أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - علي بداي - لينطق اليسار بوضوح مع اميركا، والناس، والرجعيين















المزيد.....

لينطق اليسار بوضوح مع اميركا، والناس، والرجعيين


علي بداي

الحوار المتمدن-العدد: 1220 - 2005 / 6 / 6 - 10:34
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بعد ان عاش الناس في العراق، عربا وكردا ومندائيين واشوريين وكلدانا وتركمانا الجحيم بعينه لعقود، دون تدخل احد بما فيهم امريكا نفسها، اسقطت امريكا صدام حسين، ووجد اليسار العراقي ذاته بمواجهة شعب اشبه بالمخدر. كان العراقيون من اكثر شعوب المنطقة وعيا ، فاذا بهم الان يعودون بفضل صدام وخلفاءة الرجعيين وامريكا واخطاء اليسار الى اكثر شعوب الارض لاابالية وسلبية وقدرية ، سلبية لاتليق بماضي العراق ودورة عبر التاريخ ، ولا تليق بامتداد جذور الفكر التقدمي في هذا البلد منذ ايام القرامطة ، سلبية واجواءخوف وتخلف وعزلة عن العالم وانكسار للشخصية استثمرها الفكر الرجعي ليحاول تطويرها وسبكها في قالب دستور طائفي رجعي، متخلف، مستند للرادع المتمثل بالمرجعية ومحرماتها الذي يلجأ الية كل من البرلمان و الحكومة، (المنتخبين بديموقراطية التخويف من جهنم) بين فترة واخرى ليذكروا الناس بان المرجعية فوق القانون والميول والاتجاهات .
لغة العصافير
امام هذه اللوحة البشعة يتكلم اليسارحتى الان بلغة العصافير عن" العملية السياسية" "وظرورة تطويرها" لاتسمع من اليسار وضوحا، لا بشان الاحتلال، ولا مع الناس وهمومهم، ولا مع العابرين الى الحكم والجنة عبر تخلف الشعب العراقي.
ومن سخرية الاقدار ومهازله ، وسوء طالع العراقيين( وربما الرجعيين ايضا) ، والنكد الذي يلاحقهم عبر العصور ان يلوح لهم الان بدستور مستند لنصوص الدين في وقت يتعرض فيه الاسلام كدين، وقيم، وممارسات وتاريخ والمسلمين كشعوب لامتحان عسير. فواقع الحال غاية في بؤسه، حيثما وجد الاسلام وجد التخلف والفقر والجهل والفوضى وانعدام التخطيط، من بلاد الاسلام تنهض يوميا افكار تكفيرية همجية لاتمت للتحضر بصلة، في بلاد الاسلام يعيش افقر فقراء الارض واغنى اغنياءها، في بلاد الاسلام تداس كرامة المرء وتهان المراة بما لايليق ببشر، في بلاد الاسلام من دون سائر بقاع الارض يستعبد الانسان فيستقدم للخدمة المهينة ويعامل كعبد لاينتظر منه سوى الطاعة، في بلاد الاسلام لا السياسة سياسة ولا الدين دين. كل يقتل على هواه ،وكل يفسر القران كما يشاء، ويدخل الناس لجهنم او يسكنهم فسيح الجنات.كل الامم تتجه للديموقراطية الا امة محمد فهل طلب محمد منهم ذلك وهو الذي كان يغير ويطور وينسخ في زمانه؟
تهرب بلاد المسلمين بحكوماتها، واحزابها ، ومراجعها الدينية امام مبادئ حقوق الانسان رافعة لافتة
" خصوصيتنا الثقافية والحضارية"، وترفع بوجة اي قارئ جاد وناقد لتاريخنا" المخزي في جوانب كثيرة منه " ايادي التحذير من مغبة التطاول على قدسية التاريخ، وحولت المؤسسات الدينية والمتطفلة على اسم الدين، التاريخ الاسلامي ورموزه الى مقدسات عزلت عن الحياة البشرية، في ابتعاد مريض عن حتى عصر صدر الاسلام وتاكيد القران على ان الرسول نفسه ماهو" الا بشر مثلكم", "وخلقناكم من نفس واحدة" مما يعني ان البشر قد خلقوا من طينة واحدة. كما تهان في العراق الحالي الاقوام غير الاسلامية التي بنت ارقى الحضارات قبل الاسلام بالاف السنين وتذاع على مسامع المواطنين الاصليين من الاشوريين والكلدان والمندائيين النداءات، وتعقد الندوات , والخطابات التي تحرم على "المسلم سفك دم المسلم"، بتجاهل وازدراء لكل من هو غير مسلم وبما يعززمن مخاوف العراقيين من غير المسلمين من انهم مطالبون بتغيير معتقدهم لكي ينعموا بالمواطنة المتساوية. قبل سنين اغتالوا في بلاد الاسلام المسلم فرج فودة وقبله بسنين المسلم حسين مروه ثم حاولوا خنق المسلم نجيب محفوظ ولاحقوا المسلم حامد نصر ابي زيد والان يتتبعون خطى المسلم العفيف الاخضرللايقاع به وكل هؤلاء مسلمون وطنيون يحاولون توجية ماامكنهم من ضوء لتبديد عتمة حاضرنا، والارتقاء بمستوى تفكيرنا الى مايليق ببشر يعيشون عصر الاليكترون وغزو الفضاء.
ان واقع الحال لايسمح بقبول التبريرات من ان هذه الافعال من صنع مجاميع مارقة لاتمت للاسلام بصلة، اذ ان الاف المساجد التي تنتشر في صحراءنا العربية هي جزء اساس من المنظومة الدينية وهي تتباهى بدورها المباشر في تعميم ثقافة التحريم والتجريم والتكفير ، كما ان "علماء" الاسلام يمارسون التحريض على القتل ويدعون لخنق كل جدال في مهده فاين هو الاسلام الحقيقي اذا كان ما ينشط ويتحرك ويسير الامور هو الاسلام المشوه؟ ولماذا يصمت ملايين الاسلاميين الحقيقيين عن تشويه صورة دينهم ولماذا يختبئ الذين يؤمنون بان الاسلام دين التسامح والمحبة في اماكن لايطالها بصر وسمع؟ واين هم من الفضاثع التي ترتكب باسم دينهم ضد المراة والاطفال؟ وضد منطق العصر؟
الدين مقدس شخصي لكل متدين:
في استفتاء طرحه هولاكو على فقهاء بغداد بعد احتلالها حول : اي سلطان افضل الكافر العادل ام المسلم الجائر
وقع امام الشيعة ابن طاووس الحسني على ان الكافر العادل افضل من المسلم الجائر* وورد في القران
"وما كان ربك ليهلك القرى بظلم واهلها مصلحون" و كتب المفسرون:
ان عذاب الاستئصال لاينزل لاجل كون القوم معتقدين بالشرك والكفربل انما ينزل اذا اساؤا المعاملات وسعوا في الايذاء والظلم، اي مادام الناس مصلحين يعامل بعضهم بعضا على الصلاح والسداد فان اللة لايعذبهم وان كانوا كفارا**)
وفي هذه المواقع من القران الكريم وسيرة فاهمي الدين تاكيد على ان اصل وروح الدين هما حسن تعامل الانسان مع غيره من الناس لا بتسخيره لملاحقة الناس وتحديد مايلبسون وياكلون ويشربون .
تدعي الاحزاب الطائفية الشيعية في الكثير من المناسبات حين يدور الحديث عن تطبيق الشريعة الاسلامية ان اغلبية الشعب متدينة ولها الحق بممارسة ماتعتقده، ان على اليسار التاكيد على ان ذلك بالضبط ما تدعو له: ان يترك المتدين يمارس ما يعتقد انه يتوافق مع دينه ان كان ضمن الاكثرية او الاقلية( بالاخص ان كان ضمن الاكثرية فمم الخوف؟) ، ليكف هو عن الاستماع للموسيقى ان راى في ذلك مايتعارض مع ايمانه ، فيما سيستمع غيره للموسيقى واصلا ذروة الاستمتاع باطلاقه صيحة: اللة حين يتصاعد لحن للسنباطي مثلا ، الاول يعتقد ان امتناعه صوابا والثاني يعتقد ان استجابته تعظيما لنعمة السمع التي اتحفه الخالق بها ليلطم الاول ويشق هامته في عاشوراء في بيته فيما يترك الثاني يفهم ثبات الحسين على المبدا وفق لرؤية عقلانية واقعية، لايفرض الاول رؤيته علي الثاني وليس من حقه الثاني فرض رؤيته على الاول.
الموقف من الحضارة وأستقلال الدين عن هيمنة الدولة:
لكلمة" الفصل" وقع سلبي على الاذن العراقية اذ يذكر بالفصل من الوظيفة او المدرسة، واليسار مطالب بالرد على اتهامات الرجعيين بان هذا المفهوم يعني "الغاء الدين" و"تهميشه"، فهم بهذا يستغلون حالة الجهل السائدة كما حال حكاية الشيخ الامي مع الفلاحين في تفسير قانون دارون للتطور.
نتحدث جميعا "حكامنا الرجعيون ايضا"،عن تقدم الغرب التكنولوجي والحقيقة ان هذا التقدم لايصنعة مجتمع متخلف اطلاقا فالتقدم التكنولوجي اوالحضاري يعكس واقعا اجتماعيا متطورا، وفي كل هذة الدول المتطورة يعيش الدين بسلام خارج دائرة تاثير الدولة والسياسة اليومية فيما تهتم الدولة بتوفير العمل والسكن والصحة والتعليم للمسيحي والمسلم والبوذي واليهودي مادام هذا المواطن ملتزما بالقانون. اما على الجانب الروحي فليس للدولة اي تدخل وتاثير اذ يذهب المسلم للمسجد والمسيحي للكنيسة واليهودي للمعبد وهو تصرف منطقي اذ ان المرء يعيش في المجتمع مع غيره ويتوجب ان يرتبط مع " المجتمع " بقوانين محددة، فيما يشكل كل ما هو خارج الحياة الدنيا شانا فرديا يتحمل تبعاته الشخص المعني نفسه فسوف لن يحاسب احد في الآخرة عن اعمال غيره فلماذالانقتفي اثر هذه الدول ونسلك هذا الطريق الذي سلكته؟ مالذي نخسره؟
يعيش المسلم الذي لجا الى احدى الدول الاوربية هربا من ظلم نظام دولة اسلامية كايران مثلا معززا مكرما متمتعا بامتيازات الاوربي " الدنيوية" ومتمتعا بكامل الحرية الدينية بل ان البعض من الشيعة وصل به الشعور بالامان حدا دفعه لتقديم طلب لاجازة موكب عاشوراء للطم وفلق الروؤس بالسكاكين في احدى المدن الاوربية لولا تدخل البعض من الحريصين على ماتبقى للعرب والمسلمين من اسم بين بني البشر، واقناع هذا البعض بالعدول عن هذه الفكرة الجنونية.
وبالمقابل فان في الارض دولتان فقط تدمجان الدين بالسياسة اليومية هما السعودية وايران وفشل هاتين الدولتين وتخلفهما الحضاري، وتقديمهما المثال السئ في مجال حقوق الانسان الاساسية، وعزلتهما عن العالم المتطور، واخفاقهما المريع في التوزيع العادل للثروة وانهاء الفقر الذي يطال قطاعات واسعة من سكانهما، اشارات انذار لكل من يحرص على القيم الاسلامية وسمعة الدين الاسلامي ، ومثالهما يؤكد استحالة ان تبنى دولة متقدمة بتداخل الدين مع الحياة اليومية، وستكون الدولة عبئا على الدين وسيكون فشلها( وهو وارد في كل الاحوال) فشلا للدين.
دستور مدني لكل العراقيين:
بدون خوف او تحفظ او تردد يتوجب المطالبة بكتابة الدستور الانساني الخالي من الالغام الذي يبتعد عن كل ما من شانه الاشارة الى الدين اذ يكفي ان يقال ان الشعب العراقي مكون من القوميات والاديان(.......) التي تتعايش وتحترم بعضها البعض وان حرية العبادة مكفولة للجميع، هذا الانجاز سيعطي دفعة للاسلام وسيطرحه امام العالم دينا متحضرا كما يتوجب الكلام بصوت عال ضد مفاهيم غامضة مفخخة كسيارات الزرقاوي مثل:
"الهوية الاسلامية للمجتمع العراقي" و"عدم تشريع مالا يتعارض مع هذه الهوية" فالاول ينطوي على مفهوم الاكثرية والاقلية المعيب والمهين للاديان والقوميات الاخرى من سكان العراق الاوائل وبناة حضارته ويفتح الباب لتشريعات مستقبلية غير محددة( استنادا الى المادة كذا من الدستور....) والثاني يعد كمينا ناسفا نسفا تاما للائحة حقوق الانسان.
يتوجب على اليسار التخلي عن شعورة بالدونية كما لو كان قد ارتكب جرما ما
على اليسار ان يطرح السؤال على الملايين :مالذي حققه الاسلاميون لشعوبنا؟ وماهي اسهاماتهم في التنوير والتحرير والتنمية طيلة قرون؟ انه اليسار من كافح من اجل التحرير وتعليم الانسان وتامين العناية والكرامة والصحة له، ان كل ماتحقق للناس من تقدم كان بفضل اليسار وتعبئتة وصمود انصاره الاسطوري بل ان من العيب ان ينتصب تمثال شخص عصابي انتحر هروبا من مواجهة الواقع كالسعدون في اهم شوارع بغداد في حين لايكاد يتذكر احد من الجيل الجديد بطلا مثل حسن الرضي او يوسف فهد
على اليسار ان ينبه الناس للعمل من اجل دستورللعراق لا يمهد لانقلاب عسكري، وعليه من اجل ذلك ان ينطق بصوت صاف وعال مع الجميع: مع اميركا والناس والرجعيين.



* ابن الطقطقي-الفخري/ اجتماع المدرسة المستنصرية
** التفسير الكبيرج18 في تفسير الايتين116و117 سورة هود



#علي_بداي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يريدون عراكا جديدا لاعراقا
- ‏لنحترم ارادة سماحة السيستاني ونكف عن الاستشارات
- الى متى يلاحقنا شبح الاكراد؟
- الشيوعية في العراق نخلة باسقة، والانتماء لليسار العراقي بكل ...
- جريمة البصرة مصغر لما يعدنا به الاسلاميون مستقبلا في كل العر ...
- ثوري ايتها البصره بوجه المتخلفين
- ثوري ايتها البصره بوجه المتخلفين، تضامنوا مع طلبة هندسة البص ...
- دعونا على الاقل نصرخ بصوت واحد
- ايها الكورد....انتم املنا الاخير ولااحسبكم ستخذلونا
- عصبوا عينيه الوقحتين... وكفوا عن تحجيبي
- قائمة المرجعية والديموقراطية... ايران 1979 ام جزائر 1990 ؟
- يريد ينجح بالزغل ......سعّودي
- قادمون ...للدوس على رقابنا باسم اللة والحسين
- اتركيهم ياشرقية..كفاهم ذلا
- كلنا..ارهابيون
- دور اليسار العربي في الاعداد لظهور الامام المهدي
- ألأرهاب الكردي ام عمى البصيره؟
- ايها العرب...احذروا يوما تصفق فية الشعوب للاحتلال
- ثلاثة مقاطع لضمير يهم بالنهوض....
- لنستمر في... حوارناالمتمدن


المزيد.....




- مبابي يحذر الفرنسيين من خطورة تصاعد اليمين المتطرف ويدعوهم ل ...
- التيار الماركسي و مسارات الأوضاع السياسية الراهنة في العراق ...
- آلاف المتظاهرين في بروكسل ضد اليمين المتطرف
- انتخابات بريطانيا.. اختبار للعلاقات بين حزب العمال والمسلمين ...
- هل يعترف حزب العمال البريطاني بفلسطين إذا فاز بالانتخابات؟
- فرنسا: تصدعات بتحالف اليسار وبلبلة ببيت اليمين التقليدي والح ...
- المسألة النقابية منذ عام 1955 ودور الاتحاد الوطني للقوات الش ...
- الطبعة الثانية من ثلاثية إسحاق دويتشر عن تروتسكي: النبي المس ...
- مظاهرة حاشدة في برلين للتنديد بالإرادة الجماعية التي يتعرض ل ...
- كيف خلقت كرة القدم الطبقة العاملة


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - علي بداي - لينطق اليسار بوضوح مع اميركا، والناس، والرجعيين