أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود الجبوري - الى من يهمه الأمر ( القوى المدنية العراقية )














المزيد.....

الى من يهمه الأمر ( القوى المدنية العراقية )


محمود الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 4296 - 2013 / 12 / 5 - 23:42
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


ننتظر بترقب وحذرٍ شديد الى اعلان القوى المدنية العراقية تجمعها السياسي الذي سيدخل الأنتخابات القادمة , ننتظر وكلنا أمل بأن يكون هذا الائتلاف كما نتمناه وننشده من تجمع قادر على الخروج بالعراق من مأزقه وتخليصه من الظلام الذي يسوده , رآجين من كافة الاخوة الساعين الى تشكيل هذا الائتلاف الى الانتباه والاتعاض من تجارب الأخرين الفاشلة , نريد ان تتحقق أمالنا المنشودة التي تتضمن طرح برنامج وطني شمولي كبير عراقي الهوى والمنبع , لا يمت بصلة لا من بعيد ولا من قريب الى أي جهة خارجية ولا جهة سياسية داخلية مشتركة بالحكومة الحالية , نريد أن يكون المشروع واقعي وقريب وحقيقي يمس واقع المواطن العراقي البسيط ولايعتمد على الشخوص بقدر ما يعتمد على تحقيق امنيات الشعب العراقي في حياة آمنة أولاً وحرة وكريمة من خلال أهداف يتم تحديدها ووضعها أمام أبناء الشعب العراقي لكي يكون شاهداً وحاكما على تحقيقها , نريد أن نشاهد تغييراً حقيقياً في النهج الذي كانت تتخذه القوى المدنية سابقاً وخصوصاً بعدما اثبتت الأحزاب الدينية فشلها الذريع وأكدت أن لا نجاح لأي دولة من دون دولة مدنية تحترم المواطن وتقدسه وتضعه فوق الجميع ,
سادتي الأكارم هذه كانت أمنياتنا المكتوبة بطريقة شبه رسمية كتب منها الآلاف والمئات من المقالات والرسائل التي وصلتكم , هذه الطريقة نفسها كتب الدستور العراقي الذي حُرف حسب اتجاهات وأهواء الحاكمين , وكذلك كتبت بها كل الانظمة الداخلية للأحزاب التي أصبح الدم العراقي لديها رخيصاً جداً , لذا أخترت أن أكتب بطريقة مختلفة هذه المرة,
بلغتنا الشعبية الصرفة
يابة الله يساعدكم
يا سادة يا اصحاب المشروع الانتخابي الجديد
من قبل شهرين وأنتم تجتمعون وترفعون وتكبسون باجتماعاتكم علمود تشكلون ائتلاف انتخابي جديد يكون مدني وديمقراطي واهم شي علماني , هدفة الاول والاخير يخلصنة من شرور الاحزاب الي دمرونة , يابة مايحتاج هلكد اجتماعات ترة اذا نظفتوا كلوبكم واخلصتوا نيتكم للعراق العظيم أكيد راح تنحل كل العقد الي بالائتلاف وراح يكون هالمرة مؤثر حتماً بالانتخابات ,
يعيني احنة العراقيين وتحديداً أحنة الي انأيد تشكيل هذا الائتلاف وننتظر تشكيلة بكل صدق ومحضرين ارواحنة هالمرة من صدك وشادين احزام انغير الشارع الانتخابي لصالح هذا التحالف الي راح يصير ائتلافنة احنة الجماهير , صدقوني ماكو داعي للاهتمام بالمناصب والتسميات , المهم المشروع حساس ويمس حياة الفقرة الي شبعوا موت وماتوا من الجوع و غركوا بالفيضانات , انريد شغل ما نريد سكتة ولا شعارات انتخابية , انريد انشوفكم كلكم بالشارع ومن اليوم وما انريد حبر على ورق لو تصريحات عل التلفزيون ترة ملينة انريد حل لكل مشكلة انريد حلول حضروا من هسة حلولكم و شلون نكدر نغير انريد حل مشكلة رئاسة الوزراء وانفرادة بالسلطة انريد انفعل دور رئيس الجمهورية ورئيس البرلمان , انريد قضاء مستقل تماماً انريد حكومة تشتغل وبيهة وزراء كفوئين يعني نخلي خبير بالنفط كوزير للنفط وضابط جبير وزير للدفاع وخبير مفاوضات وزير للخارجية انريد حل للتربية والتعليم انريد نصنع علماء , انريد حل فوري لمشكلة كركوك وحلول للمشاكل بين الاقليم والمركز انريد حل لكل المحافظات انريد يوصل المي لكل بيت وانريد الكهرباء تنور كل بيت ودربونة , انريد نطلع ورة نص الليل من نتعلل ابغداد نفرفر بابو نؤاس وكلشي ماكو , انريد انجرم كل واحد يتجاوز على دين او مذهب غيرة , انريد حلول حلول حلول وابوكم الله يرحمة



#محمود_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلسفة المسافات
- رسالة
- ( مريم )
- مغرور ومتكبرة
- عيد ميلادي
- رسائل اتمنى الا تصل(7)
- رسائل اتمنى الاتصل (6)
- هذه الليلة
- رسائل على جدار الوطن
- انا لا أشبه أحد
- رسائل اتمنى الاتصل (5)
- ثرثرة
- رسائل اتمنى الاتصل (4)
- رسائل اتمنى الا تصل (3)
- رسائل اتمنى الا تصل (2)
- رسائل اتمنى الا تصل (1)
- بيننا امتار
- نائمون
- يا يساريوا العراق اتحدوا
- صوتكِ


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود الجبوري - الى من يهمه الأمر ( القوى المدنية العراقية )