شبيبة الحزب الاشتراكي الموحد تجدد عزمها على عقد مؤتمر وطني ديمقراطي..وتؤكد انحيازها لكل قضايا المظلومين

حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية

الحوار المتمدن-العدد: 4064 - 2013 / 4 / 16 - 20:12
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    

حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية
(شبيبة الحزب الاشتراكي الموحد)
لجنة التنسيق الجهوي بالشمال

بــــــــيان



استمرارا في التعبئة الجماعية لفروع التنسيق الجهوي بالشمال(طنجة_تطوان)، احتضن الفرع المحلي لحركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية بالعرائش، يومي 13 و 14 أبريل الجاري، اللقاء الجهوي الثالث تحث شعار: "أي مؤتمر وطني نريد؟".
وبعد التداول الرفاقي في الاستعداد من أجل إنجاح المؤتمر الوطني السادس وخاصة بعد انتزاع حقنا في عقد المؤتمر في فضاء عمومي؛
وبعد الوقوف على الحالة التنظيمية لفروع الجهة، و التفكير الجماعي في إمكانيات تطوير التنسيق الجهوي..

قررت الفروع المشاركة في الملتقى تبليغ الرأي العام بما يلي:

تثمين نجاح فعاليات اللقاء الجهوي الثالث لفروع منظمتنا بالجهة، الذي جدد التأكيد على إدانة حشدت للتعاطي المخزني مع قضايا الشباب كما عبرت عنها نضالات حركة 20 فبراير المناضلة؛

الاتفاق على عقد لقاء وطني تشاوري بأصيلا، يومي 4و5 ماي المقبل، تحث شعار:"الاستقلالية ضمانة لبناء منظمة شبيبة تقدمية جماهيرية" كمساهمة لإنجاح المؤتمر الوطني السادس؛

الدعم المبدئي و اللامشروط للحركات الاحتجاجية والمطلبية الديمقراطية، وفي مقدمتها نضالات شباب سيدي اليمني في ارجاع"الثكنة العسكرية" للملك العام الجماعي، نضالات الشليحات، الطلبة، المعطلين، حراك 20 فبراير...الخ؛
المطالبة بإطلاق سراح كافة المعتقلين السياسيين وفي مقدمتهم معتقلي حركة 20 فبراير وكافة معتقلي الحركات الاحتجاجية؛

استهجان تحايل المكلف بالاتصال و الناطق الرسمي باسم الحكومة المخزنية، بتحالف مع المتسلطين على مواقع القرار المحلي بالعرائش، في تعديل توقيت النشاط الرامي إلى تبييض الحصيلة السوداوية لحكومة الواجهة التفافا على الوقفة الاحتجاجية المتضامنة مع الصحافية فاطمة الافريقي؛

التشبت بعقد مؤتمر وطني ديمقراطي يستلهم نضالية وأفق حركة 20 فبراير المناضلة بعيدا عن كل أشكال التوجيه.

حركة الشبيبة الديمقراطية التقدمية، العرائش، 14 أبريل 2013

#حركة_الشبيبة_الديمقراطية_التقدمية (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل