عاشور سرقمة
الحوار المتمدن-العدد: 1198 - 2005 / 5 / 15 - 11:53
المحور:
الادب والفن
هذا العطر وذاك الشذى
الغائب بين ثنايا حناياك
هذا الذي احترف الهنا
من فيك
من طيف وجداني
من دمعك المزهو
من روضك من عطرك
من نظرتك.
مثلي أنا
تتوجعين ...
تكابدين أطياف الشوق
في بحر الحنين...
لا تهجري هذا المُبَعَّد عنك .
رغم الحاسدين الواعدين...
ستظل راية الحب الدفين
تتلوا صلاة العاشقين...
لو تدركين حبيبتي
أن الذي أحبك
أهدى العواطف
قلبا حزين ...
قلب يكن لك الوفاء.
يا بهجة يا روعة
إني أحبك
والله خير الشاهدين
#عاشور_سرقمة (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟