أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مهند حميد الراوي - النظام السياسي الدولي : رؤية مستقبلية















المزيد.....

النظام السياسي الدولي : رؤية مستقبلية


مهند حميد الراوي

الحوار المتمدن-العدد: 4334 - 2014 / 1 / 14 - 19:41
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    



تكمن اهمية البحث في ان النظام السياسي الدولي دائما ما يرتبط بالقوى الفاعلة فيه وخاصة اذا ما كانت هناك دولة واحدة متربعة على قمة الهرم السياسي لهذا النظام ، وذلك من خلال تأثير هذه القوة الفاعلة (الولايات المتحدة الامريكية ) على النظام السياسي الدولي ، اذ ان الدولة المتربعة على قمة النظام السياسي الدولي يكون لها التأثير الاكبر على طبيعة النظام السياسي الدولي وعلى المحافظة على هيكليته من خلال المحافظة على ادامة قبطيتها فيه ، كما ان دراسة النظام السياسي الدولي تتميز بكونها من الدراسات الحيوية خاصة وان النظام السياسي الدولي يتميز بالحركية والتحولات وفقا لقدرة الفاعلين على الحركة داخل هذا النظام ،هذه التحولات هي ليس بسبب وجود دولة متربعة على قمة النظام السياسي الدولي وانما هي مسالة طبيعية وحيوية في النظام السياسي الدولي في اي مرحلة تاريخية منه ، فضلا عن قدرة الدولة الاولى فيه على المحافظة على هذا النظام . وبذلك فأن هناك علاقة تنافسية بين القوى الفاعلة فيه من جهة ، والولايات المتحدة الامريكية من جهة ، اذ ان صعود القوى الاخرى بات يشكل تهديدا للولايات المتحدة الامريكية في هيمنتها على النظام السياسي الدولي من خلال محاولة هذه القوى العمل على ازاحة الولايات المتحدة من قطبية النظام السياسي الدولي من اجل ايجاد مكان لها في هذه القمة ومن ثم توسيعها .
و في الأحوال كلها، سيظل الوضع الدولي لفترة طويلة نسبيا ، قد تمتد حتى نهاية العقد الثالث من القرن الحالي ، مفتوحة على الاحتمالات كلها، ولكن من المؤكد في مواجهة كل ذلك ، أن هيمنة النظام الرأسمالي وأحاديته القطبية الراهنة ، ليست ولن تكون نهاية التاريخ بوصفها تجسيداً لانتصار الرأسمالية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية ، ففي مقابل حقائق القوة ومقوماتها التي تعطي الانطباع على أن الولايات المتحدة تملك من عناصر القوة الاقتصادية والعسكرية والمعلوماتية وغيرها ، بما لا يجاريها أي اقتصاد آخر في هذا العالم ، إلا أن هناك وجه آخر للحقائق أو الوقائع الأمريكية التي تنمو وتتراكم بصورة سلبية، ستجعل وجه الولايات المتحدة الأمريكية في نظر شعوب العالم ، أكثر بشاعة من أي نظام سلطوي ، اذ تراجعت مكانة الولايات المتحدة الامريكية الاخلاقية على مستوى العالم .
وفي الوقت نفسه فأن هذا لا يعني ان الولايات المتحدة ستبقى مهيمنة على النظام السياسي الدولي الى ما لا نهاية ، فهي على الرغم مما تتمتع به من مقومات قوة ، وجدنا ايضا انها تعاني من كوابح ضعف تقوض من هيمنتها وتعجل من تركها للقطبية ربما لدولة اخرى .
وبالتأكيد ستؤول الامبراطورية الامريكية يوما الى التراجع ، لكن التنبؤ بأنحدارها الوشيك مبالغ فيه ، فمن دون وجود منافس عسكري ستبقى الولايات المتحدة لبعض الوقت هي القائدة للنظام السياسي الدولي .
اذ تمتلك الولايات المتحدة من المقومات والمرجعية الفكرية ما يؤهلها لأن تبقى لمدة طويلة هي المهيمنة على النظام السياسي الدولي على الرغم من وجود تراجع في مكانتها على قمة النظام السياسي الدولي ، الا انها تبقى احد الفواعل الرئيسة التي تتحكم في النظام السياسي الدولي .
اذ انها تعمل بكل ما تستطيع على البقاء في قمة النظام السياسي الدولي منفردة بالقرار السياسي الدولي محاولة تجاهل القوى الاخرى الصاعدة في النظام السياسي الدولي .
اما اذا لم تستطع الانفراد بالقرار السياسي الدولي فأنها تعمل على اشراك القوى الاخرى مع الاحتفاظ بأمكانية انفرادها في القرار السياسي الدولي اذا ما ارادت ذلك .
اذ تتسع هيكلية النظام السياسي الدولي في قمتها نتيجة لوجود عاملين ، الاول : تراجع الهيمنة الامريكية على قمة النظام السياسي الدولي ، والثاني : صعود قوى دولية تحاول منافسة ومزاحمة الولايات المتحدة الامريكية على هذه القمة محاولة ايجاد مكان اكبر لها في تلك القمة .
اذ كان للحرب على العراق والخسائر التي تكبدتها القوات الامريكية وانتهاكاتها لحقوق الانسان(معتقل ابو غريب) ، الدور الاكبر في تدني سمعة الولايات المتحدة الامريكية ( الاخلاقية ) ومكانتها على المستوى العالمي .
فهي تعاني من مشاكل ( تحديات ) داخلية ، تعجز عن حلها في المدى المنظور ، ومن ثم ستنعكس على قطبيتها على النظام السياسي الدولي ، اذ انها عاجزة عن قيادة نفسها في الداخل ، فكيف ستقود النظام السياسي الدولي ، فكما يقول مايكل فلابوس : ((على الولايات المتحدة ان تتعلم كيف تقود نفسها قبل ان تبدأ ثانية بقيادة الاخرين)) .
اذ نرى ان النظام السياسي الدولي سيتجه في هيكليته في المستقبل المباشر (عامان فما دون) ، الى ان تكون المشاركة غير الفاعلة ( الهامشية ، توزيع ادوار ) ، هي الاحتمال الاقرب ، إذ ستكون الفرص المتاحة للقوى الفاعلة في السياسة الدولية في هذه المرحلة اقل اندماجا في النظام السياسي الدولي ومن ثم اقل تحديا للقطبية الاحادية الامريكية ، اذ ما تزال هي الفاعل الابرز في السياسة الدولية ، وستكون هذه القوى مرتبكة في التفاعل والتحدي ، فضلاً عن انها ترى بأن الفرصة لم تحن بعد للدخول بقوة في مواجهة القطبية الاحادية الامريكية ، وهذه المشاركة هي ((من نوع خاص)) من وجهة نظر الولايات المتحدة الامريكية ، وهي مشاركة ضعيف لقوي ، أي ان الضعيف يتحمل الالتزامات والمخاطر اغلبها مقابل القليل من المكاسب .
اما في المستقبل القريب (خمسة اعوام) ، فأن النظام السياسي الدولي سيتجه في هيكليته ليكون اقرب الى الشراكة شبه الحقيقية ، عبر التساوي في الالتزامات والمخاطر من جهة ، والمكاسب والفوائد من جهة اخرى ، ونقول شراكة شبه حقيقية لأن الولايات المتحدة الامريكية ستبقى هي القوة الابرز بين الشركاء ، أي انها من الممكن ان تنفرد بالقرار الدولي في حال اضطرت الى ذلك وهذا ما يمكن ان يسمى بــــ ((القيادة بالشراكة)).
اما في المستقبل المتوسط (عشرون عاما) ، وهو الاصعب من حيث الاقرب الى الدقة ، اذ كلما ابتعدت المدة الزمنية ، كلما كان الوصول الى الصواب صعبا ، لبعد المدة الزمنية من جهة ، ولكثرة المتغيرات من جهة ثانية . الا انه يمكن القول ان هذه المدة من الممكن ان تكون مفتوحة على الاحتمالات كلها التي وردت في البحث.
في حين ان احتمال (اللاقطبية) الذي طرحه المفكر الامريكي ريتشارد هاس ، هو من الاحتمالات المطروحة بقوة عبر المستقبل المتوسط ، اذ نجد ان الهيكلية الدولية في قمتها تتجه لتكون اكثر اتساعا ، ليس للدول فحسب وانما للفاعلين من غير الدول ، فهناك كثير من الفاعلين من غير الدول لديهم من الامكانيات _ لأدى دوراً فاعلاً في النظام السياسي الدولي _ ما يعادل امكانيات دول بل واكثر احيانا . فضلاً على ان هذا الاحتمال (اللاقطبية) يتجه ليكون اكثر الاحتمالات رجحانا من بين الاحتمالات التي ستحدد مستقبل النظام السياسي الدولي خاصة اذا علمنا ان الفواعل من غير الدول بدأت بالدخول الى عام السياسة الدولية واصبح لها تأثير كبير يكاد يفوق الكثير من الدول في بعض الاحيان.
في حين ان النظام السياسي الدولي سيتجه في المستقبل المتوسط (عشرين عاما) في هيكليته (تقليديا) ، الى ان يكون متعدد الاقطاب ، لوجود عدة اقطاب فاعلة ( دول ) في قمة النظام السياسي الدولي ، من الناحية الهيكلية . في حين ان مستقبل النظام السياسي الدولي في طبيعته ، سيتجه الى ان يكون اقرب الى اللاقطبية ، لوجود _ فضلاً على الدول _ لاعبين من غير الدول يمكن ان يؤثروا في طبيعة النظام السياسي الدولي وتحركاته وتحولاته ، بمعنى ان النظام السياسي الدولي ظاهريا (هيكليا) سيكون متعدد الاقطاب ، اما من الناحية الحقيقية _ حقيقة الفواعل التي ستحكم النظام السياسي الدولي حقيقيا _ سيكون اقرب الى اللاقطبية .
ظاهريا متعدد الاقطاب

حقيقيا لا قطبية
اما فيما يتعلق بنظام ثلاثي الاقطاب القارية الذي يتمثل بالولايات المتحدة والاتحاد الاوربي واليابان ، فأن هذا الاحتمال على الرغم من انه اقرب الى ان يكون تفسيرا اقتصاديا لمستقبل النظام السياسي الدولي ، فأنه مع ذلك بعيد على التطبيق مستقبلا لوجود قوى اخرى ذات ثقل كبير ايضا من الناحية الاقتصادية مثل الصين والهند ، فضلاً على مجموعة دول ( BRICS) ، لذا يستبعد الباحث هذا الاحتمال بوصفه مفسرا لمستقبل النظام السياسي الدولي .
اما احتمال الفوضى العالمية ، فبالرغم من ان هذا الاحتمال يبدو للوهلة الاولى بأنه غير واقعي ، الا انه عنما يخضع للتحليل والمناقشة فأنه يتبين بأنه ذو بعد واقعي ، ولاسيما إذا علمنا بأنه ليس المقصود بأن تعم الفوضى والدمار والخراب في العالم إذ لا يمكن التعرف على معالم النظام السياسي الدولي ، وانما المقصود به هو ان النظام السياسي الدولي يكون ذا فوضى ، ولاسيما في طبيعته . بمعنى عدم التعرف على طبيعة الفواعل التي تحكم النظام السياسي الدولي ، فضلاً عن هيكلية هذا النظام ، اي الاقطاب التي تتربع على قمة النظام السياسي الدولي. وارجحية هذا الاحتمال واهميته تزداد في حال اذا ما نجحت الولايات المتحدة الامريكية من نشر وادارة الفوضى الخلاقة في منطقة الشرق الاوسط ، فأنه من المحتمل ان تقوم بتعميم هذه الفوضى الى بقية اقاليم العالم ولاسيما اقليم آسيا الوسطى كنشر الفوضى في اقليمي تشانيانغ والتبت في الصين ، فضلاً على اقليم اوراسيا عن طريق نشر الفوضى في روسيا الاتحادية .
اما احتمال استمرار القطبية الاحادية الامريكية متربعة على قمة النظام السياسي الدولي ، فأن هذا الاحتمال _ فعلى الرغم من ان الولايات المتحدة الامريكية تقف على مجموعة من المقومات تؤهلها للقيام بدور عالمي كبير _ فأن هذه الاحتمال يسقط عند اخضاعه للتحليل والمناقشة وللواقع ، اذ ان الولايات المتحدة في قطبيتها في النظام السياسي الدولي لابد ان تخضع للدورة التاريخية للدول التي تحدث عنها ابن خلدون في مقدمته من ان الدولة تولد وتنمو ثم تصير في مرحلة الشباب ثم تعود وتشيخ ومن ثم تموت ، فهذه احد ظواهر السياسة الدولية، الذي نجده عبره بأن الولايات المتحدة الامريكية بدأت في الدخول في ملامح هذه الظاهرة عبر التراجع الذي تمر به في النظام السياسي الدولي .
اما احتمال ثلاثي الاقطاب الاقليمية ، وهو من (رؤية الباحث) فأن هذا الاحتمال وارد ولاسيما إذا علمنا ان العالم يتجه في الوقت الحالي الى ما يعرف بالأقليمية الجديدة ، فضلاً على ان هناك تنافس (واضح) وصراع (خفي) بين الغرب الاطلسي بقيادة الولايات المتحدة من جهة ، وبين الشرق الاسيوي بقيادة الصين ضمن ما يعرف بـــ (الاسيوة) من جهة ثانية ، وبينهما الاقليم الاوراسي بقيادة روسيا الاتحادية الذي يتأرجح بين الاقليم الاسيوي والاقليم الاطلسي . فعلى الرغم من ان هناك تداخل بين كل من الاقليم الاسيوي والاقليم الاوراسي من جهة وبين الاقليم الاوراسي والاقليم الاطلسي من جهة ثانية ، الا ان هذا يعتمد بشكل كبير على ما يمكن ان نسميه ( الإزاحات الاستراتيجية ) بمعنى انه عندما نقول ان القطبية الاحادية بدأت بالضغف فأن هذا يعني انها لن تتمكن من الهيمنة الكاملة على العالم ، اي انها ستضطر الى الانسحاب من بعض المناطق وهذه الانسحابات ستترك هذه المناطق فارغة وبالتالي فأن القوى الاخرى ستعمل على ملئ هذه الفراغات اي ستكون هناك ( إزاحات استراتيجية ) في الاقاليم الثلاثة من قبل القوى الثلاثة التي تقود كل اقليم .
ان (الازاحات الاستراتيجية) التي من الممكن ان تعتمد في النظام السياسي الدولي بناءً على احتمال ثلاثي الاقطاب الاقليمية فأنها من الممكن ان تكون في حالة السلم او في حالة الحرب ولكنها في حالة الحرب تكون ذات فاعلية اكبر ولاسيما في الحروب الاقليمية فضلاً عن انها تعتمد على الاتفاقيات الدولية بين الفاعلين (الاقطاب الثلاثة) في التنازل عن موقع استراتيجي في اقليم معين لقطب معين مقابل تنازل القطب الاخر لموقع استراتيجي للقطب الأول ومحاولة كل قطب من هذه الاقطاب الثلاثة ملئ الفراغ الذي سيخلفه احد الاقطاب وهكذا .
من الممكن ان تؤول الاحتمالات كلها التي يؤول اليها النظام السياسي الدولي على المديات المختلفة ، فأن وجود الولايات المتحدة الامريكية ضمن هذه الاحتمالات ستكون فاعلاً ومؤثراً على الرغم من وجود تراجع في هيمنتها في بعض الاحتمالات لما تمتلكه من مقومات قوة فضلاً على انها تعمل على تكييف نفسها وتجديد هيمنتها في الظروف كلها.
الا ان الباحث يرى ان احتمال (ثلاثي الاقطاب الاقليمية) هو المرجح لمستقبل النظام السياسي الدولي.



#مهند_حميد_الراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستقبل سوريا في المشاريع الاقليمية والدولية : قراءة في المشر ...
- مشروع الدرع الصاروخي والصراع في سوريا


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - مهند حميد الراوي - النظام السياسي الدولي : رؤية مستقبلية