أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شكري - تميمة موت رفاق احمد بيان














المزيد.....

تميمة موت رفاق احمد بيان


اسماعيل شكري

الحوار المتمدن-العدد: 4212 - 2013 / 9 / 11 - 14:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تميمة موت رفاق احمد بيان
لا احد ممن اطلع على المقال الاخير للمسمى احمد بيان الا ويكتشف منذ الوهلة الاولى ان ما حاول كتابته لا يعدوا ان يكون حقا اريد به باطل ومسلسل من كلمات التجريح والتخوين بصيغة الجمع وهو بذلك يمارس فعل خلط الاوراق بعدما تاكد له ولمن راكموا الفشل من شيوخه في مسيرتهم النضالية –هذا ان صح ان لهم تجربة نضالية- ان ما يطرحونه من افكار لا تختلف عن ماهو مطروح لدى الاطراف التحريفية مع امتهانهم للغة الاسترزاق السياسي في علاقتهم بالماركسية اللينينية كما يحلو للانتهازيين .
لن اذهب في سياق التراشق والسباب لان ذلك لا علاقة له بالتاسيس لمهام ومستويات الثورة كما يدعي جهابذة الثورة من امثال بيان ومن معه ولن اخونهم كما فعلوا ولا زالوا يفعلون ودائما باسماء مستعارة وفي العديد من المواقع النضالية بدءا بالحركة الطلابية فالجمعية المغربية فالاطارات النقابية...مستترين بشعارات الثورية ومفاهيم النقاء التي لا تنطبق الا الا على الطوائف الدينية .
وعودة لما كتبه الرفيق بيان الذي يلتجا الى الهروب الى الامام من الاسئلة الملحة التي وجب عليه وعلى من يتقاسم معه نفس الاراء ان يتداولها بكل بيان ووضوح لا لبس فيه والذي لا يحتمل التغليط ان كان يدافع بالفعل عن مشروع الثورة من مثيل:
*لماذا يسكت عن ماهية التيار الذي يدافع عنه والذي يدعي الجذرية ويزعم بانه هو البديل لهذا الشعب وهوالذي يبنيه في العلن وعلى ومراى ومسمع من الكل وهنا اساله سؤال المبتدئين كم من ثورة اسست في العلن؟
*اما الحديث عن التملق للتحريف فواقع الحال يكشف بالملموس عن من يتملق للتحريف بالداخل والخارج حتى لفظوه بالداخل كما يلفظ البحر الجثث مثال الجمعية المغربية لحقوق الانسان والسفريات باسم المكتب المركزي الخ مرورا بالعرائش وتاونات ... انتحابات اللجنة الادارية الاخيرة –الحضور في منصات التحريف بمسمى الدفاع عن الموقف والقضية .
*اما الممارسات البوليسية في التجسس على المناضلين و الممارسة بالوجهين وتخوين المناضلين ومحاصرتهم واطلاق العنان لمفاهيم من قبيل المخبرين وقس على ذلك فقط لانهم كشفوا الرذيلة التي يهيئ لها المنبريون بالجامعة والحراثيون بالشارع لخير دليل حتى اضحى من خالفكم النظر او لم يبارك واليكم بتمارة مجرما وخائنا وقد يصبح كافرا .
* اما الحديث عن التقارير الفيسبوكية والانترنيتية المقيتة فالاحرى ان تستحي من هذا القول فهذه حرفتكم وديدنكم في الممارسة لان الثورة في قاموسكم نبندئ من حاسوب بالرباط لتنتشر مثل النار في الهشيم بعد ذلك بعيدا عن اية ممارسة ميدانية حقيقية اذا ما استثنينا معارك الطلبة التي تصورونها على انها معارك بديلكم الجذري واي افتراء اكثر من هذا الافتراء.
* اما الحديث عن التشبت بالمقولات الماركسية واتهام المناضلين بالسلفية اليس هذا عمق الهجوم على الماركسية والهجوم على المناضلين الثوريين الحقيقيين وصك اتهامهم لايعدوا ان يكون الدفاع عن ماركس انجلز لينين وستالين الذي لا تحتملون ذكره ربما لانه يحرجكم مع اصدقائكم في الداجل والخارج وهذ هو فصل المقال معكم منذ ان طلع علينا شيخكم الستيني بكلامه عن التحاف الشجعان الذي يخاف ان تقوم الثورة وهو راقد في قبره .
اخيرا اقول لوان الثورة تنجز في المقاهي والحواسيب ومن داخل الاطارات الحقوقية وعن طريق السفريات وتحتمل اللبس والغموض الذي انتم فيه فهذا بالفعل مايميز الثوار في كل مواقع نضالهم عنك يا احمد يا بيان.
اسماعيل شكري
مناضل ماركسي لينيني.



#اسماعيل_شكري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تميمة موت رفاق احمد بيان


المزيد.....




- ألمانيا ترفض مشروع ميزانية الاتحاد الأوروبي طويل الأجل وتنتق ...
- مقتل حوالي 50 شخصا في حريق كبير بمركز تجاري في مدينة الكوت ب ...
- عاجل | محافظة واسط العراقية: مقتل نحو 50 شخصا في حريق كبير ا ...
- ولي عهد البحرين يثير تفاعلا بلقاء ترامب وقيمة الاستثمارات ال ...
- مصر.. علاء مبارك يعيد نشر انتقاد والده اللاذع لقوى عربية ودو ...
- خامنئي يبين -دليلا- على قوة إيران بحرب إسرائيل يُستدل عليه ب ...
- من السويداء والجولان إلى واشنطن.. هل تنهار وساطة أمريكا للته ...
- المرصد السوري: سقوط أكثر من 350 قتيلا في أحداث السويداء
- يديعوت أحرونوت: نتنياهو يدعو للمرونة في مفاوضات غزة
- الشرع: -الدروز- جزء من نسيج الوطن وحمايتهم -أولوية-


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - اسماعيل شكري - تميمة موت رفاق احمد بيان