أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - النهج الديمقراطي القاعدي - ملحق رقم 3 - إطلالة موجزة حول الوضع الحالي –















المزيد.....

ملحق رقم 3 - إطلالة موجزة حول الوضع الحالي –


النهج الديمقراطي القاعدي

الحوار المتمدن-العدد: 4317 - 2013 / 12 / 26 - 22:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ملحق رقم 3 - إطلالة موجزة حول الوضع الحالي –
"التعليم سلاح يعتمد تأثيره على من يمسك به و إلى من يتم توجيهه" فيزاريونوفيتش جوزيف ستالين

لعل الملاحظ لواقع الجامعة المغربية في السنوات الأخيرة سيستنتج مما لا ريب فيه، أنها لم تربطها بالتحصيل العلمي سوى الشعارات و الخطابات الرنانة للقائمين على المنظومة التربوية الفاسدة في بلادنا. فما دام الواقع الموضوعي هو من يحدد طبيعة البنية الفكرية السائدة فيه، فمقالتنا هاته سوف لن تخرج في تحليلها عن هذا النطاق في محاولة لوضع الأمور في نصابها و وضع الأصبع عن الجرح لمعرفة جوهر التناقض، بالانطلاق من السطحيات التي أصبح الكل يستوعبها، فلفهم الحاضر لا بد من التفاتة بسيطة للوراء بهدف رسم سيرورة للأحداث التي ستجعلنا قادرين على فهم حركتها و بالتالي استيعاب حاضرها و استشراف مستقبلها. المسوم الجامعي الماضي شهد أحداثا متوالية كان أهمها الهجوم الشرس الذي شنته أجهزة القمع على الجماهير الطلابية بهدف ضرب المد الكفاحي و التقدمي لنضالات أوطم (مكناس، أكادير، فاس، مراكش...) هذا بالإضافة إلى واقع التطويق الشامل للكليات و الذي نجد أصوله في الارتباط الوثيق للنظام القائم بطبيعته اللاوطنية اللاديمقراطية اللاشعبية بالدوائر المالية العالمية، حيث أن خطاه الحثيثة باتجاه الإجهاز على مكتسبات الشعب المغربي التي لم يتبق منها سوى قطاع التعليم الذي لا زال محصنا نسبيا، تظهر أن سيره نحو ضرب مجانية التعليم لا زال الهدف الرئيسي في معادلته رغم تعدد الوسائل و السبل التي يمكن أن تظهر للبعض على أنها اتجاهات أخرى في المسار الأساسي الذي توجه إليه سهام الهجوم، حيث أن استهداف التواجد المادي لأبناء العمال و الفلاحين و عامة الكادحين داخل حقل التعليم، سيؤثر بشكل جدلي على كفاحية و تقدمية الحركة الطلابية التي لا يُضمَنُ بريقها هذا سوى بقاعدتها التي سبق ذكرها و في أصولها الطبقية بشكل أكثر دقة، ما يؤكد على علمية شعارنا التكتيكي المجانية أو الاستشهاد في تأطير نضالات الجماهير في المرحلة. فسلسلة الاعتقالات الواسعة التي أصبحت حصيلتها الوطنية تناهز العشرات من المعتقلين السياسيين في سجون الرجعية، لم تكن في يوم من الأيام تعتبر تغييرا في واجهة الصراع التي يجب الخوض فيها في المرحلة، علما أن هاته الأحداث لا تذكرنا سوى بالحملة الهوجاء التي شنت على مناضلي التصور الديمقراطي القاعدي إثر المعركة الشبه وطنية بداية الألفية الحالية و التي كانت مؤطرة بشعار المجانية أو الاستشهاد . و ما دمنا نستحضر دائما أزمة النظام البنيوية و المرتبطة أساسا بعلاقته التبعية مع الإمبريالية على المستوى الاقتصادي ما يجعل من الضرورة السير نحو تنزيل هاته الاتفاقيات بغطاء سياسي متوافق مع حجم الرهانات المطروحة عليه في المرحلة دون أن ننسى دور العامل الإيديولوجي في تضليل الجماهير و تدجينها، مستنتجين أن المذكرة الثلاثية التي سطرت السنة الماضية بين الوزارات الثلاث لا تعدو أن تكون مساحيق تجميل لإعطاء الشرعية لمخططاته الطبقية، تحصينا لمصالح التحالف الطبقي المسيطر على حساب مصالح التحالف الشعبي، و بالضبط في قطاع التعليم و الذي هو محط نقاش كتابتنا هاته.
تعيش كل الجامعات المغربية على إيقاع أوضاع كارثية ليست وليدة اللحظة، حيث أن القاعدة المادية للجماهير ما فتئت تتوسع السنة تلو الأخرى في تعارض تام مع البنية التحتية، التي يجزم الكل أنها لم تشهد أي تتطور يذكر منذ أن تم تأسيسها سنوات الاستعمار المباشر و ما بعده في مستويات طفيفة. فالطرد الممنهج في حق أبناء الشعب المغربي الذي عرف تزايدا خياليا هاته السنة بإحصائيات تتجاوز 3000 طالبا بجامعة القاضي عياض و لوحدها، تمت موازاتها بطرد مئات التلاميذ بالثانويات و الإعداديات (أيت أورير، زاكورة، بنكرير..)، و اعتقال آخرين (الحسيمة)، زيادة على تفعيل ما يسمى بنظام أبوجي و الذي في إطاره تم تفعيل جملة من البنود التخريبية، ضربت عرض الحائط مجموعة مكتسبات، قدمت عليها تضحيات جسام لكي يتم تحصينها (تثبيت المجزوءة، إلغاء النقطة 5 الموجبة للرسوب...) ناهيك على الإجهاز المتوالي على المنحة الجامعية (حرمان ما يقارب 73% من الطلبة الممنوحين منها هاته السنة)، رغم هزالتها مقارنة بالتصاعد المهول للمستوى المعيشي و الارتفاع المتزايد لأسعار المواد الأساسية، زيادة على المضاربات العقارية التي أصبح الطالب في غمرتها ككرة للمضرب بين سماسرة العقار. هذا الوضع يستلزم منا في المرحلة المزيد من تكثيف الجهود للرفع من مستوى جاهزية الحركة الطلابية لمواجهة مخططات النظام القائم الرامية للإجهاز على مجانية التعليم و بالتالي فلا يسعنا سوى فتح واجهة الصراع الفكري-السياسي على أوسع نطاق لتوسيع قاعدة أوطم، حيث أن أجهزة النظام القائم الإيديولوجية تجد ثغرات متعددة للانقضاض على وعي الجماهير و تخبيله مستعملة بذلك وسائل عديدة لتغطية الأوضاع المزرية للشعب المغربي و تمويه طبيعة الصراع القائم. و هنا نريد تسليط الضوء على البهرجة التي نظمت مؤخرا بمراكش و أكادير و الممثلة في كأس العالم للأندية، خطوة جعلت جل شبابنا ينسى واقعه الحالي، اللهم لفترة كافية تخول تمرير مخططات أكبر من المتوقع، و من بينها ما سبق ذكره من داخل الجامعة، أما بالنسبة للأوضاع داخل المجتمع المغربي فلا يمكن وصفها إلا بالكارثية، فمن الزيادات الصاروخية في أسعار المواد الأساسية و المحروقات، إلى ما تشهده الآن عدت مناطق من زحف للنظام القائم على الأراضي السلالية لمجموعة قبائل توجت باعتقالات واسعة في صفوف أهالي هاته المناطق (أسرير -13 معتقل-، نواحي الرباط –مساحة تقدر بآلاف الهكتارات توجت بإنزال لأكثر من 800 فرد الدرك الحيواني و فرض تطويق شامل للمنطقة-...)، و في الآونة الأخيرة بدأ التطبيل لأحد القوانين التي سميت بـ"مشروع قانون المدونة الرقمية" و التي بموجبها سيتم الإجهاز حتى على هامش حريات التعبير بالعالم الافتراضي بعقوبة حبسية تناهز 5 سنوات و غرامة مالية تبدأ من 10000 درهم !!! لا يذكرنا هذا سوى بما قامت به فرنسا مؤخرا على اثر الزيادة التي شهدتها المواد الأساسية ليتم تفجير صراع وهمي بينها و بين و.م.أ بذريعة عملية للتجسس طالت ملايين الفرنسيين تمت فبركة خيوطها في دهاليز تحالف الدول الإمبريالية.. و بالتالي فخلاصة أهداف النظام القائم بالمغرب أصبحت تتضح بالملموس للعادي و البادي.. لا ننسى أيضا أن أشكال السيطرة على الأوضاع و إعادة محوتها في ما يخدم مصلحته تتعدد بتعدد أزلامه و خدامه الطيعين فكما يلاحظ على الساحة الدولية من تقتيل و إرهاب تمارسه جماعات منظمة تسلحها الأنظمة الإمبريالية و دماها الرجعية بدول المنطقة –خصوصا دول الخليج- لأكبر دليل على حجم المؤامرات التي تحاك ضد عزيمة الشعوب على التحرر من نير الاستغلال و الاضطهاد الذي تعانيه، هاته المسرحية التي انطلت على الكثيرين، أصبحت الجماهير ببلادنا فأر تجارب لاستعمالها ضدها و قد مرت المرحلة الأولى منها في تنصيب حكومة الظلام الحالية، لكن ما يهمنا حاليا هو ما يحدث من داخل الجامعة المغربية حيث أن من تسمي نفسها بـ"فصيل العدل و الإحسان" و خليلتها في الإرهاب و التضليل "منظمة التجديد الطلابي" بدأتا الاستعداد لخوض الصراع نيابة على أجهزة قمع النظام القائم و هو ما تجلى بالملموس في عدة مواقع جامعية (مراكش، مكناس، فاس، جديدة..)، فالهجمات المتوالية على الجماهير الطلابية و معاركها النضالية لخير دليل على ما تخدمه هاته القوى من أجندات خارجية مرتبطة أساسا بالدفاع عن مصالح التحالف الطبقي المسيطر، فمن الهجوم على مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي أثناء تخليد ذكرى الشهيد المعطي بوملي الذي اغتالته هاته القوى، إلى إعادة نفس السيناريو في حق رفاقنا بموقع مكناس أثناء تنظيمهم لأيام ثقافية تخليدا لذكرى الشهيدة سعيدة المنبهي، وصولا إلى ضرب طلبة بكلية العلوم بفاس في خضم معركتهم النضالية التي يخوضونها دفاعا عن مطالبهم العادلة، و أخيرا و ليس آخرا، ما أقدمت عليه في حق طلبة بالتهديد و الوعيد في حق أي طالب خرق أو عارض ألاعيبهم الخرقاء التي تهدف إلى تكسير نضالات الجماهير و تقزيمها، كما يحدث الآن في المعركة التي يخوضها طلبة كلية الآداب حيث أن الملف المطلي يضم 15 مطلبا، لتبدأ هاته الحشرات في طرح نقاشات تيئيسية في الأوساط الطلابية، و القول أنه لا يوجد هناك مطالب في المرحلة تستدعي النضال سوى مطلبين (تأجيل أحد امتحانات شعبة الدراسات العربية، و تجهيز دروس إحدى المواد من طرف أحد الأساتذة) !! زيادة على التهديدات المتواصلة لبعض طلبة شعبة الدراسات العربية الأوطاميين بالتصفية إلى غيرها من محاولاتهم البائسة لضرب نضالات أوطم. لكن الجدير بالقول هو أن استحضارنا لمجمل هاته النقاط لا يزيدنا إلا إصرارا على مواصلة النضال على طريق المعطي بوملي و أيت الجيد بنعيسى في الدفاع على مجانية التعليم، و التي بضربها يضرب الأساس المادي لنضالات الحركة الطلابية بمفهومها الكفاحي و التقدمي، فكل ما يحاك في السر و العلن ضد الحركة الطلابية سوف لن يجد له أي طريق معبدة للمرور. كل هاته الأمور لا تزيد إلا التأكيد على أن الطالب لم يعد سوى مادة أولية، يتم تعديله وفق قالب لا يخوله له الخروج عن ذات البنية الطبقية الحالية، و بالتالي فالتعليم في مجتمعنا ليس إلا أداة لإنتاج نفس علاقة الإنتاج القائمة.
ما يجعل مهام الحركة الطلابية في المرحلة هي مواجهة بنود التخريب الجامعي التي تهدف إلى ضرب حق أبناء الشعب المغربي المقدس في التعليم بما ينسجم و مستوى الحركة الذاتي في أفق التغيير الشامل للبنية القائمة الممثل في دكها و إحلال نمط إنتاج يتطابق و مصالح التحالف الشعبي، و تحقيق شعارنا الإستراتيجي في تعليم شعبي ديمقراطي علمي و موحد بإنجاز مهام الثورة الوطنية الديمقراطية الشعبية، هذا في ارتباط وثيق بالنضال من أجل رفع الحظر العملي المفروض على نضالات الجماهير الطلابية داخل إطارها الوحيد أوطم في مستوى تجلياته (القوى الظلامية، القوى الشوفينية الرجعية..) و جوهره المرتبط بجهاز دولة النظام القائم و الذي لإزالته يجب إزالة أساسه المادي الذي هو إفراز موضوعي له، و باعتبار توسيع قاعدة أوطم يستوجب مواجهة الممارسات التي تهدف إلى سحب القرار من الجماهير و ضرب إحدى مبادئ أوطم ألا و هي الجماهيرية في التقرير من خلال فضح البيروقراطية و مواجهتها فكرا و ممارسة في أفق القضاء على جذورها الطبقية المرتبطة بالبرجوازية كطبقة تتميز بتذبذب مواقفها نظرا لموقعها الذي تحتله في سلسلة الإنتاج.

http://www.vdbunem.co.vu/2013/12/3_26.html

www.vdbunem.co.vu طالب قاعدي عاشت الماركسية اللينينية مراكش: 26/12/2013



#النهج_الديمقراطي_القاعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النهج الديمقراطي القاعدي - مراكش - بلاغ تنديدي
- النهج الديمقراطي القاعدي - بلاغ تأجيل المحاكمة
- تقرير أولي حول الوضع الذي تعيشه جامعة القاضي عياض، مراكش
- بصدد الهجمات الأخيرة على مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي بأك ...
- الإتحاد الوطني لطلبة المغرب - النهج الديمقراطي القاعدي - بلا ...
- النهج الديمقراطي القاعدي - بلاغ اعتقال الرفيق عبد الغني الرز ...
- النهج الديمقراطي القاعدي - مواقع الصمود - بيان توضيحي
- لا بديل لا بديل عن مواجهة القوى الشوفينية الرجعية
- المعتقل السياسي - نور الدين عبد الوهاب -
- المعتقل السياسي- محمد الولكي -
- المعتقل السياسي -سفيان الصغيري-
- المعتقل السياسي -حسن أهموش-
- هجوم القوى الظلامية على مناضلي النهج الديمقراطي القاعدي بمرا ...
- - ملحق رقم 2 - اقتحام الحي الجامعي حق أم جريمة ؟
- - ملحق رقم 1 - اقتحام الحي الجامعي حق أم جريمة ؟
- بدون المرأة لن تكون الثورة وبدون الثورة لن تتحرر المرأة
- بيان توضيحي وتأكيدي -النهج الديمقراطي القاعدي
- بيان الذكرى السنوية لاستشهاد الرفيقين عبد الرحمان الحسناوي و ...
- النهج الديمقراطي القاعدي: بيان فاتح ماي
- ملحق رقم 2 لمقال : ميلاد ورقة تحريفية جديدة من رحم البرنامج ...


المزيد.....




- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟
- كوريا الشمالية تختبر -رأسا حربيا كبيرا جدا-
- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - النهج الديمقراطي القاعدي - ملحق رقم 3 - إطلالة موجزة حول الوضع الحالي –