أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 106















المزيد.....

جَرايِد گَبُلْ 106


صوفيا يحيا

الحوار المتمدن-العدد: 4227 - 2013 / 9 / 26 - 17:24
المحور: الصحافة والاعلام
    


جَرايِد گـَـبُلْ «صوت العراق»، ذاكرة وطن جريح نازف بنيه، ذاكرة يستمطرها بنوه شآبيب بـَرَد بتعبير «ظ.غ.The Winner Is» ذاكرة كعلاقة المعتمد بن عباد باعتماد الرميكية، وعلاقة أمير المرابطين باني مدينة مراكش يوسف بن تاشفين بزينب النفزاوية في شريط «زينب- زهرة أغمات» لمخرجته المغربية «فريدة بورگية».

«ظا.غَيْنْ.» أصيْلْ اوْ زَيْنْ، لَوْ رَدْ عَلَيُّ * ارْكًبّي تِگعْ للْگاعْ أوْ تِنْشَل ادَيُّ

جَرايِد گـَـبُلْ يا ناسْ ذِكْراها سَلْوى * أنْسهْ چذِبْ طاريْهْ،.. والْبِيُّ بِيُّ!..

كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لّا شَرْقِيَّةٍ وَلا غَرْبِيَّةٍ يَكَادُ زَيْتُهَا يُضِيءُ وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نَارٌ نُّورٌ عَلَى نُورٍ As a niche and within it a lamp: The lamp is in a glass, The glass as it ware a brilliant star, lit from a blessed tree, an olive, neither of the east nor of the west, whose oil would almost glow forth, though no fire touched it, Light upon Light خارطة الخافق المعذب العراق تشبه القلب الوعاء لقلوب أبلجها أوعاها، عندما تَتَقَلَّبُ فِيهِ قُلُوبٌ Hearts will be overturned أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاءً حَتَّى إِذَا جَاءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئًا Their deeds are like a mirage in a desert. The thirsty one thinks it to be water, until he comes up to it, he finds it to be nothing أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لُّجِّيٍّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مِّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا´-or-is like the darkness in a vast deep sea, overwhelmed with waves topped by dark clouds, darkness upon darkness: If a man stretches out his hand, he can hardly see it يُزْجِي سَحَابًا ثُمَّ يُؤَلِّفُ بَيْنَهُ ثُمَّ يَجْعَلُهُ رُكَامًا فَتَرَى الْوَدْقَ يَخْرُجُ مِنْ خِلالِهِ وَيُنَزِّلُ مِنَ السَّمَاء مِن جِبَالٍ فِيهَا مِن بَرَدٍ فَيُصِيبُ بِهِ مَن يَشَاء وَيَصْرِفُهُ عَن مَّن يَشَاء يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالأَبْصَارِ Drives the clouds gently, then joins them together, then makes them into a heap of layers, and you see the rain coms forth from between them-;- and He sends down from the sky hail mountains, and strikes therewith whom He wills, and avers it from hom He wills. The vivid flash of its lightning nearly blinds the sight (سورة النور 35- 37- 39- 40- 43)..

منع جَرايِد گـَـبُلْ كمنع قوات البادية والجزيرة 8 صحافيين يمثلون مؤسسات محلية وعالمية من دخول قضائي عانة وراوة، ومنع التصوير والمقابلات مع مواطنين! ومنح صلاحية النشر لأوّل مرة لهتاف معلمين: «بالروح بالدم نفديك يا مالكي!». السبب الموجب؛ كون المعلمين يربون الأجيال القادمة والإسلام يجب الذاكرة الوطنية!.

معهد Massachusetts Institute of Technology التِقني الأميركي فعل جين Tet1 للتخلص من الذكريات!.

في 7 حزيران 1991م منظمة الأمم المتحدة تستجيب لدعوة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بالتحرَّي حول مصير 500 ألف شيعي عراقي في أهوار العراق، جنوب شرقي العراق قرب الحدود الإيرانية، قيل إن الجيش العراقي يزمع شن هجوما ًعليهم.

«محمدتقي مدرسي» مسؤول «منظمة العمل الإسلامي» التي تراجع منسوبها السياسي لصالح المجلس «الأعلى!» في إيران، قال: «إِنَّ الجيش العراقي شن هجوما ًمحدودا ًعليهم حتى الآن».

والأمم المتحدة ترفض توسيع حمايتها للأكراد شمالي العراق، والقوّات الدّولية تعلن أنها تزمع مغادرة المنطقة العراقية المتاخمة للحدود التركية.

وجرى قدّاس لأرواح 371 أميركي قتلوا في حرب الخليج ضد العراق، وقد جرت تظاهرات في أميركا حول ذلك لم يستثمرها آنذاك البعث في العراق واستثرها الآن البعث في مهوى رأسه سوريا؛ ذكريات يسعى معهد Massachusetts Institute of Technology الأميركي لمحوها!.

العاشر مِن حزيران 1991م «جلال طالباني» الذي انحسر منسوب اتحاده الوطني الآن في العراق بسبب غيبوبته المستطيلة، وجه يومذاك مِن اسطنبول عاصمة الباب العالي العثمنلي الأثرية، وجه نقدا ًإلى الأمين العام للأمم المتحدة آنذاك De Cuéllar متهما ًإياه بأنه غير مبال حيال محنة الأكراد وتعرَّضهم لمزيد مِن الإبادة والتهجير، وإن De Cuéllar على هذا الأساس شخص غير موثوق به، وعلى بريطانيا وفرنسا وألمانيا (في
ألمانيا انتهى بمام جلال طالباني، المطاف الآن.. في غيبة كبرى، أرواحنا وأرواح العالمين لتراب مقدمه الفداء!) التدّخل وعدم سحب قوّاتها مِن شمالي العراق قبل توصل ممثلي الأكراد مع الحكومة العراقية إلى حل بشأن دكتاثـورية حزب البعث في الدّستور العراقي ووضع محافظة كركوك، وأن المفاوضات الجارية مع الحكومة العراقية تمرَّ بمأزق.

الحكومة العراقية تسخر مِن تصريحات إيران حول احتمال تعرَّض الشيعة جنوبي العراق والأكراد شمالي العراق إلى الإبادة بالسلاح الكيمياوي؛ بُعبُع جناحي البعث بالأمس في العراق والآن في سوريا، وقد جرت محادثات
بين وزارة الخارجية الإيرانية والحكومة التركية بشأن ذلك.

700 ألف شيعي محاصرون كما تعلن تلفزة إيران الآن، وأن دوي انفجارات واشتباكات جارية بين الشيعة والحكومة العراقية، سمعت في الحويزة الإيرانية والعمارة والناصرية حيث تدور الاشتباكات. عندما خلف صدّام المالكي تكرر مشهد الاشتباكات الشيعية- الشيعية بادّعاء ظهور المهدي المنتظر جهيمان عراقي لا جزيري- سعودي كما حدث من قبل داخل بيت الله الحرام لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكاً!.

ممثل العراق في المنظمة الدّولية الأمم المتحدة «عبدالأمير الأنباري» كرَّر يومذاك العاشر مِن حزيران 1991م طلبه بتأجيل دفع تعويضات الحرب لنصف عقد مقبل لمعالجة وضع العراق، الذي كان على موعد مع السفير الأميركي فوق العادة «عبدالأمير بريمر»!.



#صوفيا_يحيا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جَرايِد گَبُلْ 105
- جَرايد گبُلْ 104
- جَرايد گبُل 103
- جرايد گبُل 102
- جرايد گبُل 101
- جرايد گبُل 100
- جرايد گبُل 99
- جرايد گبُل 98
- جرايد گبُل 97
- جرايد گبُل 96
- جرايد گبُل 95
- جرايد گبُل 94
- جرايد گبُل 93
- جرايد گبُل 92
- جرايد گبُل 91
- جرايد گبُل 90
- جرايد گبُل 89
- جرايد گبُل 88
- جرايد گبُل 87
- جرايد گبُل 86


المزيد.....




- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومدمرة أمريكيتين وسفينة إسرائي ...
- وزير الخارجية الأيرلندي يصل الأردن ويؤكد أن -الاعتراف بفلسطي ...
- سحب الغبار الحمراء التي غطت اليونان تنقشع تدريجيًا
- نواب كويتيون يعربون عن استيائهم من تأخر بلادهم عن فرص تنموية ...
- سانشيز يدرس تقديم استقالته على إثر اتهام زوجته باستغلال النف ...
- خبير بريطاني: الغرب قلق من تردي وضع الجيش الأوكراني تحت قياد ...
- إعلام عبري: مجلس الحرب الإسرائيلي سيبحث بشكل فوري موعد الدخو ...
- حماس: إسرائيل لم تحرر من عاد من أسراها بالقوة وإنما بالمفاوض ...
- بايدن يوعز بتخصيص 145 مليون دولار من المساعدات لأوكرانيا عبر ...
- فرنسا.. باريس تعلن منطقة حظر جوي لحماية حفل افتتاح دورة الأل ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - صوفيا يحيا - جَرايِد گَبُلْ 106