أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - الشعب هايطلع من هدومه .. ياحكومة !!!















المزيد.....

الشعب هايطلع من هدومه .. ياحكومة !!!


مجدى نجيب وهبة

الحوار المتمدن-العدد: 4267 - 2013 / 11 / 6 - 13:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


** هل تسعى حكومة الببلاوى لأن تجعل المواطن المصرى البسيط يكفر بثورة 30 يونيو ، ويكفر بالجيش ، ويكفر بالقضاء ، ويلعن اليوم الذى خرج فيه ، وظن أنه تخلص من طاعون الإخوان المسلمين بغير رجعة؟!! .. الإجابة نعم ، حكومة الببلاوى تفعل ذلك وهذا ما أكدناه أكثر من مرة فى العديد من المقالات وحذرنا منه .. ولكن يبدو أن الجميع سيظل مغيبا ، ولن يصحو من غفوتهم إلا بعد خراب مالطة !!..

** لا يصح أن نطلق على حكومة الببلاوى كلمة "حكومة" ، ولا حتى كلمة "بالوظة" ، ولا كلمة "كفتة" .. ولكن المسمى الوحيد لهذه الحكومة هى لعنة جديدة ، وبلوة ، ومصيبة سوداء حلت على هذا الوطن ..

** كنا نقول أن مرسى يحكم بالبلطجة والإكراه .. والأن تعود نفس البلطجة والفتونة والإكراه ، ولكن مع تغيير الأسماء .. فبدلا من مرسى العياط وعصابته .. تحول المشهد إلى حازم الببلاوى وعصابته ..

** لا تفعل حكومة الببلاوى شئ إلا التسول .. نعم التسول ، وبصورة مهينة جدا .. الأخ حازم الببلاوى يجوب الدول العربية ليس للإتفاق على إقامة مشاريع مشتركة لتحريك عجلة الإنتاج ، بل هو يذهب ليشكر هذه الدول على تقديم الدعم المالى والمعنوى للدولة المصرية ، ويختتم كلمته المأثورة بالتمنى بمزيد من التعاون !!..

** تركت حكومة الببلاوى الشارع المصرى يفور ويغلى دون تقديم حل واحد لوضع حد سواء للفوضى أو الأزمة .. فالفوضى أصبحنا نتحدث عنها فى كل وسائل الإعلام ، وكأننا فى أصداء الدورى العام الكروى .. فتبدأ القنوات الفضائية بعرض وإستعراض أخر أخبار الجماعات الإسلامية ، وتحركاتهم ، وأين تذهب هذا المساء ، ومن أى الجوامع سينطلق الحشد ، وما هو الإسم الحركى لجمعة التحرك فى هذا اليوم ؟ ..

** وتنقل كل وسائل الإعلام الفوضى على عينك ياتاجر والحكومة لا تحرك ساكنا ، وكأن الفوضى فى كوالا لمبور وليس فى مصر .. بل تزداد الطين بلة فى الجامعات المصرية لتشتعل بالفوضى وأصبحنا نسمع عن إستخدام زجاجات المولوتوف الحارقة والأسلحة البيضاء والأسلحة النارية .. ثم نفاجئ بأحد المسئولين فى إتصال هاتفى بإحدى القنوات الإعلامية ، أن الحالة التعليمية زى الفل والطلبة منتظمين فى المحاضرات ، ولا يوجد أى مشاكل .. بينما الواقع يتحدث عن صراخ الطلبة والأساتذة مطالبين بعودة الحرس الجامعى لحماية الطلبة ، لأن الإخوان يطالبون بإلغاء الحرس الجامعى منذ عشرات السنين حتى تم لهم ذلك بالفعل بعد إنهيار الدولة المصرية منذ نكسة 25 يناير ، بل وحصولهم على حكم من المحكمة الإدارية بإلغاء الحرس الجامعى ..

** ورغم كل ذلك .. وتكشف الصورة أمام الرأى العام إلا أن الدكتور المحترم حسام عيسى وزير التعليم العالى ، حالف براس أبوه وأمه ألا يعود حرس الجامعة إلا على جثته ، وإذا تساءلنا من هو د.حسام عيسى ، لإكتشفنا أنه يسارى متطرف يؤمن بفكر الإخوان ، ويؤمن بهدم الدولة ، بل أنه ظل ماكثا فى التحرير ضمن جماعة الإخوان المسلمين والإشتراكيين الثوريين وجماعة 6 إبريل والاحزاب الكارتونية التى إنطلقت فجأة لتبحث لها عن دور بعد نكسة 25 يناير ، وظلت معتصمة بميدان التحرير حتى رحيل النظام .. والسؤال هنا ، هل يمكن أن يكون هذا الدكتور وزيرا للتعليم العالى فى حكومة تقول أنها تأخذ بيد مصر للخروج من كابوس الإخوان ؟ .. الإجابة بالطبع لا ، إذن فمن الذى عينه فى هذا المنصب ؟؟ الإجابة د.حازم الببلاوى !!...

** إذن .. فماذا ننتظر ونحن نجد أن بعض الطلبة تحول إلى بلطجية وهذا ما شاهدناه من خلال أحداث جامعة الأزهر ، وأحداث جامعة القاهرة ، وجامعة المنصورة ، ولم نجد إتخاذ أى إجراءات رادعة ، بل يتم فصل الطالب لمدة أسبوع ، ثم عودته للجامعة مرة اخرى ..

** الجامعة هى نموذج مصغر للفوضى فى الشارع المصرى .. فماذا فعلت الحكومة ؟ .. لا شئ ، بل هى تقف ضد قانون التظاهر ، ويوميا تهلل لأنها أقرت قانون الطوارئ ولكنها تقول أنها بكل فخر لا تستخدمه ، رغم الكوارث التى تعيشها مصر ، بل أنها تتعهد بإلغاء حالة الطوارئ فى منتصف الشهر الجارى وهو تصريح بعدم مد قانون الطوارئ .. وهذا يعنى ان الحكومة ضد قانون التظاهر ، وضد عودة الحرس الجامعى فى الجامعة ، بل هم يقولون شئ مضحك جدا ، وهو وجود حرس الجامعة خارج أسوار الجامعة ، ولا يجوز دخولهم للجامعة إلا لو طلب رئيس الجامعة ذلك .. وإذا رأى حرس الجامعة وجوب التدخل ولم يستطع الحصول على أمر مباشر من رئيس الجامعة ، فعليهم الحصول على إذن من النيابة لدخول الجامعة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه ..

** هذا يعنى أن الشرطة المنوطة بحفظ الأمن تتحول إلى بوابين للجامعات المصرية ، ويتركوا الطلبة ليقطعوا بعضهم ولا يحق لهم التدخل إلا بإذن رئيس الجامعة أو بعد الحصول على إذن من النيابة العامة ..

** هذا هو كلام رئيس الحكومة .. فلا قرار ولا قانون يلزم الطالب بالسلوك الصحيح أثناء الدراسة ولا أى شئ ، ويهددون بالفصل فى حين تعديه على زملاءه أو أساتذته فى الكلية ، فلا شئ من هذا بل هى بالوظة وطابونة وكفتة تقودها حكومة الببلاوى وعلى عينك ياتاجر .. والجميع صامتون ، فالمفروض أن الحكومة تتحدث بإسم هذا الشعب ، ولكن الحقيقة أنها تفعل كل ما يسعد أمريكا ويحقق أهدافها ، وكل ما يسعد الإخوان ويدعو لعودتهم مرة أخرى ، فهى حكومة لا ترى ولا تتكلم ولا تسمع ، ولكنها حكومة بلطجية تنفذ ما عجز عنه مرسى العياط ، فهل هناك حل ؟!!..

** أعتقد أنه لا يوجد حل ، بل من يتحمل مسئولية سقوط الوطن هو أولا المستشار عدلى منصور رئيس الدولة ، فهو رغم صراخ كل أبناء الشعب المصرى لإقالة هذه الحكومة التى كشفت عن نفسها إلا أنه لا يوجد أى إجراء فى تعديل أسماء أعضاء هذه الحكومة فنجد (د.حازم الببلاوى رئيس الحكومة – د.حسام عيسى وزير التعليم العالى – د.أحمد البرعى وزير التضامن – د. مها زين العابدين وزيرة الصحة – أحمد المسلمانى المستشار الإعلامى لرئيس الدولة – د.مصطفى حجازى المستشار السياسى لرئيس الدولة) .. كل هؤلاء يقودون علنا الفوضى فى مصر .. فلم يقدم مشروع واحد وبدأت الأزمات تشتعل والشعب صابر ، ولكن ماذا يفعل رب أسرة عندما يعجز عن شراء أسطوانة غاز لأسرته ؟ .. وماذا تفعل ربة منزل عندما تذهب لشراء خبز غير صالح للإستهلاك الأدمى ، وتظل تقف فى الطابور أكثر من ساعتين للحصول على بضعة أرغفة ؟ .. وماذا يفعل شاب أو شابة تعمل بالسياحة وهى تجد كل الأبواب موصودة أمامها ، فالسياحة فى مصر وصلت لدرجة الصفر والإنهيار التام ، وهناك أكثر من خمسة ملايين مواطن تعتمد أسرهم على مورد النشاط السياحى .. فماذا فعلت الحكومة ؟ .. لا شئ ، وهل يتصور أحد أن تظل القنوات الإعلامية تعرض أخر تطورات مظاهرات وبلطجية الإخوان المسلمين ، وكم عدد الذين أصيبوا ، وهل هناك قتلى أم لا ؟!! ..

** وعندما يتوقف الخبر الأمنى على الإصابة فقط .. نقول الحمد لله ويتناسى كل هؤلاء أن هذه الأخبار تؤدى إلى إنعدام السياحة بالكامل ، فكيف يمكن أن تكون هناك سياحة وإنتعاش فى الدخول ، ونحن لا عمل لنا إلا الحديث عن كلاب الإخوان وخنازير الإخوان ، وماذا يفعلون ؟ ، وماذا يخططون ؟ ، والمؤتمر الدولى بجينيف المقرر عقده ضد مصر ؟ ، وما هى أخر تصريحات أوباما وما هو هدف الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأمريكى جون كيرى ؟ ، ولماذا تأتى هذه الزيارة بالذات يوم الأحد 3 نوفمبر ، أى قبل إنعقاد جلسة محاكمة مرسى العياط وعصابته يوم 4 نوفمبر ؟ ، وما هى تصريحات رجب أردوغان رئيس الوزراء التركى ؟ ، وماذا يفعل القرضاوى فى قطر ؟ ، وما علاقة مصر بالدولة القطرية ؟ .. كل هذه التساؤلات تأخذنا بعيدا عن الوطن وعن الإلتفاف حول الشعب ، وهو حتما ما يقودنا إلى الفوضى الهدامة التى إذا إندلعت فى الشارع المصرى سيدفع ثمنها الجميع .... ، و... ، بل يهل علينا الخبراء والمستشارين السياسيين ويظل الإعلام يتحدث فى كل هذه التفاهات وتناسى الجميع الحديث عن الفوضى ، وعن إنتشار القمامة فى الشوارع ، وعن سلوك البلطجة والإجرام الذى تفحش فى الشارع المصرى بعد نكسة 25 يناير ... فالجميع ترك الشعب بلا موارد ولا أمل ولا مستقبل ، وأصبحنا لا نتحدث إلا عن برنامج تافه يقدمه أحد أراجوزات الإعلام المصرى ، وهو ما يدعى "باسم يوسف" ، وإنقسم الشعب بين فئة كبيرة ترغب في إلغاء برنامجه ومحاكمته على تطاوله على الشعب المصرى والقائد الأعلى للقوات المسلحة ، وبين بعض الإعلاميين يناشدونه بالعودة وعودة البرنامج .. فهل هذه هى مصر التى نتطلع إلى السير بها للمستقبل ، عندما يتحول الإعلام إلى ملهى ليلى للحديث عن برنامج لباسم يوسف ، أو الحديث عن المعزول وعصابته بعد إحالته للمحكمة أو الحديث عما يفعله بلطجية الإخوان فى الشارع المصرى .. لأنه ببساطة تركت الحكومة مع سبق الإصرار والترصد الشارع المصرى لكل هذه الفوضى دون النظر إلى إرادة الوطن ولا إرادة الشعب ، فلا توجد خطة سياسية ولا قرار يدعم الشرطة لحفظ الأمن والأمان وإتخاذ اللازم لردع المتآمرين والبلطجية .. فهل سيظل الشعب صامتا على هذه الفوضى وعلى هؤلاء المتآمرين على الوطن ، وأصبحوا يجاهرون علنا بإنتماءاتهم لجماعة الإخوان المسلمين ، ولكن بصورة ناعمة .. هل يمكن أن يتصور هذا الشعب الذى خرج بإرادة شعبية عظيمة فى 30 يونيو ، و3 يوليو ، و26 يوليو للإطاحة بالإرهاب الأسود ، وأكبر مؤامرة أمريكية لإسقاط الدولة المصرية ، وخرج لتفويض الفريق أول عبد الفتاح السيسى لحماية الوطن والشعب المصرى .. هل سيظل هذا الشعب صامتا بعد أن كاد أن يخلع هدومه من إستمرار حالة البلطجة والفوضى وتوقف عجلة الإنتاج ، والفاعل هو الحكومة المصرية التى بلينا بها ، ومازالت مصرة على البقاء بنفس أسلوب البلطجة والإنحطاط الذى إستخدمه جماعة الإخوان المسلمين ، حتى نجحوا فى تدمير الدولة المصرية ؟ ..

** إذن .. ماذا ينتظر الفريق أول عبد الفتاح السيسى ؟ .. هل ينتظر ثورة جياع يقودها الإخوان وحكومة الببلاوى لإسقاط الدولة المصرية ؟ .. هل نظل نتحدث عن تظاهرات بلطجية الإخوان ومحاكمة مرسى العياط وعصابته ، ونترك الفوضى فى الشوارع والميادين بزعم حرية التظاهر أو الديمقراطية أو حقوق الإنسان ، وكلها أسماء وهمية صنعتها العاهرة أمريكا لإسقاط الدول والشعوب والأنظمة التى بدأتها بالأكذوبة الكبرى التى أطلقت عليها الربيع العربى !!..

** هل هناك عقلاء فى هذا الوطن ، يطبقون القانون بكل حزم وصرامة .. فمنع المظاهرات منعا باتا هو مطلب شعبى للحفاظ على الوطن .. ومنع الإحتجاجات الفئوية فى الوقت الحالى حفاظا على أمن الدولة .. ومراقبة كل مكاتب حقوق الإنسان ، ووقف هذا التهريج الذى تدعمه أمريكا لإسقاط مصر ، وعلى الجهات الأمنية فتح ملفات هذه المكاتب ودورها والجهات التى تدفع لهم رواتبهم وتدعمهم .. فهؤلاء لا يهمهم لا وطن ولا دولة ولا شعب مصر ، بل هم يهتمون بالرشاوى والعمولة والتجسس لصالح الدول الغربية وأمريكا تحت مسمى مكاتب حقوق الإنسان أو منظمات المجتمع المدنى ..

** علينا الكشف عن الحركات الثورية وحركة 6 إبريل ، والكشف عن هذا التهريج الذى يهل علينا بإسم ألتراس الأهلى أو الزمالك أو ألتراس رابعاوى .. فما معنى هذا التهريج ؟ .. هل ليس بمقدور الشرطة المصرية القبض على هؤلاء البلطجية التى تحركهم جهات أجنبية والتنظيم الدولى للإخوان المجرمين .. أعتقد أن الأمن قادر على وضع حد لهذا الإنفلات وهذه الفوضى التى تعمل بكل طاقتها لإسقاط الدولة .. وحتى يتحقق كل ذلك .. فهناك مطلب شعبى هام جدا ، وهو إقالة حكومة الببلاوى اليوم وليس غدا .. هذه اللحظة وليس بعد بضعة ساعات ولا حل أخر ..

** نعم .. إقالة هذه الحكومة قبل خراب مالطة ، فالحكومة لا تتحدث إلا عن المصالحة ، والشعب رافض هذه المصالحة ، ورافض هؤلاء الخونة ورافض حكومة الببلاوى وعصابته ..

** حمى الله مصر وحمى شعبها وجيشها وشرطتها وقضاءها !!...



#مجدى_نجيب_وهبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياحلوة يابلحة يامقمعة .. شرفتى إخواتك الأربعة !!
- وثيقة تؤكد تجنيد الإعلام لحرق -مصر- !!
- أسرار البيان رقم -92- للمجلس العسكرى السابق !!!
- فضائح -اللعوب طنط أمريكا- فى العالم !!
- من المسئول عن بلطجية جامعة الأزهر ؟!!
- أخيرا .. محاكمة جهابذة تزوير الإنتخابات الرئاسية !!...
- عودة -أراجوز الإخوان- على قناة CBC !!!
- لماذا -السيسى- رئيسا لمصر ؟!!!
- بلاغ للنائب العام .. (د.-حسام عيسى- إخوان مسلمين) !!!!!!
- -بالأسكندرانى- .. مازال مرسى يحكم مصر !!!
- جريمة -الوراق- إرهابية وليست جنائية أو طائفية !!
- - قمامة- دستور الأخوان ... و لجنة الخمسين .....
- نحس الإخوان يصيب الكرة المصرية
- مطلب شعبى .. إعدام -السفاح- فى ميدان عام !!!
- متى تتوقف هذه المسخرة فى مصر ؟!!!
- القتلة الحقيقيين لشهداء ماسبيرو !!!
- لبيك يا أقصى .. كلمة السر للإرهاب فى سيناء !!!
- إذا كان طنطاوى برئ .. فمن المسئول ؟!!!
- للمرة العاشرة .. حاكموا الببلاوى قبل حرق مصر !!!
- إلى -خالد داوود- .. ومن أعمالكم سُلط عليكم !!!


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مجدى نجيب وهبة - الشعب هايطلع من هدومه .. ياحكومة !!!