أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الزهراء المرابط - الناقد المغربي فريد معضشو... في ضيافة المقهى















المزيد.....

الناقد المغربي فريد معضشو... في ضيافة المقهى


فاطمة الزهراء المرابط

الحوار المتمدن-العدد: 4194 - 2013 / 8 / 24 - 16:43
المحور: الادب والفن
    


- الحلقة 123-


من الناظور الساحرة، مبدع ينبش في أغوار النصوص ويقرأ ما وراء المكتوب، ليقدم لنا قراءات نقدية تنثر أريجها هنا وهناك، يحلم بمقاهٍ ثقافية يؤمُّها المبدعون والفنانون لتدارُس قضايا الأدب والفن والفكر، من أجل التعرف على علاقة المبدع فريد معضشو بالمقهى كان الحوار التالي...

بعيدا عن عالم الكتابة، من هو فريد معضشو؟

في الحقيقة، أجدُ بعضَ الحَرَج في الحديث عن نفسي؛ لأني أعتقد أن الكاتب الحقّ يُرْجئ ذلك إلى وقت لاحق من حياته بعد أن يحقق التراكم، الكمّي والكيفي، المُسوِّغ لمثل ذلك الحديث، لتكون سيرته المكتوبة "حصاداً" لمسيرته الحياتية التي مَلأها بالعطاء الفكري. وقد يكون الأمر أجْدى وأفضل لو تولاّه أحدٌ من مَعارفه المقرّبين منه، المُلازِمين له .. طبعاً، هذا كلامٌ أشير به إلى كبار الكتاب ممّنْ يتركون بصْماتٍ في سماوات الإبداع والفكر عموماً، لا إلى أولئك الذين لا تزيد أعمارُهم في عالم الكتابة عن بضع سنوات؛ مِثلي! ومادام قد جَرَتِ العادة على استهلال الحوارات بمثل هذا السؤال النمَطي، أقول – باختصار – هذا العبد الضعيف من عُشّاق الحَرْف، أحْبَبْتُه منذ بدأتُ أتهجّاه، وأُدْرِكُ دلالات الكلام القريبة أولا؛ فانتسجتْ بيننا علاقة غريبة، مِلْؤها المحبة واللذة اللامحدودة، إلى درجة أني لا أستطيع، ولا أتصوَّرني قادراً في يوم ما، مُفارَقته، ولو إلى حين. وقد لا أبالغ إذا قلت إنه من "مكوِّنات الهواء الذي أستنشقه، وبه أحيا" (والكلام على المجاز كما لا يخفى). وبعيداً عن عوالم الكتابة، فإني شخص يحب الجدّ والصراحة والإخلاص في كل شيء، ويكره المكر والرياء وما يتصل بهما من قيم سَلبية. وأمارس مهنتي، وأؤدّي رسالتي، بحُبّ وتفانٍ، ويروقني التواصل مع مَنْ يُقاسِمني الاهتمامات والهموم.

كيف جئت إلى عالم الكتابة؟ والنقد بشكل خاص؟

فيما ذكرته، قبل قليل، إشارات إلى الإجابة عن الشق الأول من سؤالك. فقد كانت القراءة طريقي إلى الكتابة. ولا كتابةَ بلا قراءات سابقة عليها إطلاقاً؛ قراءاتٍ كثيرة ومنوَّعةٍ معاً. ولم آتِها بالصدفة، بل بالقصْد وبالاختيار والعشق أيضاً. ولستُ مِن الذين يُوثِرون التخصص الدقيق، والانغلاق على مجالٍ بعيْنِه، بل أميل إلى تنويع قراءَتي، وطرْق أبواب عدة أجناس أدبية وحقول معرفية مِمّا تقوم بينها أواصرُ وتكاملات. ولكني أُولِي أكبرَ اهتمامي وأوْفرَه لميدان النقد الأدبي، لعدة اعتبارات؛ منها الحاجة المتزايدة إلى نقدٍ يُواكِب الإبداع العربي، ويوجّه مساراته، ويُقيل عثراته .. نقدٍ يتسلّح بأدوات حديثة ناجعة قادرة على سبْر أغوار النصوص، وقراءة ما وراء المكتوب. ومنها الإحساسُ بضرورة الإسهام، في حدود المُسْتطاع، بإغناء مشهدنا النقدي ليتبوّأ مَكاناً سَنِيّا بين سائر النقود العربية اليوم. وإن صِلَتي بالكتابة بدأت، وتوطّدت، من خلال الممارسة النقدية، سواء بما أنجزتُه من أبحاث جامعية أو بما دبّجْته من مقالات ودراسات في مضمار النقد الأدبي (نقد الشعر – النقد السردي – النقد المُصْطلحي...).

ما الدور الذي يلعبه النشر الإلكتروني في مسيرة المبدع الأدبية؟

في الواقع، يلعب النشر الإلكتروني دوراً أساسيا في مسيرة المبدعين والكتاب، ولاسيما في أيامنا هذه، التي تشهد ثورة معلوماتية وتقنية غير مسبوقة. وذلك بالنظر إلى ما يُتيحُه من إمكانات لنشْر الإنتاجات الإبداعية والفكرية على نطاق واسع جدّا، وتبليغها إلى القارئ في أي مكان على البَسيطة بأقصى سرعة، ودون مشاقّ تُذكَر. ولذا، تعجّ المواقع الرقمية والمُنتدَيات الإنترنيتية بالمنشورات الأدبية، من إبداعات ومقالات وحوارات وغيرها، ويتعاظَمُ الإقبالُ عليها باطِّراد، لاسيما بعد أنْ أَدْخل القيِّمون عليها تعديلات وإضافات مهمة سهّلت العملية التواصلية التفاعُلية، ومكّنت زُوّارَها من خِدْمات أخرى رغّبَتْهم في النشر الإلكتروني وما يقدّمه لهم من موادّ أدبية متنوعة. ولئن كان هذا النشر وسيلة مُحَبَّبة بالنسبة إلى الكتاب الشباب، أو العاجزين عن توفير المال الكافي للنشر الورقي المكلّف، إلا أننا نرى – في الواقع – اقتحام هذا العالم من قبل الكتاب جميعاً، دون اعتبار لأجيالهم، بمَنْ فيهم المدافعون عن النشر الورقي، الذين يوصفون، أحياناً، بـ"التقليديّين"، والقادرون على توفير مقابل هذا النشْر؛ لِما تتيحه الشبكة العنكبوتية من فرَص النشر على أوْسَع النطاقات داخليا وخارجيا. لذا، إخال أن نشر الإبداعات وغيرها إلكترونياً مهمّ بالنسبة إلى الكاتب، اليوم، إذا ما كان يُراهِن على وصول إنتاجه إلى أكبر قدْر من القراء. وهذا التواصلُ مع القارئ يفيده، بلا شكّ، في بلْوَرَة تجربته الأدبية وصقْلها وتقويم ما قد يعتريها من فجوات وهنات، لاسيما في البدايات. و"البداية مزلّة"؛ كما قال أبو هلال العسْكري في القرن 4 هـ.

ما هي طبيعة المقاهي في الناظور؟ وهل هناك مقاه تهتم بالمجال الثقافي؟

لقد كانت المقهى – وماتزال في عدة أماكن من العالم – فضاءً أثيراً، ذا أهمية خاصّة، لدى المبدعين والكُتاب. ولكن هذه الأهمية تتراجَع في المجتمعات المتخلِّفة التي يقصد الزوار والناس فيها المقاهي لتزجية الوقت في التَّوافِه، وتَمْضِيته في النميمة وفي الجدالات العقيمة التي ضررُها أكثر من نفعها، علاوة على احْتساء كؤوس المشروبات التي تقدّمها لهم. وإذا اقتصرْنا على مدينة الناظور، فهي – كأغلب المدن المغربية – تعدّ مَقاهِيها فضاءاتٍ تُقصَد للاستراحة والترفيه، وللالتقاء بالأحِبّة والرفاق، ولمتابعة مباريات كرة القدم أو الأخبار وغير ذلك. وعلى الرغم من أن المدينة تتوفر على مقاهٍ راقية، من حيث التجهيزُ وجودة الخدمات المقدَّمة وظروف الراحة المُوفَّرَة، إلا أننا لا نجد من بينها ما يهتم بالمجال الثقافي اهتماماً واضحاً، بقدْر ما يهمّ أصحابَها مالِكِيها تحقيق الربح المادّي. وكل ما هنالك بعض المقاهي التي يرتادُها مثقفو الناظور، ويعْقدون فيها جلسات مسائية، تتخلّلُها نقاشات أدبية وفكرية جادّة تطول ساعات في بعض الأحايين، ويطّلعون خلالها على جديد مُبْدِعيهم ونقادهم فيما يخص نشْر الكتب أو المقالات أو النصوص الإبداعية، ويَقترحون مشاريعَ علمية وأنشطة ثقافية ترْعاها بعض الجمعيات الناشِطة في المجال الثقافي. وكان قد حاول بعض هؤلاء المثقفين، قبل سنوات قليلة، تأسيس صالون أدبي في إحدى تلك المقاهي، ولكنّ الفكرة لم تمْضِ بعيداً رغم التحمُّس الواضح الذي قوبِلتْ به إبّانئذٍ. وثمة مقاهٍ تُنظَّم فيها، أحياناً، أنشطة ثقافية؛ كتلك التي نَطمت فيها "رابطة المبدعين المغاربة بالريف"، خلال يونيو المنصرم، فعّاليات المقهى الثقافي للرابطة، في نسختها الرابعة. هذا رغم كثرة المقاهي في المدينة، على غرار باقي مدننا، إلى درجة أنكِ تسمعين مِنْ بعضهم قوله: "بين مقهى ومقهى يوجد مقهى"! وهي مع ذلك تظل مشاريع مُرْبحة لأصحابها، لا تحتاج إلى تكاليف كثيرة بعد شروعها في تقديم خدماتها للناس.

لعبت المقهى دورا مهمّا في مختلف المجالات خلال السنوات الماضية، فهل مازال هذا الدور قائما؟

هذا كلام صحيح، ولكن فيما مضى لا اليوم. فقد قرأنا عن مقاهٍ في الغرب، وفي بعض بلدان الشرق كذلك، اضطلعت بأدوار طلائعيّة سياسيا واجتماعيا، وأسهمت – بفعالية – في تنشيط المشهدين الأدبي والثقافي؛ بحيث كان يحتضن بعضُها لقاءات حاسمة، وتُطرح فيها أفكار للنقاش، وتولَد في أرجائها تصوُّرات ومشاريع مهمة، وتعقد فيها أندية ومجالس تحْفِل بالإبداع والنقد. والملاحَظ أن أدوار المقهى هذه قد تراجعت إلى أدنى المستويات، حتى لا نقول إنها قد اختفت! واستعاض عن تلك المهمّات، تحت تأثير ظروف كثيرة، بأخرى معروفة، اللهمّ إذا استثنينا منها بعض المقاهي التي يأوي إليها المبدعون والمثقفون؛ فيجتمعون إلى بعضهم، ولا تخلو لقاءاتهم تلك – أحياناً – من إثارة قضايا ذات صلة بالهمّ الثقافي والفني والإبداعي ونحو ذلك من النقاشات في شتى المجالات الحيوية.

إلى أي درجة تحضر المقهى في حياتك الإبداعية والاجتماعية؟

أرتادُ المقهى بصورة شبه يومية. أسْتَرِق بذلك برهة من وقتي للقاء الأصدقاء، وتصفح الصحف اليومية، ومعرفة المستجِدّات، علاوة على مقاسَمَة الجُلساء – أحياناً – بعضَ الأفكار والتصورات في مجال الكتابة بطبيعة الحال. وأرتاحُ أكثر في المقاهي التي توفر لزبنائها شروط الاستراحة؛ مِنْ مِثل منع التدخين في أجنحة منها، وجودة الخدمات المقدَّمة.

ماذا تمثل لك: الورقة، الطفولة، الحرية؟

الورقة: مَحْضَن آلامنا وآمالنا، على صفحتها نقيِّدها اتقاءَ انفلاتها منا مع انفلات أيامنا.
الطفولة: أسُّ الحياة السوية السعيدة، ومخزن جيناتها.
الحرية: كنزٌ لا يعْدِله كنز.. كنزٌ لا يشعر به المرء إلا حين يُحْرم منه.

كيف تتصور مقهى ثقافيا نموذجياً؟

في ظلّ الوضع القائم الذي عليه مقاهينا، آمُل أنْ تكون لنا مقاهٍ، في قادم الأيام، مُغايرةٌ، أو بعضها بالأحْرى.. مقاهٍ تولي اهتماماً أوفرَ للثقافة بصفة عامة، وتكون مزارات يؤمُّها المبدعون والفنانون وغيرهم من المثقفين لتدارُس شؤون الثقافة والفن، ومناقشة جديدها وقضاياها، والتعريف بإنتاجاتهم، والتقدُّم بمُقترَحاتهم وأفكارهم بما يعود بالنفع على الساحة الثقافية ببلدنا. والمقهى المأمول، ها هنا، أو "المِثالي" كما عبّرتِ في سؤالك، أتصوّرُه مُسيَّراً من قبل رجل، أو امرأة، ذي (ذات) اهتمام بالثقافة، ويحرص على توفير ظروف الراحة لقُصّاده من أهل الثقافة والأدب والفن، وحَمَلَة القلم؛ مِنْ مكيِّفات في أوقات الحر، ومُدفّئات في أوقات القرّ، ومنع التدخين على الأقلّ في زوايا أو أجنحة منه، وتأثيث فضائه الداخلي بأعمال فنية مناسبة تحترم ذائقة زُواره، وتوفير صُحُف متنوعة وخدمات راقية، وسيادة الهدوء داخله حتى تُتاحَ فُرَصُ القراءة والتأمل والإبداع... ولا ريب في أن مقهىً بهذه المواصَفات سيُقبل عليه المثقفون بكثافة، وسيستفيد منهم كذلك من جميع النواحي، وسيعطي له إشعاعاً، ويَضْمَن له سُمعة محترمة.



#فاطمة_الزهراء_المرابط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القاص والناقد السينمائي فؤاد زويريق... في ضيافة المقهى
- جمعية -زفزاف-.. تحتفي بالقاص المصطفى كليتي
- حفل توقيع --تفاحة يانعة وسكين صدئة- للقاص المصطفى كليتي
- -تفاحة يانعة وسكين صدئة- إصدار قصصي جديد للقاص المغربي المصط ...
- - يكفي أن تَفُكي ضفائِرك...- إصدار شعري للشاعر المغربي محمد ...
- القاص المغربي حسن اليملاحي.. في ضيافة المقهى
- -بين القصرين- إصدار جديد للكاتب المهدي أخريف
- -شخصيات نسائية- إصدار جديد للكاتبة المغربية نضار الأندلسي
- الروائية شهلا العجيلي في ضيافة منتدى الفكر والثقافة والإبداع
- -رونق المغرب- يحتفي بربيع الإبداع
- - وبقي شيء في القلب- إصدار شعري للشاعرة المغربية نجاة ال ...
- القاص والروائي محمد مباركي... في ضيافة المقهى.
- القاص أحمد بوزفور.. في ضيافة -رونق المغرب- بطنجة
- حفل تقديم وتوقيع -نافذة على الداخل- للقاص أحمد بوزفور
- القاص هشام ناجح.. في ضيافة -رونق المغرب- بطنجة
- جمعية -نور- تحتفي بالإبداع التلاميذي بطنجة
- -رونق المغرب- في ضيافة - GROPE SCOLAIRE LE DETROIT- بطنجة
- الشاعرة المتألقة نسيمة الراوي تحتفي ب-قبل أن تستيقظ طنجة-
- -رونق المغرب- يحتفي بالإبداع التلاميذي
- الروائية زوليخا موساوي الأخضري.. في ضيافة -رونق المغرب- بالق ...


المزيد.....




- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الزهراء المرابط - الناقد المغربي فريد معضشو... في ضيافة المقهى