب اللسان عن الكلام واختفت نهائيا الصراحة في القول والفعل ثمة بقي لا شيء مقدس بين الاخوين والمبادرة الاولى من الاخ الاكبر الذي اخذه الانقياد بلا خجل ولا تردد في حين كان متمسكا بجميع اواصر الاخوة وعلاقاتها الاسرية وهو ضرب من ضروب الانتهاك وتعبير عن خنق حرية الدفاع ، دفاع انسان عن نفسه ، شكوك مفتعلة وزبعة فارغة ، هنا فقدت المباديء وتاهت بأروقة التسلط والانحراف عن جادت الصواب وركنت الاخلاق التي حملت دهورا وعصور وتراجع الموقف وانزلت العقوبة بأقصى درجاتها ، بات الوجع مؤلما والذهاب بعيدا ورفعت الاحترامات وبدأت الكتابات . فالالفاظ المجترحة واردة وحرارة الدماء بالغليان لأن حدوث الواقعة غير قابل ولكن قد حدث ولا مناص ولابد من الاقرار بما كان وسيكون الاسوء منه ، وهنا العود على بدء ، بعد ذلك حركت اولئك الحيوانات على هيئة انسان مستغلة بساطتهم وسذاجتهم وعوزهم ففرضت عليهم متابعة اخيه على ادق الحسابات والتحركات ، فأحدثت دربكة بالرغم من عدم تواجد الجميع ، كانوا وقتذاك في لندن ومقر العمل في بغداد فتضاربت الانباء بين ناقل خبر كاذب وبين مؤل او مورد له وبين متصنع الاخلاص لهم ، اراد الاب العجوز التخلص من جميع الضوضاء والازعاجات التي لحقته هناك ، أمر أحد حجابه وكتابه بتجريد جميع صلاحيات اخيه وجرد ما كان بذمته وهي اسهل طريقة بأعتباره احدى نفايات لا جدوى بها وهو سلوك لاقل لا مدح فيه ، الاخ الصغير هو كذلك التبست عليه الاقوال والاحاديث ، استسلم للامر الواقع وجُرد عليه ما كان موجودا في الخزانة ، وخرج من العمل خالي الوفاض ، امتلأت في صدره ومخيلته الكثير من الافكار واسترجع ذاكرته الى الوراء وادار عقارب ساعته لمدة عشرة أعوام خلت وقارن بين الاعوام التي انصرمت وبين العام العاشر أو الاشهر الاخير التي بدت ملامح التغيير واضحة على المشهد ، بقى المخلى سبيله تتوارد عليه الافكار والتأملات والمراجعات وقام بمقارنة ماكان وما حدث ، ليت الامور انتهت عند نقطة النهاية بل اعقبتها الاتهامات لا ترتقي الى مستوى الثقافة وفضاءاتها الجميلة ولا ترتقي الى المدنية والحضارية وحتى الاخلاقية والعشائرية وهذا دليل على شدة الانتقام وعمق الجنون المتجذر في صلب هذه السيدة المجنونة بل تعدى ذلك الى التجاوز بالشرف والعائلة والسمعة بأفتعال احداث وغيوم غير ممطرة لكنها ضبابية حالت دون رؤية الحقيقة ومايكتنفها ، هذه التجاوزات التي حدثت واحدة منها عملية القرصنة على حساب اخيه والاطلاع على ماكان مكتوبا وهذه جرت بأجواء بل بفضاء ثقافي يشهد له الجميع بالرصانة والاحترام ولكن اصابع السيدة المجنونة تحركت بالبحث عن كل شاردة وواردة ، وبعد مناوشات واشتداد الصراع تدخل بعض الاصدقاء لحل الخلاف بالطرق المقبولة تقريبا ، من احدى اتهامات الرجل االكبير وهي قد تكون احدى الوسائل الملتوية التي تدل على خديعة الاطاحة المخجلة امام الحاضرين بروزه لرسالة ورقية عن طريق ايميله يذكر فيها ، انك يقصد بها اخيه المتهم سحبتَ من حسابي ومن دون علمي مبلغا مقداره عشرة الاف دولار هذا اول الافتراءات، طالبه ببروز كشف المصرف من الساحب والتأريخ ، رد سوف أتي بها فيما بعد ، والاتهام الاخر اشد كذبة وافتراء وهو يخاطب اخيه امام المجتمعين ، انك تلاعبت بالمبالغ وكنت غير حريص عليها بحيث بلغت قيمة الصفقة التجارية اكثر من سبعمائة مليون دينار بينما المتفق عليه مع التاجر خمسمائة مليون دينار عراقي ، اجابه قدم وصولاتك مع الوصولات الموجودة لدينا ونعمل مطابقة ، اما انت تستمع لأقوال الذين لايعلمون حتى كتابة اسماءهم ولا يعرفون معنى الحسابات ، بعد ذلك اخرج الرجل الكبير من بين اوراق دفتره ورقة فيسبوك مسحوبة من حساب اخيه وهو دليل على سوء النوايا المبيتة وتحرك الاشخاص الذين هم على هيئة انسان ولكن بقلب وعقل حيوان تماما بالسحب والقرصنة مكتوب فيها عليه كلمات غير لائقة فأجابه اخوه ومن قال لك هذه لي ؟ فالذي تقرصن بأستطاعته أن يزور ويكتب مايشاء ؟ وقوله الاعتداء على جميع الحسابات والمصروفات وغيرها ، كانت لدى أخ زوج السيدة المجنونة وكالات مطلقة بالبنايات والاموال والسيارات وله الحق بالسحب والايداع ومن دون علم اخيه الكبير ، لكن لو كانت هناك نوايا سيئة كان بالامكان التلاعب بكل شيء ولايمكن اثبات اي دليل عليه وحتى لو ثبت مالذي يستلمه من اخيه ؟ ولكن مؤامرات السيدة التي تظاهرت بالجنون كان كاذبا امام هذا الاحتيال والتأمر ولكن الله غالب وهم لا"يؤمنون " فرأس الخطايا اتضح جليا على مدى مجريات الاحداث الدراماتيكية ، وكأن اخو زوجها كما يتخيل لها تعتبره شريكا في جميع الاملاك ، هذه الحادثة تذكرني بحادثة سابقة جرت مع شخص اخر اسمه" ف . ط.ص" كذلك حيكت ضده مؤامرة ليست بالشكل الذي حدث مع اخيه اقل وطأة ولكن بسبب تافه ، ارادوا التخلص منه بأي طريقة فأصر أبنه وامه على اخراجه بعد تدبير مكيدة في وقت كان نشطا وفاعلا ومنفذا لجميع مايطلبه الرجل العجوز وكان الحب والحرص الكبيرين يكنه لهذا الشاب وعدم رغبتها البقاء معهم بالعمل فتمت تصفيته مثلما ماتمت تصفية اخيه بطريقة همجية رعناء بواسطة الاب مع الاسف الشديد ولا يوجد في الدنيا فهو يفوق كل حب وفي النهاية ظهر خلاف ما كان متوقع ، فهذه الاحداث وما اعقبها تأليف واخراج السيدة المجنونة التي لعبت دورا بارزا ومميزا قد عبرت بصدق وواقعية عن كيفية التخلص من اخية ومن سبقه وربما سيأتي يوم كيفية التخلص من زوجها بسبب طمعها بالاموال والممتلكات وبغضها لكل من له مكانة في قلب زوجها ، مع الاسف . ان الذي دار من احداث تراجيدية في فضاء ثقافي هو الذي ترك بصمته المؤلمة واشاع روح البغضاء بين الاخوين حتى اصبحوا " الاخوة الاعداء " بينما اخوه كان يتألم لألمه ويسر لسروره ففصول المسرحية لم تنته ولم تكتمل وهي عبارة عن تجربة ناجحة في مكان لم يكن تملأه الشفقة ولا الثقافة حسبما يرى المشاهدون ، هناك احداثا اقصيت واقوالا لم تذكر وهي خاصية احادية ورموز لم ترمز الى الاشياء بعينها بقيت تدور في اروقة المسرح لا تعرف طريقا لها خوفا من الخروج من ابواب اخرى ، المسرحية بفصولها الخمس ومن مسرحيات شكسبير ذات الطابع التراجيدي، مسرحية " وخيرٌ ما انتهى بخير"كلها قد تكون مطابقة على ما حصل من احداث وغالبا مسرحيات شكسبير تتضمن بعض فصولها الخيانة والحب والوفاء ،كما في مسرحية هاملت الذي اصبح مجنونا او يدعي الجنون خوفا من الاقدام من القتل ، هنا مقارنة بين الجنون وبين من يدعي الجنون مررت على مدى اعوام بتراجيديا ليس من النوع الشكسبيري وانما من نوع فقدان الصواب والوعي وانهيار جميع العلاقات تحت مسميات ثقافية او في اجواء ثقافية ، جميع ما حدث لهاملت من الجنون وللملك لير هي من المألوفات في قصور الملوك والقياصرة وحياكة المؤامرات حالة مألوفة ولكن الذي يحدث تحت غطاء الثقافة ولا يوجد شيء تزاحمه لتستولي على مقعده وامواله وممتلكاته خالية من الصحة ولا وجود له في عالم الخيال ، فعلام التشهير والتنديد وخلق جدار بين من هو معتدى عليه وبين من يقود جيشا من المنافقين والمحتالين والمرتزقة ولم يكونوا حريصين على ما هم بقصره ولا ما يملكه قصره . التظاهر آفة لا يدركها الا من كان بوعيه وكامل قواه ولكن الوعي عند الانسان له اعوامه وبعد تجاوز العمر حدوده تبدأ رياح التغيير والطقس البارد والحار لا يتحملاه مجرد التعرض لهما , فنجده بين سفر " بين مريدي ولندن" برحلات مكوكية علاجية . الثقافة ليست كلمات ولاهي عبارات تلاك على الاسن وانما لها مدلولاتها ومعانيها وليست هي قانون فيزياوي او كميائي او رياضي وانما افق مفتوح يتجول فيه العاشق لها والموله والقاريء والكاتب والشاعر والسياسي والاعلامي والناقد حتى من له علاقة بالثقافة فهو يتصل بها من بعيد او قريب . وصناعة التراجيديا ولخلق اجوائها تجعلك مرتبطا بعالم الخلط بين الواقع والقول والقائل يصعب حصرها ولكن حُصرت في اطر محدودة ونهاية المطاف في هذه الحلقة " رُبَ ضارة نافعة " البقية في الجزء الذي يليه . اسماعيل جاسم



#اسماعيل_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لا تتضامنوا مع مع القوات الامنيةالعراقية؟
- مهلاً
- عام على تاسيس قاعة فؤاد التكرلي
- قاعة فؤاد التكرلي رؤىً جمالية وشهادة صادقة


المزيد.....




- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - اسماعيل جاسم - تراجيديا المنتقم بفضاء المثقف