أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشا زكي - ألتمس من ضحكات عيونك فرحتي (قصيدة شعرية)














المزيد.....

ألتمس من ضحكات عيونك فرحتي (قصيدة شعرية)


رشا زكي

الحوار المتمدن-العدد: 4279 - 2013 / 11 / 18 - 20:45
المحور: الادب والفن
    


سئمت أن ألتمس من ضحكات عيونك فرحتي... و أن يضفي غيابك الحزن علي ملامحي
أراك تطيب لك لهفتي و لوعتي... و ما اعتدت أن أضع قلبي فوق كبريائي
أعلم أن حبي يجري في دمك... فلما العناد و قلبك في البعاد يعاني
الهجر جرح جوارحي... و أعلم أنك تتألم بالمثل لغيابي
يجافيني النوم و طيفك يداعبني... و أرسل لك طيفي يناديك
أشكو حبك و قد تملك فؤادي... فهل للشاكِ من منصف سواك
تدري أن روحك تعانق روحي... فكيف الخلاص و كيف الفكاك
سلب عشقك مني راحتي... أما لهذا الهوي من شفاء
ألقاك و قد غلبك مثلي الشوق و الحنين... فتنسيني بسمتك الحرمان و العذاب
أصمت و قد صمت لساني عن عتاب... و هل بعد صمت المحبين عتاب






ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع الإمام د. محمد القطنانى فى حوار من القلب
- إغلاق بعض القنوات على نايل سات .. قرار صائب فى توقيت خاطىء
- المسالك السليمة لعلاج داء النميمة
- مطلوب عروسة لأسبوع واحد
- مصر وصحوة التغيير
- يا سيادة وزير المالية المصرى : وائل الإبراشي من شرفاء مصر ، ...
- قافلة الحرية : بين موقف عربى متخاذل وصحوة إسلامية تركية
- خدعوك فقالوا : ( لدينا لحوم حلال )
- فصول من حياة د. مصطفى محمود أحد رموز التنوير فى العصر الحديث
- المحكمة الجنائية الدولية...وتطبيق إنتقائى للقانون
- سهرة مع أهل الدنيا
- هو صحيح الهوى غلاب ؟!
- وعندك واحد شيشه وصلحه !!


المزيد.....




- كتارا تطلق مسابقة جديدة لتحويل الروايات إلى أفلام باستخدام ا ...
- منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة تحتفي بأسبوع ...
- اختيار أفضل كلمة في اللغة السويدية
- منها كتب غسان كنفاني ورضوى عاشور.. ترحيب متزايد بالكتب العرب ...
- -دليل الهجرة-.. رحلة جاكلين سلام لاستكشاف الذات بين وطنين ول ...
- القُرْنة… مدينة الأموات وبلد السحر والغموض والخبايا والأسرار ...
- ندوة في اصيلة تسائل علاقة الفن المعاصر بالمؤسسة الفنية
- كلاكيت: معنى أن يوثق المخرج سيرته الذاتية
- استبدال بوستر مهرجان -القاهرة السينمائي-.. ما علاقة قمة شرم ...
- سماع الأطفال الخدج أصوات أمهاتهم يسهم في تعزيز تطور المسارات ...


المزيد.....

- الذين لا يحتفلون كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- شهريار / كمال التاغوتي
- مختارات عالمية من القصة القصيرة جدا / حسين جداونه
- شهريار / كمال التاغوتي
- فرس تتعثر بظلال الغيوم / د. خالد زغريت
- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رشا زكي - ألتمس من ضحكات عيونك فرحتي (قصيدة شعرية)