أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيدة - كوليت خوري والمستقبل














المزيد.....

كوليت خوري والمستقبل


بابلو سعيدة

الحوار المتمدن-العدد: 4338 - 2014 / 1 / 18 - 00:11
المحور: الادب والفن
    


ظلت كوليت طيلة حياتها عاشقة لذاتها ولدمشق وللأدب وللشعر النزاري. وتحترم المواهب الفردية التي تتنامى في ظل حزب ومؤسســة وجمعية . وتودع كوليت العام قائلة : " دمشق كادت تختنق قبل السبعينات في القرن الفائت لأن بعض أصدقائي مُنعوا من السفر أو وضعوا في السجن أو عاشوا حياة الغربة والمنافي .
وأنا متفائلة بالمستقبل ، ووطني أحسن وأحسن .
وأنا مؤمنة بالقومية العربية ، وأطالب بالحرية ، وإلغاء نظام الطوارئ وأؤيد سياسة الخطوة خطوة لا العجلة والتسارع في إقامة المجتمع المدني. ويمثل بيتنا منتدى أدبياً ومحجّاً للقادمين ، وطالبي المعرفة .
أما الزمن ، فهو اله جبّار يتحكم بالناس .
وأخشى فتور الهمة، وضعف الطاقة.
ولا أحب الألقاب ، لأنني ملكة ، وعرشي حروف وكلمات .
وأنا أبارك الناس على إبداعاتهم الفكرية لا السلطوية .
واحترم الرأي الآخر . ولا أتهم من يتناقض معي بالعمالة .
والوطنية ليست حكراً على حزب أو شريحة اجتماعية وجنس .
والجمال عندي مساحة وتعبير.وليس مقطعاً من مقاطع الوجه والجسد.
وارغب أن أحافظ على أنوثتي ، رغم قوتي الداخلية .
وأكره الحشو . وأحب الاختزال في الكلمات والجمل" .






#بابلو_سعيدة (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيروز والطفولة
- الرحابنة والجدّة
- فيروز حوريّة في صورة أنسيّة
- فاتن حمامة نجمة سينيمائيّة
- فيروز وجماليّات الصوت
- فاتن حمامة التوليف بين الدراما والحياة
- المسرح الرحباني ا الاستعراضي
- المسرح الرحباني الاستعراضي
- نوال السغداوي وحركة التحرر الانثوي
- فيروز ومسرح بعلبك
- نوال السّعداوي وجائزة نوبل للسلام
- فيروز والرحابنة -3 -
- نوال السعداوي والمشروع
- فيروز والرحابنة 2
- فيروز والرحابنة - 1 -
- نوال السّعداوي والمعتقل
- نوال السعداوي والمؤسسة السلطويّة
- أحلام مستغانمي والكلمة
- نوال السعداوي يركان ثائر
- نوال السعداوي والبعد الدلالي


المزيد.....




- ماكي صال يُحيّي ذكرى بن عيسى -رجل الدولة- و-خادم الثقافة بل ...
- الأمير بندر بن سلطان عن بن عيسى: كان خير العضيد ونعم الرفيق ...
- -للقصة بقية- يحقق أول ترشّح لقناة الجزيرة الإخبارية في جوائز ...
- الكاتبة السورية الكردية مها حسن تعيد -آن فرانك- إلى الحياة
- إصفهان، رائعة الفن والثقافة الزاخرة
- سينمائيون إسبان يوقعون بيانًا لدعم فلسطين ويتظاهرون تنديدا ب ...
- وفاة الفنانة التركية غُللو بعد سقوطها من شرفة منزلها
- ديمة قندلفت تتألق بالقفطان الجزائري في مهرجان عنابة السينمائ ...
- خطيب جمعة طهران: مستوى التمثيل الإيراني العالمي يتحسن
- أعداء الظاهر وشركاء الخفاء.. حكاية تحالفات الشركات العالمية ...


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بابلو سعيدة - كوليت خوري والمستقبل