أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رافد علاء الخزاعي - بواسير مليونيرية














المزيد.....

بواسير مليونيرية


رافد علاء الخزاعي

الحوار المتمدن-العدد: 4224 - 2013 / 9 / 23 - 02:27
المحور: كتابات ساخرة
    


بواسير مليونيرية
اليوم سالني احدهم قال لي دكتور هل للبواسير علاقة بالعملية السياسية؟؟
نظرت له شزرا وقلت له عفوا.....
قال لا العفؤ دكتور هل لها علاقة بالقوة الجنسية
قلت له لاتوثر
ولكن للبواسير فؤائد اخرى.....
قال لي كيف قلت
قلت له ونحن طلبة كنا نتدوال نكته حول المحظوظين عند الاستاذة ونقول لبعظهم هولاء بواسيرهم خضر وهولاء بواسيرهم حمر......
قال لي وما الرابط دكتور...........
قلت له يحكى ان جنديا في احدى مراكز التدريب ايام زمان كلما يذهب للطبيب ويسجل عيادة يمنحه اجازة واما الاخرون مهما فتك بهم المرض لايحصلون سؤى الاستراحة في المعسكر او العلاج والعودة للتدريب وكان لهذا الجندي صديقا فاستحلفه بالله حول سر حصوله على الاجازات المرضية بسهولة.........
فقال له هذا سر ويجب الحغاظ عليه اني كلما اردت اروح للدكتور الف خمسة الالاف دينار الحمراء وقتها واضعها في موخرتي واقول للطبيب ان لدي بواسير.....
فبعد ان يفحصني الطبيب يسحب الخمسة الالاف دينار ويدسها في جيبه ويمنحني الاجازة.
فما كان من هذا الجندي اللوتي ان دس ربع دينار ورقي اخضر اللون في موخرته وذهب للطبيب وقال له دكتور اني اشكو من البواسير.
فقال له الطبيب اصعد للفحص وبعد صعوده فحصه الطبيب شاهد الربع دينار بعد سحبه ارجعه لمؤخرة الجندي وهو يقول له (بابا بواسيرك خضر بعدهن لما تصير حمر ارجعلي)
ضحك الجندي وقال له سيدي الطبيب سياتي يوم تصبح البواسير مليونيرية......
الدكتور رافد علاء الخزاعي



#رافد_علاء_الخزاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوي خير وذب بالشط
- عفية حضن لو وحدة وطنية
- فصلية
- حب سياسي
- روح خضرة
- دموع هنار السراج ومرضى الثلاسيميا
- استهداف الإعراس وقتل فرح الناس
- صمونة التجارة وفطور الشرقية
- الصين من حرب الأفيون إلى حرب السيجارة الاليكترونية
- الإرادة وحدها فقط من تجعلك تترك التدخين
- نحو حياة صحية مستدامة
- حرب المقدسات القادمة
- 5 حزيران وصمة عار في جبين السياسة العربية
- ألمرأة والنخلة رمز العطاء
- ولادة قيصيرية الى العراق
- ستيراد مرحاض ياباني
- الغرق في اللحم الابيض المتوسط
- خميس دامي
- ألفقراء وحدهم من يحبون ويضحون للوطن
- ايس كريم


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - رافد علاء الخزاعي - بواسير مليونيرية