أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ائتلاف السلم والحرية - الصحافي أحمد سليمان:في حديث مطول/ يستعرض زيارة الرئيس البلغاري غيورغي بارفانوف لليبيا و يبين خفايا جلسات المحاكمة في قضية الإيدز















المزيد.....

الصحافي أحمد سليمان:في حديث مطول/ يستعرض زيارة الرئيس البلغاري غيورغي بارفانوف لليبيا و يبين خفايا جلسات المحاكمة في قضية الإيدز


ائتلاف السلم والحرية

الحوار المتمدن-العدد: 1211 - 2005 / 5 / 28 - 14:50
المحور: حقوق الانسان
    


-لدينا من الوثائق مايتعدى البراءة وهو تحد للرأي العام الذي يعيش بأجواء هيأ لها النظام الليبي عبر 24 ضابط عسكري وطبيب تخدير ....ينبغي الحديث عن تعويضات للأطفال المصابين وللمتهمين بآن معا
-سارة ليه ويتسن :الحكومة تستقبل الفرق النفطية والسياح ولكن ليس المدافعين عن حقوق الانسان
-فيوليتا زلاتيفا : الشعب البلغاري بوسعه إسقاط حكومته بساعات إذا تبين تلاعبا بمصير الأبرياء
-تمت إشاعة جو من الذعرعلى خلفية تفيد بأن أقرباءالرئيس القذافي متهمون بجلب دم ملوث الى ليبيا وبناء على ذلك يجب أن تكون المحاكمة على ارض دولة اوروبية
-ماتراهن عليه الأجهزة الليبية عبر المماطلة في القضية لحين إختفاء آثارالتعذيب الذي من المؤكد سيكتشفه خبراء الغرب
-الهيئة الصحية التي تحدد دور المتهمين بوصفهم ينفذون تعليمات لأنها صادرة عن جهة حكومية فهي مسؤولةعن كافة تبعات العدوى والأمراض المتفشية
-لن يتوانى الإتحاد الأوربي عن تقديم المساعدة وقد تمت الموافقة لبناء مستشفى للمصابين في ليبيا



من المقرر زيارة الرئيس البلغاري جورجي برفانوف ليبيا غدا الجمعة في الـ 27 من شهر أيار/مايو الجاري ، مايوحي عن نية لدى البلدين لطي صفحة العلاقة المتوترة على خلفية أحكام صدرت بحق ممرضات بلغاريات وطبيب فلسطيني


تأتي الدعوة غداة خطاب ألقاه القذافي أمام قمة الجزائر العربية التي اختتمت الأربعاء، وقد انتقد فيه المساعي الغربية للإفراج عن خمس ممرضات بلغاريات صدر بحقهن حكم بالإعدام في طرابلس.

الدعوة التي نقلها سفير طرابلس الغرب بصوفيا طاهر بن شعبان الذي كان بارفانوف استدعاه لاستيضاح ما جاء في خطاب الرئيس الليبي بالقمة.

ويذكر بيان حكومي إلى أن الرئيس أوضح لبن شعبان أن صوفيا تتوقع أن تدرس المحكمة الليبية بطريقة حيادية كل الأدلة، وألا تلتفت إلى الدوافع السياسية.

وفي سياق متصل وردنا بأن وزير الخارجية سولومون باسي الذي قام بزيارة لواشنطن أثار هذه المسألة لدى لقائه وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس.

سبق و ذكر وزير الخارجية الأميركي كولن باول ان الولايات المتحدة ستستمر بمطالبة طرابلس بالافراج عن الممرضات البلغاريات المتهمات - كريستيانا مالينوفا فالتشيفا وناسيا ستويشيفا نينوفا وفالنتينا مانولوفا سيروبولو وفاليا جورجييفا تشرفنياشكا وسنيجانكا إيفانوفا ديميتروفا و الطبيب الفلسطيني اشرف الحجوج المحكومين بالاعدام في ليبيا بتهمة التسبب باصابة 380 طفلا بمرض الايدز اثناء عملهم في مستشفى للاطفال في بنغازي


من جانب آخر أثارت منظمة «هيومن رايتس ووتش» المدافعة عن حقوق الانسان الليلة قبل الماضية ان الحكومة الليبية تعرقل زيارة مقررة ان تبدأ الثلاثاء لفريق تقصى الحقائق التابع لها لمدة ثلاثة اسابيع وقالت المنظمة ومقرها نيويورك ان طرابلس عرقلت منح تأشيرات الدخول للفريق.
فيما تشير مديرة الشرق الاوسط في المنظمة سارة ليه ويتسن ان «الحكومة الليبية تقول انها منفتحة على العالم لكنها تتصرف بطريقة توحي بوجود اشياء كثيرة مخفية».
وتضيف متهكمة ان «الحكومة تستقبل الفرق النفطية والسياح ولكن ليس المدافعين عن حقوق الانسان».

هذا وقد وطلب محامو البلغاريات التأجيل لاعداد دعوى مدنية لدفع تعويضات عما لحق بهن من ضرر، تبلغ خمسة ملايين دينار ليبي (3.75 مليون دولار) للممرضات الخمس. كما طلبوا للفلسطيني وحده المبلغ نفسه. واوضح المصدر ان الدعوى المدنية موجهة ضد الدولة الليبية اي رئاسة الوزارة والحكومة ووزارة العدل باعتبار المتهمين موظفين فيها.

اما محامو المتهمين بتعذيب الممرضات ، فقد طلبوا التأجيل للاستماع لشهادة مدير الشؤون القنصلية في وزارة الخارجية الليبية الذي رافق اثناء التحقيق الممرضات البلغاريات اللواتي أدنّ بنشر فيروس الايدز بين 380 طفلا والتسبب بوفاة 46 منهم. وكانت محاكمة الضباط العشرة وبينهم طبيب عسكري قد بدأت في 25 كانون الثاني (يناير) استنادا الى شكوى تقدمت بها الممرضات البلغاريات.
واعتمدالإستئناف على هذا الحكم الى شهادات البروفسور الفرنسي لوك مونتانييه الذي ساهم في اكتشاف فيروس الايدز وخبيرين آخرين معروفين هما الايطالي فيتوريو كوليتسي والسويسري لوك بيران الذين اكدوا امام المحكمة الابتدائية ان سبب هذه المأساة هو الظروف الصحية الرديئة في المستشفى. القضائي ـ وهذا ماتؤكده منظمة ائتلاف السلم والحرية بكافة تقاريرها حيث ترى المنظمة بأن الحكم في ملف الإيدز سياسي بإمتياز ولم تتوفر فيه أدنى معايير القضاءالمستقل وطالبنا بملاحقة الضباط ومقاضاتهم في الغرب لأنهم ضللوا الرأي العالمي وكرسوا اتهامات لا أساس لها بحق المتهمين


هذا وعبر الصحافي أحمد سليمان الذي يرأس منظمةائتلاف السلم والحرية ويعمل على ملف الإيدز في حوار مسهب ودقيق تناول من خلاله مجريات قضية الإيدز التي يعتقد أن تحسم في نهاية هذا الشهر وكان الحديث التالي


(السلطات الليبية غير مكترثة لوقائع تخالف موقفها لأنها تعلم طبيعة المحنة التي تنتظرها فيما لو أعلنت براءة المتهمين وأطلقت سراحهم

الحكم في ملف الإيدز سياسي بإمتياز ولم تتوفر فيه أدنى معايير القضاء المستقل بدليل إنه اعتمد الأقوال المنتزعة من المتهمين بواسطة التعذيب
وأهمل التعليمات الصادرة عن الهيئة الصحية التي تحدد دور المتهمين بوصفهم ينفذون تعليمات لأنها صادرة عن جهة حكومية فهي مسؤولةعن كافة تبعات العدوى والأمراض المتفشية منذ سنين وقبل بدء عمل الفريق الطبي البلغاري والطبيب الفلسطيني أشرف الحجوج
وقد كان هؤلاء كناية عن "كبش محرقة" لتهدئة الرأي العام الليبي الذي سرعان ماعبر عن إرتياحه لذلك . غير إن الأجهزة الأمنية ساهمت بإعداد هذا السيناريو وأبقت عليه بشكل غير أخلاقي وغير مسؤول ما أدى إلى تضليل الرأي العام الليبي بشكل محكم ولا رجعة فيه
)

ويؤكد أحمد سليمان بقوله : لدينا من الوثائق مايتعدى البراءة وهو تحد
للرأي العام الذي يعيش بأجواء هيأ لها النظام الليبي عبر 24 ضابط عسكري ليبي وطبيب تخدير ويضيف سليمان إن في الأمر جانب إقتصادي بين ليبيا وبلغاريا تحاول الأولى مقايضة الملف بعد إستعادة الأموال التي دفعتها في قضية إجرامية ـ أوكأنها تقول للعالم أريد إستعادة الأموال التي أنفقت في لوكربيـ وهذا الخلط الرهيب المتمثل بإستبال استبدل عبد الباسط المقراحي بأرواح متهمين , خصوصا ان المقراحي قضيته تصنف ضمن الإجرام الدولى أ مايمكننا تصنيفه بمقدمات الإرهاب الليبي في الغرب والحال هذه بعد صدور الحكم على المقراحي في محكمة دولية وعلى ارض دولة منحازة وبحضور هيئة محلفين في حين ان الممرضات واشرف هم متهمين وحوكموا أمام محكمة محلية ليبية ملتبسة ومنحازة للقرار السياسي
وبخصوص زيارةالرئيس البلغاري غيورغي بارفانوف لزيارة طرابلس يقول
أحمد سليمان الذي يرأس ائتلاف السلم والحرية : لاشك إنها خطوة تنم عن نيات نأمل أن تكون في الطريق لتفكيك القضية وتحرير كل الإلتباسات والغموض الذي يلفها بدورنا نؤكد ماكنا قدإقترحناه على الإتحاد الأوربي ـ وهذا مقترح خاضع لمنطق دولي وإن كنا نتمنى غير ذلك ،ونشير إلى ذلك وفق الآي :

إذاوافق الاتحاد الاوروبي على تسليم عبد الباسط المقراحي عليه تدارس فكرة المطالبة بتطبيق محاكمة دولية عادلة تعرض من خلالها ملف الإيدز كاملا ـ مثلا هناك من يلمح الى ضلوع ونحن ندرك حساسية الدور السلبي الذي تلعبه الأجهزة الأمنية بعد أن تمت إشاعة جو من الذعر على خلفية تفيد بأن أقرباء الرئيس القذافي متهمون بجلب دم ملوث الى ليبيا ـ وبناء على ذلك
تجد منظمة ائتلاف السلم والحريةأن تكون المحاكمة على ارض دولة اوروبية في لاهاي مثلا مساواة بلوكربي والانتظار الى صدور حكم المحكمة الدولية واثبتت براءة المتهمين فعلى ليبيا تحمل المسؤولية ودفع التعويض للمتهمين وعائلاتهم وعائلات الضحايا ومعالجة الأطفال المصابين

ويطمئن أحمد سليمان إلى المساع الأوربية بقوله : لن يتوانى الإتحاد الأوربي عن تقديم المساعدة ولها بذلك تجارب في أكثر من مكان في العالم وقد تمت الموافقة لبناء مستشفى للمصابين في ليبيا ـ حسب معلوماتنا الأكيدة ـ ويضيف أحمد سليمان :سبق لزميلتنا مسؤولة القسم الأوربي فيوليتا زلاتيفا أن وجهت عبر التلفزيون البلغاري رسالة واضحة تحدد من خلالها الدور ا حذرت من التلاعب بآلام المتهمين بالقضية ظلما وبمآسي المصابين وعائلاتهم مشيرة الى
فصل الجانب الإقتصادي والسياسي عن الملف
وأيضا ذكرت فيوليتا زلاتيفا بأن الشعب البلغاري بوسعه إسقاط حكومته بساعات إذا تبين تلاعبا بمصير الأبرياء ـ ويعلق سليمان هازئا:أيضا نموذجنا المؤسف النظام العربي فهو بساعات قليلة يستبدل حكومته بأخرى لكنهاأكثر بطشا ودموية
أما بخصوص جلسة يوم الثلاثاء يقول:
علمنا إنه ثمة خلط أيضا حصل في جلسة يوم 17 من هذا الشهر نعني بما يتعلق بإنكار الضباط بحدوث التعذيب او قيامهم بها وشككوا في صحة تقرير الطب الشرعي وطعنوا في اعترافات الضباط على انفسهم بممارسة التعذيب
ويرد أحمد سليمان على ذلك : في الأمر تواطئ مفضوح وسيناريو آخر لتشتيت الملف وكل من يريد التأكد من العنف الوحشى المستخدم أثناء التحقيق مع الممرضات البلغاريات والدكتور المتمرن أشرف الحجوج بإمكانه رؤية آثار التعذيب فهي موجودة حتى اليوم على أجسادهم في هذا السياق نجيز المطالبة بتقصي حقيقة هذه الأكاذيب وبإمكان الفريق الدولي تبين ما تعرض له المتهمين طيلة سبعةأعوام من الإعتداء النفسي والجسدي

وعلق أحمد سليمان على إنكار محامي الضباط لحدوث التعذيب فيما يشخص المشهدوفق الآتي :

المفارقة في جلسة الثلاثاء بأن محامي أحدالضباط قام بإحضار عصا مكنسه مشيراإلى إنه لا يمكن لمقدمة عصاةالايلاج في دبر الدكتور أشرف كوسيلة من اساليب التعذيب متناسيا التقرير الطبي الذي يوضح استخدام جسما غريبا في دبر المتهم لإستجوابه الإدلاء بأقوال سلبية بحق نفسه ووفق ماتريده غرف التعذيب الوحشية ، في هذا السياق ينبغي أن يتم الكشف على المتهمين جميعا بواسطة خبراء دوليين امر لابد منه لاثبات التعذيب الذي لا يمكن لأرض الجنحة السياسية والقمع في ظل تردي المؤسسات والهيئات الصحية أن تكشفها خصوصا إن تلك المؤسسات والخبراء الليبين غير مزودين بأجهزة علمية حديثة تمكنهم من إثبات الآثار التي يعود تاريخها لبدايات حالات التعذيب قبل 7 سنوات ماتراهن عليه الأجهزة الليبية عبر المماطلة في القضية لحين إختفاء آثارالتعذيب الذي من المؤكد سيكشفه خبراء الغرب

يضيف سليمان هازئا : من الجهل المفرط عند محامي الضباط حين جلب معه
صندوقا بطول متر موضحا انه لا يمكن ان يندس داخله انسان ومعه كلبان ...لا تردد نقول إنها محاولة هزلية لتبرئة الضباط من تهمة تعذيب المتهمين
نود أن نشير إلى إن الموقف يستدعي حالات مشابه فحين يقول المتهم ( وضعوني في قفص للكلاب ) نفهم من قول المتهم الحدث ولاتهمنا مساحة القفص
إن كان كبيرا أو خلافا لذلك ؟؟؟ وحين يتم إستخدام مواد مخدرة يتم حقنها بواسطة طبيب عسكري متخصص بإستنطاق الأقوال السلبية ، هنا المشهد ينم عن دراية وخبرة بإستطاعة الضباط القول أيضا بأن السلطات الليبية إعتقلتنا وأدلينا بأقوال سلبية ضد أنفسناوقلنا
بأننا عملنا على تعذيب أشرف الحجوج والكادر البلغاري تحاشيا للتعذيب وتخوفا بألا يتم تعذيبنا بنفس الأدوات والطرق التي كنا نستخدمها مع المتهمين في قضية الإيدز

ويؤكد سليمان :بإمكان أي بشري تزوير الأقوال ولكننا نجزم بأنه ليس بوسع أحد إخفاء آثارالتعذيب إذا كان الخبراء محلفون ولديهم معدات وأساليب متطورة ، أي كماأشرنا قبل قليل بأن ذلك غير متوفر في بلاد مازالت تفتي بأقوال مستلة من كتيب ضعيف يفتقر لأبسط مقومات التأليف النظري ـ مايسمى بـ الكتاب الآخضر

أما بخصوص الإضراب الذي أعلن عنه اولياءالامور في بنغازي أجاب أحمدسليمان : مباشرة نقول إن بذلك حق طبيعي لأن ذوي الأطفال أيضاضحايااضافة للمتهمين ظلما في الملف الذي تم تحريفه عن سياقه العادي ، كما نعلم تم تضليلهم عبر نشر معلومات غير حقيقية وقد أدرك العالم بأسره هذه القضية التي تمثل واحدة من أبشع الجرائم بحق الإنسانية ونحن أيضا نطالب بتعويضات للأطفال المصابين ، ولكن يجب أن تكون المطالبة متوازنة وأن لاتكون قائمة على أنقاض أبرياء تم سجنهم منذ سنوات سبعة ـ ولكن مشكلة هذا الإضراب إنه بترتيب ورعاية الأجهزة الأمنية يأتي ذلك قبل أيام قليلة من زيارة الرئيس البلغاري الى ليبيا،وحسب معلوماتنا ان النظام الليبي يمنع التظاهر ولم يسجل التاريخ حدوث اي اضراب سابق ، نخلص بالقول إن بذلك اساليب للضغط على الاتحاد الاوروبي وبريطانيا لاستبدال المقرحي بالرهائن السبعة

أما التوقعات التي ستحصل في موعد البت النهائي بمصير الحكم يوم 30 أيار من الشهر الحالي يقول سليمان : البشرية بأسرها غير عابئة بالمحكمة الليبية وقراراتها المستقاة من أجهزة المخابرات وأبطال اللجان الثورية المتعطشة لسفك الدماء ، ولكن الواقع يفرض أن ننتظر لقرار تلك المحكمة التي لن تكون نتائجها مشرفة على الأرجح وقد أشرنا في كافة

وقد أكدت تقارير منظمة ائتلاف السلم والحرية على جوهر الخلل وأثبتنا الوقائع وآلية الخروج من المأزق الذي وضع نفسه فيه النظام الليبي وهنا نختم حديثا بالآتي :


مع إقتراب موعد الحكم النهائي واي كان الحكم فنحن لانتوقع خيرا لانه لو تم تأييدالحكم سيكون ذلك مؤشر لعهد جديد من المفاوضات غير بين كافة الاطراف وإذا وافقت المحكمة على إعادةالنظر في ملف القضية سيكون ذلك بداية لإنصاف مرجويستكمل شكله الطبيعي لدى المحاكم الليبية وفق طرق لا متناهية من التماطل القانوني .



#ائتلاف_السلم_والحرية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا:مع إعتقال المحامي محمد رعدون نتبين إمتهان الإستبدادالع ...
- سوريا: تعريب قانون الطوارئ ...اختفاء د.شاكر حسون الدجيلي
- العفيف الأخضر النموذج الحيوي ... لتكن وقفتنا للدفاع عن الفكر ...
- سامي بولسعود سيتم ترحيله غدا الي اثينا
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي فيوليتا زلاتيفا:السلطات الألمانية ...
- سوريا: فصلول غير مكتملة في قضية مزيد التركاوي ... ثمن زيارة ...
- المحكمة الجنائية ترجئ قرارها بخصوص قضية الإيدزإلى 31 أيار/ م ...
- السلطات التونسية وأجهزة استخبارتهاالقمعية تتحمل مسؤولية وفاة ...
- ليبيا:التذكير بقضية معتقل الرأي عبدالرزاق المنصوري / مطالبة ...
- ناشطة بلغارية في مجال حقوق الانسان لــــ الوطن:اوروبا وامريك ...
- سوريا نظيفة من الإستبداد...مالعمل
- سوريا نظيفة من الإستبداد ... مالعمل ؟
- سلطنة عمان :مطالبة دولية للبت بمصير الذين اعتقلتهم السلطات ا ...
- الحوار المتمدن يسألكم: لماذا لاتحجبون التخلف عن دهم دياركم ؟
- قرار غيابي بحق ممثل لجنة ضحايا التعذيب عبدالروؤف الشايب
- البحرين: رهينة بيد جهاز أمني ينتهك الحريات الشخصية
- سوريا:البحث عن مصير مزيد التركاوي.... تكرمت المخابرات على زو ...
- خبر : تأكيد على ماجاء في تقرير البارحة حول إغلاق صالة للفن ا ...
- سوريا: المكان الحيوي للثورة البوليسية ... كواليس إغلاق صالة ...
- خبر عاجل : إعتقال مواطن على خلفية مطالبته تطبيق دستور 1973


المزيد.....




- الأمم المتحدة: -لم يطرأ تغيير ملموس- على حجم المساعدات لغزة ...
- مع مرور عام على الصراع في السودان.. الأمم المتحدة?في مصر تدع ...
- مؤسسات فلسطينية: عدد الأسرى في سجون الاحتلال يصل لـ9500
- أخيرا.. قضية تعذيب في أبو غريب أمام القضاء بالولايات المتحدة ...
- الأمم المتحدة تطالب الاحتلال بالتوقف عن المشاركة في عنف المس ...
- المجاعة تحكم قبضتها على الرضّع والأطفال في غزة
- ولايات أميركية تتحرك لحماية الأطفال على الإنترنت
- حماس: الانتهاكات بحق الأسرى الفلسطينيين ستبقى وصمة عار تطارد ...
- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ائتلاف السلم والحرية - الصحافي أحمد سليمان:في حديث مطول/ يستعرض زيارة الرئيس البلغاري غيورغي بارفانوف لليبيا و يبين خفايا جلسات المحاكمة في قضية الإيدز