[اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب]

أم صابر وشقق العراق

محمد ناجي عبد علي

الحوار المتمدن-العدد: 4250 - 2013 / 10 / 19 - 10:01
المحور: كتابات ساخرة

ام صابر تتأمل
لأن أم صابر طالعة علة ابو صابر لاتمل ولا تجل بس تتأمل
اييييييييي .... تباوع عله الشقق السكنية طبعاً الشقق السكنية خلوا الحجر الأساس من زمن البكر وصار حوالي سنتين نسمع بعد شهرين يكملن هم زين
أم صابر عدهه صبر وصبوري شعلي جاي يشرب حليب ومرتاح في وطن اللا راحة بس الشعب شلون نعلمة يصبر مثل عائلة الصابرين الي كدامكم
طريقة الوعود الكاذبة ... ملو منهه
طريقة انتخاب الاصلح .... صارت قديمة
طريقة البعث والبعثيين .... الحمد لله كلهم رجعوا
اليوم راح اعلمكم طريقة جديدة أسمها ( تزميل البشر )
الي هيه عبارة عن أجوبة لأصعب الأسألة الي ممكن أن توعي الشارع الجاهل .... مثل
أكو فساد ............ حكومة أغلبية
المرجعية ماقابلة عله الوضع .................. منو يكووووووووووووول
الفلاني سرق الوزارة ........................ شفت بعينك تسقيط إعلامي
ماكوا اعمار ................................ صدام سلمة خرابة
أمان ماكو ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, مو مخليلك شرطة
بس الجماعتهم ................................ لعد ينطيهه الحلكك هههههههههههههههههههههه امي هاي تعجبني لان صدك ينطوهه الحلكي

يعني لكل سؤال جواب شافي ووافي للصابريين طبعاً مو للناس الواعية بس المشكلة الشعوب مسكينة وما الهه خلك تفسر وتناقش وتشوف الصح إذا هية حايرة بخبزتهه يجي أنا أقول مسوي روحه فهيمة يعلم بيهم وهمة الف ماكوا بجيبهم والاخرين مستعدين يتنازل عله شرفة لتثبيت ماهو في مصلحته
عله العموم
الشقق السكنية راح تتوزع لجماعتهم ,,,,,,, لعد ألمن لحلكك
ودمتم للعراق

#محمد_ناجي_عبد_علي (هاشتاغ)

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل