أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحفيظ الفزازي - الفلسفة والمنهج















المزيد.....

الفلسفة والمنهج


عبد الحفيظ الفزازي

الحوار المتمدن-العدد: 4336 - 2014 / 1 / 16 - 08:18
المحور: الادب والفن
    


هل الفلسفة في حاجة الى منهج؟

ان الاجابة عن سؤال العلاقة بين الفلسفة والمنهج يستدعي منا وبالضرورة الإجابة عن سؤالين ضمنيين يعتبران بمثابة تأ طير لهذا الموضوع ،ويتعلق الامر بالسؤال حول ماهية الفلسفة من جهة ودلالة المنهج من جهة ثانية ، على اعتبار ان الإنطلاق من تحليل المفاهيم الواردة بالسؤال يشكل المنطلق الاساسي لفهم الاشكالية وتبيان الخيط الناظم والممهد للإجابة عنها ،ولهذا السبب عملت على تقسيم هذا العمل الى محورين اساسين : محور اول كإجابة عن سؤال ما الفلسفة ؟وكذا سؤال ما المنهج؟ ومحور ثاني بمثابة اجابة عن الاشكال المطروح وذلك على الشكل التالي:
في دلالة كل من الفلسفة والمنهج:
ان الفلسفة كنشاط فكري ظهرت ولأول مرة ببلاد اليونان القديمة وذلك حوالي القرن السادس قبل الميلاد على يد مجموعة من الفلاسفة الطبيعيين امثال طاليس ،وانكسمنس...وقد ظهرت كلمة فيلوسوفوس لاول مرة مع فيتاغورس الذي يعتبر اول من سمى نفسه فيلسوفا ،اي محبا للحكمة وباحثا عن المعرفة ، على اعتبار ان كلمة فلسفة تعني في اصلها الإغريقي محبة الحكمة،فمصطلح فيلوسوفوس ظهر كمقابل لمصطلح سوفوس والذي يعني الحكيم والمدعي لامتلاك المعرفة ،
هكذا فإن الفلسفة في اصلها الاشتقاقي في اللغة اليونانية تعني محبة الحكمة والبحث عن الحقيقة بشكل مستمر دون ادعاء امتلاكها ،فالفلسفة في اليونان ظهرت كتفكير عقلاني في مقابل التفكير الأسطوري الخيالي الذي كان سائدا باليونان قبل ظهورها وهو ما ذهب اليه جون بيير فرنان في مؤلفه الاسطورة والمجتمع ، لكن هذا لا يعني ان هنالك تعريفا واحدا وموحدا للفلسفة بين جميع الفلاسفة بل هنالك اختلاف وتضارب في دلالتها من فيلسوف لاخر ، فكل فيلسوف يعرفها من وجهة نظره الخاصة ،فمثلا تعريف أفلاطون للفلسفة ليس هو عينه تعريف ديكارت أو دولوز، فإذا كان افلاطون يعرف الفلسفة بكونها البحث المستمر عن الحقيقة ‘فديكارت يعتبرها بمثابة شجرة جذورها الميتافيزيقا وجذعها الفيزيقا وفروعها باقي العلوم الأخرى بما في ذلك الطب والميكانيكا ، في حين يعرفها دولوز بانها نحت للمفاهيم ،ولعل هذا ما جعل البعض يقول بان الفلسفة لا تعريف لها.
هذا فيما يتعلق بدلالة الفلسفة اما عن المنهج فهو يحيل في الدلالة اللغوية الى السبيل والطريقة والمنوال وأيضا الى الشاكلة ،اما اصطلاحا فهو طريقة في التعامل مع المواضيع عرضا وطرحا ومناقشة ‘ وهو بذلك يتعدد بحسب طبيعة الموضوع (علمي ، أدبي ،فلسفي،ديني) كما يعرف ايضا بكونه الطريقة التي تسلكها الذات العارفة للوصول الى موضوع المعرفة ،وذلك من خلال الإعتماد على قواعد ومبادئ عقلية صارمة ، فالمنهج بهذا المعنى قد مثل بالنسبة للفكر الانساني علامة على تميز الافكار ومجالات المعرفة ،بل ان اكتشاف العلوم ارتبط بنحت منهج سميت باسمه ،إذ اصطلح على العلوم التي تستعمل المنهج التجريبي بالعلوم التجريبية وهو ما اكده الدكتور يوسف تيبس في مقال له بمجلة رؤى تربوية تحت عنوان منهج العلم ،غير ان تاريخ المعرفة الانسانية لم يعرف منهجا واحدا بعينه وإنما عرف مناهج متعددة ومختلفة وهو ما سيتضح لنا من خلال معالجتنا لإشكال العلاقة بين الفلسفة والمنهج.

في اشكالية العلاقة بين الفلسفة والمنهج:

لعله من نافلة القول الحديث عن الوشائج الوثقى بين الفلسفة والمنهج فذلك أضحى من البديهيات التى يمكن القول معها بأنه لا وجود لفلسفة بدون منهج، ولا وجود لمنهج دون تنظير وسبق فلسفي وهو ما عبر عنه جون ديوي بقوله ’’إن كل منهج يؤسس ويبنى على فلسفة تربوية معينة ‘‘ فتاريخ الفلسفة يكشف بحق عن هذا الارتباط الصميمي والوثيق بين الفلسفة والمنهاج ، إذ لم يفتأ الفلاسفة أن يتبعوا منهاجا أو طرائق في النظر والبحث ،بل ان البعض منهم جعل من المنهاج الفلسفي خصوصا محور بحثه واهتمامه وخصص لذلك كتبا بعينها كما هو الحال مع روني ديكارت وفرانسيس بيكون في مجال العلم .
ولما كان المنهاج ليس واحدا بعينه كما سلفت الإشارة لذلك ،بل ان هنالك مناهج متعددة ومختلفة كل حسب المجال الذي وظف فيه والغرض الذي شيد من أجله، فقد ارتأينا الاكتفاء في هذا السياق بالحديث عن المناهج التي اعتمدت من قبل الفلاسفة دون غيرها وذلك بصيغة الجمع على اعتبار أن الفلسفة لم تعرف عبر تاريخها منهجا واحدا شاملا سلكه كل الفلاسفة في تشييد معارفهم او الدفاع عنها ،بقدر ما ان هنالك مناهج مختلفة ومتنوعة ، يقول كارل بوبر في هذا السياق: ’’ إن الفيلسوف ليس ملزما على غرار العالم بإرجاع كل شيء إلى الظواهر المحسوسة الخاضعة للملاحظة ،وهذا يعني انه ليس ملزما بأن يقتصر على المنهج التجريبي‘‘ فهذا الاخير يعتبر بأنه يوجد من المناهج التي يمكن ان يستخدمها الفيلسوف بقدر ما يريد ، فالمهم هنا هو أن تكون لديه مشكلة تستحق النظر وأن يحاول صادقا حلها، وهو ما ذهب اليه باسكال ايضا حيث تحدث عن مناهج الفلسفة بصيغة الجمع قائلا: ’’ان هنالك من المناهج ، اي الطرائق التي ينبغي ان نبتدعها بقدر ما يوجد من مشاكل نسعى لحلها‘‘ .
فإن ما نحن اردنا حصر هذه المناهج بحسب دورها والغاية من تشييدها يمكن ان نلخصها في ثلاث انواع اساسية كما ذهب لذلك صاحب كتاب المناهج الفلسفية الدكتور الطاهر وعزيز وهي كالاتي:
اولا مناهج الاكتشاف:وهي مجموعة من الطرق التي يعتبرها الفلاسفة الوسيلة الى اكتشاف الحقيقة او معرفة المجهول او التعلم كما قال أرسطو وينضوي تحت هذا الصنف عدة طرق نذكر منها :الحدس ،التمثيل،المثال،الاستقراء،التحليل اللغوي ،التقابل ، المفارقات ،الاحراجات، وقد يتخذ الفيلسوف بعض هذه الطرق لغير البحث والاكتشاف كان يستغلها لغاية الاقناع بنظريته او تسهيل تبليغها.
ثانيا مناهج البرهان والإقناع : وهي معظم الطرق التي اعتمدها الفلاسفة قصد الاقناع بنظرياتهم وتصوراتهم حتى لا تظل مجرد عقائد شخصية ،وتضم هذه الطرق كل من البرهان ألرياضي برهان الخلف،الجدل ،الاستشهاد بأقوال القدماء.
ثالثا وأخيرا مناهج التعليم والتبليغ:وتشمل التهيئة ،الحوار،الاسطورة،الشعر.
وحتى يتسنى لنا توضيح العلاقة الوطيدة بين الفلسفة والمنهج بشكل ملموس فانه كان لزاما علينا اعطاء امثلة دالة من واقع الفلسفة وتاريخها قصد تبيان ان الفيلسوف كان يلجأ دوما الى المنهاج ان لم نقل الى مناهج اما من اجل الكشف عن الحقيقة وحل الاشكالات وإما من أجل إقناع الاخرين بما توصل اليه من نظريات ،غير ان هذا اللجوء كان تارة مصرحا به بحيث يعمد الفيلسوف الى تبيان المنهج الذي قاده الى بلوغ معرفة ما ، وتارة يكون بشكل ضمني وبالتالي يفسح المجال لاجتهادات القارئ قصد استخراج نوعية المنهج المعتمد.
ولما كانت الفلسفة اليونانية محطة أساسية من تاريخ الفلسفة الى جانب محطات أخرى فقد كان لزاما علينا الوقوف عند بعض أعلامها وأخص بالذكر هنا كل من سقراط ، أفلاطون ،وأرسطو ، فسقراط الذي قال عنه شيشرون بأنه أول من أنزل الفلسفة من السماء الى الارض ،قد اعتمد عدة مناهج وأسس لها في طريقة تفلسفه ولعل أشهرها المنهج التوليدي إذ نجده يقول في هذا الصدد’’انا أولد الافكار كما كانت تولد امي النساء الحوامل ‘‘ وهي طريقة في بناء المعرفة تعتمد على منهجية طرح الاسئلة ، اذ كان سقراط يلجأ دوما الى خلق نقاش مع محاوريه حول قضايا كانت تبدوا لهم واضحة ولا تحتاج المسائلة ، فيبدأ في التساؤل حولها وهو ما عرف ايضا بمنهج التهكم قصد استخراج المعرفة من محاوريه وجعلهم يقتنعون بما كان يصبوا اليه ، هذا بالاضافة الى كونه اعتمد منهجا اخر عرف بمنهج التحليل اللغوي ، اذ حاول سقراط في العديد من محاوراته هدم الشكوك السفسطائية وأغاليطهم بالوقوف عند دلالة العديد من المفاهيم الاخلاقية والسياسية كالعدالة والفضيلة والصداقة وغيرها من المفاهيم،
في حين ان افلاطون وبالإضافة الى المناهج التي اعتمد عليها معلمه سقراط فقد اشتهر بممارسته لفن الجدل ، والذي تعود جذوره الاولى الى الفلسفة الايلية مع زينون الذي قدم عدة حجج على انعدامية الحركة ‘وحدد افلاطون الجدلي بأنه ’’ذلك الذي يجيد فن السؤال والجواب وبصيغة اخرى ذلك الذي يتقن فن الحوار ، كما وظف اسلوب المثال اذ نجده يشبه رجل السياسة في كتابه الجمهورية بذلك النساج الذي ينسج بين خيوط الاثواب ...
اما أرسطو فقد اشتهر وعرف بطريقته البرهانية وخصوصا القياس الذي يتكون حسبه من مقدمات صادقة أولية وهي مقدمات تصدق بذاتها لا بغيرها كأن نقول : كل انسان فان ، سقراط انسان ، سقراط فان،بحيث يتم التصديق بالنتيجة المتوصل اليها عن طريق الاقناع دون تردد ما ان نسلم بصحة المقدمة والتي يشترط صدقها منذ البداية .
هكذا نخلص مع اعلام الفلسفة اليونانية الى نتيجة مفادها بان المنهج والفلسفة كانت بينهما علاقة وطيدة اذ ان كل فيلسوف اشتهر بمنهج وبطريقة معينة في البحث والتبليغ ، الى درجة يمكن القول معها بأنه لا يمكن فهم الانساق الفلسفية لهؤلاء الفلاسفة بمعزل عن معرفة المناهج المؤدية اليها ، فيا ترى هل حضي المنهج بنفس الاهتمام من قبل فلاسفة الحداثة ؟ ام ان الامر اصبح مختلفا عن ذلك لاسيما مع ظهور العلم؟
ان ما يميز الفلسفة الحديثة عن سابقاتها من الفلسفات وخصوصا الفلسفة اليونانية كونها جعلت من الذات الانسانية محور اهتمامها ونزعت عنها كل وصاية ، فأصبح الانسان سيد نفسه وسيد العالم ، من هنا كانت الحاجة الماسة لدى الانسان لإيجاد كل الوسائل المتاحة والممكنة للسيطرة على الطبيعة والتحكم فيها . وفي هذا السياق بالذات ظهرت العلوم بشتى انواعها وظهرت معها الحاجة للمنهج بشكل اكثر الحاحا مما سلف ،اذ كان من المفروض على كل علم علم اراد الاستقلال بذاته عن الفلسفة ان يجد لنفسه موضوعا ومنهجا يخصانه ، وهو ما فرض على الفيلسوف ايضا ان يفكر في منهج خاص بقضاياه يحاكي منهج العلماء ، وقد كانت فلسفة ديكارت في هذا الاطار بمثابة استجابة لهذا المطلب ، اذ خصص هذا الاخير كتابا بعينه تحت عنوان مقال عن المنهج لتبيان الخطوات الاساسية التي يتعين على كل باحث في مجال الفلسفة خاصة والمعرفة بشكل عام اتباعها قصد بلوغ الحقيقة وتحاشي الوقوع في الزلل ، فهذا الاخير حصر افعال العقل في فعلين اساسيان هما الحدس والاستنباط ،وعرف الحدس كمنهج سبق وان اعتمد من قبل فلاسفة اخرين امثال افلاطون بكونه الرؤية المباشرة للموضوع ، في حين عرف الاستنباط بأنه انتقال من قضية الى اخرى تلزم عنها بالضرورة وهو فعل يعتمد لمعرفة الاشياء المركبة والتي تحتاج الى الاستدلال بحيث يتم بصدده تطبيق ثلاث قواعد اساسية وهي : التحليل والتركيب والمراجعة ، هكذا تكون القواعد الاربع :البداهة المرتبطة بفعل الحدس ثم التحليل والتركيب والمراجعة المرتبطة بفعل الاستنباط بمثابة منهج صارم يمكن اعتماده لبلوغ الحقيقة المطلقة واليقينية حسب ديكارت ،وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على ان المنهج في الفلسفة الحديثة اصبح يحضى بأهمية قصوى بل انه اصبح اساسا ومرجعا لقيام أي فلسفة ممكنة فلا تفكير بدون منهج .
لكن مع تقدم العلوم التجريبية خلال القرن التاسع عشر وسيادة النزعة الوضعية اصبح المنهج وسيلة تستخدم ضد الفلسفة ، خصوصا المنهج التجريبي الذي تم توظيفه من قبل رواد الوضعية المنطقية كمعيار للفصل بين الفلسفة بوصفها كلاما فارغا ودون معنى وبين النظريات العلمية ، الا ان هذا التصور نفسه لم يصمد طويلا في وجه الانتقادات التي قدمها معاصروه ونخص بالذكر تصور كل من كارل بوبر وطوماس كون وكذا بول فيرباند الذي كان يدعو الى الفوضى المنهجية بقولته الشهيرة :’’في العلم كل المناهج ممكنة‘‘.

من كل ما سبق يمكن ان نخرج باستنتاج مفاده ان العلاقة بين الفلسفة والمنهج هي علاقة وطيدة يطبعها التماهي والاتصال ، اذ لايمكن للفلسفة ان تستغني عن المنهج في تبليغ نظرياتها او في البحث والتنظير ، كما لايمكن للمنهج ان يقوم دون اساس فلسفي، ولعل هذا الارتباط الوثيق بين الفلسفة والمنهج هو ما ساعد المناهج على البروز اكثر والتجدد باستمرار،و في الحين نفسه ساعد الفلسفة على التقدم ان كان بامكاننا الحديث عن تقدم في الفلسفة ، فظهور منهج جديد يساعد على بناء فلسفة جديدة كما ان ظهور فلسفات جديدة تحتاج للتبليغ والتبسيط يؤدي بدوره الى ابتكار مناهج جديدة وملائمة لذلك.



#عبد_الحفيظ_الفزازي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسفة والمنهج


المزيد.....




- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الحفيظ الفزازي - الفلسفة والمنهج