أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - أنس القاضي - أنا وأبو الكوك وقناة spacetoon.















المزيد.....

أنا وأبو الكوك وقناة spacetoon.


أنس القاضي

الحوار المتمدن-العدد: 4189 - 2013 / 8 / 19 - 16:35
المحور: الصحافة والاعلام
    


.................................
أما قال العرب قديماً "العلم في الصِغر كالنقش على الحجر" –إن الأمر كذالك بالنسبة للأطفال الذين يعيشون في المُدن و يقضوا أغلب أوقاتهم في مشاهده التلفاز وبشكل خاص (مُسلسلات الرسوم المتحركة وأفلام الكرتون) ،وقد لا يتنبه الكبار إلى الخِطاب التي تُقدمه هذه القنوات للأطفال وتأصله في العقل الباطن منذ صِغرهم ، إن مسلسلات الأطفال تضع الطفل في ثقافة تلك الشعوب التي تُنتج بها المُسلسلات والتي تدور أحداث حكاياتها و لما يُقدمه لهم ذالك السيناريو ،وكما أن هناك شركات إنتاج تعمل بمهنية في إنتاج هذه المُسلسلات وتسويقها إلا أن الإمبريالية تدس صبغتها في هذه المسلسلات التي تنتجها شركاتها،حيث تهيئ بيئة في عقول الأطفال ترتبط مستقبلاً بمصالحها التوسعية ،ولهذا ستجد أن هناك فرق واضح بين المسلسلات التي تنتجها الصين واليابان والشركات الأسيوية والتي تنتجها الشركات الأمريكية والغربية،طبعاً لن يكون مسلسل الأطفال خطاب سياسي مكثف يُصب عليهم ،إنما هي جُرعات صغيره لا تكاد تلاحظ تدس للأطفال في كل حلقه و يوماً فيوم تصبح جزء من ثقافاتهم وقناعاتهم ، ومثال بسيط عبارة عن تساؤل لماذا الأبطال الخارقون دوماً من أمريكا ولماذا في كل مسلسل يكون هناك كوارث تهدد الأرض من وحوش وكائنات فضائيه تكون أمريكا هي المُخلص والمنقذ وتقود العالم نحو النصر! ،إن هذه الرسائل الصغيرة تبدوا هامشيه لكنها توضع ضمن دراسات ألإمبرياليه العالمية في سبيل العولمة..

ومن بين كل القنوات الفضائية المخصصة للأطفال تلك التي هي مجنده ضمن مشاريع الإمبريالية أو التي تعرض في سبيل الربح ولا تحمل توجه معين سنجد أن قناة" spacetoon." التي مقرها (الجمهورية العربية السورية )والتي تعرض المسلسلات الكرتونية التي يدبلجها "مركز الزُهرة" يمكن القول أنها شِبه مؤدلجة،أو مهتمة بماهية بالمحتوى الذي تقدمه للمشاهد النشء ،أنها حساسة بشأن ما يُعرض على شاشتها أي يمكن القول أنها تُقدم رسالة لا تخرج عن الأيدلوجيه اليسارية والقومية ، هذه القناة أو مركز الزهرة الذي يدبلج معظم المسلسلات الأسيوية والعالمية باللغة العربية الفصحى تتحفظ عل المشاهد الدموية والأُخرى الإباحية التي لا يليق أن يشاهدها الأطفال بهذا السن وكذالك في الاحتيال على الكلمات التي تكون في الأصل شتم وسب ودبلجتها بلغه اقل إنحرافاً وغيرها من الأمور الفنية ،سيلاحظ المتابع إن هذه المُسلسلات تكاد كون منتقاة بعناية لما تحمله من رسائل طبقية وثقافية وإنسانية والتي حتماً ستصبح فيما جزء من قيم وقناعات مستقبلية.

ولا يمكن قراءة ظاهرة مركز الزهرة وقناة سبستون بعيدا عن الكنترول (حسن بيكو) رئيس تحرير شريط الرسائل وكما يحب أن يدعوه أصدقاء القناة "أبو الكوك" ،هذا الكنترول أعتبره قيمه مُضافة إلى هذه القناة بشخصيته المُحببة من قبل كل المشاهدين وبتعامله كاب وأخ وصديق ومعلم للمشاهدين وللمشاركين في شريط التواصل ،وبعد أن فتح له منتدى خاص يلتقي به أصدقاء القناة، إن أبو الكوك ملح القناة ،وهوَ المتدين بفطرته يقدم أجمل ما في الدين من القيم الإنسانية ويمحي تماماً من ثقافة المشاهدين تلك الهويات الضيقة التي ينتمي لها المشاهدين والمشاركين في منتداه سوا مسلم مسيحي سني شيعي ويبرز ذالك في كل النقاشات معه على الشريط وفي إدارته للمنتدى وتعامله مع المتابعين وهوَ الذي يستطيع أن يؤثر عليهم لكنه تعامل بحياديه وَوِد مع التطورات التي ترتبت على _الربيع العربي_ من تأزمات طائفيه وفلان مؤيد وفلان مُعارض وذالك على شريط الرسائل ومنتداه وصفحته على وسائل التواصل الاجتماعية"فيس بوك" ،كذالك وهو الفلسطيني يُشعر الجميع أن كل البلاد العربية بلده ويشارك الجميع حُبهم لبلدانهم بل ويُشاركه الجميع عاطفته تجاه فلسطين والقضية الفلسطينية فإذا كان( محمود درويش) قدم القضية الفلسطينية ومثلها خير تمثيل على صعيد الأدب فأن حسن بيكو مناضل أيضا ومن شريط الرسائل الصغير ذاك ومن منتداه المتواضع الذي يحوي على قسم خاص بالقضية الفلسطينية وهناك كتبت للمقاوم والأرض بحبر الروح أولى أغنياتي .

لطالماً أُغرم الجميع مثلي بـ "أبو الكوك" وهوَ يشاركهم الأفراح في المناسبات ،والمسابقات الثقافية والألعاب والتعارف واستضافه نجوم الدبولاج على ذالك الشريط الصغير وتقديم لهم النصائح سوا بفترة الامتحانات أو بكيفية قضاء الإجازة ـوتقديم طلباتهم واقتراحاتهم إلى إدارة القناة، وحل مشاكلهم تلك التي لم يجد لها المشاهدين حلاً عند أبائهم عادةً ،وهذا الذي جعل منه أباً مُشاعاً لكل الناس و منتداه وطنٌ إشتراكي .
في هذا المنتدى الذي يجتمع به كل المتابعين على الشريط وكل محبي مركز الزهرة وقناة سبستون والكنترول كتبت أولى قصائدي البسيطة التي لم اعد أتذكرها والتي كانت نصفها سرقات شِعرية وتطورت لغتي قليلاً بهذا المنتدى بتلك المرحلة المُبكرة وأنا اشتاق كل يوم إلى أن أذهب إلى محل الإنترنت الذي يبعد شارعين عن المنزل وأُطلع أصدقائي في المنتدى على جديدي ،ذالك التشجيع من الأعضاء والمراقبين والاهتمام بما ينشره الجميع هو ما جعلني أحب كوني اليوم كاتب وأطور من لغتي وأسلوبي وقدراتي . وأتساءل ماذا كان يمكن أن أكون عليه اليوم عن لم اعرف سبستون؟
بذالك المنتدى نشرت أولى رسومي التي كنت اخجل من أن أُريها احد ،وبهذا المنتدى كتبت أجنة مقالاتي وكنت أقراء كثيراً كي ابهر أصدقائي بالجديد الذي سأقدمه إن هذا المنتدى المتواضع الذي هو امتداداً لقناة سبستون يُقدم رسالة وينمي وعي بمفهوم الوعي البسيط لدا المشتركين أكثر من أي المنتديات والمؤسسات الثقافية التي تُنفق من اجلها الحكومات الأموال وتعد لها الميزانيات ولا تستهدف هذه الشريحة من المُجتمع، منذ عرفت أن هناك وزاره ثقافة في اليمن حتى اليوم وأنا في المرحلة الجامعية لم استفد منها كما استفدت من هذا المنتدى بل ومن شريط الرسائل .
أنا بما –أنا- عليه اليوم من شاعر وكاتب صحفي ومشاغب سياسي بسيط فأنا ممتن حتى الثمالة لهذه القناة لشريط الرسائل ذاك للكنترول حسن بيكو لبيتنا ذالك المنتدى منتدى كنترول سبستون ،لكل الأصدقاء والصديقات الذي أكن لهم كل الحب ،إنها أجمل عاطفة لأجل العاطفة عاطفة مع ناس لم تلتقي بهم يوماً ولم ترى سوى أسمائهم وألقابهم حين تتشاركون شغفاً بشيءٍ ما ،لقد قضيت أجمل مراحل عمري وأنا أتابع قناة سبستون وأشارك في هذا المنتدى وأستطيع أن أُجزم أنه لولاَ قصة "سالي أو ريمي" لما قرأت لكارل ماركس وما خُضت في الاقتصاد السياسي إن عروض الشِعر الذي أدرسه اليوم في الكُتب الجامعية سبق وأن حفتظهم من أغنية البحور على قناة سبستون .

..................................
أما قال العرب قديماً "العلم في الصِغر كالنقش على الحجر" –إن الأمر كذالك بالنسبة للأطفال الذين يعيشون في المُدن و يقضوا أغلب أوقاتهم في مشاهده التلفاز وبشكل خاص (مُسلسلات الرسوم المتحركة وأفلام الكرتون) ،وقد لا يتنبه الكبار إلى الخِطاب التي تُقدمه هذه القنوات للأطفال وتأصله في العقل الباطن منذ صِغرهم ، إن مسلسلات الأطفال تضع الطفل في ثقافة تلك الشعوب التي تُنتج بها المُسلسلات والتي تدور أحداث حكاياتها و لما يُقدمه لهم ذالك السيناريو ،وكما أن هناك شركات إنتاج تعمل بمهنية في إنتاج هذه المُسلسلات وتسويقها إلا أن الإمبريالية تدس صبغتها في هذه المسلسلات التي تنتجها شركاتها،حيث تهيئ بيئة في عقول الأطفال ترتبط مستقبلاً بمصالحها التوسعية ،ولهذا ستجد أن هناك فرق واضح بين المسلسلات التي تنتجها الصين واليابان والشركات الأسيوية والتي تنتجها الشركات الأمريكية والغربية،طبعاً لن يكون مسلسل الأطفال خطاب سياسي مكثف يُصب عليهم ،إنما هي جُرعات صغيره لا تكاد تلاحظ تدس للأطفال في كل حلقه و يوماً فيوم تصبح جزء من ثقافاتهم وقناعاتهم ، ومثال بسيط عبارة عن تساؤل لماذا الأبطال الخارقون دوماً من أمريكا ولماذا في كل مسلسل يكون هناك كوارث تهدد الأرض من وحوش وكائنات فضائيه تكون أمريكا هي المُخلص والمنقذ وتقود العالم نحو النصر! ،إن هذه الرسائل الصغيرة تبدوا هامشيه لكنها توضع ضمن دراسات ألإمبرياليه العالمية في سبيل العولمة..

ومن بين كل القنوات الفضائية المخصصة للأطفال تلك التي هي مجنده ضمن مشاريع الإمبريالية أو التي تعرض في سبيل الربح ولا تحمل توجه معين سنجد أن قناة" spacetoon." التي مقرها (الجمهورية العربية السورية )والتي تعرض المسلسلات الكرتونية التي يدبلجها "مركز الزُهرة" يمكن القول أنها شِبه مؤدلجة،أو مهتمة بماهية بالمحتوى الذي تقدمه للمشاهد النشء ،أنها حساسة بشأن ما يُعرض على شاشتها أي يمكن القول أنها تُقدم رسالة لا تخرج عن الأيدلوجيه اليسارية والقومية ، هذه القناة أو مركز الزهرة الذي يدبلج معظم المسلسلات الأسيوية والعالمية باللغة العربية الفصحى تتحفظ عل المشاهد الدموية والأُخرى الإباحية التي لا يليق أن يشاهدها الأطفال بهذا السن وكذالك في الاحتيال على الكلمات التي تكون في الأصل شتم وسب ودبلجتها بلغه اقل إنحرافاً وغيرها من الأمور الفنية ،سيلاحظ المتابع إن هذه المُسلسلات تكاد كون منتقاة بعناية لما تحمله من رسائل طبقية وثقافية وإنسانية والتي حتماً ستصبح فيما جزء من قيم وقناعات مستقبلية.

ولا يمكن قراءة ظاهرة مركز الزهرة وقناة سبستون بعيدا عن الكنترول (حسن بيكو) رئيس تحرير شريط الرسائل وكما يحب أن يدعوه أصدقاء القناة "أبو الكوك" ،هذا الكنترول أعتبره قيمه مُضافة إلى هذه القناة بشخصيته المُحببة من قبل كل المشاهدين وبتعامله كاب وأخ وصديق ومعلم للمشاهدين وللمشاركين في شريط التواصل ،وبعد أن فتح له منتدى خاص يلتقي به أصدقاء القناة، إن أبو الكوك ملح القناة ،وهوَ المتدين بفطرته يقدم أجمل ما في الدين من القيم الإنسانية ويمحي تماماً من ثقافة المشاهدين تلك الهويات الضيقة التي ينتمي لها المشاهدين والمشاركين في منتداه سوا مسلم مسيحي سني شيعي ويبرز ذالك في كل النقاشات معه على الشريط وفي إدارته للمنتدى وتعامله مع المتابعين وهوَ الذي يستطيع أن يؤثر عليهم لكنه تعامل بحياديه وَوِد مع التطورات التي ترتبت على _الربيع العربي_ من تأزمات طائفيه وفلان مؤيد وفلان مُعارض وذالك على شريط الرسائل ومنتداه وصفحته على وسائل التواصل الاجتماعية"فيس بوك" ،كذالك وهو الفلسطيني يُشعر الجميع أن كل البلاد العربية بلده ويشارك الجميع حُبهم لبلدانهم بل ويُشاركه الجميع عاطفته تجاه فلسطين والقضية الفلسطينية فإذا كان( محمود درويش) قدم القضية الفلسطينية ومثلها خير تمثيل على صعيد الأدب فأن حسن بيكو مناضل أيضا ومن شريط الرسائل الصغير ذاك ومن منتداه المتواضع الذي يحوي على قسم خاص بالقضية الفلسطينية وهناك كتبت للمقاوم والأرض بحبر الروح أولى أغنياتي .

لطالماً أُغرم الجميع مثلي بـ "أبو الكوك" وهوَ يشاركهم الأفراح في المناسبات ،والمسابقات الثقافية والألعاب والتعارف واستضافه نجوم الدبولاج على ذالك الشريط الصغير وتقديم لهم النصائح سوا بفترة الامتحانات أو بكيفية قضاء الإجازة ـوتقديم طلباتهم واقتراحاتهم إلى إدارة القناة، وحل مشاكلهم تلك التي لم يجد لها المشاهدين حلاً عند أبائهم عادةً ،وهذا الذي جعل منه أباً مُشاعاً لكل الناس و منتداه وطنٌ إشتراكي .
في هذا المنتدى الذي يجتمع به كل المتابعين على الشريط وكل محبي مركز الزهرة وقناة سبستون والكنترول كتبت أولى قصائدي البسيطة التي لم اعد أتذكرها والتي كانت نصفها سرقات شِعرية وتطورت لغتي قليلاً بهذا المنتدى بتلك المرحلة المُبكرة وأنا اشتاق كل يوم إلى أن أذهب إلى محل الإنترنت الذي يبعد شارعين عن المنزل وأُطلع أصدقائي في المنتدى على جديدي ،ذالك التشجيع من الأعضاء والمراقبين والاهتمام بما ينشره الجميع هو ما جعلني أحب كوني اليوم كاتب وأطور من لغتي وأسلوبي وقدراتي . وأتساءل ماذا كان يمكن أن أكون عليه اليوم عن لم اعرف سبستون؟
بذالك المنتدى نشرت أولى رسومي التي كنت اخجل من أن أُريها احد ،وبهذا المنتدى كتبت أجنة مقالاتي وكنت أقراء كثيراً كي ابهر أصدقائي بالجديد الذي سأقدمه إن هذا المنتدى المتواضع الذي هو امتداداً لقناة سبستون يُقدم رسالة وينمي وعي بمفهوم الوعي البسيط لدا المشتركين أكثر من أي المنتديات والمؤسسات الثقافية التي تُنفق من اجلها الحكومات الأموال وتعد لها الميزانيات ولا تستهدف هذه الشريحة من المُجتمع، منذ عرفت أن هناك وزاره ثقافة في اليمن حتى اليوم وأنا في المرحلة الجامعية لم استفد منها كما استفدت من هذا المنتدى بل ومن شريط الرسائل .
أنا بما –أنا- عليه اليوم من شاعر وكاتب صحفي ومشاغب سياسي بسيط فأنا ممتن حتى الثمالة لهذه القناة لشريط الرسائل ذاك للكنترول حسن بيكو لبيتنا ذالك المنتدى منتدى كنترول سبستون ،لكل الأصدقاء والصديقات الذي أكن لهم كل الحب ،إنها أجمل عاطفة لأجل العاطفة عاطفة مع ناس لم تلتقي بهم يوماً ولم ترى سوى أسمائهم وألقابهم حين تتشاركون شغفاً بشيءٍ ما ،لقد قضيت أجمل مراحل عمري وأنا أتابع قناة سبستون وأشارك في هذا المنتدى وأستطيع أن أُجزم أنه لولاَ قصة "سالي أو ريمي" لما قرأت لكارل ماركس وما خُضت في الاقتصاد السياسي إن عروض الشِعر الذي أدرسه اليوم في الكُتب الجامعية سبق وأن حفتظهم من أغنية البحور على قناة سبستون .



#أنس_القاضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورة على بيروقراطية الأحزاب اليسارية
- الإرهاب منتج الإمبريالية الأمريكية من له المصلحة في الحرب عل ...
- المرأة وتبني الخِطاب الذُكوري


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - أنس القاضي - أنا وأبو الكوك وقناة spacetoon.