اقوال رائعة تستحق التأمل ( 13 )

بطرس رشدى جندى

الحوار المتمدن-العدد: 4245 - 2013 / 10 / 14 - 19:07
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

- غادرت الكلاب عندما شبعت .... حتما ستعود عندما تجوع .... فعند المصالح تاتيك الكلاب مشتاقة .

- لا أحــد يـعــلن عن نفسه .... الـكل يـخـفي خلف قناعه جــرحا ما ، خـيـبـة ما ، طــعـنـة ما ... ينتظر أن يطـمـئـن إليك ليرفع قناعه ويعترف : ما استطعت أن أنسى .

- يوجد الكثيرون ينتظرونك حتى تنكسر وعندما تضحك في وجوههم في لحظة الانكسار ترى عيونهم تبكي حقدا على ابتسامتك .

- فى وقت الشدة تعرف فقط من هم احبابك ومن هم الحثالة .

- عندما يكون في قلبك حب ، يصبح كل شيء خارجك أيضا محبوبا .

- من بين الاصدقاء هناك صديق واحد يشبه البحر ... تزوره كلما ضاق صدرك ولا تغادره الا وقد زال همك ... فتمضى مبتسما ... على الرغم من انك لم تبح له بشئ .

- كل ما زاد إعجابك بشخص ... كل ما زاد غبائك في التعامل معه .

- كل الاشياء تصلني متأخرة إلا الحزن .. دقيق في مواعيده .

- احيانا يحاول الناس كشف عيوبك لانهم لا يستطيعون التعامل مع كل مميزاتك .

- كن بجوار الاخرين عندما يحتاجونك ولكن اياك ان تتخلى عن نفسك .

- الرجل اذا عشق روح المراة فلن يعشق الا امراة واحدة ... اما اذا عشق وجهها فلن تكفيه جميع نساء العالم .

- الصمت لا يعنى النسيان .. فالارض صامتة وفى جوفها بركان .

- الحب هو جسر بين حياة الإنسان التقليدية والحياة الجنونية .

- فـيه حاجة كده اسـمها " عِشرة " حد فــاكـــرهـــا ؟؟ اصــل مبقاش فــيه حـد بـيـصونها عـشـان فــيه حـاجة تانـية انــتشرت جدآ اسمها " قلة أصل "

- حينما تحتاج لأحد ... لن تجده بجانبك .

- الــقــلوب الــرقـيقه ... مظـلومه دائــما لانها أســرع مــن يــفــتح الابــواب ... واول مـن يــتلقــي الــضربــات .

- قد تعود المياة لمجاريها ... لكنها قد لا تعود صالحة للشرب .

#بطرس_رشدى_جندى (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل