أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية - حوار شامل مع الرفيق جواد الشرادي، عضو اللجنة المركزية لحشد التقدمية: الحزب الذي يترأس الحكومة يحاول تقديم نفسه الآن كالحارس الوفي الجديد للتسلط المخزني، و في صورة الضامن لاستقرار البلد و-بطل إخماد الحراك-















المزيد.....

حوار شامل مع الرفيق جواد الشرادي، عضو اللجنة المركزية لحشد التقدمية: الحزب الذي يترأس الحكومة يحاول تقديم نفسه الآن كالحارس الوفي الجديد للتسلط المخزني، و في صورة الضامن لاستقرار البلد و-بطل إخماد الحراك-


حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية

الحوار المتمدن-العدد: 4259 - 2013 / 10 / 29 - 02:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


- 20 فبراير هي روح و ضمير الشعب المغربي، وهي فكرة و إن خمدت فهي ولا شك حاضرة في كل شكل إحتجاجي ولو بتمظهرات قطاعية.
- الحزب الذي يترأس الحكومة يحاول تقديم نفسه الآن كالحارس الوفي الجديد للتسلط المخزني، و في صورة الضامن لاستقرار البلد و"بطل إخماد الحراك".
- "حشدت" جزء أساس من المشهد الشبيبي المغربي و من حراك 20 فبراير... بعد المؤتمر الوطني الأخير حاولنا رسم طريقنا بنوع من الوضوح..ولا ننكر وجود بعض الخلافات التي أعتبرها حالة صحية تدل على وجود مخاض فكري، و تؤكد على أن شبابنا شباب منتج فكريا..الخ.

حوار وتقديم: حميد هيمة:
الكرافيك: طارق سعود.
مراجعة: محمد الكنودي.

بإيمان عقائدي عميق يراهن جواد الشرادي، قيادي في حشد التقدمية، على أن المدخل للتغيير المنشود هو النضال الديمقراطي الجماهيري المعبّر بإخلاص عن تطلعات الشعب المغربي في الحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية.
ولأنه ينتمي إلى جيل شباب ثورة 20 فبراير، يُصر جواد الشرادي على أن للشباب المغربي، المتحرر من الأوهام الأصولية والتحكم المخزني، قادر على صناعة مغرب آخر: مغرب الديمقراطية بمضامينها الكونية، والقادرة على إشباع الحاجيات النوعية للشباب المغربي..جواد يؤكد، بعمق نظري، أن النضال الشبيبي هو في صلب النضال الديمقراطي الجماهيري.

فيما يلي نص الحوار التفاعلي الأول، وسيأتي، لاحقا، سلسلة الحوارات مع مناضلات ومناضلي حشدت كمساهمة لدمقرطة الرأي، ولفسح المجال لتدفق كل الأفكار والتقديرات.


* مغرب ما بعد 20 فبراير.. الراهن والآفاق.

- ما قراءتك للوضع السياسي الآني، ودور الشباب في هذا المخاض؟

- جواد الشرادي: شكرا للمُحاور. أعتقد أن لا أحد يستطيع أن ينكر أن تاريخ العشرين من فبراير يعد نقطة مفصلية في تاريخ المغرب الحديث، و أن حركة 20 فبراير قد رسمت طريقا جديدا مستحدثا من النضال المجتمعي بمطالب اجتماعية و سياسية...لكني قد أبدي ملاحظة إن لم تكن "احتجاجا" على ذلك التعبير المتداول بكثرة أقصد "مغرب ما بعد 20 فبراير"، ففي نظري لم نصل بعد إلى ما بعد 20 فبراير _وأتمنى ألا نصل إليه_ فنحن ما زلنا في مغرب 20 فبراير، فهذه الحركة الاحتجاجية التي انخرطت فيها فئات اجتماعية متباينة المشارب والتوجهات، و إطارات سياسية و مدنية وحقوقية ونقابية...لم تكن ظرفية أو مرحلية و لم ترفع شعارات ذات بعد نفعي آني، بل شحنت بأفكار تكاد تكون ممتدة في الزمان "فالحرية والكرامة والعدالة الاجتماعية" لا يمكن إلا إن تعطي البعد السرمدي الدائم لنضالاتنا...و منه فإني أعتقد جازما أن حركة 20 فبراير هي روح و ضمير الشعب المغربي، وهي فكرة و إن خمدت فهي ولا شك حاضرة في كل شكل إحتجاجي سياسي أو حقوقي أو نقابي ولو بتمظهرات قطاعية...

كما أن الوضع السياسي الراهن يعتبر نتيجة لما قدمته حركة 20 فبراير من نضالات، طبعا سأتفق مع الآراء التي تقول إن المغرب الآن يعيش مخاضا خطيرا حيث نعيش و جميع الفئات الشعبية تحت صراع ثلاثي الأطراف يلعب فيه المخزن دورا غير خفي، و هذا الصراع و التجاذب بين الحزب الذي ترأس الحكومة نتيجة لنضالات الشارع المغربي والذي يحاول تقديم نفسه الآن كالحارس الوفي الجديد للتسلط المخزني، و يقدم نفسه في صورة الضامن لاستقرار البلد و"بطل إخماد الحراك"...و من جهة أخرى الأحزاب الوفية للأعتاب المخزنية التي لا تتجرأ على أخذ خطوة دون المباركة المخزنية، و نحن من يدفع ثمن هذا الصراع اقتصاديا و اجتماعيا و طبعا سياسيا...هنا يبرز مرة أخرى دور حراك 20 فبراير حيث تستغل نضالات الحركة في هذا الصراع بين مهدد بعودتها ومفتخر بإخمادها. كما أنه من أبرز تجليات التخبط الحكومي ذلك اللهث لتشكيل أغلبية هجينة لا يمكن أن تنتج إلا الفشل، فبدل أغلبية حاكمة نشاهد و نعايش أغلبية متناحرة !!

- كيف تعلق على انتهاء الحرب"الكلامية" بين ما أسميته الحارس الوفي الجديد للتسلط المخزني/ البيجيدي وبين الحزب الوفي للأعتاب المخزنية/ الحمامة بزواج/ تحالف الطرفين في النسخة الثانية من "الحكومة"؟

جواد الشرادي: أعتبر الموضوع، هنا، من المضحكات المبكيات؛ فالحديث هنا عن انتهاء فترة ليست بالقصيرة من التلاسن بين "خصمين" أقصد بنكيران و مزوار _و هنا أأكد بين بنكيران و مزوار_ أكثر منه بين البيجيدي والحمامة، أقول انتهت الحرب بشكل مفاجئ فيه نشاز، فلا يتقبل العقل أن يسعى رئيس الحكومة للتحالف مع من وعد باستحالة التحالف معه و اعتاد تسميته بالفاسد و السياسي الفاشل الذي افتضح أمره...بل و استطاع حزب الحمامة "قنص" بعض من أهم الوزارات و فرض شروطه. هذا النشاز و العبث يختصر الواقع الذي تعيشه الساحة السياسية حاليا...و ما علينا إلا أن ننتظر ما ستقدم عليه الحكومة الجديدة لنتأكد أن الحكومة بكل مكوناتها لا تعدو أن تكون أداة لتصريف مواقف و توجهات الحكام الفعليين...

- بناءً على هذا التقييم، كيف تستقرئ مساهمة الشبيبة المتعلمة في الوضع السياسي المغربي مستقبلا؟

جواد الشرادي: قد أجازف و أقول إن الواقع الشبيبي مأزوم عازف عن خوض غمار الفعل المؤثر... وقد تبدو الصورة آنيا سوداوية لكن ما ينير بعض مفاصلها وجود بذرة للفعل الشبيبي التقدمي بمختلف توجهاته، فالشباب الواعي المتنور المتشبع بالفكر الحداثي يشكل الأمل في اشعال جذوة النضال أو على الأقل الحرص على استمراها، فكلنا نعرف أنه لا ثورة و لا تغيير و لا إصلاح دون فعل شبابي و شبيبي، فكل التجارب الديمقراطية لعب فيها الشباب المتنور دور محرك النضال ووقوده، سواء أانتظم الشباب في إطارات سياسية تقدمية أو كفعل طلابي أو بشكل مستقل، هذا ما يبرر حرص المؤسسات المخزنية المغربية على شل أية بادرة للفعل التنويري للشباب، و التضييق على كل ما من شأنه النهوض الفعل الشبيبي عن طريق المضايقات التي تكاد تكون يومية، والاعتقالات التعسفية و تلفيق التهم و التضييق على العمل الطلابي...و أمثلة ذلك كثيرة إلى درجة تجعلنا في غنى عن ذكرها...أختصر الصورة هنا و أقول: "لا نضال و لا حاضر و لا مستقبل بدون فعل شبيبي حقيقي متزن" ولا يمكن الحديث عن النضال الشبيبي بدون النضال التنويري القائم على تأطير الشابات والشباب على مبادئ الديمقراطية الحقة وزرع قيم الحداثة لمواجهة المد الأصولي والهيمنة المخزنية، و أرى أن المستقبل لا يمكن أن يكون إلا بالشباب التقدمي.

* شبيبات في قلب دينامية التغيير الديمقراطي.

- في مقابل دينامية الشباب المغربي وإبداعه لمداخل متعددة للتغيير، كما أشرت إلى ذلك، يلاحظ تصلُب البنيات التنظيميات للهيآت المفترض أنها معبرة عن تطلعا الشباب.كيف تفسر ذلك؟

جواد الشرادي: إن الحراك الشبيبي الذي خلخل البنيات المهترئة لمؤسسات الفساد السياسي و اقتصاد الريع...خلخل _للأسف_ بعض الإطارات التي تعتبر السند الأول لأي فعل نضالي شبيبي...فحركة 20 فبراير و ما ابتدعته من أشكال نضالية لم تفاجئ المخزن فقط بل فاجأت معظم الإطارات التقدمية السياسية والنقابية والحقوقية، فكانت الموجة أكبر من "إمكانيات" تلك الإطارات، فوجدت نفسها أمام واقعها المشلول ما بين بنيات تنظيمية متصلبة أو عاجزة، و بيروقراطيات تكاد تكون متجدرة في بعضها، و تسيير مزاجي و فساد في البعض الآخر...و أعتقد أن هذا الوضع المتأزم كان نتيجة طبيعية لفترة من "الموت السريري" لبعض تلك الإطارات و استكان إطارات أخري للعمل الموسمي أو الزهو بالعمل النخبوي الذي يبتعد بأميال عن العمل الجماهيري...هنا برز شباب حركة 20 فبراير _و في محورهم الشابات و الشباب المؤطر سياسيا_ ليرج الأرض تحت أقدامهم و يضعهم في حضرة أزمتهم ليعالجوا ما أمكن علاجه و ولوج الفعل النضالي الحقيقي المرتبط بالجماهير الشعبية التي نعتبرها عمقنا الاستراتيجي و أساس أي نضال فاعل.

- ما حاجيات الشباب المغربي، اليوم، بعد استنفاذ الموجة الأولى من الحراك الشعبي؟

جواد الشرادي: إن المطلب الذي قد يكون من أولويات أي فعل نضالي، سواء أكانت طليعته شبيبية أو غيرها، يبقى إرساء مبادئ الديمقراطية و تحقيق الكرامة و بناء وطن لكل مواطنيه يقطع مع زمن الاستعباد و الفساد و اجترار ممارسات و عقليات عصور القهر...كما أن الشباب المغربي عموما _و لا أتحدث عن شباب حشدت فقط_يسعى لتحقيق هامش أكبر من الحرية الفردية و الجماعية إضافة إلى المطالب التي أعلنتها حركة 20 فبراير السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية...و حاليا بدأت تبرز بعض المطالب ذات البعد الثقافي التي لا يمكن إغفال أهميتها و دورها في ترسيخ قيم الحرية و التعبير و الحق في الاختلاف....

ما بعد المؤتمر..حشد التقدمية: تقييم أولي.

- كعضو اللجنة المركزية لحشد التقدمية، ما موقع منظمتكم في المشهد الشبيبي؟

جواد الشرادي: بداية أعيد التأكيد على أن "حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية" جزء أساس من المشهد الشبيبي المغربي و من حراك 20 فبراير... حشدت التي عاشت مؤخرا محطة تكاد تكون مصيرية، أقصد المؤتمر السادس الذي كان فرصة لإعادة البناء التنظيمي في أفق عقلنة الفعل النضالي...هذا المؤتمر الذي حقق _عموما_ تطلعاتنا كشباب حشدت رغم بعض الهفوات التي قد نتقبلها كضريبة لنجاح المحطة، و برزت نتائج المؤتمر سريعا على مستوى مواكبة حشدت و مناضليها للعديد من المحطات النضالية النوعية التي أعطت للفعل الشبيبي عموما و لنضالات حشدت بعدا أعمق و أكثر جرأة و تنظيما...

- هل نجحت حشدت في تجاوز أعطاب ما قبل المؤتمر السادس؟

جواد الشرادي: بعد المؤتمر الوطني لحشدت حاولنا رسم طريقنا بنوع من الوضوح و المكاشفة بين كل الرفاق والرفيقات، لا ننكر وجود بعض الخلافات التي لا تصل إلى درجة الصراع، هذه الخلافات أعتبرها حالة صحية تدل على وجود مخاض فكري لدى الرفيقات و الرفاق، و تؤكد على أن شبابنا شباب منتج فكريا، كما تؤكد أن حشدت إطار واضح يشتغل وفق آليات ديمقراطية تتيح سبل الاختلاف و النقد... الشيء الذي أعطى إشارات قوية و بوادر لتجاوز أعطاب فترة ما قبل المؤتمر أو فترة الشلل التنظيمي، و أعتقد أننا خطونا خطوات كبيرة في اتجاه بناء منظمة شبيبة فاعلة في المجتمع و متفاعلة معه، تؤثر في المشهد السياسي و تكون في صلب نضالات الشعب المغربي، تحمل مشعل التنوير و تقود حراك التغيير، تناضل وفق مرجعية يسارية تقدمية ببعد اشتراكي يروم فرض العدالة الاجتماعية و الحرية و بناء مغرب المواطنة الكاملة و سيادة القانون...

- كمنظمة شبيبية تتبنى القيم الديمقراطية والحداثة بأفقها الإشتراكي، ما مطالب الشباب المغربي اليوم وفقا لأرضيتكم الفكرية والسياسية؟

جواد الشرادي: نحن نرى _كمناضلي حشدت_ أن مطلب تحديث البنى الفكرية يقع في صلب اهتماماتنا، و نعتبره المدخل الأساس للقطع مع الفكر المتصلب الأصولي و الاستبداد و الفساد...إذ نرى أن الإصلاح الحقيقي يجب أن ينطلق من القاعدة و ما عدا ذلك مجرد تنميق و تزيين الفساد بشعارات رنانة...و نرى أن التعلبم من المداخل المحورية لبناء الانسان/المواطن الذي جزء من نضالاتنا من أجل التغيير...كما أننا نجمع على رفضنا لدستور 2011 الذي لا يكفل للمواطن المغربي أبسط حقوقه التي لا تكتمل مواطنته إلا بها... و أأكد أننا حملنا على عاتقنا الدفاع عن كل القضايا العادلة و على رأسها قضية المعتقلين السياسيين و المتابعين بملفات ملفققة و لم نهمل مطالب محاسبة المسؤؤولين عن شهداء الشعب المغربي و
شهداء 20 فبراير....و كما قلت سابقا نناضل وفق مرجعية يسارية تقدمية ببعد اشتراكي يروم فرض العدالة الاجتماعية و الحرية و بناء مغرب المواطنة الكاملة و سيادة القانون...

كلمة ختامية:
جواد الشرادي: في الأخير أجدني ملزما بتحية أبناء الشعب المغربي و بناته، الصامدين في المدن و القرى النائية، النتطلعين لمغرب أفضل و التواقين للعيش مواطنين متمتعيم بحريتهم و كرامتهم المصونة...كما أحيي رفيقاتي و رفاقي في حشدت و أقول لهم لن يستقيم النضال إلا بكم، و لا مستقبل لوطن لا يجد رحابة لنضالاتكم، عشتم و عاشت حشدت قوية صامدة....و تحية لشهداء الشعب المغربي و معتقليه.



#حركة_الشبيبة_الديمقراطية_التقدمية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شبيبة الحزب الاشتراكي الموحد تجدد عزمها على عقد مؤتمر وطني د ...
- بيان المكتب الوطني لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية حول ال ...


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية - حوار شامل مع الرفيق جواد الشرادي، عضو اللجنة المركزية لحشد التقدمية: الحزب الذي يترأس الحكومة يحاول تقديم نفسه الآن كالحارس الوفي الجديد للتسلط المخزني، و في صورة الضامن لاستقرار البلد و-بطل إخماد الحراك-