عوفاديا يوسف يرحل و خلفه موكب لاينتهي من شيوخ وحاخامات الغزاة

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4241 - 2013 / 10 / 10 - 06:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

- يصل الغباء عند بعض العرب الى درجة العمى التام فرغم ان عوفاديا يوسف عراقي ومولود في العراق وعاش ردحا مهما من عمره في العراق الا انك عندما تسمعه يؤدي صلواته للسي اي ايه التي صنعته من رميم على شكل داعية يهودي صهيوني يخدم اجندة الغزاة الانكليز ثم الامريكان تتعجب من قدر الحقد الذي يبثه على العرب وغير العرب ومن العبارات التي يستخدمها فاذا كان العرب قردة ومسوخ و حشرات فلا شك انك على رأس هذه القائمة وانت في قبرك لانك عربي اصيل اكثر من ال سعود ونهيان الذي لا احد يعرف اصلهم من اين..رحل عوفاديا يوسف وهو يشحن اطنان من الخروات في تشييع كما قلنا مثل هؤلاء ستجد الملايين تشيعهم وتبكيهم رغم لايستحقون سوى ان تبول على جثثهم لسبب بسيط لان اسيادهم الذي صنعوهم كبراغي في ماكينة العنصرية الدينية وفرت لهم المال والاعلام وقاسمتهم سرقاتها ونحن ادرى بعبدة الشيكل والريال القطري والسعودي انهم تلك اللحى القذرة التي تشتغل براغي لاله الربح الامريكي ومنه عوفاديا والقرضاوي و بديع والشاطر وطيفور والبيانوني وشقفة والعريفي والقرني فهؤلاء لاتشتريهم بقشرة بصلة كوعي وفهم ولكن لان المال يصنع من القواد واللص والمحتل و المجرم عالما يهوديا او اسلاميا فلا عجب ان يكونوا من نمط فقهاء الاحتلال كعوفاديا او فقهاء الناتو كالقرضاوي ومحمد حسان والغنوشي ومشعل ومخابيل الحكم في ليبيا قحبة الناتو الجديدة

- تعليق لي على سرقة موقع سوري لمقالة اسعد ابو خليل ونشرها باسم مجهول مع عنوانها "نهاية الحلم القطري" ثم اعاد نشرها من لف لف النظام السوري باسم اخر وهكذا دواليك :
"اعتقد انه اسلوب مخابراتي سوري و من لف لفه عندما يريدون سرقتك يفعلونها بكل وقاحة ويتبنونه دون ان يرف لهم رمش فقط لانهم يخجلون من اسمك اذا امتلك احدهم الفضول وبحث عنك في محرك بحث غوغول وعرف موقفك بكل تشعباته وتعقيداته فسيفهم انك لاتوفر اسيادهم وهنا الطامة عند نرجسية رئيس المافيا السوري ومافياته المخابراتية ..هم يفعلونها مع الكثيرين كنزار نيوف ..فعلها احدهم معي ونبهني الى ما فعله صديق وعندما طلبت ان ينزل اسمي او يشارك ما يقتطفه مما اكتبه لم يجب ورفض عندها اخبرته انه يملك اخلاق اخوانجي وسلفي وليس يساري..لانه ينقل موقفي بمقتطفات يختارها ويدعي انه يكتبها ويمدح فيه بشار الاسد ويكاد موقعه لايسرق الا من عندي ولديه اعجاب على ما اكتبه اكثر مما يصلني باضعاف..احسست المسألة مخابراتية لان اسم من ينشر غامض و لان هذا يخدم اجندة تلميع النظام السوري بكتاب لهم ثقلهم الموضوعي كحالتك استاذ اسعد فلسانك ووعيك حاد وهم لن يجدوا هذه الخامة في حزبهم ومخابراتهم ومشايعيهم..فالعملية سهلة يأخذ المادة بعنوانها ويوقع عليها ويخدم سياسيه الاعلامية ببلاش وتعال مين رح يحاسبوا في عالم عربي كل مين ايدوا اله؟؟"

- عوفاديا يوسف هذا المأفون الصهيوني الذي لاينطق الا عنصرية واحتقارا لكل العرب وغير العرب شيعه سبع مئة الف صهيوني في دولة النازية الصهيونية التي تتقيأ عنصرية على شكل عوفاديا يوسف ثم تكرم مفرزاتها القيحية وتشيعها..كان ممثلا حقيقيا لالهة الرأسمال الامريكي وخدمه باخلاص ونبالة كما يفعل القرضاوي وابن باز فلا عجب ان تكون لديهما ماكينة دعاية ومال تحافظ على ارثهم العنصري الاجرامي بهذا الحشد الهائل لموكب وداعه..عوفاديا يوسف كنت خير عبد لرأس المال والدولار ومن خلف القرضاوي و ابن باز والعريفي والقرني ما مات سيتكفل غيرك من العرب مسلمين ويهودا ان يسيروا على دربك درب صناعة اديان تفتت العرب و الاوطان ولا اله لها الا الشيكل والريال والدولار
.........................
لييج - بلجيكا
تشرين الاول 2013
.................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل