أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلوباتير صبرى ميخائيل - فى رومانسيه الحب 1














المزيد.....

فى رومانسيه الحب 1


فلوباتير صبرى ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4306 - 2013 / 12 / 15 - 01:14
المحور: الادب والفن
    


كل يوم يمر علينا ينبض القلب باحثا عن شخص يسمع نبضاته العاليه الصوت، شخص يعرف احساسه دون ان يتكلم ولكن كثيرا عندما تنطوى اوراق يومه وفى نهايتها كلمه "وداع" او "ها قد رحل"
يبدا صفحه جديده معلنه اولويات جديده باحثا عن شخصيه جديده تشفى احساسه المجروح..........ولكن هذا لم يكن حال هذا الشخص.......فقد كان يختلف عن من حوله بعض الشىء فكان من حوله يبحثون عن الحب ويجدونه اما هو فكان يبحث فقط
طرق كل ابواب الحب ولكن لم يفتح له باب ولم ينظر اليه شخص بابتسامه وبعـد بحـث على مدى بعيد وجـد ذلك الشخص الحب فى مجتمع اصبح الكُره وعدم الاحساس شعارا ومنهجا له
وجـد الابتسامه والطيبه والحنان.....بين الحزن والقسوه والظلم
وجد قلبا يتعلق بقلبه.......وجد الام والاخت والحبيبه
وجد قيمته الحقيقيه ليست فى نفسه انما مع تلك الشخصيه التى دائما يشعر معها بكيانه ووجوده فقد اصبحت هى مجتمعا يعيش بداخله رفضوا المجتمع المحيط بهم وشكلوا بذاك الحب مجتمعا فى عقولهم وعاشوا فيه الكلمات لا تعبر عن احساسه ولكن ما اجمل الاحساس عندما يشعر كل منهم ان قيمته الحقيقيه ليست فى نفسه وانه مهما قدم من احساس واهتمام لن يعطى لها حقها فى هذا الحب
فمن الجمال ان يكون هناك شخص تشعر معه باسمى معانى الحياه (( الحــــب )).
لا استطيع ان اصف احساس ذاك الشخص فمن الصعب ان تتحول نبضات القلب وهمساته الى كلمات فليس هناك اى شخص تستطيع ان تحولها الى كلمات ولا اى لغه ف العالم تستطيع كتابتها
الا لغـه واحده فقط تستطيع قراءه نبضات القلب
الا وهى

(( لغه الحب )) .



#فلوباتير_صبرى_ميخائيل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غابت شمس الشعراء


المزيد.....




- عام فني استثنائي.. 5 أفلام عربية هزت المهرجانات العالمية في ...
- صناع فيلم -الست- يشاركون رد فعل الجمهور بعد عرضه الأول بالمغ ...
- تونس.. كنيسة -صقلية الصغيرة- تمزج الدين والحنين والهجرة
- مصطفى محمد غريب: تجليات الحلم في الملامة
- سكان غزة يسابقون الزمن للحفاظ على تراثهم الثقافي بعد الدمار ...
- مهرجان الكويت المسرحي يحتفل بيوبيله الفضي
- معرض العراق الدولي للكتاب يحتفي بالنساء في دورته السادسة
- أرشفة غزة في الحاضر: توثيق مشهد وهو يختفي
- الفنان التركي آيتاش دوغان يبهر الجمهور التونسي بمعزوفات ساحر ...
- جودي فوستر: السينما العربية غائبة في أمريكا


المزيد.....

- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلوباتير صبرى ميخائيل - فى رومانسيه الحب 1