أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلوباتير صبرى ميخائيل - غابت شمس الشعراء














المزيد.....

غابت شمس الشعراء


فلوباتير صبرى ميخائيل

الحوار المتمدن-العدد: 4298 - 2013 / 12 / 7 - 00:58
المحور: الادب والفن
    


اختلفت الاساليب وكثرت التعبيرات باختلاف الشخصيات كل منا له اسلوبه فى الحياه الذى يميزه عن غيره ولكن عندما نجد فى طريق حياتنا اسلوب فريد من نوعه يجب ان نكون اذان صاغيه لنسمع كلماته وتعبيراته وهكذا كان هو وهكذا كنا نحن كان ببساطه كلماته وتعبيراته القويه التى كان يكتبها فى كلمات منغمه اسلوبا فريدا يحتذى به وكنا له اذان صاغيه تتعلم منه جاء الينا وعاش فينا ورحل عنا فقد كانت كلماته دائما تضوى فى عقولنا كان بكلماته شمسا تشرق على القلوب فكان كلامه يدور كما يريد هو " دور يا كلام على كيفك دور ....خلى بلدنا تعوم ف النور .....ارمى الكلمه فى بحر الضلمه..... تولد سلمى وتحبل نور .... يكشف عيبنا ويلهلبنا....لسعه ف لسعه نهب نثور " "انه شاعر المهمشين والفقراء احمد نجم "
تعلمنا منه الكثير ولكنى آتيقن انى لم اتعلم الا القليل لان اشعاره كانت مثل البحر الواسع لا ينتهى ... كنا فقد نتذوقه....كانت مواقفه السياسيه دائما فى كلماته كطلقات رصاص تجاه اى عدو وكانت كسفينه نجاه لكل الكادحين والفقراء....كانت تزرع الامل فى ارض الياس وتنتج ثمارا...كانت عزائا فى احزاننا ودافعا قويا لنا...............
كتب لنا كثيرا من الكلمات محفوره فى قلوبنا وعقولنا قبل ان ترسم على جدران حوائط بيوت الفقراء كان كلماته واغانيه اسلوب حياته كان الشعر هو بيته الذى يحتمى به ويحارب منه كل عادى ويهدى به كل ضال
مهما كتب من كلمات فلن تكون كافيه للتعبير عن التآثير الذى ترتب على غياب "شمس الشعراء " عن قلوبنا ولكن ان غابن عنا بالجسد فروحه تسرى فى كلماته التى دائما كانت وستظل شعاع نور يخترق الظلام
اسمحيلى بكلمتين .... كلمتين عن مصر يمكن هما اخر كلمتين...حد ضامن يمشى آمن...او مأمن يمشى فين؟؟





#فلوباتير_صبرى_ميخائيل (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- قناطر: لا آباء للثقافة العراقية!
- المخرج الايراني ناصر تقوائي يودَّع -خاله العزيز نابليون-
- إنجاز جديد للسينما الفلسطينية.. -فلسطين 36- بين الأفلام المر ...
- وليد سيف يسدل الستار على آخر فصول المشهد الأندلسي في رواية - ...
- موسم أصيلة الـ 46 يكرم أهالي المدينة في ختام فعاليات دورته ا ...
- الوجع والأمل في قصص -الزِّرُّ والعُرْوَة- لراشد عيسى
- المخرج المصري هادي الباجوري يحتفل بعقد قرانه على هايدي خالد ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- سينمائيو بلغاريا ينصرون غزة ويغضبون إدارة مهرجان -سيني ليبري ...
- تايلور سويفت تواصل تحطيم الأرقام القياسية.. بيع 4 ملايين نسخ ...


المزيد.....

- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فلوباتير صبرى ميخائيل - غابت شمس الشعراء