كلمة ونص ( 1 )

بطرس رشدى جندى

الحوار المتمدن-العدد: 4262 - 2013 / 11 / 1 - 12:40
المحور: كتابات ساخرة
    

- ما الذي تنتظره الحكومه من تطبيق كامل لقانون الطواريء ؟ ... ما الذي تنتظره الحكومه من تخليص مصر من براعم الارهاب المنتشره في جميع انحاء مصر .. كيف تبني دوله ومازال اساسها مهمش وكل ما تبني حاجه هيجي شويه ارهابيين يحرقوها ويدمروها ؟ .... حكومه الببلاوي المؤقته يدها مرتعشه .. قراراتها بطيئه .. اما الاقاله او الاستقامه .

- محدش يقدر ينكر نقطه ان السيسي نجح فى اعادة شعبية الجيش التاريخية وتصحيح صورته اللي ضيعها طنطاوي وبوظ العلاقة بين الشعب والجيش ووصلنا لحافة الانهيار ... عشان كده حب الجيش دلوقتي مرتبط بالسيسي ... دى حقيقة ... شئت ام ابيت .
- خطف الدكاترة فى محافظات كتير من الصعيد خصوصا المنيا شغال بقوه ومفيش اي تدخل حاسم من الداخليه ... لازم تدخل عشان الموضوع زاد عن حده وكل يوم بتزيد اعداد المخطوفين .

- حقيقة يجب ان نعرفها .... 90 % ممن صرخوا قبلا مطالبين بحل الحزب الوطني و سجن اعضائه و نزع الجنسية عنهم .. هم من يطالبون الان بالتصالح مع الاخوان .

- الى وزير التعليم العالي .... إصرارك علي رفض عودة الحرس الجامعي يجعلني أشك بأنك سعيد بما يحدث في الجامعات .

#بطرس_رشدى_جندى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل