أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - لماذا صادق جلال العظم و عبد الرزاق عيد مفكران طائفيان !!














المزيد.....

لماذا صادق جلال العظم و عبد الرزاق عيد مفكران طائفيان !!


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 4229 - 2013 / 9 / 28 - 10:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هكذا كتب أحد المعارضين ( العلويين الطائفيين ) في جريدة النهار الليبرالية اللبنانية....؟؟؟
اليوم كنت على قناة العربية وسئلت عن العماد ( علي حبيب العلوي ) ولجوئه إلى فرنسا كمنشق، وما هو موقفنا من أسناد دور قيادي له في المعارضة السوري ....

قلت : لسنا ضد اسناد دور قيادي انتقالي للعسكريين، لكن لعسكرنا الوطنيين الشرفاء المنحازين لشعبهم، أي : عسكر الثورة من قوى الجيش الحر ...

وليس إسنادقيادة الثورة إلى عسكر من الجيش اللاوطني الطائفي الأسدي الذي قتل ويقتل شعبه فيزيائيا وكيميائيا بما لا يشبهه فعل إجرامي في التاريخ ...

حيث أن ذلك سيؤدي إلى تكريس "العلوية العسكرية والأمنية" المهيمنة بوصفها الأساس المادي لما يسميها صديقنا (صادق العظم ) بـ "العلوية السياسية " التي لا بد من انهائها في مؤتمر (جنيف 2) ، كما أنهى مؤتمر الطائف ( المارونية السياسية ) وكما أنهى (مؤتمر دايتون ) سيطرة "الصربية السياسية" على حياة إسلام البلقان...يقول الصديق صادق جلال العظم :

كثيراً ما يُقارن مشروع «جنيف 2» باتفاق الطائف الذي انهى الحرب الأهلية في لبنان على أساس لا غالب ولا مغلوب. في الواقع، نجح اتفاق الطائف لانه انهى المارونية السياسية في لبنان وانهى سيطرتها على مفاصل الدولة ومرافق المجتمع كله. وحتى ينجح «جنيف 2» فلابد من ان ينهي هو أيضاً العلوية السياسية في سورية وينهي سيطرتها على الدولة وعلى أوجه حياة المجتمع السوري كلها، كما انهى مؤتمر دايتون السيطرة الصربية السياسية على حياة اسلام البلقان .......



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان: حول ادعاءات (حزب الشعب : الترك وصبرة ) بتمثيلهم لإعلان ...
- تكفيرنا يساريا للمرة الثانية !!!
- أدونيس معادي –طائفيا –للامبريالية الأمريكية !!!
- السنة ليسوا طائفة .... السنة ( أمة ) !!!
- الوقائع اليومية للثورة السورية !!!
- حزب الشعب (الستاليني) مستمر بسطوه على اسم (إعلان دمشق )
- المعارضة : من تبرئة الأسد من استخدام السلاح الكيماوي ...إلى ...
- حول ضرب ( بشار بن أبيه الأسد ) الكيماوي على أطفال سوريا : بي ...
- خيبتنا بالمثقف المصري .... يا حيف !!!
- كل من يتحدث عن احتمال وجود مجرم آخر في قتل أطفالنا بالغوطة، ...
- لم نستطع أن نفهم حتى اليوم سر فرض هذا (الصبي المشبوه) على قي ...
- وكأن الشعب السوري هو العدو الأول لروسيا !!
- الغش كقيمة في ذاتها !!
- حول علاقتنا بلجان إحياء المجتمع المدني وإعلان دمشق
- لعبة ( الكشتبان ) لدول أصدقاء سوريا !!!
- يسألونك : عن هذه اللحظة - الحكيمة- في تاريخ الطاغية (الجيفة ...
- أشد أنواع هزائمنا : هي الهزيمة أمام إسرائيل أخلاقيا !!!!
- بيان - يسألونك : عن مؤتمرات لإعلان دمشق يسطو عليها حزب الشعب ...
- الاختلاط واللبس بين الخطاب الأخواني، والإسلامي الليبرالي في ...
- إلى صناع السياسة الأمريكية ..كفانا تلاعبا !! شبع شعبنا تمثيل ...


المزيد.....




- -بقينا قاسيين على نفسنا-.. خالد يوسف يعلق على منتقدي مخرج حف ...
- عبد السلام الصديقي : المستثمرون الأجانب لا يبحثون عن الأجور ...
- نتنياهو: الفيديو المسرب من السجن هزّ صورة إسرائيل
- هل تتحكم إسرائيل في ترامب؟ سؤال يحرج جيه دي فانس ويثير ضجة ع ...
- 4 قتلى بغارة إسرائيلية استهدفت سيارة جنوبي لبنان
- استشهاد أسير فلسطيني في سجون الاحتلال
- -شبكات- يتناول موقفا أحرج جيه دي فانس وغضب ترامب وحظوظ زهران ...
- عراقجي للجزيرة: مستعدون للحرب أكثر من أي وقت مضى ولا نثق بوع ...
- ترامب محذرا: الرئيس الصيني يدرك العواقب إذا غزت بلاده تايوان ...
- مسؤول أميركي سابق: إدارة بايدن داهنت إسرائيل بملف قتل شيرين ...


المزيد.....

- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - لماذا صادق جلال العظم و عبد الرزاق عيد مفكران طائفيان !!